من اهداف حركة عدم الانحياز يسعدنا زيارتك على موقعنا وبيت كل الطلاب الراغبين في التفوق والحصول على أعلى الدرجات الأكاديمية ، حيث نساعدك للوصول إلى قمة التميز الأكاديمي ودخول أفضل الجامعات في المملكة العربية السعودية. من اهداف حركة عدم الانحياز نود من خلال الموقع الذي يقدم أفضل الإجابات والحلول ، أن نقدم لك الآن الإجابة النموذجية والصحيحة على السؤال الذي تريد الحصول على إجابة عنه من أجل حل واجباتك وهو السؤال الذي يقول: من اهداف حركة عدم الانحياز والجواب الصحيح هو احترام سيادة الدول
متى ظهرت حركة عدم الانحياز أحد الاسئلة المتداولة في مجال التاريخ الحديث، فيريد البعض معرفة ما المقصود بتلك الحركة وأهدافها، ومن المعروف أن تلك الحركة نشأت باجتماع 29 دولة من آسيا وافريقيا من أجل إعلان حالة الحياد السياسي ورفضهم للحروب وابتعادهم عنها، وفي هذا المقال نتعرف أكثر على حركة عدم الانحياز ومتى ظهرت تلك الحركة، وأهداف الحركة من أجل إعلان السلام. مفهوم عدم الانحياز بعد نهاية الحرب العالمية الثانية ظهر مفهوم عدم الانحياز بعد نشأة حركة عدم الانحياز في باندونغ، مفهوم تلك الحركة أن الدول المشاركة بها لا تريد التحالف مع المعسكر الشرقي أو المعسكر الغربي في أي حرب، وترفض الانضمام إلى أي اتجاه عسكري، وتقف على الحياد بين الدول فلا تنحاز إلى دولة ضد أخرى. متى ظهرت حركة عدم الانحياز إن حركة عدم الانحياز ظهرت بعد نهاية الحرب العالمية الثانية في منتصف القرن الماضي، فكان تنافسًا بين المعسكر الغربي والمعسكر الشرقي، وهذه الحركة ظهرت في فترة الحرب الباردة بين المعسكرين، وهذا بالتزامن مع استقلال بعض الدول التي لا زالت غير قوية بالقدر الكافي وتريد بناء الدولة بدلًا من الانشغال في الحرب، وتأسست تلك الحركة في مؤتمر باندونغ في عام 1955، وأسسها مجموعة من الدول مكونة من 29 دولة [1].
أهداف حركة عدم الانحياز احترام حقوق الإنسان، في ظلّ ما عانته الشعوب في الحرب العالمية الأولى والثانية. الالتزام بالمبادئ التي أقرّتها منظمة الأمم المتحدة. تحقيق العدالة بين كلّ الدول بغضّ النظر عن حجمها. احترام سيادة الدول، وعدم الاعتداء عليها. عدم التدخل في الشؤون الداخلية لأي دولة. عدم استخدام التحالفات الجماعية من الدول الكبرى لتحقيق مصالحها الشخصية. تقديم الحلول السلمية على غيرها من الحلول إذا نشبت خلافات بين الدول. احترام الدول الأعضاء، وتعزيز المصالح المشتركة بينهم للوقاية من حدوث خلافات في المستقبل. Post Views: 8
وحضر المؤتمر 25 دولة وهذه الدول هي: أفغانستان. الجزائر. اليمن. ميانمار. كمبوديا. سريلانكا. الكونغو. كوبا. قبرص. مصر. إثيوبيا. غانا. غينيا. الهند. إندونيسيا. العراق. لبنان. مالي. المغرب. نيبال. المملكة العربية السعودية. الصومال. السودان. سوريا. تونس. يوغوسلافيا. لقد اختار مؤسسو تلك الحركة على أن يتم الإعلان عنها على أنّها بعيدة كل البعد عن فكرة المنظمات لتكون مختلفة عن غيرها من المنظمات ولذلك قالوا بأنّها حركة وذلك بهدف ألّا تؤثر عليهم مفاهيم البيروقراطية الموجودة في المنظمات، والتي تختفي في كونها حركة. اهتمامات حركة عدم الانحياز خلال ما يقرب من 50 عامًا من وجود حركة عدم الانحيار جمعت بلدان حركة عدم الانحياز المزيد من الأعضاء وحركات التحرير الأخرى على الرغم من اختلافاتها في كل من مجالات الاقتصاد والسياسة والثقافة والفكر العام فإختارت أن تقبل بكل المبادئ التأسيسية وأهدافها. وأبدوا استعدادهم لتحقيقها، وتاريخيًا أظهرت دول عدم الانحياز قدرتها على السيطرة على العوائق، ووجدت أرضية مشتركة للعمل الذي يؤدي إلى التعاملات المتبادلة والتمسك بقيمها جميعها. كما وأنّ اهتماماتها كحركة تقوم على مجموعة من المبادئ والتي تسمّى مبادئ باندونغ، وهذه الاهتمامات هي كما يلي: احترام حقوق الإنسان الأساسية وأهداف ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة.
مادة التاريخ 3: حركة عدم الإنحياز ( أسئلة البكالوريا الصعبة) - YouTube
3- أهداف عدم الانحياز تتضمن أهداف عدم الانحياز، طبقا للموازين التي حّددها المؤتمر التحضيري في القاهرة (1961م) ، ما يأتي: أ- تبنّي سياسة مستقلة على أساس التعايش مع الدول ذات الأنظمة السياسية والاجتماعية المختلفة. ب- حماية الحركات التي تكافح من أجل الاستقلال الوطني. ج- عدم الانضمام إلى حلف عسكري متعدد الأطراف تشترك فيه الدول الكبرى. د- عدم الارتباط بمعاهدة عسكرية ثنائية مع إحدى الدول الكبرى. هـ- عدم السماح لدولة أجنبية بإقامة قواعد عسكرية على أراضي الدولة غير المنحازة. وفي عام 1982م أعلنت أنديرا غاندي، ابنة جواهر لال نهرو، وأن أباها كان يعتقد أن الدول غير المنحازة كانت تسعى إلى تحقيق ثلاثة أهداف رئيسية، هي: * التحرر من القيود الاستعمارية. * تخفيف التوتر على الساحة الدولية. * النمو الاقتصادي. 4- الإيجابيات السياسية لعدم الانحياز كان لحركة عدم الانحياز بعض الإيجابيات السياسية التي انعكست على العالم النامي، والدول العربية، ومنها: أ- التأييد السياسي والمعنوي عبر مؤتمرات الكتلة لقضايا التحرر العالمية والعربية، فقد احتلت القضية الفلسطينية في أواخر السبعينيّات دور الصدارة في قضايا حركة عدم الانحياز.