تساعد القراءة في تخفيف التوتر عند قراءة القصص والروايات، تأخذ القارئ إلى عالم آخر من التوتر والمتعة وتربطه بأحداث القصة، مما يصرفها عما يجعلها متوترة. قراءة المزيد يساهم في زيادة المعرفة والمعلومات التي تزيد من ثقافة الشخص وتوسع إدراكه. المساهمة في الترفيه في أوقات الفراغ واستغلال الوقت الإضافي لتطوير المهارات والمعلومات الفكرية واللغوية. من فوائد أسئلة ما بعد القراءة. بنهاية المقال علمنا ان هذا كان احد الاسئلة بعد القراءة وذكرنا عدة اسئلة وتعلمنا اهمية طرح الاسئلة بعد القراءة من اجل تثبيت المعلومات كما تعلم القارئ عن الفوائد النفسية والجسدية لذلك. القراءة للقارئ.
رواه البخاري وحديث: في الليل ساعة مستجاب فيها الدعاء كل ليلة عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ( إن في الليل لساعةً لا يوافقها رجلٌ مسلم يسأل الله خيراً من أمر الدنيا والآخرة، إلا أعطاه إياه، وذلك كل ليلةٍ) وقال تعالى: ﴿أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ ءانَاء ٱلَّيْلِ سَـٰجِداً وَقَائِماً يَحْذَرُ ٱلآخِرَةَ وَيَرْجُواْ رَحْمَةَ رَبّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِى ٱلَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَٱلَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ﴾ [الزمر:9]. قال ابن عباس: "من أحب أن يهوِّن الله عليه الوقوف يوم القيامة، فليره الله في ظلمة الليل ساجداً أو قائماً يحذر الآخرة، ويرجو رحمة ربه" وقال ابن كثير: "قال ابن عباس والحسن والسُدّي وابن زيد آناء الليل جوف الليل".