قال المعلق الرياضي المعروف علي سعيد الكعبي إن «كل شيء في الإمارات يتقدم بإستثناء كرة القدم». وأضاف علي سعيد الكعبي خلال تعليقه على مباراة الوصل والشارقة أمس الأثنين في كأس رئيس الدولة على «قناة أبوظبي الرياضية» إن مارفيك سافر إلى هولندا واغلق تلفونه وليرد على حد«. وكانت»الإمارات اليوم«قد ذكرت أن هناك سر غامض وراء الإقالة المفاجئة لمارفيك في هذا التوقيت المهم والحساس الذي سيخوض خلاله المنتخب مباراتين حاسمتين أمام العراق وكوريا الجنوبية يومي 24 و29 مارس المقبل في التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2022. حفيظ دراجي أم رؤوف خليف؟ علي سعيد الكعبي يتهكم على مستوى معلقي بي ان سبورت - ميركاتو داي. وعين اتحاد الكرة الأحد الماضي المدرب الارجنتيني أروبارينا مدربا لمنتخب الإمارات خلفا للمدرب السابق مارفيك. واحدث رحيل مارفيك المفاجئ عن تدريب منتخب الإمارات جدلا واسعا في الأوساط الرياضية الإماراتية لاسيما أن لجنة المنتخبات الوطنية في اتحاد الكرة كانت رفعت توصية إلى مجلس إدارة اتحاد الكرة بإستمراره حتى أنتها عقده في مارس المقبل بالتزامن مع انتهاء مشواره المنتخب في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2022. تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
بات المهاجم المغربي، يوسف العربي، بعيدا عن المشاركة في كأس العالم قطر 2022، بعدما غاب عن الاستحقاقات الماضية، بعيدا عن أفكار الناخب الوطني، وحيد خليلوزيتش. طارق تيسودالي يسجل هدف التعادل للمغرب أمام الكونغو -فيديو. وتضؤل آمال العربي في خوض غمار المونديال، في ظل المنافسة القائمة بين طارق تيسودالي، أيوب الكعبي ويوسف النصيري، على مركز المهاجم الصريح، ما يؤكد استقرار البوسني على اختياراته. وأصبح مهاجم أولمبياكوس اليوناني، خارج حسابات خليلوزيتش، إذ رغم تألقه مع فريقه الحالي، لا يكترث البوسني لما يقدمه اللاعب، سواء لاقتناعه بالثلاثي سالف الذكر أو لاحتمالية وجود خلاف مع اللاعب يحتمل أن يكون السبب المباشر لاستبعاده. وينتظر أن يتبث خليلوزيتش على خياراته التي اعتمدها في المباريات الماضية، وخاصة في مباراتي الدور الفاصل، أمام الكونغو الديمقراطية، بعد تألق بعض اللاعبين. انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية
وطالب المجلس في توصياته بإعداد برامج وخطط تشغيلية ضمن مستهدفات الوزارة، تركز على مفهوم الخصوصية الثقافية الإماراتية، وتعزيز القيم الإسلامية، والقيم الوسطية والتسامح، وقيم العزيمة والمثابرة، والإتقان والانضباط، وإعداد برنامج وطني ذي مضمون معرفي إماراتي، يستهدف التعريف بالإرث الوطني والثقافي والترويج له، وفقاً لمتطلبات المجتمع الحديث، ووضع خطة وطنية متكاملة، مدعومة بمحفزات وبرامج تمويلية ميسرة لدعم الشركات والأفراد المستقلين العاملين في الصناعات الثقافية الإبداعية، بالتنسيق والتعاون مع القطاع الحكومي والخاص، خصوصاً في حالات الأزمات والطوارئ، ضماناً لعدم تعثر هذه الشركات والأفراد.
وهذا الإعلام الذي مارس دوره منذ تأسيس الدولة وقيام الاتحاد في وزارة الإعلام، ثم المجلس الوطني للإعلام، تثقيفياً وتوعوياً ورقابياً وحتى إرشادياً، حيث كان ينشد المصلحة العامة من خلال الإشارة إلى ما هو سلبي أو إيجابي، والتنبيه على ما هو خطأ أو باطل، وهذا الإعلام استمد قوته من مواد الدستور، خصوصاً المادة (30) التي تحدثت عن حرية الرأي والتعبير قولاً وعملاً وفعلاً، في سائر وسائل التعبير، لكن للأسف الشديد، نرى هذا الإعلام فقد مخالبه وهيبته وقوته، ويؤسفني أن أقول إنه أصبح يتيماً، بلا مرجعية». وتابع: «الإعلام الرسمي، الرصين، الذي ينقل المعلومة ويمتاز بالصدقية، أصبح يحاكم عناصره بالقانون الاتحادي الجزائي، لعدم وجود قانون خاص ينظم هذه العملية، وبات الإعلامي توجه له جنح كالسب والقذف والتشهير وغيرها، وأصبحت مراكز الشرطة وقاعات المحاكم هي المرجعية الأخيرة للإعلام، لأن هناك فراغاً تشريعياً يحتاج إلى حل عاجل، من خلال إيجاد قانون خاص ينظم الإعلام في الدولة». وتساءل: «لماذا لا تسارع الوزارة في إصدار قانون خاص للإعلام، يشمل الإعلام الرسمي الحكومي والإعلام الجديد؟»، وردت وزيرة الثقافة والشباب قائلة: «تعمل الوزارة من خلال مكتب تنظيم الإعلام على رصد التشريعات والقوانين والتطبيقات التي لها علاقة بالإعلام، ومدى ملاءمتها ومرونتها، من أجل تطوير القانون الحالي من خلال التعاون مع الأمانة العامة لمجلس الوزراء، ومع الجهات الإعلامية والمعنية».
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news