ماذا قال علماء الدين عن عيد الميلاد؟ حكم الاحتفال بعيد الميلاد محتويات المقالة ما هو عيد الميلاد عيد الميلاد هو إحياء الذكرى السنوية وفقاً لمواليد كل شخص فينا عبر الاحتفال بها بمناسبة تقدم الشخص سنة من عمره. وعيد الميلاد ليس له موعد فهو يتعلق بتاريخ مواليد الشخص الحقيقي وليس ذلك المسجل في دائرة النفوس ببلده. ونشر علماء الدين توضيحات حول حكم الاحتفال بعيد الميلاد، مجيبين على سؤال يتبادر لدى البعض وهو عيد الميلاد حلال أم حرام؟. آثار عيد الميلاد لإقامة عيد الميلاد آثار عديدة نذكر منها: تحسين مزاج الشخص الذي يتم الاحتفال بعيد ميلاده كبيراً كان بالعمر أم صغيراً. توطيد علاقاته مع محيطه من الأصدقاء والأقارب. منحه الأهمية في وقت تتقطع فيه صلة الرحم وينشغل الناس بالتزاماتهم اليومية. جمع الهدايا التي تأخذ حيزاً من ذكريات الشخص مع كل سنة يتم الاحتفال بها بعيد ميلاده. تعرف على طقوس الكنيسة القبطية الأرثوذكسية خلال أسبوع الآلام. نشر المحبة والمودة فيما بين المجتمعين بمناسبة عيد ميلاد أحدهم. حكم عيد الميلاد الشرعي تنقسم آراء فقهاء الدين وأهل العلم إلى رأيين بما يخص حكم عيد الميلاد الشرعي، البعض يحرم الاحتفال بعيد ميلاد الشخص راداً ذلك إلى أنه لا أصل له بمصادر الشريعة.
وعليه من المتوقع أن تعلن غالبية الدول التي ستتحرى الهلال يوم الأحد أن عدة رمضان 29 يوما وأن يوم الإثنين 02 مايو هو عيد الفطر السعيد فيها، في حين أنه من المتوقع أن يكون العيد يوم الثلاثاء 03 مايو في كل من الهند وبنغلادش وباكستان". وأضاف المركز أنه "بالنسبة لوضع الهلال يوم الأحد 01 مايو في بعض المدن العربية والإسلامية، فإن الحسابات السطحية للهلال وقت غروب الشمس كما يلي: في جاكرتا يغيب القمر بعد 24 دقيقة من غروب الشمس، وعمره 15 ساعة و23 دقيقة، والرؤية غير ممكنة حتى باستخدام التلسكوب. في أبو ظبي يغيب القمر بعد 37 دقيقة من غروب الشمس، وعمره 18 ساعة و13 دقيقة. وفي الرياض يغيب القمر بعد 38 دقيقة من غروب الشمس، وعمره 18 ساعة و36 دقيقة. وفي عمّان والقدس يغيب القمر بعد 42 دقيقة من غروب الشمس، وعمره 19 ساعة و17 دقيقة. والرؤية في كل من أبوظبي والرياض وعمّان والقدس ممكنة باستخدام التلسكوب فقط. وفي القاهرة يغيب القمر بعد 42 دقيقة من غروب الشمس، وعمره 19 ساعة و23 دقيقة. وفي الرباط يغيب القمر بعد 49 دقيقة من غروب الشمس، وعمره 21 ساعة و21 دقيقة، والرؤية في القاهرة والرباط وما بينهما ممكنة باستخدام التلسكوب، وقد يرى بالعين المجردة بصعوبة في حالة صفاء الغلاف الجوي التام".
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية والكاثوليكية بأسبوع الآلام والذى يجسد ذكرى آلام السيد المسيح والخيانة التى تعرض لها حتى تعذيبه وصلبه وقيامته، والذى يأتي يوم الأحد المقبل. ومن أبرز الطقوس التى تتبعها الكنيسة في أسبوع الآلام طقس منع السلام والقبلات منذ عشية أربعاء أيوب "الليلة" حتى ليلة عيد القيامة والذى يوافق مساء يوم السبت المقبل. ويقول الأب دوماديوس كاهن كنيسة مارمرقس لأقباط الأرثوذكس بمحافظة أسوان فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" إن منع القبلات يبدأ من اليوم والذى يعتبر عشية أربعاء أيوب ويكون داخل الكنيسة حيث يتم منع السلام داخلها حتى ليلة العيد السبت مساء بالليل كما يتم منع تقبيل يد الأب الكاهن وحتى لا يكون السلام سلاماً ظاهرياً، وذلك تذكارا لخيانة يهوذا الإسخريوطى للسيد المسيح الذى خان السيد المسيح وسلمه لليهود مقابل 30 من الفضة والذى يعتبر مبلغ زهيد جدا. ويشهد أسبوع الآلام نهاية فترة الصوم الكبير، والذى بدأته الكنيسة يوم الاثنين الموافق 28 فبراير الماضى، والذى يستمر لمدة 55 يومًا، وينتهي بعيد القيامة المجيد، ودُعى صوم الأقباط بالصوم الكبير لأنه يحتوى على 3 أصوام، هى أسبوع الاستعداد والأربعين يومًا المقدسة التى صامها السيد المسيح صومًا انقطاعيًا، وأسبوع الآلام ويمتد إلى 55 يومًا، وهو صوم من الدرجة الأولى لا يتناول فيه السمك مثل صوم الميلاد.