عضوة عزيزة طلبت مني اشياء للعروسة ودورت لهاهذي التشكيلة واتمنى تحوزرضاها ررررررروعة تسلم يديك روح مشرقة والله يديما افراحيك تحياتي لك تسلمي يالغالية.. حيل حلوين.. مشكورة.. روعه بكل معنى الكلمه فديتك بجد روعه يسلمو يااحلي اشراقه بالمنتدي الله يسعدكم ودي يسعدك ربي ع التشكيله الحلوه تحياتي تسلمين غلاتي يسلمووووووووووووووو وبالتوفيق
بجدارة واستحقاق توج أبناء الليث الأبيض مستوياتهم الأبطال. فيما قدموا مع زملائهم الاتحاديين مستوى أكثر من الممتاز عكس من خلاله الصورة الحقيقية لتطور الرياضة في هذا البلد الذي قدم لنا الكثير وأقول لكل محبي الليث الأبيض: حيوهم فهم يستحقون أكثر من ذلك.
وتقديراَ دامت أفراحكم يا شبابيون
تطورت الأماكن المرتبطة بالأشخاص المقدسين إلى أضرحة، يزورها الحجاج القادمون من بلاد بعيدة، في كثير من الأحيان كعمل من أعمال التكفير عن الذنب. وبنيت كنيسة القيامة لإحياء ذكرى صلب المسيح وقيامته في القدس. كان يُعتقد أن كنيسة المهد تحيط بمسقط رأسه في بيت لحم. وأحيت قبة الصخرة والمسجد الأقصى ذكرى رحلة محمد الليلية. على الرغم من أن أقدس أماكن العبادة كانت في فلسطين، إلا أن سوريا المجاورة كانت مليئة بالأضرحة الشعبية. باعتبارها أرضًا حدودية للعالم الإسلامي، كانت سوريا مسرحًا مهمًا للجهاد ، أو الحرب الإسلامي المقدسة، على الرغم من أن الحماس لمتابعتها قد تلاشى بحلول نهاية القرن الحادي عشر. في المقابل، سرعان ما تطورت إيديولوجية الروم الكاثوليك للحروب المقدسة، وبلغت ذروتها في فكرة الحملات الصليبية على الأراضي المزعومة للمسيحية. في الصراع على الأخلاق. [6] المصادر [ عدل]
حسب ويكيبيديا فإن مصطلح crusade الأوروبي هو أيضا مصطلح حديث. هذا المصطلح ورد لأول مرة في كتاب فرنسي نشر في عام 1638 اسمه L'Histoire des Croisades للمؤلف A. de Clermont. المصطلح هو مشتق من كلمة crux اللاتينية التي تعني "صليب". في زمن الصليبيين أنفسهم كلمة crusade لم تكن معروفة. الصليبيون لم يكونوا يسمون أنفسهم بالصليبيين ولكنهم كانوا يسمون أنفسهم بأسماء متعددة منها fideles Sancti Petri (المخلصون للقديس بطرس) و milites Christi (جنود المسيح). إطلاق تسمية crusaders على الصليبيين هو مرتبط بطقس ديني كانوا يمارسونه. الصليبيون كانوا يأتون إلى بيت المقدس كحجاج. قبل الانطلاق في رحلة الحج كانوا يقسمون نذرا لله بأنهم سيسيرون حتى يأتوا بيت المقدس. بعد هذا القسم كانوا يأخذون صليبا من القماش ويخيطونه على ملابسهم. من هنا جاء إطلاق مسمى "صليبيين" عليهم. المسلمون كانوا يطلقون على الصليبيين مسمى "الإفرَنج" أو "الفِرَنجة". القدس ودموية الصليبيين (واليهود) - ممدوح إسماعيل - طريق الإسلام. هذه الكلمة هي مأخوذة من كلمة Franks الأوروبية (التي هي اسم لقبيلة جرمانية Germanic أسست مملكة في غرب أوروبا بعد انهيار الإمبراطورية الرومانية الغربية في القرن الخامس). حسب موسوعة الإسلام فإن المسلمين أخذوا كلمة إفرنج من البيزنطيين على الأغلب.
لقد شاء الله واختار، وقضى؛ أن يخلق البشر أحراراً، لا سلطان لأحد عليهم، وزودهم بالعقل؛ ليميزوا بين الشر والخير فقال تعالى: (وَهَدَيناه النجدين) البلد 10. أي هديناه الطريقين، طريق الخير، وطريق الشر، وقال أيضاً: ﴿إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا) الإنسان 3. أي بينا له طريق الجنة، وعرفناه سبيله، وهو بالخيار، إما أن يكون شاكراً للنعم الربانية، أو يكون كافراً لها. الحرية الكاملة للبشر في اختيار ما يريدون وأعطاهم الحرية الكاملة، في اختيار الطريق الذي يريدون سلوكه، واختيار منهج الحياة الذي يناسبهم، واختيار الدين الذي يعجبهم، فإما أن يؤمنوا بالله الواحد الأحد، أو يكفروا، أو يشركوا معه آلهة أخرى. ومن رحمته تعالى بالخلق، ولمعرفته بطبيعة خلقه، التي تحتاج إلى من يساعدهم في الاستدلال على طريق الهدى، والإيمان.. أرسل لهم الرسل تترا؛ ليدعوهم إلى عبادة الله وحده لا شريك له. ولكن الله تعالى، شاء أن يكون الناس مؤمنين وكافرين فقال: ﴿هُوَ ٱلَّذِی خَلَقَكُمۡ فَمِنكُمۡ كَافِرࣱ وَمِنكُم مُّؤۡمِنࣱۚ وَٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ بَصِیرٌ﴾ التغابن 2. إذاً! صوت العراق | بالقتال تتحرر الأوطان. سنة الكون الأبدية، الأزلية، الثابتة، الدائمة، التي لا تتغير ولا تتبدل.. أن يتواجد على سطح الأرض، مؤمنون وكافرون، وأن يكون بينهم صراع مستمر، لا يهدأ ولا يفتر، وهذا مصداق قوله تعالى: (وَلَولا دَفْعُ اللهِ الناسَ بَعضهُم ببعضٍ لَفَسَدَتِ الأرضُ، ولكنَّ اللهَ ذو فضلٍ على العالمين) البقرة 251.
دول ما وراء البحار [ عدل] يصف المصطلحان الدول الصليبية ودول ما وراء البحار (بالفرنسية: outre-mer ، الترجمة الحرفية: «ما وراء البحار») الدول الإقطاعية الأربع التي تأسست بعد الحملة الصليبية الأولى في المشرق نحو 1100: (من الشمال إلى الجنوب) كونتية الرها، وإمارة أنطاكية، وكونتية طرابلس، ومملكة بيت المقدس. يعود أصل مصطلح ما وراء البحار (Outremer) إلى القرون الوسطى ، بينما يستخدم المؤرخون الحديثون مصطلح الدول الصليبية، ومصطلح الفرنجة للإشارة إلى الوافدين الأوروبيين. [1] [2] لكن عددًا قليلًا نسبيًا من الأوروبيين الجدد كانوا قد أدوا القَسَم الصليبي. وصفت السجلات اللاتينية للحملة الصليبية الأولى، المكتوبة في أوائل القرن الحادي عشر، المسيحيين الغربيين الذين أتوا من أوروبا بالفرنجة بغض النظر عن أصلهم العرقي. تستخدم المصادر اليونانية البيزنطية كلمة فرانجوي والكلمة العربية الإفرنج. وقد استخدمت السجلات كلمة اللاتين. تعكس هذه التسميات الإثنية في العصور الوسطى أنه يمكن تمييز المستوطنين عن السكان الأصليين من خلال اللغة والعقيدة. كان الفرنجة بشكل أساسي من الروم الكاثوليك الناطقين بالفرنسية، بينما كان معظم السكان الأصليين مسلمين يتحدثون العربية أو اليونانية، ومسيحيين من طوائف أخرى، ويهود.
* كاتب وأكاديمي فلسطيني مقيم في لندن موقف التحديثات الحية
في عام 1095، أرسل أليكسيوس مبعوثين إلى البابا أوربان الثاني لطلب قوات المرتزقة من الغرب للمساعدة في مواجهة التهديد التركي. على الرغم من أن العلاقات بين المسيحيين في الشرق والغرب كانت منقسمة، إلا أن طلب أليكسيوس جاء في وقت كان فيه الوضع يتحسن. في نوفمبر 1095، في مجلس كليرمونت في جنوب فرنسا، دعا البابا المسيحيين الغربيين إلى حمل السلاح لمساعدة البيزنطيين واستعادة الأراضي المقدسة من سيطرة المسلمين، وهذا يمثل بداية الحروب الصليبية. قوبل نداء البابا أوربان برد هائل، سواء بين النخبة العسكرية أو المواطنين العاديين، أولئك الذين انضموا للحج المسلح كانوا يرتدون الصليب كرمز للكنيسة. مهدت الحروب الصليبية الطريق للعديد من الأوامر العسكرية الفارسية الدينية، بما في ذلك فرسان الهيكل، وفرسان تيوتوني، وهوسبيتاليرس، هذه المجموعات دافعت عن الأرض المقدسة وحمت الحجاج المسافرين من وإلى المنطقة. وفي المجمل، وقعت ثماني حملات صليبية كبرى بين عامي 1096 و 1291، أدت النزاعات الدامية والعنيفة والقسوة في الغالب إلى وضع المسيحيين الأوروبيين، مما جعلهم لاعبين رئيسيين في الكفاح من أجل الأرض في الشرق الأوسط. آثار الحروب الصليبية بينما أسفرت الحروب الصليبية في نهاية المطاف عن هزيمة الأوروبيين وانتصار المسلمين، ويجادل الكثيرون بأنهم نجحوا في توسيع نطاق المسيحية والحضارة الغربية.
(يا أيُّها الذين آمنوا قاتلوا الذينَ يَلونَكُم منَ الكُفَّارِ وليَجدوا فيكُم غِلظةً) التوبة 123. والقتال هو الوسيلة الوحيدة لتحرير سورية وأخيراً! إذا ما أراد السوريون، أو سواهم من الشعوب العربية المقهورة، تحرير بلادهم من المحتل الداخلي – الحاكم بأمره، الطاغية المستبد، الذي يستعبد الناس، ويذيقهم الهوان، والذل، والفقر، والجوع، والحرمان – ومن المحتل الخارجي، الذي جاء بقضه وقضيضه، وبجنوده وأذنابه، من كل حدب وصوب، ليعين طاغية الشام، ويثبت أركانه، ويمنع سقوطه.. فلا بد لهم من مقاتلة هؤلاء كلهم جميعاً بقوة السلاح، وليس بانتظار أمريكا – التي هي أيضاً محتلة – أو سواها، عبر مفاوضات مصالحة، أو تسوية مع النظام، المتشبث بكل قوة في الحكم. القتال! هو الوسيلة الوحيدة، لتحرير الشعوب من الاستعباد، والاستبداد، والطغيان.. وتحرير الأوطان من المحتلين.