وبالفعل، على الرغم من تعهد واشنطن بدعم الجيش اللبناني، والتحرّك الاجتماعي والسياسي النشط للسفيرة الأميركية دوروثي شاي، فإن قلة يتوقّعون من واشنطن تعاملاً جدياً مع لبنان، وبالأخص في ظل موقفها الملتبس إزاء التعطيل الذي مارسه رئيس الجمهورية بعناد طيلة تسعة أشهر... أمام خلفية الانهيار الاقتصادي، والضائقة المعيشية، واستمرار عمليات التهريب عبر الحدود السورية. اليوم، سفينة لبنان المختطفة تغرق بسرعة... سفينة لبنان المختطفة تغرق بعيداً عن مرفأ آمن. بعيداً عن مرفأ آمن تلوذ به، ولكن إذا كان انفجار مرفأ بيروت المدمّر قبل سنة قد نبّه العالم إلى وجود كارثة، فإن الغرق الصامت قد يمرّ هذه المرة بهدوء لا يزعج أسماع المتواطئين.
و مثلما هو الفرح بدأ يعلو سكان شرق اوكرانيا و المشردين منهم, و العاملين في مناجم الفحم, دب الرعب و لازال وسط سكان غرب اوكرانيا خوفا من وصول روسيا الى عاصمة بلادهم ( كييف), و في بعض المناطق الاوكرانية تم اتلاف العديد من الوثائق تحسبا لوصول ( الجيش الاحمر) الروسي لها و السيطرة عليها. في اي عام غرقت سفينة تايتنك - الأفاق نت. وكما اردد دائما مع القوميات السلافية مقولة ( سلام ضعيف خير من حرب مدمرة), ان الاوان في (كييف) البحث عن حلول وسط للأزمة الاوكرانية برمتها غربا و شرقا, ومع روسيا, فلم تعد صورة اوكرانيا الحالية مقبولة, و لا سياسة ممكن لها ان تنجح ان لم تخط طريق الاعتدال و التوازن و الحكمة و بعد النظر و السلام و التنمية الشاملة. و التطرف السياسي في المقابل لن يقود الا للتهور و الدمار و الصدام و الى التراجع التنموي, و الا فأنه لا يوجد ما يمنع صناديق الاقتراع الرئاسية في ( كييف) ان تتحرك من جديد لتعيد اوكرانيا الى ما قبل عام 2014, حيث الانقلاب الدموي الذي الحق بأوكرانيا خسائر جيوسياسية فادحة في مقدمتها اقاليم ( القرم), و ( الدونباس و لوغانسك). و أية خطوة اوكرانية متطرفة قادمة مثل محاولة انتاج القنبلة النووية الخطيرة على الدولة الروسية او العبث بأمن اقيلم ( القرم), ستلحق الضرر الكبير بالنظام السياسي و الاقتصادي الاوكراني برمته, و هو ما لا اتمناه لاوكرانيا الواجب, و من حقها ان تعيش وسط دول العالم بسلام و امان و صداقة و تبادل تجاري حميد متصاعد, و ها هو الرئيس زيلينسكي يطلب عبر الرئيس الفرنسي ماكرون وقف الحرب أي العملية العسكرية السريعة, و هي التي ستنتهي بكل تأكيد بشروط على ( كييف) تضمن الامن لشرق أوكرانيا.
لقد ربط الحريري مصيره السياسي كله بموقف رئيس فرنسي توسّل فيه حرصاً على الحد الأدنى من استقلال لبنان وسيادته وخصوصيته، ولكن فاته وغفل عنه أن لباريس أولويات أخرى. فاته أن لدى باريس اليوم اهتمامات دولية وإقليمية تتجاوز «رومانسية» الثقافة والدين، وتفاني «الأم الحنون»... التي أحبها بعض اللبنانيين إبان القرنين الـ19 والـ20. ولئن كان كثيرون يفضّلون ألا يربطوا حماسة القيادة الفرنسية للاتفاق النووي الإيراني - الذي لا ينص على واقع «سيطرة إيران على أربع عواصم» من دون الحاجة إلى سلاح نووي - كان لافتاً تعامل باريس «الطبيعي» مع «حزب الله» بعد إطلاق ماكرون مبادرته اللبنانية. إذ تعمد ماكرون ألا يتطرق إلى «ثقل» «حزب الله» في الملعب اللبناني، بل والإقليمي، وفائض قوته المستغّل أيضاً محلياً وإقليمياً. وكانت النتيجة أن مبادرته تآمرت على نفسها ونسفت صدقيته بنفسها. أما بالنسبة للولايات المتحدة، في عهدها الديمقراطي الجديد، فقد كانت مواقفها «الرمادية»، وما زالت، أكثر صراحة. ثم إنه بعد مواقف إدارة باراك أوباما من المحنة السورية، لم يعُد هناك لبناني حصيف يتوقع من الرئيس جو بايدن، نائب أوباما بين 2009 و2017، تغيّراً جذرياً في مقاربة الأزمات الإقليمية... يُمكن أن ينتج عنه ولو التلويح بعصا غليظة لوقف عربدة طهران في مناطق توسعها وهيمنة ميليشياتها.
وبينما لم يأخذ بالارد إذناً للبحث عن حطام السفينة، قيل له إنه يستطيع فعل ما يريده بمجرد عثوره على تلك الغواصات النووية. وأوضح بالارد: "كان الأمر صعباً بالنسبة لي لأنني لم أستطع قول الحقيقة لسنوات عديدة كثيرة حول من دفع ثمن ذلك بالفعل". وأضاف: "كنت أقوم بمهمة سرية للغاية في ذروة الحرب الباردة، كنا نخوضها مع الاتحاد السوفيتي وكان هذا [بحث تيتانيك] بمثابة غطاء". وفي 1 سبتمبر/ أيلول 1985، أدرك الفريق أنه عثر على حطام من السفينة الغارقة التي اصطدمت بجبل جليدي قبالة ساحل نيوفاوندلاند خلال رحلتها الأولى. وبينما احتفل بالارد بداية بهذا الاكتشاف، إلا أنه سرعان ما تأثر بالمأساة التي تسببت في مقتل أكثر من 1, 500 شخص. Credit: David Doubilet/National Geographic Image Collection خطط متحف تحت الماء في السنوات التي تلت العثور على السفينة ، التقى بالارد بالعديد من الناجين، وكثير منهم كانوا مجرد أطفال عندما غرقت، وقال إنه يشعر بالفخر لكونه "جزء من ذلك التاريخ". في حين أنه يعتقد أنه يجب ترك الموقع بمفرده، إلا أنه يتفهم سبب رغبة الناس في رؤيته بشدة. ولهذا السبب يخطط لإنشاء متاحف تحت الماء لكل من تيتانيك وشقيقتها السفينة بريتانيا، التي غرقت في بحر إيجه في 1916، للسماح للزوار بالسفر إلى الحطام افتراضياً.
اول بئر انتجت النفط بكميات تجارية في المملكة، تعتبر المملكة العربية السعودية هي من اكبر الدول التي تكون مصدرة للنفط في العالم، حيث انها كانت تحتل المركز الاول في العالم من حيث ما يسمى احتياطي النفط في العالم لعام الفين وسبعة عشر، لكن قد تراجعت للمركز الثاني بعد دولة تسمى بدولة فنزويلا، قد كانت السعودية قبل ما يسمى باكتشاف النفط بلدا صحراويا وقد يعتمد على الزراعة وتربية الماشية. بعد فترة من ما يسمى اكتشافات الابار عبر المجدية لمدة تقدر تلك المدة بسنتين، تم التنقيب على النفط في الدمام والمناطق التي تكون قريبة منها حيث انه تم حفر ابار الدمام واحد واثنين لحد ستة، وقد كانت كلها ايضا ابار تكون غير صالحة فكل بئر له مشكلة تختلف عن الاخر وقد استمر الامر هذا حتى تم اكتشاف بئر الدمام رقم سبعة. السؤال التعليمي// اول بئر انتجت النفط بكميات تجارية في المملكة الاجابة التعليمية// الدمام سبعة.
فوائد التعليم التعليم يخرج العقل من الظلام الى النور التعليم هو طريق النجاح للاي شخص التعليم هو اصلاح المجتمع التعليم من غير التعليم الانسان يصبح وحش التعليم هو طريقنا الى تعلم الاخلاق والرقي ولذلك يجب ان نحرص جيدا على تعليم اولادنا وان نجعل منهم جيل نفتخر به وفي الختام نتمنى لكم زوارنا الكرام اجمل الاوقات مع تمنيتنا لكم بالتوفيق والنجاح
النفط حديثاً أمّا بالنسبة للنفط حديثاً وتحديداً في عام 1853م، فتم اكتشاف مجموعة حقول للنفط في كاليفورنيا من خلال عملية تعرف بتقطير النفط، وذلك بهدف الحصول على مادّة تُسمى الكيروسين وهي عبارة عن مادة نفطية، اكتشفها عالم بولندي يعرف بلوكاسفير والذي بدوره أنشأ أوّل منجم للنفط وتحديداً الصخري في منطقة تسمّى بوربكا التي تقع في جنوب بولندا، وقام في العام التالي على إنشاء وبناء أوّل معمل لتكرير للنفط في يولازوفايز، ومن بعده بدأت الاكتشافات تزداد تدريجياً وبشكل سريع إلى أن تم بناء أول معمل للتقطير في روسيا وذلك باستخدام حقل نفط طبيعي في باكو من العام 1861م. صناعة النفط أمّا عن صناعة النفط فكانت بدايتها صناعة أمريكية في العام 1859م بالقرب من ولاية تيتوسفيل في بنسلفانيا، من خلال اكتشاف الزيت على يد العالم الأمريكي إيدوين دريك، وبدأت تنمو بشكل بطيء وتحديداً في القرن الثامن عشر للميلاد؛ لأنّها كانت متعلقة بالمتطلبات القليلة والمحدودة من الكيروسين وكذلك مصابيح الزيت، إلى أن جاءت مرحلة ما يُسمى بأزمة النفط وتحديداً في تكساس وكاليفورنيا إضافةً إلى أوكلاهوما. ومع بداية العام 1910م اكتشفت العديد من حقول النفط في كندا وإيران والمكسيك، إضافةً إلى جزر الهند الشرقية وتمّ تطويرهم تدريجياً لأغراض وأهداف اقتصادية، إلى أن تمّ وضع النفط في مكانته الصحيحة ليزداد الطلب عليه تدريجياً وبشكل كبير؛ ليبدأ العلماء بالبحث عن وسائل بديلة ومتجددة تفي بالحاجة، نظراً للاستهلاك الكبير له في ظلّ الثورة الصناعية والتقدم والتكنولوجيا، إضافةً إلى اعتماد معظم الأجهزة والحياة ككل.
أن أنابيب الحديد تسطيع أن تمر من خلال الطبقات الصخرية إلى أن تصل إلى مناطق تواجد النفط، وذلك بسبب ارتفاع نسبة النفط داخل البئر، وذلك أدى إلى زيادة استخراج النفط من باطن الأرض. احتياطات النفط في العالم تتواجد احتياطات النفط في العديد من المناطق المختلفة في أنحاء العالم ومن أشهرهم: المملكة العربية السعودية. الولايات المتحدة الأمريكية. روسيا. الصين. إيران. ألاسكا. تكساس. لويزيانا. كاليفورنيا. استخدام النفط كمصدر للطاقة تعد الطاقة من أهم المقومات الأساسية لكي تستمر الحياة، حيث أنها تشكل عنصر هام جداً في حياة البشر على سطح الأرض، حيث كان قديماً إنتاج الطاقة يقتصر فقط على حرق أخشاب الغابات، وحرق الفحم. اول بئر انتجت النفط بكميات تجارية في المملكة - منبع الحلول. وذلك لكي يتمكنوا من الحصول على الوقود، إلى أن تدخلت التكنولوجيا، وقامت بتطوير مصادر الطاقة، وتم الاستغناء عن الفحم، وذلك لأنه يعد من أكثر المصادر التي تؤدي إلى تلوث البيئة، وتم العمل على الاستغناء من استخدام الخشب والفحم كمصدر للطاقة. كيف أكتشف النفط؟ النفط هو عبارة عن سائل أسود، كثيف يتواجد في أعلى الطبقة الأرضية، ويتم تكوينه في باطن الأرض. وينتج النفط بسبب تحلل مجموعة كبيرة من الكائنات الحية، داخل الأرض بسبب تأثرها بالعديد من العوامل، مثل الضغط، الحرارة.
تحول النشاط النفطي إلى تجارة في عام 1859 في ولاية بنسلفانيا الأمريكية ، وذلك بفضل إدوين. ل. دريك الذي كان يعمل موظف قطع تذاكر في السكة الحديد. وقبل أن يقوم دريك بحفر بئره الأول كان الناس من جميع أنحاء العالم وعلى مدار قرون يعتمدون على "التسريبات " ، أي ارتفاع النفط بشكل طبيعي إلى سطح القشرة الأرضية ، وكانت مشكلة هذه الطريقة أنه حتى أكثر المناطق إنتاجًا كانت تنتج كميات قليلة جدًا من النفط. وفي خمسينيات القرن التاسع عشر ظهرت الكثير من الآلات الجديدة التي كانت تحتاج للتشحيم باستخدام النفط ، وكانت المصادر الرئيسية للحصول على النفط في تلك الأيام هي صيد الحيتان والتسريبات من باطن الأرض ، وهذه المصادر ببساطة لم تستطيع تلبية الطلبات المتزايدة على النفط ، وقد أدى نجاح بئر دريك إلى خلق صناعة جديدة ، وأدى أيضًا لظهور رجال مثل جون دي روكفلر والذي صنع ثروات هائلة من قطاع النفط. دريك وشركة النفط ولد إدوين دريك في عام 1819 بولاية نيويورك ، وقد عمل وهو شاب في وظائف مختلفة ، قبل حصول على وظيفة في السكة الحديدية عام 1850 كقاطع للتذاكر ، وبعد حوالي سبع سنوات من العمل تقاعد بسبب اعتلال صحته. ثم حصل دريك على فرصة جديدة للعمل مع اثنين من رجال الأعمال اللذان يمتلكان شركة للبحث عن النفط تسمى سينيكا أويل ، حيث كان الرجلان جورج هـ.
النفط حديثاً أمّا بالنسبة للنفط حديثاً وتحديداً في عام 1853م، فتم اكتشاف مجموعة حقول للنفط في كاليفورنيا من خلال عملية تعرف بتقطير النفط، وذلك بهدف الحصول على مادّة تُسمى الكيروسين وهي عبارة عن مادة نفطية، اكتشفها عالم بولندي يعرف بلوكاسفير والذي بدوره أنشأ أوّل منجم للنفط وتحديداً الصخري في منطقة تسمّى بوربكا التي تقع في جنوب بولندا، وقام في العام التالي على إنشاء وبناء أوّل معمل لتكرير للنفط في يولازوفايز، ومن بعده بدأت الاكتشافات تزداد تدريجياً وبشكل سريع إلى أن تم بناء أول معمل للتقطير في روسيا وذلك باستخدام حقل نفط طبيعي في باكو من العام 1861م. صناعة النفط أمّا عن صناعة النفط فكانت بدايتها صناعة أمريكية في العام 1859م بالقرب من ولاية تيتوسفيل في بنسلفانيا، من خلال اكتشاف الزيت على يد العالم الأمريكي إيدوين دريك، وبدأت تنمو بشكل بطيء وتحديداً في القرن الثامن عشر للميلاد؛ لأنّها كانت متعلقة بالمتطلبات القليلة والمحدودة من الكيروسين وكذلك مصابيح الزيت، إلى أن جاءت مرحلة ما يُسمى بأزمة النفط وتحديداً في تكساس وكاليفورنيا إضافةً إلى أوكلاهوما. ومع بداية العام 1910م اكتشفت العديد من حقول النفط في كندا وإيران والمكسيك، إضافةً إلى جزر الهند الشرقية وتمّ تطويرهم تدريجياً لأغراض وأهداف اقتصادية، إلى أن تمّ وضع النفط في مكانته الصحيحة ليزداد الطلب عليه تدريجياً وبشكل كبير؛ ليبدأ العلماء بالبحث عن وسائل بديلة ومتجددة تفي بالحاجة، نظراً للاستهلاك الكبير له في ظلّ الثورة الصناعية والتقدم والتكنولوجيا، إضافةً إلى اعتماد معظم الأجهزة والحياة ككل.
وبالرغم من أن دريك كان رائد عملية التنقيب عن النفط إلا أنه قد استطاع حفر بئرين آخرين فقط ، قبل أن يترك مجال النفط ككل ، وقد قضى معظم حياته المتبقية في فقر. وفي عام 1870 ونظرا لجهود دريك في اكتشاف فكرة التنقيب عن النفط صوتت الهيئة التشريعية في ولاية بنسلفانيا لمنح دريك معاش وقد عاش في بنسلفانيا حتى وفاته عام 1880.