عزيزتـي الجزيرة صفحة كاملة في جريدة الجزيرة أعطيت للدكتور العثيمين لينشر فيها قصيدة حميدانية!! نشرت القصيدة ان جاز لنا تسميتها بخط عريض وبخلفية لا أدري ماذا يقصد المخرج بها، وتذكرت قول الشاعر العجمي: هذا ولد عم وهذا ولد خال وهذا رفيقٍ ماندوّر بديله وقال النجديون في أمثالهم «عزي للي ماله في القوم ابن عم» ويبدو لي ان للدكتور أبناء عم كثراً حيث إن أي نقد يوجه إليه عبر الجزيرة لايرى النور بحجة زحمة المقالات!! ونحن نقول لابن مالك أبي بشار: أين الزحمة من صفحة كاملة تملأها خشخشة؟!! سيقول ابو بشار: إنه نشرها كإعلان، وذلك ليسد الباب علينا.. ربما!! دعونا ندخل إلى رموز الخشخشة فنبدأ من:قال «ماقال البكباشي ماشي»!!! يجب أن نقف كثيراً كثيراً هنا. قال «طعمها يلولش لولاشِ» وقد فسر اللولشة بانها الحارة جداً، وليته لم يفسرها بل تركها لمن يعرفها: اذ ان لولش بمعنى هز الكلب ذيله فهو يلولش: وتطلق على الذي ليس له موقف او مبدأ فيقولون: هذا ماغير يلولش. اذن اللولشة غير الحار جداً. والغريب في أمر دكتورنا أنه يريد أن يكون مؤرخاً عادلاً صادقاً أميناًَ!! ويريد أن يكون شاعراً بالفصحى، ويريد ان يكون شاعراً نبطياً، وقد نجاريه في ذلك لكنه نسي المثل القائل «من أكل بالثنتين غص» إلا أنه يأكل بهما منذ قديم ولم يغص ماشاء الله عليه فهل تكون هذه القصيدة هي التي تقف في نحره يا أولي الألباب..
التمر عندنا مرادف للقهوة العربية، فلا تكاد تقدم إلا معها تمر، لتُكسَر مرارتها بحلاوته، فتؤكل التمرة وتتبع برشفة من فنجال القهوة، ولا نسميه فنجاناً ككثير من إخواننا العرب، وكنت في حيرة من أمري أيهما الصواب باللام أم النون، ولكن الزبيدي في تاج العروس (مادة فلج) أزال هذا الإشكال لديّ، فخطّأنا معشر العرب جميعاً، وذكر أن صواب اسمه الفلجان، وقال معقباً على بيت شعر للنابغة الجعدي يصف فيه الخمر: أُلْقِيَ فيها فِلْجَانِ من مِسْكِ دَا رِينَ وفِلْجٌ مِن فُلْفُلٍ ضَرِمِ قلت: ومن هنا يؤخذ قولهم للظرف المعد لشرب القهوة وغيرها فلجان، والعامة تقول فنجان وفنجال ولا يصحان". فعودوا يا معشر العرب إلى الفلجان ودعوا الفنجان، أما أنا فلن أدع فنجالي ما حييت، ولو أجلب عليّ الزبيديُّ بخيله ورجله. وأختم بقول الشاعر الشيخ راكان بن حثلين: يا ما حلا الفنجال مع سيحة البالْ في مجلسٍ ما فيه نفسٍ ثقيله هذا ولد عمٍّ وهذا ولد خالْ وهذا رفيقٍ ما لقينا مثيله
يابدر.. ماني عال.. لو صحتي عال...................... شفني من الصدمات نفسي عليله اشيل حملٍ.. لو يشيلنه.. جبال....................... الله ، وامانه.. غير تصبح نثيله أرمي.. من هموم الزمن.. واسحب أدبال................. وانزل عن ( الجوكر) وغيري يشيله من كثر ماشفت بحياتي من انذال....!!........................ بديت اشك ان النذاله... فضيله ماطاح من عيني رجل..!! طاحوا.. رجال................... ورجال ( يابن حنيف) ماهي قليله اقرب من اللي قالهم ضمن ماقال.. :..................... راكان بن حثلين.. راعي الجزيله ( هذا.. ولد خال.......................... وهذا.. بديله) سبحان منهو يابد غيّر الحال..!!...................... وحط الجفا بين الخليل.. وخليله هذا الزمن يبغاله.. لسان دلاّل..!................... من يستحي هالوقت.. واعزتي له وقتٍ به ( الراعي) غدى.. راعي دلال................... كلٍ على طاريه.. ينفض شليله..!! ومن كان ساسه للردى مضرب امثال................... اليوم.. يحسب من كبار القبيله..!! المال..!! المال.. يابن حنيف ملعون.. ابو المال................. //.. ذل العزيز.. وعز.. ناسٍ ذليله...!!
03-07-2010, 07:58 AM ω ώ ω. kaka. сσм ≈ SMS ~ [ +] الأخلاق نعمه لاعطاها اللهـ لـ | مخلوق | ~ ويابخت من يكسب غلا ـآلناس بآخلاقهـ..!
أقلُّ ما تحصُلُ به الجماعةُ اثنانِ: إمامٌ ومأمومٌ. الأدلَّة: أولًا: من السُّنَّة 1- عن أبي سعيدٍ الخدريِّ أنَّ رجلًا دخَلَ المسجدَ وقد صلَّى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بأصحابِه، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((مَن يَتصدَّقُ على هذا فيُصلِّي معه؟ فقامَ رجلٌ من القومِ فصلَّى معه)) رواه أبو داود (574)، والترمذي(220) بنحوه، وأحمد (3/45) (11426) واللفظ له، والدارمي (1/367) (1369). صحَّحه النووي في ((المجموع)) (4/221)، وابن حجر في ((فتح الباري)) (2/166)، وجوَّد إسنادَه وقوَّاه ابن كثير في ((إرشاد الفقيه)) (1/166)، وابن باز في ((مجموع الفتاوى)) (12/170)، والألباني في ((صحيح سنن أبي داود)) (574)، والوادعي في ((الصحيح المسند)) (406). اقل عدد لصلاة الجماعة في. 2- عن مالكِ بنِ الحُوَيرثِ رَضِيَ اللهُ عنه، قال: أتَى رجلانِ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يريدان السفر، فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((إذا أَنتُما خرجتُما، فأذِّنَا، ثم أقيمَا، ثم لْيؤمَّكُما أكبرُكما)) رواه البخاري (630) واللفظ له، ومسلم (674). وَجْهُ الدَّلالَةِ: أنَّه لَمَّا قال لهما: ((ولْيؤمَّكما أكبرُكما)) دلَّ على أنَّ أقلَّ صلاةِ الجماعةِ إمامٌ ومأموم ((مرعاة المفاتيح)) للمباركفوري (2/384).
الذكورية: فلا تجب صلاة الجمعة على النساء. اقل عدد لصلاة الجماعة الترابية. الصِّحة: أي السلامة من الأمراض، والمقصود سلامة الجسد من الأمراض التي يصعب معها عرفاً حضور الجمعة في المسجد، كمن به مرضٌ وألمٌ شديد. الحرِّية: فلا تجب صلاة الجمعة على العبد المملوك؛ وذلك لا نشغاله بخدمة سيّده. السَّلامة: والمراد بها سلامة المصلّي من العاهات المُقعِدة، أو المُتعِبة له في الخروج إلى صلاة الجمعة، كالشيخوخة المُقعِدة والعمى، ولكن إن وجد الأعمى شخصاً يقوده سواء تبرّعاً أو بأجرة معتدلة، فقد وجبت عليه الجمعة عند الجمهور من المالكية، والشافعية، والحنابلة؛ لأن الأعمى بواسطة القائد يُعتبر قادراً، وخالفهم في ذلك الإمام أبو حنيفة، فذهب إلى عدم وجوب الجمعة عليه، وتجب صلاة الجمعة على الأعمى إذا أُقيمت الجمعة وهو في المسجد متطهّرٌ متهيئٌ للصلاة، أو كان الأعمى ممن يملك مهارةً في المشي في الأسواق دون الحاجة إلى أي كُلفة.
لكن ينبغي أن يعلم أن الواجب على الرجل أن يؤدي الصلاة جماعةً في المسجد ، ولا يجوز له أن يصلي الفريضة في البيت جماعةً أو منفرداً إلا من عذر سئلت اللجنة الدائمة: هل صلاة الاثنين جماعة أو لا ؟ فأجابت: "صلاة الاثنين فما فوقهما جماعة ، لكن كلما زاد العدد زاد الفضل ، ومع ذلك يجب أداء الصلاة جماعة في المسجد" اهـ. "فتاوى اللجنة الدائمة" (7/289). أقل عدد مصلين لإقامة صلاة الجمعة - اكيو. وسئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى عن قوم يصلون الجماعة في البيت ، فقال: " ننصح هؤلاء بأن يتقوا الله سبحانه ويصلوا الجماعة مع المسلمين في المساجد ؛ فإن الراجح من أقوال أهل العلم في هذه المسألة أن صلاة الجماعة واجبة في المساجد ، إلا إذا كان لعذر ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ، ثم أمر رجلا فيصلي بالناس ، ثم أنطلق معي برجال معهم حزم من حطب ، إلى قوم لا يشهدون الجماعة ، فأحرق عليهم بيوتهم بالنار) انظر: البخاري 644 ومسلم 651. هؤلاء القوم قد يكونون يصلون جماعة في أماكنهم ، لكن الرسول عليه الصلاة والسلام أراد أن يصلوا مع الجماعة الذين نصبهم الشرع ، والجماعة الذين نصبهم الشرع هم الذين يصلون في المساجد ، المساجد التي يدعى إلى الحضور إليها عند الصلاة ، ولهذا قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: ( من سره أن يلقى الله غدا مسلما فليحافظ على هؤلاء الصلوات حيث ينادى بهن) ؛ فقال: ( حيث ينادى بهن) ، و " حيث " ظرف مكان ، أي فليحافظ عليها في المكان الذي ينادى لها فيه " اهـ.