أما الطلاقُ فثقي بأنه ليس حلًّا، بل هو زيادة في التعقيد، وفي الغالب فإن مَن يتضرر منه هو الزوجة؛ حيث إنها ستتحمل كل شيء، فاحذري. ولكن لا يمنع أن تبتعدي قليلًا عن زوجك بشرط تقبُّله لذلك الأمر، فلعلها تسهل عليك أن تبدَئي علاقة جديدة. وفقك الله لكلِّ خير، وجنَّبكم الشقاقَ وسيئ الأخلاق، وحماكم مِن كل مكروهٍ
قرري ما إذا كنت تمنحين أو تفعلين أكثر من اللازم: عليك أن تفكري هل الأشياء التي تفعلينها أكثر من اللازم؟ هل هي أبعد بكثير مما تتوقعينه من زوجك؟ إذا كنتِ تفعلين كثيرًا فإن القيام بأقل من ذلك هو وصفتك الطبية لتقليل شعورك بالاستياء. قولي بوضوح بشأن ما تريدين: لا تدعي زوجك يخبرك "لماذا لم تخبريني بهذا من قبل" ولا تظني أن زوجك يعرف ما تريدين. اذهبي إليه وأخبريه مباشرة "عزيزي، أريدك أن تشكرني وتعانقني عندما أقوم بأشياء من أجلك". أو "أريدك أن تقضي ساعتين مع الأطفال في المساء حتى أحصل على قسط من النوم" كوني إيجابية ومحددة. قولي بوضوح ما لا تريدين: غالبًا ما يحاول الأزواج إظهار حبهم بإعطاء زوجاتهم ما يعتقدون أنهن يرغبن فيه، وهذا رائع إذا كان لديهن نفس الاحتياجات والرغبات، لكن في كثير من الأحيان لا تكون هذه هي الحال. إذا كان ما يفعله زوجك لا يجعلك تشعرين بالحب والتقدير، قولي ذلك بلطف. زوجي عصبي ولا يحترمني | أسرتي. "عزيزي، أعلم أنك تُظهر حبك من بإعطائي الهدايا، لكن هذا لا يجعلني أشعر بالحب حقًا. ما يجعلني أشعر بالحب هو مساعدتك في المنزل، أو الجلوس والتحدث معي... " ارفضي إساءة المعاملة: زوجك قد يفعل أشياء تضر بعلاقة الزواج والاحترام السائد بينكما.
[١] احترام الذات حتّى تحصل الزوجة على احترام زوجها يجب عليها إظهار احترامها وثقتها بنفسها، والتّركيز على الأشياء التي تجعلها مميّزة، كما يجب عيلها أن تحترم رغباتها وأهدافها بطريقة تعكس الاحترام والثقة بالنفس التي بداخلها، سواء بالكلمة أو التعبير بالأفعال؛ لأنّ معظم الرجال يحبون المرأة التي تمتلك الجرأة والثقة العالية في النفس. [١] التحلي بالصدق والوفاء يعتبر الصدق والصراحة من الأعمدة الرئيسية التي تقوم عليها أيّة علاقة زوجية ناجحة، لذا يجب على الزوجة أن تكون صادقةً ووفيةً حتّى تنال إعجاب زوجها واحترامه، وتجعله يطمئن لها ويُفضّل البقاء معها طيلة حياته، فالرجل يحب الزوجة المخلصة والوفية في حياتها الزوجية، والحريصة على أن تكون صادقة وواضحة مع زوجها فيما يتعلق بالأمور المعيشية، والتفاصيل اليومية سواء فيما يتعلق بشؤون المنزل، أو علاقاتها مع صديقاتها وعائلتها، أو ما يتعلق بتربيتها للأبناء، أو ما تواجهه في عملها، فإذا كانت الزوجة صادقةً في تعاملها مع زوجها ستكسب احترامه لها وثقته بها بلا شك. [١] التواصل الفعال مع الزوج يُعزّز التواصل الفعّال بين الزوجين الحب والتفاهم بينهما، فالتّواصل يعني وجود لغة مشتركة خاصة بالأزواج لا يفهمها غيرهما، والتي تُبنى مع الوقت، ويُعدّ التواصل الفعال طريقةً للتعبير عن المشاعر، والأحاسيس، والأفكار، التي تُعزّز بدورها من تقرّب وتفاهم الزوجين مع بعضهما، لذا يجب على الزوجة الحرص على إبقاء التواصل والحوار مع زوجها باستمرار، وتعلّم طرق جديدة للتواصل والتفاعل فيما بينهما، وبالتالي زيادة احترام الزوجين لبعضهما البعض.
فإن قبلت هذا التحدي، وتحملت ردة فعله أيًّا كانت، وإلا فابحثي عن رجل آخر بالمواصفات التي ترغبين، والحل الوسط أن يخبره طرف ثالث بأنك نادمة على رفضه، ليكون زمام المبادرة بيده، ولا يشعر أنك صاحبة القرار في الحالين. الاختصاصية لوسي بيريسفورد
السؤال: ♦ ال ملخص: سيدة متزوجة منذ 17 عامًا، بينها وبين زوجِها مشكلات كثيرة، وحياتُها في خطَر، ووصَل بها الحالُ إلى الإهانة المتبادَلة بينها وبين زوجها، وتسأل عن حلٍّ. ♦ ال تفاصيل: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أنا سيدة متزوجة منذ 17 عامًا، منذ عامين تحديدًا بدأتُ أكره زوجي وأكره تصرُّفاته، فهو دائمًا يَجرحني بكلامه، ويُعاملني معاملةً سيئة، حتى أصبحتُ لا أُطيقه. مهما قدَّم لي فمِن داخلي لا أتقبَّله، وأُفكِّر في الطلاق، لكن يردني عنه أولادي الصغار. دائمًا أشعُر بالكآبة والتوتُّر، وأصرُخ في الأولاد بشكلٍ هِستيري، وزوجي يردِّد دائمًا: أنتِ تحتاجين طبيبًا نفسيًّا، أنتِ مجنونة... أفقَدَني الثقةَ في نفسي، بالرغم مِن أني ناجحةٌ في عملي وعلاقاتي مع جيراني وصديقاتي ومع أهلي وأقاربي، وكلُّ الناس يُثنون عليَّ وعلى هدوئي وتصرُّفاتي الناضجة والحكيمة، إلا زوجي، فهو مَن يَهدِم حياتي. يشكو للأولاد مني بصورةٍ مستمرةٍ، ويقول لهم: أمُّكم مريضةٌ نفسيةٌ، حتى تأثَّر الأولادُ بهذا الكلام، وأنا لا أفعل شيئًا إلا البكاء. ناقشتُه بهدوء، وقلتُ له: لا تُسئْ إليَّ أمام الأولاد، لكن دون جدوى، بل يتعمَّد أن يفعلَ ما يُحزنني ويَجرحني، ويقول: أريد أن يرتفعَ ضغطُك، أريد أن أجعلَك متوترةً دائمًا!
الدوري السعودي الممتاز لكرة قدم الصالات تتويج العروبة بكأس بطولة أندية المملكة لدرجة البراعم تحت 15 توج عضو مجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم تركي السلطان الخميس فريق... أقرأ المزيد العربي بطلاً لدوري الدرجة الثانية 2021-2022 توج الأمين العام للاتحاد السعودي لكرة القدم إبراهيم بن سليمان القاسم ا... منتخب الناشئين يبدأ تدريباته في معسكر الشرقية أجرى المنتخب الوطني تحت 17 عامًا اليوم الأربعاء تدريباته ضمن معسكره ال... جميع الحقوق محفوظة لدى الاتحاد السعودي لكرة القدم 2020
حافظ فريق الهلال لكرة القدم لفئة الشباب على صدارة الدوري السعودي الممتاز للشباب بعد تعادله عصر أمس مع نظيره الفتح (1 ـ 1) في ختام الجولة الـ14 من دوري شباب الممتاز لكرة القدم. فيما حافظ شباب الشباب على الوصافة عقب تخطيه عقبة الطائي (1 ـ 0) في اللقاء الذي جمع الفريقين عصر أمس على أرض ملعب الأمير خالد بن سلطان بنادي الشباب في الرياض. الشباب والطائي كسب شباب الشباب نظيره الطائي بهدف وحيد سجله اللاعب بدر السليطين بعد سيطرة تامة على مجريات اللقاء.
تنطلق عصر اليوم الخميس الجولة السابعة من الدوري الممتاز لكرة السلة للشباب بإقامة أربعة لقاءات، حيث يواجه الهلال المتصدر اختبارا صعبا أمام الاتحاد ويلتقي الأنصار مع أحد ويستضيف الأهلي نظيره الوحدة ويلعب النصر مع العربي. الاتحاد والهلال في جدة يخوض فريق درجة الشباب لكرة السلة بنادي الهلال صاحب المركز الأول مواجهة صعبة أمام نظيره الاتحاد في اللقاء الذي يجمع الفريقين في صالة نادي الاتحاد عند الرابعة عصرا في أقوى لقاءات الجولة، ويسعى فريق الهلال لمواصلة الصدارة بدون هزيمة ويحاول الاتحاد العودة للمنافسة عبر بوابة المتصدر ويملك الفريقان أسماء مميزة في كافة المراكز. الدوري السعودي الممتاز للشباب فقط. الأهلي والوحدة في صالة النادي الأهلي يلتقي فريق درجة الشباب لكرة السلة بنادي الأهلي ضيفه الوحدة في اللقاء الذي يقام عند الرابعة عصرا، ويتوقع أن يظهر اللقاء بصورة مميزة نظرا لتقارب المستوى الفني للفريقين. الأنصار وأحد في المدينة المنورة يلتقي فريق درجة الشباب لكرة السلة بنادي الأنصار نظيره أحد في اللقاء الذي يجمع الفريقين في صالة نادي الأنصار عند الرابعة عصرا، ويتميز فريق الأنصار بقدرة لاعبيه على الدخول المميز تحت السلة في حين يتميز فريق أحد بالقدرة على تطبيق أساليب اللعب التي تناسب مجريات اللقاء.