احجز الفندق بأعلى خصم: Share
حوار الدكتورة #نوال_السعداوى عن #العلمانية مع #مهاسراج #فرانس24 - YouTube
تضم الكلية اربعة أقسام علمية للطالب تمنح درجة البكالوريوس وهي العمارة ، والتخطيط الحضري والاقليمي ، وعمارة البيئة ، والجيوماتكس. وتقدم الكلية أيضا برامج للدراسات العليا في تخصصات العمارة والتخطيط الحضري والاقليمي. ازين مستشفى ودكتوره ولاده بجده عاجل جدا (استفسار) - العرب المسافرون. يرتكز نظام التعليم في الكلية على مهارات التصميم والابداع بإستخدام احدث الطرق العلمية والتقنيات المتقدمة تحت إشراف نخبه من أعضاء هيئة التدريس. شعارنا في الكلية التميز والابداع ، لذلك نرحب بكل متميز ومبدع للانضمام لصرح المبدعين في جامعة المؤسس ونتمنى للجميع التوفيق والسداد د. عادل بن بخيت الزهراني عميد كلية العمارة والتخطيط برومو عن الكلية اعمال مميزة لطلاب الكلية طي ابو شوشه مستشفى 100 سرير طارق بادغيش - خالد الصيدلاني - غسان الشمراني مدينة مال واعمال مهند قاسم - عبد العزيز باقبص إنشاء نظام معلومات جغرافية لتطوير نظام ملاحي لمساعدة ذوي القصور الحركي للتنقل في البيئة الداخلية فهد السلمي الجمعية السعودية لعمارة البيئة جميع الحقوق محفوظة - كلية العمارة والتخطيط- جامعة الملك عبد العزيز
وأكدت أنَّ العديد من أولئك قد لا يفيدون من تلك الغرف الكثيرة ذات المساحات الكبيرة، كما أنَّ بعضهم قد لا يدخلها إلاَّ في المناسبات، بينما تظل مغلقة طوال أيام العام، مضيفةً أنَّه يندر أن نجد شخصاً يبحث ويستقصي عن أهم وسائل بناء المنزل الذي يحتاجه هو وأسرته، دون إسراف وبذخ، بالشكل الذي نراه في حياة العديد من الأسر، ومن ذوي الدخل المحدود، ممن يفرضون على أنفسهم فوائد كبيرة ناتجة عن الاقتراض في سبيل الحصول على منزل. ارتفاع الإيجارات ولفتت "سلمى عبدالوهاب" إلى أنَّ ثقافة السكن لدى بعض أفراد المجتمع تحتاج إلى مزيد من الوعي، خاصة فيما يتعلّق بالآلية التي يمكن من خلالها العثور على دعم من صندوق التنمية العقاري أو الحصول على قروض من البنوك بأسعار مناسبة تحقق لهم رغبتهم في امتلاك السكن الملائم، الذي يُعد من أهم الأمور التي يسعى إليها المواطن، في ظل ارتفاع الإيجارات في مختلف مناطق "المملكة"، مما جعل العديد من المواطنين يحرص على امتلاك منزل أو الدخول في الاستثمار العقاري؛ لكونه من أفضل المجالات الاقتصادية الربحية. وأوضحت أنَّه ما يزال هناك أمور يجب أن يضعها المواطن نصب عينيه عند بناء المسكن، ومن أهمها اختيار الموقع، وبناء ما يحتاجه فعلياً من مساحات، وعدم المبالغة في الإنفاق على هذه المباني بشكل يستنزف الكثير من الأموال، داعيةً إلى إشاعة ثقافة السكن من قبل الجهات المختصة في هذا الشأن، سواء البنوك أو الغرف التجارية أو مراكز التدريب الاجتماعي والاقتصادي.
يتوقع الكثير من الخبراء حدوث انتعاشة في سوق العقارات السوداني عبر دخول العديد من المستثمرين العرب والأجانب، ويأتي ذلك بعد استقرار الأوضاع السياسية خصوصًا بعد تشكيل الحكومة، ويتميز القطاع العقاري بعدد كبير من الفرص التي ستشجع بعض الهيئات مثل اتحاد المقاولين العرب على إقامة الكثير من المشاريع بالعاصمة السودانية الخرطوم، بالإضافة إلى حرص السودان على بناء مساكن تشبه الشقق الأمريكية، وذلك بالاتفاق مع اتحاد البناء العالمي، وتتميز تلك الشقق بسعرها المنخفض، بجانب عقد الصندوق القومي للإسكان والتعمير بالدولة اتفاقيات مع بعض الدول الأوروبية المتقدمة مثل روسيا وتركيا على نقل تجاربها الناجحة في هذا القطاع.
وأضاف أنَّ ذلك جعل الشقق السكنية هي الخيار المناسب للبعض، خصوصاً أنَّ أسعارها قد تكون في متناول اليد، إلى جانب تقارب الغرف وسهولة التحكم بالصيانة والنظافة، مُشيراً إلى أنَّها قد تفي بالغرض خلال السنوات الأولى من الحياة الزوجية، وبالتالي فإنَّ بمقدور الشخص بعد مرور هذه السنوات تملك منزل مناسب في هذه الفترة عبر شراء مسكن كبير ومريح، سواء عن طريق البناء أو شراء منزل جاهز. مجتمع مضياف وأوضح "علي الزهراني" أنَّه يفضل أن ينتقل إلى "فيلا" ليسكن فيها ويستقر، خاصة أنَّه ممن يُحبذ المساحات الواسعة، ويفضل جمع شمل أفراد العائلة، مُضيفاً أنَّه يسكن حالياً في شقة بالإيجار، تمهيداً للانتقال إلى "فيلا" تكون بمواصفات معينة، وتحقق له الراحة والاستقرار، مشيراً إلى أنَّه لا يفضل أن يتملك الشخص شقة سكنية في بداية حياته؛ لأنَّها لا تفي بالغرض بعد أن يزداد عدد أفراد الأسرة في المستقبل. وأيَّد "عوضه العمري" أن يبدأ الإنسان حياته بحسب الظروف التي يعيشها، على ألاَّ يُحمّل نفسه فوق طاقتها، مُضيفاً أنَّ الشخص قد لا تسمح له ظروفه المادية في البداية بامتلاك المنزل الملائم، وبالتالي يلجأ في هذه الحالة إلى استئجار شقة يسكن فيها، على أن يخطط لتملك منزل مناسب قي المستقبل قد يبنيه أو يشتريه جاهزاً، موضحاً أنَّه كلما كانت المساحات أكبر، كلما كان ذلك أفضل، مشيراً إلى أنَّ مجتمعنا مجتمع مضياف، وبالتالي فإنَّ العديد من أفراده يُخصصون أجزاء من منازلهم لاستقبال أو إقامة الضيوف فيها، حيث جرت العادة على أن يكون الدور الأرضي من المنزل للضيافة، بينما يكون الدور الثاني لسكن أفراد الأسرة.