دشن الأمير فيصل بن فهد بن مقرن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة حائل، مساء أمس الأحد، جائزة الأمير عبدالعزيز بن سعد للتميز والإبداع، التي تنظمها وترعاها شركة آبار في الحفل الذي أقيم في قاعة الشيخ علي الجميعة بغرفة حائل. وقام نائب أمير منطقة حائل بتدشين أعمال الجائزة التي تحمل اسم أمير منطقة حائل الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز للتميز والإبداع، وتنظمها شركة آبار حائل ممثلة برجل الأعمال عواد الرضيمان بنسختها الثانية وبمجموع جوائز بلغ النصف مليون ريال. يذكر أن الجائزة تنقسم لفرعين فرع التميز الذي يضم التميز في خمسة قطاعات حكومية وهي: جامعة حائل، صحة حائل، تعليم حائل، فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بحائل، والمؤسسة العامة للتعليم الفني والتدريب التقني بحائل، وفرع الإبداع الذي يضم قسم التصوير والشعر النبطي.
دشن صاحب السموّ الملكي الأمير فيصل بن فهد بن مقرن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة حائل، قاعات الدراسات العليا في كلية الهندسة بجامعة حائل خلال زيارة قام بها سموه اليوم لكلية الهندسة في المدينة الجامعية، شملت معامل كلية الهندسة، وقاعات الورش التدريبية، والمشروعات الابتكارية الطلابية وذلك بحضور رئيس الجامعة، الأستاذ الدكتور راشد بن مسلط الشريف، ووكلاء الجامعة، وعمداء الكليات. ونوّه سموّه خلال الزيارة بالدعم المستمر من القيادة الحكيمة للتعليم ولجامعة حائل بمتابعة من سمو أمير منطقة حائل ومعالي وزير التعليم. وأعرب سموه عن شكره لرئيس الجامعة، ووكلائها على ما يقومون به من جهود مخلصة من أجل الارتقاء بالعملية التعليمية التي تقوم بها الجامعة، مشيداً بالدور الذي تقوم به في خدمة المنطقة وأبنائها في كافة المجالات الأكاديمية والبحثية والمجتمعية.
سلطان الشبرمي - حائل: أكد صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن فهد بن مقرن بن عبد العزيز، نائب أمير منطقة حائل، أن تدشين خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله -، الحملة الوطنية للعمل الخيري على منصة «إحسان» في نسختها الثانية، بتبرع خادم الحرمين الشريفين بمبلغ 30 مليون ريال، وتبرع سمو ولي العهد بمبلغ 20 مليون ريال يدل دلالة واضحة على استمرار هذه البلاد وقيادتها الحكيمة على منهجها الدائم لخدمة الإنسانية ودعم أوجه الخير والعطاء محلياً ودولياً. وأشار سموه إلى أن التبرع السخي يُعّد دافعاً وحافزاً للتفاعل مع هذه الحملة، نحو تحقيق أهدافها وتعزيز وتأصيل ثقافة التعاون والتكافل، وفق رؤية المملكة 2030، ويؤكد بشكل بارز اهتمام ودعم سمو ولي العهد - حفظه الله - بمنصة إحسان، وأنها تأتي معززة للدور الريادي للمملكة في الأعمال الخيرية. وسأل سمو الأمير فيصل بن فهد بن مقرن المولى القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأن يديم على هذا الوطن أمنه وأمانه، وأن يكتب للقائمين على هذا المشروع الخيري والإنساني والمساهمين فيه الأجر والثواب.
جميع الحقوق محفوظة تم بواسطة Quintype
ثم شاهد نائب أمير منطقة حائل عرضًا مرئيًا وتسلم هدية تذكارية بهذه المناسبة. وأعرب الجارالله عن شكره لسمو أمير منطقة حائل وسمو نائبه للاهتمام المستمر في كل ما يسهم في مضاعفة الإنتاج وتقديم خدمات أفضل في مختلف المجالات مؤكدًا أن شركة المطاحن الثانية بالمنطقة تعمل على تنفيذ مهامها في الأمن الغذائي بالمنطقة وبجودة عالية. برقية الديوان الملكي احدث موديلات بنطلونات السفارة السعودية في اوكرانيا تسجيل المراقبين قياس محل زهير مراد في الرياض
ستبدي لك الأيام ماكنت جاهلاً ويأتيك بالأخبار من لم تزود شرح هذا البيت الذي يُعد واحد من ابيات الشعر المميزة في الشعر الجاهلي ، وقد تمّ اقرار هذه القصيدة في المناهج المختلفة التي تخص اللغة العربية في المملكة العربية السعودية وفي غيرها من الدول العربية الأخرى، وها هي الآن الفقرة التي بين ايديكم باتت موضحة لكلما ورد فيما يخص التعرف على شرح ابيات ستبدي لك الأيام ماكنت جاهلاً ويأتيك بالأخبار من لم تزود شرحًا كاملًا. إليكم الآن شرح ستبدي لك الأيام ماكنت جاهلاً ويأتيك بالأخبار من لم تزود، فتابعونا الآن للحصول على كل ما ورد فيما يخص الشرح الخاص بهذه القصيدة. ستبدي لك الأيام ماكنت جاهلاً ويأتيك بالأخبار من لم تزود شرح ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا... ويَاتِيْكَ بِالأَخْبَارِ مَنْ لَمْ تُزَوِّد. ويأتيك بالأخبار من لم تزود أي ستظهر لك الأيام ما لم تكن تعلمه، ويأتيك بالأخبار من لم تسأله وقيل ستطلعك الأيام على ما تغفل عنه. ويأتيك بالأخبار من لم تبغ له... بتاتا ولم تضرب له وقت موعد تبع له بتاتا أي تشتري له زادا. لعمرك ما الأيام إلا معارة... فما استطعت من معروفها فتزود قوله: لعمرك، لعمر بفتح العين والضم واحد، ولكنهم لا يستعملون في القسم إلا الفتح لكثرة استعمالهم إياه وعمرك مرفوع على الابتداء والخبر محذوف والمعنى لعمرك والله الموفق وإليه المرجع والمآب.
وأخرج ابن سعد وابن أبي حاتم عن الحسن أنه صلى الله عليه وسلم كان يتمثل بهذا البيت: كفى بالإسلام والشيب للمرء ناهيا. فقال أبو بكر: أشهد أنك رسول الله ما علمك الشعر وما ينبغي لك. انتهى. وقال السخاوي في المقاصد الحسنة: في تمثيله صلى الله عليه وسلم به (يعني ببيت طرفة) رواه معمر عن قتادة، قال: بلغني أن عائشة سئلت هل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتمثل بشيء من الشعر، فقالت: لا إلا بيت طرفة وذكرته، قالت: فجعل صلى الله عليه وسلم يقول (من لم تزود بالأخبار)، فقال أبو بكر: ليس هذا هكذا. ستبدي لك الأيام كانت جاهلاً - اقتباسات طرفة بن العبد - الديوان. فقال صلى الله عليه وسلم: إني لست بشاعر ولا ينبغي لي. وفي عمدة القاري للعيني: قال قال: (ويأتيك من لم تزود بالأخبار)، فقال أبو بكر يا رسول الله لم يقل هكذا وإنما قال: (ويأتيك بالأخبار من لم تزود)، فقال كلاهما سواء فقال أشهد أنك لست بشاعر ولا تحسنه. هذه الأخبار بمجملها تدل بوضوح على أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يحسن الشعر، والظاهر منها أنه صلى الله عليه وسلم لم يكن يتعمد تكسيره، وحكايته له على النحو المذكور هي مبلغ علمه به. والله أعلم.
والمهم الذي لا يدركه الحوثيون والمتحوثون، وربما لا يدركه آخرون غيرهم، هو أن الأصولية الحوثية الإجرامية المتخلفة ليست مستقبل اليمن، ويستحيل أن تكون.. وهناك نقطة من الأهمية بمكان، وهي أنه بقدر ما أن هناك تجار حرب في كل مناطق اليمن، فهناك الأحرار في كل المناطق أيضا ، حتى حيث يُظَن بوجود حواضن حوثية لأسباب مذهبية أو جغرافية.. وستبدي لك ما كنت جاهلا.. * نقلا من صفحته بالفيس
قيل هذا الشطر من البيت في زمن يَعَزُّ فيه التواصل. وتَفْصِل المفازات بين أناسيه. وتحول البيد دون الأحبة? ،? كما قال المتنبي:- أما الأَحِبَّةُ فالبَيْداءُ دونهمُ فَلَيْتَ دُونَكَ بيدٌ دونها بيد ومجيء الأخبار مع ثورة الاتصالات، وانفجار المعلومات، قد لا يثير الانتباه. ولربما تمر بالمتلقي أخبارٌ لها ما بعدها، ثم لا يُلْقِي لها بالاً، فإذا فعلت فعلها في مثمناته، ورهاناته، ضرب كَفًّا بأخرى. وندم ندامة [الكُسعِيِّ]في ساعة لا ينفع فيها الندم. ولقد يكون لكثرة ضخ الأخبار، وتزاحمها أثرٌ في تفلتها من الذاكرة، وتَنْسِيَةِ بعضها لبعض. ثم إن ظاهرة التَّقَوُّل، والافتراء، والشائعات، والتوقعات تقلل من اهتمام المتلقي. وأيا ما كانت التبريرات، فإن على المجرب ألا يؤخذ على غرة. فكم يؤتي الحذر من مأمنه. قلت أكثر من مرة: إننا في زمن العُرْي، الذي لا مجال فيه للتكتم، ولا سبيل إلى مقولة:- [استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان]. وكم من قول مَصِيري خطير، استعان متداولوه بكل ما وسعهم من السرية على كتمانه، حتى لا تدري الأذن اليُمْنى ما سَمِعته اليُسْرى، أصبح على كل لسان، وطاف الآفاق في طرفة عين. ستبدي لك الأيام ماكنت جاهلا ويأتيك بالأخبار من لم تزود (طرفة بن العبد ) بقلم:محمد نصار | دنيا الرأي. ومن ثم يتحول الجهد لإنفاذ مقتضاه إلى لملمة أقتابه المندلقة بكل اتجاه.
وتطرقت حلقة النقاش إلى كيفية تطوير قاعدة الأدلة للتدخلات الصحية [... ] إنهيار منزل في الهنداوية يغلق شارع.. ويعلق الدراسة في إبتدائية 12 سبتمبر، 2018 السلطات السعودية تعلق فعاليات مهرجان ربيع جدة بعد مهاجمة أسد لطفلة 8 مارس، 2018 شخص يفوز بسابع أكبر جائزة بتاريخ الولايات المتحدة 6 يناير، 2018 الطفل الباكي ضحية «التنمر» يحظى بدعم المشا هير 13 ديسمبر، 2017 0
ما أود الإشارة إليه التخبط في استثمار هذه الإمكانيات المذهلة، والعجز عن توظيفها لمصلحة الفئة المتلقية. وتفويت مثل هذه الفرص النادرة، تمكين للخصوم من رقاب القضايا المصيرية. لقد كان [الْكِتَابُ] من قبل مصدر المعلومة. وكان أحدنا لكي يحرر مسائله، ويؤصل معارفه، يحتاج إلى جهدٍ، ووقتٍ، ليتوفر على المصادر، والمراجع. وقد يحتاج أحدنا كي يصل إليها إلى شد الرحال. ولربما يَصْرِفُ المحتاجُ نظره، وينطوي على همه، لعجزه عن توفير الظروف المناسبة للتنقيب عن المعلومة المطلوبة. أما اليوم فكل ما تريد الوصول إليه كامن في جيبك دَاخِلَ جهازٍ لا يملأ الْكَفَّ. ومع هذا يُفَوًّتُ المقتدر الفرصة على نفسه، وقد ينتابه العجز، ويقعد به التسويف عن اقتناص المعلومة بأسرع الأوقات، وأقل الجهود. إن ساعة من نهار يخلو فيها الإنسان مع هذا الجهاز المعجزة، تُزْوى له الأرضُ حتى يَسْتَبْطِن مشارقها، ومغاربها، ويعرف دِقَّها وَجُلَّها. والإشكالية ليست في الوصول إلى المعلومة، ولكنها في حسن التلقي، وحكمة التصرف، وبراعة الاستغلال. هذه الأجهزة المذهلة بإمكانياتها، وسعة استيعابها، وسرعة استجابتها، لم تكن خالصة للفائدة، فهي كالخمر، والميسر.
والمؤكد أن هذا ليس من خلق الإسلام ولا من تربيته، ولكنه داء عضال يشتد وطأة كلما ابتعد الإنسان عن قيمه الإسلامية، والحديث هنا عن القيم وليس العبادات، فكم من ناسك لا نصيب له في قيم الإسلام وأخلاقياته. فعن عائشة – رضي الله عنها- قالت: "كان النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذا استراث الخبر - أي استبطأ - تمثل فيه ببيت طرفة:(ويَاتِيْكَ بِالأَخْبَارِ مَنْ لَمْ تُزَوِّد)بمعنى أنه صلى الله عليه وسلم لم يكن يستعجل السؤال عن شيء قد لا يكون خيرا، وعلمنا ديننا ألا نسأل عن أشياء إن تبد لنا تسؤنا.