حظيت عدة صور لرجال الأمن خلال أدائهم مهامهم في خدمة حجاج بيت الله الحرام، بتداول لافت بمواقع التواصل الاجتماعي، وأشاد المغردون بجهود رجال الأمن وتفانيهم في خدمة ضيوف الرحمن. وبينما أظهرت صور رجال أمن يقدمون المساعدة لعدد من الحجاج كبار السن الذين أنهكهم التعب، أبرزت أخرى رجل أمن يداعب طفلاً صغيراً وسط حشود الحجاج. ونشط على موقع "تويتر" وسم "شكرا رجال الامن" عبر خلاله المغردون عن شكرهم وتقديرهم لما يبذله رجال الأمن من جهود في سبيل تسهيل السبيل لضيوف الرحمن لأداء مناسك الحج بكل يسر وسهولة وأمان.
تفاعل نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مع صورة لرجل أمن من القوات الخاصة للأمن الدبلوماسي بمنطقة مكة المكرمة حيث أبرزت اللقطة الحضور الإنساني لرجل الأمن السعودي الذي يحترم ويقدر أداء الواجب وأن رسالته تتجاوز خدمة المواطن إلى تحقيق الطمأنينة للمقيم مهما كانت جنسياتهم أو ثقافاتهم مستوعبًا أخطاءهم وتجاوزاتهم وتصرفاتهم. وأبرزت الصورة جزءا من الخصائص التي يتميز بها رجل الأمن السعودي فقد أظهرت إنسانية ذلك الجندي وهو يخفف حرارة الشمس عن يمنيين ينتظرون دورهم للحصول على وثائق تصحيح أوضاعهم بمناسبة المكرمة الملكية التي أعلن عنها مؤخرا. صور رجال امن الرقمي. وتناقل عدد كبير من المغردين هذه الصورة في وسائل التواصل الاجتماعي في اليمن فقد كتب أحد المدونين في «تويتر» أن هناك فرقا بين جندي يمني يقتلك في عدن وبين جندي سعودي يرش عليك الماء ليخفف عليك حرارة الشمس وأنت تنتظر دورك لتصحيح وضعك. ودون مغرد آخر إن هذا العمل الشهم الذي قام به رجل الأمن السعودي استمرار لنهج قيادته، ودون آخر إننا سعيدون بالأمن الذي نعيشه كسعادتنا بما قام به رجل الأمن لتخفيف المعاناة عن أشقائه اليمنيين في الداخل اليمني وخارج اليمن. كما دون مغرد آخر إنها إنسانية أمن لذلك كان الأمن رفيقا بالإنسان والحياة بحسب صحيفة الوئام.
تسمر الكثير من زوار جناح دوريات الأمن أمام أول زي رسمي للدوريات اللاسلكية والنجدة، مستذكرين آباءهم وأجدادهم ممن شاركوا في العمل الأمني في تلك الفترة، فيما بادر آخرون بالتقاط صور تذكارية مع رجل الأمن الأول الذي بات مصدر فخر واعتزاز للأحفاد. ويتكون الزي السبعيني من الخاكي الذي يزينه الشماغ العربي والعقال بشعار مديرية الأمن وعصى من الخيزران وصافرة للتنبيه، فيما يعرف رجال الأمن في ذلك الوقت بهذا الزي بمسمى "دوريات راجلة"، حيث كانت أبرز أعمالهم حفظ الأمن في الأسواق القديمة خلال الفترة المسائية. ويشاهد زائر الجناح مزج الحاضر بالماضي وذلك بوجود رجلي أمن بالزي الرسمي القديم والحديث، حيث يقومان بجولات في أروقة الجنادرية في محاكاة لأعمالهم في الماضي والحاضر. صور .. رجال أمن إسبانيين ينزعون أحذيتهم قبل دخول مسجد لهذا السبب - فبراير.كوم | موقع مغربي إخباري شامل يتجدد على مدار الساعة. وتهدف الإدارة العامة لدوريات الأمن من خلال مشاركتها في "الجنادرية 33" إلى تعريف الزوار بمهام الدوريات الأمنية غير المحدودة، بالإضافة لتوعية الزوار بأهمية التواصل مع عمليات دوريات الأمن عند الحاجة لمساعدة تتعلق بالأمن. هذا وتشارك وزارة الداخلية بعدد من الأجنحة التي تمثل مختلف الجهات الأمنية التابعة لها وتبرز من خلالها مراحل تطور الملبوسات الأمنية، والمعدات العسكرية والأسلحة، بالإضافة إلى التقنيات الحديثة التي تمتلكها.
الرئيسية أخبار حوادث وقضايا 12:14 م الإثنين 28 فبراير 2022 حملة للتبرع بالدم بمديرية أمن القاهرة كتب- علاء عمران: نظمت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية بالتنسيق مع قطاع الخدمات الطبية بوزارة الداخلية وأمن القاهرة والجهات المختصة حملة للتبرع بالدم شارك فيها رجال الشرطة من قوة الإدارة العامة لقوات أمن القاهرة. صور.. رجل أمن السبعينات يلفت أنظار زوار الجنادرية | صحيفة المواطن الإلكترونية. عقب اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية التي تنفذها وزارة الداخلية ضمن الخطة المتكاملة المتبعة للوقاية من فيروس كورونا. ومن جانبهم أعرب القائمون على الحملة عن خالص شكرهم وامتنانهم لجميع المتبرعين على هذا الدور الإنساني الذى يسهم في إنقاذ حياة العديد من المرضى والمصابين. الأخبار المتعلقة إعلان
تعتبر العلا موطن الآثار في شمال شبه الجزيرة العربية وملتقى العديد من الحضارات على مر عصور متعاقبة؛ إذ يأتي برنامج مهرجان شتاء طنطورة انعكاسًا لهذا الإرث العريق والممتد لآلاف السنين، وليستعرض أمام العالم عمقها التاريخي والحضاري الذي يقف شاهدًا على تطور مجتمع العلا منذ القدم في العديد من المجالات التي ارتبطت بالزراعة والفلك والعمارة. وفي هذا السياق، يقدم المهرجان فرصة لزيارة الأماكن الأثرية والتعرف عليها. - زيارة السوق الشعبي سيتيح مهرجان شتاء طنطورة لزواره زيارة السوق الشعبي، للاقتراب أكثر من تاريخ العلا، والتعرف على مجموعة من المصنوعات التي ما زالت تتوارثها الأجيال في العلا. ولتكتمل الصورة سيتم توفر تجربة لتذوق روائع المطبخ المحلي. «شتاء طنطورة» لعشاق المغامرة والرفاهية والثقافة. -زيارة البلدة القديمة مدينة استثنائية بحواريها وأزقتها المتقاربة، ومنازلها التاريخية المبنية بالطوب اللبن على قواعد من المداميك الصخرية. تقدم البلدة القديمة لمحة مشوقة عن شكل مجتمع العلا قديماً، وفرصة تخيل شكل الحياة والنشاط المجتمعي الذي كان في يوم من الأيام يمثل روح المدينة العتيقة. -زيارة جبل الفيل أحد أبرز معالم وادي العلا، وتظهر للقادم من بعيد على شكل فيل ضخم يلامس خرطومه الأرض.
اختتمت فعاليات المهرجان الأول لشتاء طنطورة الذي نظمته الهئية الملكية لمحافظة العلا، واستضافت الأهالي لمدة شهر، وسط حضور كثيف للعرض الفني على مسرح مرايا، وأشادت بالفعاليات التي غطت 13برنامجًا لبت أذواق الزوار، من خلال الاحتفال بموسم الزراعة الشتوي، والمناسبات الثقافية، وعروض الفرسان والعروض الفنية والموسيقية التي تقدم لأول مرة من قبل أشهر الموسيقين في العالم، وبحضور العديد من الزوار من داخل المملكة وخارجها. وأوضح مسؤول الفعاليات والأنشطة في مهرجان شتاء طنطورة فراس الشريم، أن الفعاليات شملت 13 موقعًا أثريًا وثقافيًا، منها فعاليات القرية في البلدة القديمة في قلعة موسى بن النصير، التي يعود تاريخها إلى ألفي سنة وعروض الأطفال، والعروض الشعبية الدحة، والربابة، والفن الأصيل بالإضافة إلى مواقع الفعاليات الأخرى في شلال التي تمثلت في الفن التشكيلي والجلسات الفنية والمطاعم العالمية، وفعاليات جبل الفيل بأجوائة الجميلة وجلساتة العائلية. وأشار الشريم إلى أن الزوار قاموا بجولات سياحية للآثار المذهلة، التي يعود تاريخها لآلاف السنين في أرجاء المحافظة، كمدائن صالح التي تضمنت سكة القطار وكهف الذيب، وعشار والدوواوين وقصر الفريدة ومملكة دادان ونخيل برزان والطنطورة وحرة عويرض، مفيدًا أن هذه الفعاليات تنطلق تحقيقًا لرؤية 2030.
ندعوكم إلى عدم تفويت الفرصة لحضور هذه الفعاليات التي تتوافر كخبرة فريدة من نوعها لمرة واحدة في الحياة. جريدة الرياض | العلا تطور مفهوم مهرجانات المملكة بتنوع "شتاء طنطورة". التمتع بالمأكولات: يمكن اختتام اليوم من خلال تناول وجبة طعام شهية، حيث يمكن زيارة مطعم أنابيلز، المطعم اللندني الشهير الذي سيقوم بافتتاح فرع لزوار العلا. وهذا الخيار مثالي للاستمتاع بتجربة تناول الأطعمة الراقية وذلك في أجواء تشابه تلك الخاصة بالمطعم في لندن. وفضلاً عن ذلك، ستتوفر مجموعة من الخيارات الرائعة من خلال فعالية عشاء تحت النجوم - وهي الفعالية الراقية التي توفر وجبة طعام راقية من ستة مكونات يشرف عليها طهاة حائزون على تصنيف ميشلان وتجري تحت النجوم وبين الأوابد الطبيعية والأثرية المحلية في جبل الحجر. وسيفتح مطعم أنابليز أبوابه للضيوف بجميع الأعمار.
الخميس من ٨:٠٠ ص إلى ٥:٠٠ م الجمعة من ٨:٠٠ ص إلى ٥:٠٠ م السبت من ٨:٠٠ ص إلى ٥:٠٠ م أنشطة سفاري: تتضمن عروض موسيقية، وجبات خفيفة، دروس الحياة التراثية، أنشطة الرياضة الصحراوية، التصوير، سيارات الدفع الرباعي. الخميس، الجمعة، السبت الرحلة الأولى من ٦:٠٠ ص إلى ١٠:٠٠ ص الرحلة الثانية من ٢:٠٠ م إلى ٦:٠٠ م انشطة عكمة: تتضمن رحلات تاريخية، وجبات خفيفة، التصوير، هدايا. السبت من ٨:٠٠ ص إلى ٥:٠٠ م أنشطة الغراميل: تتضمن مطالعة الغروب، وجبات خفيفة ، تصوير ، مطالعة النجوم. الخميس من ٤:٠٠ م الى ١١:٠٠ م الجمعة من ١١:٠٠ ص الى ٣:٣٠ م أنشطة مملكة دادان: السبت من ٨:٠٠ ص إلى ٥:٠٠ م المزيد: الرحلات الثقافية والتاريخية في مهرجان شتاء طنطورة أسعار تذاكر حفلي محمد عبده وماجدة الرومي في مهرجان "شتاء طنطورة" جدول الفعاليات في مهرجان شتاء طنطورة
ويوفر المهرجان فرصة لزواره للاستمتاع بمشاهدة عروض الضوء المبهرة التي تروي تاريخ ملتقى الحضارات في العلا، وإمكانية استكشاف سوق التوابل والبخور، المليء بالحرف اليدوية المحلية، وفنون الأداء، والموسيقى في جو من السحر والخيال، أما المهتمون بالفن المعاصر، فيمكنهم الانتقال إلى درب النحت الذي يعرض مجموعة من القطع الفنية، ولقاء مجموعة من الفنانين المبدعين الذين قاموا بعملها، كذلك يوفر المهرجان فرصة استكشاف الحرف اليدوية المحلية المعروضة والمشاركة في ورش عمل إبداعية، أو الذهاب في جولات زراعية، حيث يمكنهم مع أسرهم قطف الفواكه والخضروات واكتساب المعرفة حول تاريخ الزراعة في جميع أنحاء المنطقة. وشتاء الطنطورة ليس مجرد مهرجان فني أو ترفيهي، بل هو مهرجان لكل الحواس، وفرصة للسفر عبر التاريخ واكتساب المعرفة، والاستمتاع بسحر الضوء والفن ورحلة تبقى في الذاكرة إلى الأبد. موقع «طنطورة» في العلا
يذكر أن مصطلح «الطنطورة» يعود إلى ساعة شمسية هرمية الشكل، ترتفع على سقف أحد الأبنية في وسط بلدة العلا القديمة تسمى «الطنطورة» كجزء أصيل من أبنيتها، ويعتمد أهالي المدينة منذ مئات السنين عليها لمعرفة الوقت خلال اليوم، وكذلك فصول السنة، أما فصل الشتاء فتعلن الطنطورة دخوله بحلول الـ22 من ديسمبر من كل عام، حينما يصل ظلها إلى العلامة المقابلة لها والموجودة على الأرض، حيث يصل إليها الظل مرة في السنة، ويتراجع بعدها ليشكل أقصر يوم وأطول ليلة في السنة، في احتفال بهيج يجمع أهالي العلا من مختلف الأعمار، ومن هنا اشتق اسم المهرجان.