[٢] مميزات لعبة فن رن Fun Run بعد الإجابة عن سؤال: ما هي لعبة فن رن Fun Run، لا بُدَّ من الانتقال إلى توضيح أبرز ما يُميّز هذه اللعبة الشيقة، والتي من أكثر الألعاب إقبالًا من مُختلف الأشخاص على مستوى العالم بأكمله، وما يُميز هذه اللعبة: [٢] من الممكن التّعرف إلى مجموعة من الأشخاص من خلال هذه اللعبة من جنسيات وأماكن مُختلفة في العالم العربي أو الغربي. يُمكن لأي لاعب اللعب فقط لوحده للتدرب على اللعبة بشكلٍ جيد، وذلك قبل البدء بالسباق مع اللاعبين. تتميز اللعبة بصورها المرئية الواضحة. لا تُفرض أي ميزانيات أو رسوم عند تحميل هذه اللعبة. تتحدث اللعبة بشكلٍ مستمر مما يجعلها تواكب جميع التطورات التكنولوجية. المراجع [+] ↑ "لعبة إلكترونية" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 05-03-2020. بتصرّف. ^ أ ب "The Fun Run Formula",, Retrieved 05-03-2020. Edited.
اقوى سباق مع متابعيني لعبة فن رن - FUN RUN - YouTube
Fun Run لعبة سباق مبنية على أساس Battle Run حيث عليك الفوز على منافسيك بالقوة باستخدام كافة الأسلحة التي تحت تصرفك. مع أربعة لاعبين في وقت واحد، تجرى الألعاب في العديد من المشاهد المختلفة المملوءة بالفخاخ وبعدة طرق مختلفة حيث عليك الاختيار الجيد إذا كنت ترغب في شراء الوقت. للتخلص من خصومك، سيكون عليك جمع كل المربعات التي ستجد على طول الطريق ومحاولة الوصول إلى خط النهاية قبلهم. سوف يحدد الموقف النهائي الخاص بك عدد النقاط التي تضيف إلى العداد الخاص بك. يمكنك بها الإرتقاء في العصب. كلما ارتفع المستوى، كلما كان من الصعب كسب النقاط، والانتهاء في موقع سيء يؤدي إلى التقهقر بشقوق. وبمجرد بدأ السباق، سيكون عليك الدوران لجمع علب المفاجأة حيث ستجد كل أنواع الفخاخ لإبطاء خصومك. سيكون عليك معرفة كيفية استخدام الأسلحة في أفضل وقت ممكن، وتجنب الفخاخ من الآخرين إذا كنت تريد أن تنتهي أولا. يمكنك أيضا تخصيص العداء الخاص بك لتجعله يبرز من بين الآخرين والهروب في اسلوب. يمكن للقبعات والأحذية، وحتى الطريق التي تترك وأنت تجري أن تجتمع جميعها بما يتماشى والاختيارات الخاصة بك.
أن نمنح أطفالنا فرصة للتدرب والتعامل مع مشاعر الخوف هو السبيل الوحيد لعلاج الخوف عند الأطفال وحتى حين يصبحون كبارًا: 1. دعي طفلك يعرف أنكِ موجودة لحمايته، اعطيه العناق والكلمات الهادئة لمساعدته على الشعور بالأمان، حدثيه أنكِ مررت بنفس هذه المشاعر من قبل وتغلبتِ عليها وأنها مشاعر طبيعية ومقبولة. 2. تحدثي واستمعي لطفلك عن مخاوفه، كوني هادئة وصبورة، ساعدي طفلك على تحويل المشاعر إلى كلمات، وأخبريه أنكِ تقدرين وتعترفين بهذه المشاعر ولا تسخرين منها مطلقًا. 3. خذي مخاوف طفلك على محمل الجد، لا تسخري أو تقللي أو تنكري على طفلك مشاعره بالخوف من أي شيء مهما بدا بسيطًا وساذجًا من وجهة نظرك، ضعي نفسك مكانه واجعليه يشعر بالثقة في نفسه ليتحدث عن سبب خوفه بسلاسة. 4. دعي طفلك يبتعد عنك لفترات قصيرة في البداية إذا كان يخشى الانفصال، عندما تحتاجين إلى الانفصال عن طفلك، أخبريه أنك ستعودين في توقيت محدد، وكوني صادقة معه. 5. لطفلك الصغير الذي يخاف من الظلام، اتبعي روتين نوم مهدئ، اقرئي أو غنّي لطفلك، أنيري إضاءة خافتة بالغرفة حتى يعتاد على النوم في سكون. 6. ساعدي طفلك على مواجهة المخاوف ببطء، على سبيل المثال تحققا معًا من وجود وحوش تحت السرير قبل النوم، دعي طفلك يرى بنفسه أنه لا يوجد ما يخشاه، ساعديه على الشعور بشجاعته، فتعريض طفلك لمواجهة مخاوفه بجرعات صغيرة تدريجية يجعله يألفها وينساها بسهولة لاحقًا.
ومع ذلك لا يجب المبالغة في الحماية والتعاطف، بل التعامل بوسطية. لأن الحماية المفرطة للطفل تعطي نتيجة عكسية. تاسعا/التعرض المبكر والتدريجي للمواقف المخيفة يحتاج الطفل إلى أن يخبر بشكل تدريجي بالمواقف والأفكار والحوادث الجديدة المخيفة التي قد يتعرض لها، فعملية إطفاء ضوء الغرفة، خلال الليل يجب أن تكون بشكل تدريجي، تبدأ بإخفات ضوء لمدة أيام ثم إخافته أكثر ثم إطفاؤه كي يشعر الطفل بالراحة أثناء النوم وعدم القلق، وكذلك قبل أن تعالجه يجب اصطحابه أكثر من مرة إلى العيادات وتفسير ما يحدث. عاشرا/ كن نموذجا للهدوء والتفائل والاستجابة بشكل مناسب غالبا ما يكتسب الأطفال مخاوفهم من الوالدين، ولذلك فإن أهم ما يتعلق بالوالدين هو أن يكونا مثالا للهدوء وعدم الخوف، والاستجابة بشكل طبيعي للأحداث كل حادثة وفق ما يناسبها، أو على الأقل إخفاء مخاوفك عن الطفل وعدم إظهارها أمامه. علاج الخوف عند الاطفال مبدئيا، إن المخاوف المتقدمة تحتاج إلى تدخل مختص في علم النفس كي يرسم خطة علاجية متكاملة للطفل، أما في المخاوف البسيطة أو المتوسطة فيمكن علاجها من قبل الأسرة من خلال تفهم مخاوف الطفل وتقديرها وعدم الاستهزاء بها، وتفسير أسبابها للطفل ولماذا هو يخاف بهذه الطريقة.
المخاوف التي تصيب الطفل في العمر ما بين من ثلاث إلى ست سنوات: يخاف الأطفال في هذه الفئة العمرية، أو مرحلة قبل دخوله إلى المدرسة من عدة أمور، نذكر أهمها فيما يلي: يخاف الطفل في هذه المرحلة العمرية من رؤية أشياء خيالية مثل الذي يراها بالتلفاز، مثل: الوحش، الشبح، العفريت، الحيوانات الغريبة، … إلخ. يخاف الطفل في هذه الفئة العمرية من الجلوس وحده بالظلام. يخاف الطفل في هذه الفئة العمرية من النوم بمفرده. يخاف الطفل في هذه المرحلة من أسماع الأصوات الغريبة، وخاصة أثناء النوم، مثل: صوت الرعد، صوت المطر، … إلخ. المخاوف التي تصيب الأطفال بعد دخوله المدرسة: يخاف الطفل عند دخوله المدرسة، او في الفئة العمرية ما بين السبع سنوات إلى الست عشر سنة من العديد من المخاوف، نذكر أهمها فيما يلي: يخاف الطفل في هذه الفئة العمرية من الواقع. يخاف الطفل من التعرض لأي إصابة، أو جرح. يخاف الطفل في هذه الفترة من أي طبيب، أو من المدرس الغاضب أو العصبي. يخاف الطفل في هذه الفترة من الدراسة. يخاف الطفل من الموت. يخاف الطفل في هذه الفترة من الظاهر الطبيعية، مثل: الزلازل، الفيضانات، … إلخ. كيفية علاج الخوف الشديد عند الأطفال: يمكن علاج الخوف الشديد عند الأطفال بمجموعة من الطرق، نذكر أهمها، من خلال ما يلي: التعرف عن أسباب خوف الطفل من المخاوف التي يشعر بها، كما ينصح بتعريضه إلى المخاوف التي يخاف منها بشكل تدريجي.
مقالات متعلقة تاريخ الإضافة: 25/12/2012 ميلادي - 12/2/1434 هجري الزيارات: 90189 مفهومه: الخوف عاطفةٌ قوية غيرُ محبَّبة، سببُها إدراكُ خطرٍ ما، والمخاوف تكون مُكتَسَبة أو تعليمية، لكن هناك مخاوف غريزية؛ مثل: الخوف من الأصوات العالية، أو فقدان التوازن، أو الحركة المفاجئة، إن الخوف الشديد يكون على شكل ذُعْر شديدٍ، بينما الكراهية والاشمئزاز تسمَّى خوفًا، أما المخاوفُ غيرُ المعقولة، فتسمَّى بالمخاوف المَرَضِيَّة. إن المخاوفَ المَرَضِيَّة عند الأطفال تتضمَّن: ( الظلام والعزلة والأصوات العالية - المرض، والوحوش - الحيوانات غير المؤذية - الأماكن المرتفعة - المواصلات - وسائل النقل - الغرباء)، وهناك ثلاثة عوامل معروفة في مخاوف الأطفال: 1- (الجروح الجسدية - الحروب - الخطف). 2- (الحوادث الطبيعية - العواصف والاضطرابات - الظلام والموت)، وهذه المخاوف تقل تدريجيًّا مع تقدم العمر. 3- مخاوف نفسية؛ مثل: الضيق، والامتحانات، والأخطاء، والحوادث الاجتماعية، والمدرسة، والنقد. الأسباب: 1- الخبرات المؤلمة: يحدث القلق عندما يكون هناك ضيقٌ نفسي، أو جُرْح جسدي ناتجٌ عن خوف يشعر به الأطفال بالعجز، وبعدم القدرة على التكيُّف مع الحوادث، والنتيجةُ هي بقاء الخوف الذي يكون شديدًا، ويدوم فترة طويلة من الوقت، هناك مواقف تستثير هذا النوعَ من المخاوف، بعضُها واضحةٌ ومعروفة، بينما المواقف الأخرى غامضة ومجهولة.
- اقرئي له قصصًا تتكلم عن الشجاعة والقوة والبطولة والانتصارات. - لا تعودي طفلك على مشاهدة أفلام الرعب والإجرام أو قراءة قصص الرعب. - لا تسمحي للآخرين بأن يؤذوا طفلك، وقبل أن تدافعي عنه في أوقات المشاجرات وجهيه للدفاع عن نفسه. - خصصي من وقتك لطفلك وشاركيه أنشطته وهواياته، كوني صديقته. - كلفيه بمسؤوليات على قدر سنه وامدحيه على إتمامها أمام أبيه وإخوته. - سجلي طفلك في مجموعات رياضية أو دينية أو فنية؛ ليتعلم روح الفريق والعمل الجماعي. من سبل الوقاية من مشكلة الخوف لدى الأطفال: - الإعداد اللازم للتكيف مع المشكلة ، فمرحلة الطفولة هي أنسب المراحل لإعداد الطفل للتكيف ومواجهة المشاكل الخاصة به ومن ضمنها مشكلة الخوف. بجانب ذلك يجب على الوالدين تقديم التفسيرات المناسبة والتطمين للطفل. ولا تنسَ أن مرحلة الطفولة هي الأرض التي نزرع بها؛ لنتاج المراحل القادمة في حياة الطفل. - التعريض المبكر والتدريجي لمواقف مخيفة ، بحيث يعتاد الطفل على مواجهة مواقف مشابهة إن وقعت بشكل مفاجئ، وسيساعد ذلك في منع حدوث مخاوف عميقة لدى الطفل. - الحرص على توفير الجو الهادئ ، الذي يسمح بمشاركة النشاطات مع الطفل، ومشاركة مشاعره في الجو الذي يعيش فيه، حتى يتعلم أن الهموم والمخاوف هي بالأمور المقبولة، وأن كل إنسان عنده مخاوف من أشياء معينة، وكل إنسان قد يخاف في وقت معين.
بعد أن يتخطى الطفل تلك الشهور الأولى، يتعلق بوالديه بدرجة كبيرة تجعله يريد رؤيتهم طوال الوقت، ويبدأ في البكاء إذا اختفوا عن ناظريه؛ فوالديه هم محور العالم بالنسبة له، كما أن عقله الصغير لا يتقبل فكرة ابتعادهم، ولا يصدق أنهم سيعودوا من جديد. في البداية سيبكي الطفل متأملًا عودة والديه من جديد، وإذا لم يحدث ذلك، فكل ما حوله سيصبح بلا فائدة. لذا، إذا اضطر الأبوين إلى الإبتعاد عن طفلهم لفترة طويلة، يجب أن يقوم شخص ما بجميع الوظائف التي يقوم بها الوالدين بنفس الطريقة، ونفس الترتيب، حتى لا يستاء الطفل بالكامل. لا تفاجئ طفلك بالإنفصال عنه، بل مهد إليه الأمر، ودرّبه على ابتعادك، وفي كل مرة قم بزيادة المدة. الخوف من الغرباء يشكل الأطفال روابط وثيقة من الحب والثقة مع الأشخاص المهمين في حياتهم، ولا سيما آبائهم أو الشخص القائم على رعايتهم. في الفترة من 5 إلى 12 شهر يتكون لدى بعض الأطفال خوف من الغرباء عن روتينهم اليومي، ومن الممكن أن يمتد هذا الخوف لسن السنتين، ولكن هذا الخوف لا يصيب جميع الأطفال، بل يصيب بعضهم فقط؛ حيث يصيب بشكل خاص الأطفال الذين ولدوا في أسرة صغيرة. طرق تساعد بها طفلك لحل تلك المشكلة: لا يجب أن تجبر طفلك على الذهاب لذاك الغريب، بل امنحه بعض الوقت حتى يتأقلم مع وجوده، ويراقبه من حضنك (حصنه الآمن)، حيث يشعر الطفل بالألفة تجاه هذا الغريب من خلال ثقتك أنت به.