17/07/2021 قصة عمر بن الخطاب كاملة قصة عمر بن الخطاب كاملة عبر موقع محيط بالتفصيل، عمر بن الخطاب من أبرز الشخصيات الإسلامية المعروفة بالحكمة والعدل والقيادية،… أكمل القراءة »
لماذا الشيعة يكرهون عمر بن الخطاب رضي الله عنه ؟ ملحق #1 2015/09/24 اذا لا يحبوه ولا يكرهوه لماذا يشتموه ويلعنوه! ؟ (bazouka (ultras muslmani 9 2015/09/25 (أفضل إجابة) لانهم اغبياء يقولون ان عمر في صراع مع ال بيت الاغبياء لا يدركون ان علي بن ابي طالب رضي الله عنه سمى احد ابناءه بعمر الاغبياء لا يدركون ان عمر بن الخطاب رضي الله عنه تزوج من ام كلثوم ابنة علي مآريآ، 9 2015/09/24 يقولون انه لم يعطِ فاطمة الزهراء حقها بالورثة، وانه كسر ضلعها عند دخوله لبيتها عنوة مرةً بعد موت والدها الرسول صلى الله عليه وسلم. الاسباب كثيرة جدا لم اقف على عدد محدد وكل ما بحثت اجد المزيد عشان حادثة كسر ضلع الزهراء
كذلك أيضًا هيبته العالية، وموقف الشيطان نفسه منه حيث كان يحاول الهروب منه بأي طريقة، فلو وجد الشيطان أن سيدنا عمر سيسير من هذا الطريق فسوف يقوم بتغير وجهته لطريق آخر. الذكاء والعبقرية الرهيبة، إضافة إلى الملهم وقد أثنى عليه الرسول كثيرًا في أحاديثه، كما أن القرآن قد كان متفقًا معه في الكثير من الآيات القرآنية. الصدق، المنزلة العالية، الغيرة التي يتمتع بها لدرجة أن رسولنا قد قام بتبشيره بأنه من أهل الجنة. كره الشديد للباطل، وتراه دائمًا على حق والوقوف بجانبه مهما كلفة الأمر، حيث قد قال الرسول عنه أن الله سبحانه وتعالى جعل في لسان سيدنا عمر الحق دائمًا. شاهد أيضًا: أهم المعلومات عن الصحابي سراقة بن مالك بهذا فنحن نكون قد قمنا في هذا المقال بالتحدث عن وفاة عمر بن الخطاب بالتفصيل، إضافة بعض الصفات التي يتمتع بها والنسب الذي يعود إليه والموعد الخاص بإسلام سيدنا عمر. قول عمر : حسبنا كتاب الله ( الاسباب و النتائج ) - منتديات أنا شيعـي العالمية. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة محيط ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من محيط ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
وهو الأمر الذى يقطع بالدلالة أن الشيعة يتطاولون على صحابة رسول الله لأنهم يرون أن هؤلاء الصحابة هم الذين قضوا على دولتهم الساسانية المجوسية، وشتتوا ملوكهم وممالكهم، فما كان من هؤلاء الشيعة إلا أن ضمروا ذلك فى قلوبهم حقدا وأطلقوها أكاذيب باطلة على الصحابة أبو بكر وعمر وخالد بن الوليد وسعد بن أبى وقاص والمثنى بن حارثة والقعقاع بن عمر والسيدة عائشة التى يرى الشيعة فيها أنها ساهمت فى تجييش الجيوش والكتائب فى حرب الجمل لتأخذ بثأر عثمان فانهال الشيعة عليها وعلى صحابة رسول الله بالذم والقدح والأباطيل، وغيرهم من أصحاب رسول الله الذين ساهموا فى فتح بلاد فارس.
فكتاب (حاشية القاموس) كتاب وهمي لا وجود له، ولم يسمع به أحد من علماء السنة، ولم يذكروه في أي من مصادرهم، ولو بلغهم مثل هذا الاتهام الساقط، كانوا سيردون عليه، وهذا لم يحصل مع أنهم كانوا يردون على ما هو أقل شأنًا من هذه المسألة. كما أن علماء الرافضة أيضا لم يسمعوا بهذه الافتراء، وإلا كانوا تلقفوه وملؤوا به كتبهم، وهذا غير حاصل. وهذه الفرية لا وجود لها في أي كتاب معتبر أو غير معتبر عند أهل السنة قبل السيوطي، وبينه وبين عمر رضي الله عنه نحو تسعة قرون حتى ينقلها في أي من مصنفاته. فلم يذكر الكتاب، ولا الكلام المنسوب للسيوطي أحد غير نعمة الله الجزائري، ومعلوم أن السيوطي توفي سنة 911 هجرية، أما نعمة الله الجزائري ولد سنة 1050 هجرية، فكيف اقتصر السماع بهذا اﻷمر على الجزائري وحده؟؟!! والعجيب أن علماء الرافضة مازالوا يتناقلون هذه الفرية: فقد جاء في هامش كتاب (بحار الأنوار): "ومنها: ما جاء في حاشية السيوطي المدونة على القاموس في لفظ (الأبنة): أنها كانت في خمسة في زمن الجاهلية أحدهم سيدنا عمر! "([2]). ولم يحلنا المحقق إلى هذا المصدر المزعوم. وجاء في (موسوعة الأسئلة العقائدية التابعة للسيستاني): "ولا يفوتنا أن نذكّركم بأنّ هذا الموضوع بالذات، قد جاء في بعض كتب أهل السنّة أيضاً، ففي (حاشية السيوطي المدّونة على القاموس) في لفظ "الابنة" جاء: " بأنّها كانت في خمسة في زمن الجاهلية، أحدهم سيّدنا عمر"([3]).
احسنت بارك الله فيك... عقول هؤﻻء المخالفين تأبى ان ترى الحق فتتبعه وبقيت متمسكه بعماها وبما رسمه لها اعداء اهل البيت عليهم السﻻم.. فهي عقول فارغه. جزاك الله خيرا يا عشاق الوﻻية لهذا الطرح الموفق للموضوع.
ومن الناس من يعبد الله على حرف - YouTube
وإن وجدوا عام جدوبة وعام ولاد سوء وعام قحط ، قالوا: " ما في ديننا هذا خير ". فأنزل الله على نبيه: ( ومن الناس من يعبد الله على حرف فإن أصابه خير اطمأن به وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه). وقال العوفي ، عن ابن عباس: كان أحدهم إذا قدم المدينة ، وهي أرض وبيئة ، فإن صح بها جسمه ، ونتجت فرسه مهرا حسنا ، وولدت امرأته غلاما رضي به واطمأن إليه ، وقال: " ما أصبت منذ كنت على ديني هذا إلا خيرا ". وإن أصابته فتنة - والفتنة: البلاء - أي: وإن أصابه وجع المدينة ، وولدت امرأته جارية ، وتأخرت عنه الصدقة ، أتاه الشيطان فقال: والله ما أصبت منذ كنت على دينك هذا إلا شرا. وذلك الفتنة. وهكذا ذكر قتادة ، والضحاك ، وابن جريج ، وغير واحد من السلف ، في تفسير هذه الآية. وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم: هو المنافق ، إن صلحت له دنياه أقام على العبادة ، وإن فسدت عليه دنياه وتغيرت ، انقلب فلا يقيم على العبادة إلا لما صلح من دنياه ، فإن أصابته فتنة أو شدة أو اختبار أو ضيق ، ترك دينه ورجع إلى الكفر. وقال مجاهد في قوله: ( انقلب على وجهه) أي: ارتد كافرا. وقوله: ( خسر الدنيا والآخرة) أي: فلا هو حصل من الدنيا على شيء ، وأما الآخرة فقد كفر بالله العظيم ، فهو فيها في غاية الشقاء والإهانة; ولهذا قال: ( ذلك هو الخسران المبين) أي: هذه هي الخسارة العظيمة ، والصفقة الخاسرة.
يعبد ذلك الخاسر من دون الله ما لا يضره إن تركه، ولا ينفعه إذا عبده، ذلك هو الضلال البعيد عن الحق. يدعو من ضرره المحقق أقرب من نفعه، قبح ذلك المعبود نصيرا، وقبح عشيرا. التفسير الميسر بالضغط على هذا الزر.. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
لذلك لابد على المسلم أن يملأ قلبه ثقة لخالقه فيحيا واثقا بأن الله تعالي حق, وأن محمد صلى الله عليه وسلم حق, والجنة حق, والنار حق, فعندما يذكر الله تعالى يذكره حبا لله وللذكر, ويستغفر الله سبحانه حبا للوصول لمحبته, ويدخل للصلاة لأنها وقت اللقاء بربه أي وقت اللقاء بالمحب, وليس دخوله إليها كواجب لابد من تأديته فحسب. فهذه النوايا الإيمانية وضحها لنا الحديث الشريف عندما قال صلى الله عليه وسلم " إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرؤ ما نوى " فالله تعالى يعلم إذا كان المسلم يذهب إلى الصلاة لأداء الصلاة المطلوبة منه أم يذهب ليرائي الناس, ويعلم أن إخراجه للصدقة تقربا لله تعالى أم ليقال عليه متصدق, ويعلم تربيته لأولاده ليعبدوا ربهم أم ليقال له بنون أكفاء, دعاه, يعلم إذا كان يذهب لبر والديه تقربا لله تعالى الذي أوصى بهما في كتابه, أم يذهب لرعايتهم كي لا يقول عليه الناس أنه أهمل والديه. إن العمل في كل الأحوال ربما يتم لكن أجره وثوابه يتغير بنواياهم. فلا نريد أن نعبد الله تعالى وقت الرخاء ونترك عبادته وقت الشدة أو العكس. إن المحب لمن يحب مطيع, فالذي يحب الله خالصا واثقا به سبحانه هو الذي يطيعه ويحمده وقت الرخاء والشدة و وقت الفرح والحزن.
قال الحسن: " ما نظرت ببصري، ولا نطقت بلساني، ولا بطشت بيدي، ولا نهضت على قدمي؛ حتى أنظر على طاعة الله أو على معصية، فإن كانت طاعة تقدمت، وإن كانت معصية تأخرت ". البطشة أو الكلمة أو النظرة أو الخطوة إن كان طاعة تقدمت، وإن كانت معصية تأخرت، وهكذا تكون حقيقة العبودية أن ينزل العبد أعمال الجوارح على الآيات والأحاديث ومقاييس طاعة الله عز وجل، فإن وافقت مراد الله وما يحبه الله تقدم وعمل، وإن خالفت أحجم ورجع.