صباح فخري - قل للمليحة في الخمار الاسود - video Dailymotion Watch fullscreen Font
قل للمليحة قد مات صباح فخري.. مات من غنى لها، لجمالها، لفتنتها التي جعلت العابد الناسك يذهل عندما رآها في خمارها الأسود.. مات صباح، الذي عاش عمره للفن والغناء والطرب، يعلي من شأن العربية، ويلحن أصعب كلماتها، فيحيلها بموسيقاه العذبة إلى نسيم عليل يحيي قلوب مستمعيه، وينثر المحبة على أفئدتهم. مات صباح بعد أن حوّل كلمات المتنبي وأبو فراس، وابن الفارض، وابن زيدون، ولسان الدين الخطيب، إلى ترنيمات في الحب والغزل على ألسنة العشاق. مات صباح فخري بعد أن غنى "يا حادي العيس"، تلك القصيدة التي لم يعرف شاعرها، وكأنه أراد أن يحييها رغم موت صاحبها. مات صباح الذي أعطاه اسمه "فخري" الزعيم السوري القومي فخري البارودي، مؤكدا له أنه سيكون من أعظم مطربي العرب. مات.. لا إنه عاش.. عاش فخري حياة مليئة بالطرب على مدى سنوات عمره، بدأها بالدراسة في أكاديمية الموسيقى العربية في حلب، ثم في الأكاديمية داخل دمشق، بعدها تخرج في المعهد الموسيقي الشرقي عام 1948. ومنذ ذلك الحين يمارس فخري الفن، بعد أول حفل له أمام الرئيس السوري الأسبق شكري القوتلي. وتميزت حياة فخري بإنجازات عديدة على مستوى الطرب، حيث عد البعض له قرابة الـ 160 لحنًا، إضافة إلى أنه غنى مجموعة من الأغاني ما زال المستمع يراها علامات في تاريخ الطرب العربي، منها يا حادي العيس، وخمرة الحب، ويا طيرة طيري، وقدك المياس، ويا مال الشام.
صباح فخري - قل للمليحة + قدك الميّاس + حالي حال - تونس 1973 - video Dailymotion Watch fullscreen Font
قل للمليحة ------ صباح فخري - video Dailymotion Watch fullscreen Font
والورد أجمله عندي الذي قد نشقت من خديكي.. أم عقيقا.. كمهجتي يتلظي والعقيق الثمين في شفتيكي.
السؤال: ♦ الملخص: استشارة حول حُكم المراهنات في الشريعة الإسلامية. ♦ التفاصيل: السلام عليكم، سؤالي عن حكم المراهنات في الإسلام، هل تجوز المراهنة في الرياضات المختلفة؟ مثلًا الرهان في كرة القدم: ويكون بأن يراهن الشخص بمبلغٍ ماليٍّ على أن فريقَ فلانٍ سيفوز بنتيجة معينة، أو المراهنة على أن اللاعب الفلاني سيسجل هدفًا، أو على أن فلانًا سيُطرد من المباراة. وفي سباقات الخيل: ويكون بأن يراهن الشخص على أن حصانًا معيَّنًا سيفوز في السباق، هل هذا حلال في حكم الشرع؟ نسأل الله لكم التوفيق والخير.
تاريخ النشر: الأحد 14 محرم 1435 هـ - 17-11-2013 م التقييم: رقم الفتوى: 227914 12444 0 257 السؤال شركة حكومية لتطوير الرياضة، مداخيلها من لعبة الرهانات على نتائج المقابلات، تصرف للأندية، ولتطوير البنية التحتية. لماذا يجوز التنبؤ بالطقس استنادا لمعطيات علمية، وتنكرون التنبؤ بنتائج المباريات، والتي ترتكز على معطيات علمية كقوة الفريق واللاعبين والتكتيك وغيره، كما أنه في الأخير يبقى استقراء للواقع، وهو توقع وليس جزما بما سيحصل؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فالمراهنة على نتائج المباريات الرياضية من القمار المحرم بالاتفاق؛ وكذلك الحكم إن حصلت المراهنة على حالة الطقس المتوقعة مستقبلا، فإن ذلك أيضا من القمار المحرم، فإن حقيقة المقامرة هي: التردد بين الغنم والغرم، بحيث لا يخلو أحد الطرفين من الربح أو الخسارة. فصل: الحكم الثالث: ما هي أنواع الميسر المحرّم؟|نداء الإيمان. قال ابن حجر الهيتمي في (الزواجر عن اقتراف الكبائر): قال تعالى: {إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون. إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر والميسر ويصدكم عن ذكر الله وعن الصلاة فهل أنتم منتهون} [المائدة: 90، 91].
١٠ ـ هجر المسلم ازيد من ثلاثة ايام على الاحوط لزوماً. ١١ ـ قذف المحصن والمحصنة ، وهو رميهما بارتكاب الفاحشة كالزناء من دون بينة عليه. ١٢ ـ الغش للمسلم في بيع أو شراء أو نحو ذلك من المعاملات ، سواء باخفاء الرديء في الجيد أو غير المرغوب فيه في المرغوب أو باظهار الصفة الجيدة وهي مفقودة أو باظهار الشيء على خلاف جنسه ونحو ذلك. ١٣ ـ الفحش من القول ، وهو الكلام البذيء الذي يستقبح ذكره. ١٤ ـ الغدر والخيانة حتى مع غير المسلمين. ١٥ ـ الحسد مع اظهار اثره بقول أو فعل ، وأمّا من دون ذلك فلايحرم وان كان من الصفات الذميمة ، ولا بأس بالغبطة وهي ان يتمنى الانسان ان يرزق بمثل ما رزق به الاخر من دون ان يتمنى زواله عنه. ١٦ ـ الزنا واللواط والسحق والاستمناء وجميع الاستمتاعات الجنسية مع غير الزوج أو الزوجة حتى النظر واللمس والاستماع بشهوة. ١٧ ـ القيادة وهي السعي بين اثنين لجمعهما على الوطء المحرّم من الزنا واللواط والسحق. ١٨ ـ الدياثة وهي أن يرى زوجته تفجر ويسكت عنها ولا يمنعها منه. أكل مال الحرام بالباطل - موضوع. ١٩ ـ تشبه الرجل بالمرأة وبالعكس على الاحوط لزوماً والمقصود به صيرورة احدهما بهيئة الاخر وتزييه بزيّة. ٢٠ ـ لبس الحرير الطبيعي للرجال وكذلك لبس الذهب لهم ، بل الاحوط لزوماً ترك تزين الرجل بالذهب ولو من دون لبس.
بترك الأعمال المفيدة فى طرق الكسب الطبيعية. وإهمال المقامرين للزراعة والصناعة والتجارة التى هى أركان العمران. ولما فيه من المضار المالية ، إذ يؤدى الميسر والقمار إلى تخريب البيوت والإفلاس بالتحول من الغنى إلى الفقر. والحوادث الكثيرة فى المجتمع شاهدة على ذلك. ولقد نقل ( أحكام القرآن للجصاص ج - 2 ص 566) المفسرون عن ابن عباس وقتادة ومعاوية بن صالح وعطاء وطاووس ومجاهد أن (الميسر) القمار. وأن كل ما كان من باب القمار فهو ميسر بهذه الآية. ولقد سئل ( أحكام القرآن للجصاص ج - 1 ص 288) الإمام على بن أبى طالب عن رجل قال لرجل إن أكلت كذا وكذا بيضة فلك كذا وكذا ، فقال على كرم الله وجهه هذا قمار ولم يجزه. ويحرم الميسر والقمار كذلك باعتبارهما أكلا لأموال الناس بالباطل. المنهى عنه فى القرآن ( الآية 188 من سورة البقرة و 29 من سورة النساء) ذلك لأن أكل الأموال بالباطل كما عبر القرآن يتأتى فى صورتين إحداهما أخذ المال بطريق محضور وبرضاء صاحبه كالربا والقمار ، والصورة الأخرى أخذ المال بغير رضاء صاحبه وعلى وجه القسر والظلم والخفية ، كالغصب والسرقة والخيانة. وشهادة الزور واليمين الكاذبة ونحو هذا مما حرم الله سبحانه.
وقالوا إن اشتقاق لفظ الميسر من اليسر بمعنى السهولة - لأنه أخذ الرجل مال غيره بيسر وسهوله من غير كد ولا تعب ، أو من اليسار لأنه سلب يساره ، والذى يؤخذ من هذا أن اشتقاق لفظ (الميسر) إما من يسر إذا وجب ، أو من اليسر بمعنى السهولة ، لأنه كسب بلا مشقة ، أو من اليسار وهو الغنى ، لأنه سبب للربح ، أو من اليسر بمعنى التجزئة والاقتسام. قال أهل اللغة كل شىء فيه قمار فهو من الميسر، ويقال قامر الرجل مقامرة وقمارا، راهنه، وهو التقامر والقمار والمقامرة، وتقامروا. لعبوا القمار ويقال فى اللغة الرهان والمراهنة المخاطرة ، وقد راهنه وهم يتراهنون ، وراهنت فلانا على كذا مراهنة ، خاطرته ، والمراهنة والرهان المسابقة على الخيل وغير ذلك. أما الرهن فهو ما وضع عند الإنسان مما ينوب مناب ما أخذ منه. ( لسان العرب لابن منظور فى مادتى قمر ورهن ، وأحكام القرآن للجصاص ج - 1 ص 388 وتفسير المنار ج - 2 ص 324) وقد اتفقت كلمة فقهاء المسلمين على أن الميسر وكل قمار محرم بالآية الكريمة ( الآية 90 من سورة المائدة) المرقومة أخيرا إلا ما أباحه الشرع على ما سيأتى بيانه وإنما كان تحريم الميسر والقمار بعمومه لما فيه من المضار النفسية ، إذ يعمل على إفساد التربية بتعويد النفس الكسل ، والقعود عن طلب الرزق والسعى فى سبيله انتظارا لقدومه باسباب موهومة، وإضعاف القوة العقلية.