ويساعد التعود على دعاء ياحي ياقيوم على شفاء الامراض، وذهاب الهموم. حيث أن لقول ودعاء ياحي ياقيوم تأثير خاص في إجابة الدعوات وكشف الكربات. يمكن أن يقال هذا الدعاء كل يوم في الصباح والمساء وعند الكرب والشدة. ويمكن للعبد أن يكرر الدعاء متى أراد طلبًا للتقرب إلى الله. ومن تعود على قول ياحي ياقيوم كتبت له الحياة قولًا وفعلًا. اقرأ ايضا: معنى اسم الجبار من أسماء الله ياحي ياقيوم ألف مرة أن من ذكر ياحي ياقيوم الف مرة في يوم واحد فأنه ينال من هذا الدعاء كل الخير والبركة، ويمكن تكرار هذا الدعاء في حالة الكرب والشدة.
وهو (القيّوم)، وقلنا: إنَّ (القيوم) هو القائم بنفسه، القائم على خلقه بأعمالهم وآجالهم وأرزاقهم، فهو قائمٌ بنفسه، مُقيمٌ لغيره، لا قيامَ لهم إلا به، فلو تخلَّى عنه طرفةَ عينٍ لكان ذلك هلاكًا مُحقَّقًا لهم. فحينما يتوسّل الدَّاعي بهذين الاسمين، ويدعو بهما: يا حيّ، يا قيّوم، برحمتك أستغيث ففيه استغاثةٌ بالرحمة، وهي صفةٌ من صفات الله ، وأوصافه تابعةٌ لذاته، فهي غير مخلوقةٍ، فيجوز الاستغاثة بالصِّفة، والاستعاذة بها: أعوذ بعظمتك، وأعوذ بنور وجهك، وأعوذ بعزَّة الله وقُدرته. هذا في الاستعاذة، لكن في السُّؤال والدُّعاء والطَّلب: لا يصحّ سؤال الصِّفة استقلالاً؛ لأنَّ الصِّفات مُلازمة للذات، فلا يقول: يا رحمةَ الله، ولا: يا عزةَ الله، أعزيني، ولا: يا قوّة الله، انصريني. وإنما يقول: يا الله، يا قوي، انصرني. فالصِّفة لا تُدْعَى، وإنما الذي يُدْعَى الموصوف، يُدْعَى بهذه الأسماء المتضمنة لهذه الأوصاف الكاملة في كل مقامٍ بما يُناسبه، وبما يصلح لمثله. فهنا يقول: يا حيّ، يا قيّوم، برحمتك أستغيث فهذه الرحمة صفةٌ ثابتةٌ لله -تبارك وتعالى-، وهي مُتعلَّق الاستغاثة هنا، ولا يكون ذلك بمخلوقٍ بحالٍ من الأحوال، فهو يتوسّل إلى الله -تبارك وتعالى- بحياته وقيّوميته، ويستغيث برحمته.
يا حيّ يا قيوم، برحمتك أستغيث، أصلح لي شأني كله، ولا تَكِلْنِي إلى نفسي طرفة عين»، و « اللهم إني أعوذ بك من شر سمعي، ومن شر بصري، ومن شر لساني، ومن شر قلبي، ومن شر منيي». هذا الدعاء يمحي الكثير من الذنؤب ويجعلك اقرب الي الله لا تنساه وادعي به عن كل سجده وكل صلاه تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال. 4 0 25, 332
استمع الى "لم اعد ابالي ولا انتظر شي" علي انغامي لم اعد ابالي لشيئ مدة الفيديو: 0:24 لم أعد أهتم مدة الفيديو: 1:13 لم أعد أهتم.. أصبحت لا أبالي لأي شيء في حياتي مدة الفيديو: 1:28 لم أعد أبالي بشيء مدة الفيديو: 0:28 حالات واتس اب حزينه 😭لم أعد أبالي بشيء 🤷♂️ أشعر بانني لا أشعر☹️ مدة الفيديو: 0:52 لم أعد ابالي بشيء فل يذهب كل شيء للجحيم مدة الفيديو: 0:15 لم اعد اهتم ولا ابالي مدة الفيديو: 0:31 لم أعد ابالي بشيء ولا ابحث سوى على الهدوء وراحة البال مدة الفيديو: 1:04 لم اعد ابالي ب شي مدة الفيديو: 0:23 😊😊لم أعد أنتظر شيء مدة الفيديو: 0:31 لم اعد أبالي لشيء... ولا أهتم لأي شيئ!!!! مدة الفيديو: 0:17 لم اعد أبالي أن عشت سعيداً ام حزيناً, فقط أنتظر أن تمضي الأيام🥺💔 معزوفة ونغم حزين تلامس مشاعرك🍂 مدة الفيديو: 5:09 كل شيء اصبح مملا.. لم أعد أبالي - YouTube. لم اعد أبالي بشيء 🖤 مدة الفيديو: 0:11 #الاكتئاب لم يعد يهمني شي اصبحت مجرد جسد فأني لم اعد ابالي.... 💔😭 مدة الفيديو: 0:11 لم يعد يهمني شيء لو اعد أبالي أن عشت سعيدة أو حزينة لم اعد ابحث عن شيء ولا انتظر اي شيء 😔 مدة الفيديو: 0:15
في 11 سبتمبر 2020 بقلم: نجية الشياظمي أكثر ما كان يزعجها ذلك اليوم لم يكن ذلك العقاب المبرح الذي تعرضت له بقدر ما كانت تلك القسوة التي اكتشفتها ذلك اليوم في شخصية والدها. لا زالت تذكر حينما كانت تختبئ في أحضان الجدة ،لكنها اليوم بدون جدة و بدون حماية ، رحلت الجدة و رحل معها كل شيء ،حتى تلك الظفائر المخضبة دائما بالحناء، رحلت مع صاحبتها. و مع ذلك تحملت كل الأذى و الظلم ،جلست تتفقد جسدها الصغير، و عليه كل تلك الكدمات. لم أعد أبالي - الامنيات برس. لم يكن لها ذنب سوى أنها كانت تود حمايتهم كما كانت تفعل في كل مرة. لكنها هذا اليوم أيقنت أنها كانت تسيء كثيرا إلى نفسها، أجل، لماذا عليها أن تتحمل نتائج تصرفات الآخرين الخاطئة، كانوا في كل مرة يخربون شيئا في البيت أو يحطمونه، كان عليها أن تتحمل عنهم الأذى و تدعي انها هي المسؤولة عما وقع. تساءلت مع نفسها لماذا عليها أن تتركهم يعتقدون أنها غبية بتصرفاتها تلك ،هي كانت تحبهم فقط، لكن أحدا لم يكن يقدر ذلك الحب، كانوا دائما يستهزئون منها، كلهم كانوا يفكرون في أنفسهم فقط. الا هي كانت نفسها آخر اهتماماتها. كانت تحن عليهم كأنها امهم التي ولدتهم ،هكذا كبر معها احساس الأمومة و هي طفلة ،احساسها بالمسؤولية كان أكثر من اللازم،و تحملها للمسؤولية كان قبل الاوان.
منتديات جامعتنا شباب جامعة المنصوره أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد!
كان وعدها سيفا على رقبتها لا يمكنها أن تخلفه ابدا، و هكذا تطورت الأوضاع و تطور العبء الذي كانت تحمله حتى صار يقصم ظهرها ،ومهما تعبت لا تشتكي، قد تبكي في صمت و هدوء ،لكن لا أحد يلاحظ دمعتها، إلا تلك المسحة من الحزن التي ظلت تكسو وجهها البريء لمدة طويلة، إلى أن جاء ذلك اليوم الذي كان أكبر تحول في حياتها. جاء يوم الفرح و الفرج و معه الألم والغصة. فلقد سمع أحدهم بشأن تلك الأسرة المكلومة ،و تلك الطفلة المهمومة ، و قد كان ثريا من الأثرياء الذين حرموا نعمة الولد. و لما سمع من أحدهم قصة تلك الفتاة الطيبة ، البريئة قرر أن يحتضنها و يتكفل بها ،وهي البنت الطيبة و الخلوقة و الذكية. والله لم اعد ابالي بما يحدث في سوق السأم - هوامير البورصة السعودية. و لولا قسوة الظروف عليها لكانت من الأوائل في الدراسة ،لكن الظروف كانت لا ترحم ،و لم تتمكن من المتابعة بسبب مرض والدتها،و ذلك من أجل العناية بها. و جاء ذلك الرجل الطيب طلب من والد الفتاة أن يمنحه الفرصة ليكسب أجرا في تلك المسكينة لعله يخفف عنها و لعله يساعدها في أن تكون انسانة ناجحة و عضوا فعالا في المجتمع تساعد نفسها و اخوتها و كل من يحتاج إليها. لم يغمض ليها جفن تلك الليلة حينما فاتحها والدها في الموضوع ليأخذ رأيها فيه لانه لا يريد أن يجبرها على القبول أو الرفض، هو أيضا يرى أنها ظلمت كثيرا ، و حرمت كثيرا ، حرمت طفولتها ككل الصغار الذين يلعبون ،و حرمت من التعليم بل إنها حرمت حتى من الحب و الحنان حنان والدتها التي توفت وحنان الاب المضغوط من شظف العيش و صعوبته.
لا طااااقة لي اليوم لإصلاح اي شيء. ولا قدرة لدي على لملمة الشظايا والتربيت على الشروخ. لقد رهنت أصابعي لحمل كأسي وأرجحة ما فيها وخلخلة القاع المغتر بالأكاذيب.. ولا اريد ان تفقأ عيني بينما أحاول التمييز بين نشوة الصوت وانعكاس الصورة. عيني المنحازة للمساحات الضيقة تداعب ليلها ثم تعرض عنه حيثما ارادت دون ان يشتكي. حر جدا انا اليوم…. لا قلق ولا فزع ولا إصغاء يقصيه الإرغام. وتزين له الاضطرابات حقائقاً ليست هنا. لا أصوات في انطفاءة الانتظار.. ولا صور شخصية في الذاكرة. وحده الألم يظل حاضرا.. يحرس وعيي من الانخراط في قاع لا يشبه معنايَ المُضَلّل.. #أقسمت_ألا_أكتب_مجددا إقرأ أيضاً نظرات لا افهم معانيها توقعات قارئة الفنجان لعام 2021 أهمية التوحيد وفضله رابط مختصر للصفحة أحصل على موقع ومدونة وردبريس أكتب رايك في المقال وشاركه واربح النقود شارك رابط المقال هذا واربح يجب عليك تسجيل الدخول لرؤية الرابط
باتت تفكر و هي مترددة بين نفسها و اخوتها، هل تنقذ نفسها، أم تضحي بنفسها مرة أخرى ككل مرة. بكت كثيرا لان كلا الأمرين الذين تود الاختيار بينهما احلاهما مر. و أوشك الفجر على البزوغ ،و هي تتقلب في فراشها و فجأة غفت قليلا، لم تعي بنفسها إلا وهي تردد مرتجفة من الخوف ، لن أضحي بنفسي مرة أخرى، لا أريد أن امضي عمري في اجترار الخيبة، ساتركهم لأعود لهم وانا اقوى و احسن و افضل. كانت تردد ما رأته في المنام حينما زارتها والدتها وهي تطلب منها أن تسامحها لأنها ارغمتها على تحمل فوق ما لا تطيقه، حملتها مسؤولية فوق طاقتها، ظلت تعاني بسببها كل تلك السنوات. اخيرا قررت المغادرة و بدأ حياة جديدة في كنف ذلك الرجل الطيب الي أحب أن ينقذها من ذلك البؤس و السجن الذي امضت حياتها فيه لا لسبب سوى أنها طيبة و حنونة. قررت أن تنسى تلك الكلمة التي كلفتها الكثير لا تود بعد اليوم ان يَسِمها الناس بالطيبة ولا بالحنان فقد كرهت تلك العبارة التي ظلت لصيقة بها و جعلتها تعيش الشقاء و الحرمان. قررت أن تبدأ صفحة جديدة وهي اقوى من الامس، الامس الذي كان كل من يرى طيب تصرفها يعتبرها ضعفا و مهانة ، تحتاج الطيبة إلى أن تتغذى على المعرفة و الذكاء و بعض القوة حتى تلاقي التقدير و الاحترام الذي تستحقه.