- أسعد بن زرارة بن عدس الخزرجي. - مالك بن التيهان الأنصاري الأوسي. - جندب بن جنادة (أبو ذر الغفاري). - سلمان الفارسي. - لبيد بن ربيعة بن مالك بن جعفر العامري. - قیس بن عبد الله بن عدس أبو ليلى (النابغة الجعدي). - عبد الله بن عثمان بن عامر بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة (أبو بكر الصديق). [1] مسند أحمد، حديث رقم (24899)، 6/116. قال شعيب الأرناءوط: حديث قوي وهذا سند حسن، وقال الألباني: إسناده جيد. [2] ابن منظور: لسان العرب، مادة (حنف)، دار صادر – بيروت – ط1، 9/56. [3] انظر: الطاهر ابن عاشور: التحرير والتنوير، الدار التونسية للنشر – تونس، 1984هـ، 3/275. [4] سبق تخريجه. [5] هدى درويش: تقارب الشعوب، ص41، 42. [6] راغب السرجاني: المشترك الإنساني: نظرية جديدة للتقارب بين الشعوب، مؤسسة اقرأ للنشر والتوزيع والترجمة، الطبعة الأولى، 2011م، ص303. [7] محمد أحمد ملكاوي: الحنفاء العرب.. الحنيفية ملة إبراهيم - الشيخ : محمد بن هادي المدخلي - شبكة خير أمة. دراسة تاريخية تحليلية، مجلة جامعة أم القرى، العدد 55، ربيع الثاني 1433هـ، ص394،395.
الإبراهيمية الحنيفية ووحدة الأديان وإنَّنا نجد في أيَّامنا تلك دعواتٍ في ظاهرها الخير ووحدة البشرية، تُنادي بوحدة الأديان كلِّها تحت ديانةٍ واحدةٍ هي "الإبراهيمية"؛ باعتبار أنَّ إبراهيم عليه السلام هو جدُّ الأنبياء جميعًا. والمتكلِّمُون في هذه الوحدة يُنادون بطباعة القرآن الكريم والتوراة والإنجيل وضمِّهم معًا في كتابٍ واحدٍ بين دفَّتين، وببناء مجمَّع لأماكن العبادة يضمُّ مسجدًا وكنيسةً ومعبدًا، تتبادل الزيارات بين عُمَّار المساجد، ومرتادي المعابد؛ ممَّا يُقلِّل الفجوة ويُوَلِّد المودَّة، وإقامة الصلوات المشتركة في أماكن العبادة لمختلف الأديان؛ سواءٌ بابتداع صلاةٍ يشترك فيها الجميع، أو بأن يُصَلِّيَ كلُّ واحدٍ صلاة الآخر [5].
فتمسكوا بالحنيفية السمحة التي بلغها أبونا إبراهيم عليه السلام، وتبعه سائر الأنبياء عليها، وجددها نبينا أبو القاسم صلى الله عليه وسلم، وربوا عليها أولادكم؛ فإن الفوز الأكبر يوم القيامة معقود بها. وصلوا وسلموا على نبيكم...
وهي دعوةٌ ليست بالجديدة كما يظنُّ البعض؛ فقد قال بها (إسبينوزا) أحد فلاسفة القرن 17م الهولنديِّين، وهو يهوديُّ الأصل، وقد نادى بتوحيد اليهودية والنصرانية، وحتى إن أمكن التبرير لهذا لقرب الملَّتين خاصَّةً أنَّ النصارى يؤمنون بالعهدين القديم والحديث؛ فإنَّه كما يقول الدكتور راغب: "أمَّا دمج الإسلام معهم فمستحيلٌ بكلِّ المقاييس؛ لأنَّ التشريع الإسلامي منظومةٌ متكاملةٌ تحكم الحياة كلَّها، ولا يترك أمرًا صغيرًا أو كبيرًا إلَّا وله فيه قواعد وأصول.. يقول تعالى: { مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ} [الأنعام: 38]" [6]. ملة إبراهيم .. بين الحنيفية السمحة ووحدة الأديان – الثقافة والفكر – إنسانيات - الحضارة| قصة الإسلام. وإنَّها ليست مستحيلةً فقط في حقِّ المسلمين؛ بل هي مستحيلةٌ كذلك بالنسبة إلى عموم العقائد الأخرى. الحنفاء قبل البعثة النبوية لقد بقيت بقايا من دين إبراهيم عليه السلام وصلت إلى العرب قبل مبعث النبيِّ صلى الله عليه وسلم، وكانت قلَّةٌ من العرب يدينون بها، وقد اختلفت المصادر في تحديد عددهم ووصفهم؛ فمنهم من أدخل كلَّ من خالف عبادة الأوثان سواءٌ من نشأ منهم على النصرانية مثل: (جرجس، وبحيرا، وحبيب النجار، وأصحاب الأخدود، وأهل الكهف، وعدَّاس).. أم من تنصَّر منهم مثل: (ورقة بن نوفل، وعدي بن زيد، وعبيد الله بن جحش، وعثمان بن الحويرث)، أم من لم يُسلم بعد ظهور النبيِّ صلى الله عليه وسلم وبعثته مثل: (أمية بن أبي الصلت، وأبي عامر الفاسق).
الكاجو صحي بالنسبة لك لأنه يحتوي على معظم المعادن التي يحتاجها جسمك للبقاء بصحة جيدة، من النحاس والمنجنيز والمغنيسيوم والفسفور. كما يحتوي الكاجو أيضًا على معادن مهمة مثل الكالسيوم والزنك والسيلينيوم، وكل هذه المعادن لها تأثير إيجابي على صحتنا. وترتبط المعادن مثل السيلينيوم والمغنيسيوم والزنك بتقوية الجهاز المناعي ومساعدة الجسم على مكافحة الأمراض. ومعظم المعادن في الكاجو لها أيضًا خصائص مضادة للالتهابات. لا يحتوي الكاجو على الصوديوم ومع ذلك يجب أن تكون حريصًا عند استهلاك الكثير من الكاجو المملح في نظامك الغذائي مما قد يؤثر على صحة قلبك. هل الكاجو يزيد الوزن ؟. هل الكاجو سام؟ جوز الكاجو غير سام لكن القشرة الموجودة حول الكاجو تحتوي على زيت سام يحتوي على يوروشول والذي يمكن أن يسبب حالات خطيرة من التهاب الجلد وقد تحدث طفح جلدي وحكة وبثور عند ملامسة هذه المادة الحمضية. وتحميص الأصداف يكفي للقضاء على السموم في الكاجو. الكاجو مضاد للأكسدة تحتوي مكسرات الكاجو على معادن عالية الجودة بما في ذلك النحاس والمغنيسيوم والسيلينيوم لذلك فالكاجو له خصائص مضادة للأكسدة والتي هي مفيدة جدًا للصحة العامة. كما تحتوي مكسرات الكاجو على أحماض مفيدة للجهاز الهضمي مما يحافظ على مستوى الحمض في الجسم بصحة جيدة.
عند القيام باستهلاك اللوز أقل من مرتين أسبوعيًا فإن ذلك لا يمكن أن يؤثر على وزن الإنسان بأي شكل من الأشكال. يساعد اللوز في بعض الأحيان على تناول الطعام بصورة أقل إذ يمنح اللوز الإنسان الشعور بالشبع. إن تناول 344 سعرة حرارية قادمة من اللوز بشكل فائض عن الحاجة وبشكل يومي يؤدي إلى زيادة الوزن. هل اللوز يخفض الوزن؟ عند تناول اللوز باعتدال فإنه يساعد أيضًا على خفض الوزن، في ما يأتي بعض أهم فوائد اللوز التي تساعد في التحكم بالوزن: 1. يحتوي على البروتين يحتوي اللوز على كمية عالية من البروتينات؛ إذ تحتوي كل 22 حبة من اللوز على 6 غرامات من البروتين. يساعد البروتين في حرق الدهون داخل الجسم، كما يمنح الإنسان الشعور بالشبع لوقت طويل. 2. يحتوي على الألياف يحتوي اللوز على كمية عالية من الألياف التي تساعد على ملئ المعدة، ومنح الإنسان الشعور بالشبع لوقت طويل جدًا. تحتوي حصة واحدة من اللوز على 3 غرامات من الألياف. 3. يحتوي على الدهون الجيدة تحتوي حصة واحدة من اللوز على 15 غرام من الدهون الجيدة والمفيدة لصحة الإنسان. تعد الدهون الجيدة مفيدة لصحة القلب، كما تمنح الإنسان الشعور بالشبع، مثل: البروتينات، والألياف تمامًا، وبالتالي تساعد على تقليل نهم تناول الأطعمة غير الصحية.
• الفستق الباتوري. 2. الفستق الإيراني • الفستق الإيراني الطويل: كباري، مومتاز، بادامي، وأحمد أغايي. • الفستق الإيراني الضخم: كاليه كوشي. • الفستق الإيراني المستدير: فاندوغي. 3. الفستق التركي 4. فستق كاليفورنيا فوائد الفستق 1. دعم صحة القلب يساعد الفستق في الحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية، لاحتوائه على نسبة عالية من الألياف ومضادات الأكسدة والمعادن الهامة خاصة البوتاسيوم والمغنيسيوم، التي تعمل على خفض مستويات الكولسترول والدهون الثلاثية الضارة في الدم، ضبط معدل ضغط الدم، تعزيز تدفق الدم والأكسجين، ما يحسن صحة القلب والشرايين ويقلل من خطر الإصابة بالأمراض القلبية والسكتات الدماغية. ضبط سكر الدم يلعب الفستق دورًا كبيرًا في محاربة السكري من النوع الثاني، حيث يحتوي على كمية كبيرة من الدهون الصحية والفيتامينات والألياف والمعادن، الكاروتينات والمركبات الفينولية المفيدة، التي تعمل على التحكم في مستويات الجلوكوز، تحسين حساسية الأنسولين، حماية خلايا البنكرياس، ما يمنع ارتفاع السكر في الدم، ويحمي من خطر الإصابة بالسكري. تعزيز الهضم يحتوي الفستق على نسبة عالية من مضادات الأكسدة والألياف المفيدة للجهاز الهضمي بشكل كبير، حيث تعمل على تحفيز إنتاج بكتيريا الأمعاء الصحية، تحسين عملية الهضم، ما يعالج الاضطرابات المختلفة مثل الإمساك والانتفاخ والغازات وعسر الهضم، ويساهم في الحفاظ على صحة القولون، وبالتالي خفض فرص الإصابة بأمراض الجهاز الهضمي.