التوتر السطحي خاصية تمكن الحشرات من المشي فوق سطح الماء، يعتبرالتوتر السطحي من الخصائص التى تُمكن الحشرات من المشي على الأسطح المائية، حيث تُسمى هذه الخاصية باسم التوتر السطحي، وهو التأثير الذي يتسبب في أن تتصرف الطبقة السطحية لأي سائل مثل الصفيحة المرنة، وهو التأثيرهو الذي يسمح ايضا للحشرات بالسير على الماء و اجسام معدنية صغيرة مثل قطع القصدير أوالابرة، حيث تكون على اسطح الماء وهو سبب الخاصية الشعرية ويكون هناك توتر وجهي، التوتر السطحي خاصية تمكن الحشرات من المشي فوق سطح الماء الاجابة هي: صواب.
التوتر السطحي خاصية تمكن الحشرات من المشي فوق سطح الماء – تريند تريند » تعليم التوتر السطحي خاصية تمكن الحشرات من المشي فوق سطح الماء بواسطة: Ahmed Walid التوتر السطحي هو خاصية تمكن الحشرات من المشي على سطح الماء، والمعروفة باسم التوتر السطحي، وهو التأثير الذي يتسبب في أن تتصرف الطبقة السطحية لأي سائل مثل الصفيحة المرنة، وهو التأثير الذي يسمح للحشرات بالسير على الماء، و الأجسام المعدنية الصغيرة مثل الإبر، أو قطع القصدير، لتطفو على الماء، وهو أيضًا سبب الخاصية الشعرية، وهناك توتر وجهي هو الاسم لنفس التأثير عندما يحدث بين سائلين. التوتر السطحي هو خاصية تمكن الحشرات من المشي على سطح الماء كما ذكرنا فإن التوتر السطحي هو ذلك التأثير الذي يجعل الطبقة السطحية لأي سائل تعمل كورقة مرنة، وهذا التأثير يسمح للحشرات بالسير على الماء، وهناك العديد من الظواهر في الطبيعة، حيث توضح هذه الظاهرة أن الماء يصبح طبقة سطحية كورقة مرنة وسبب هذه الظاهرة هي الخاصية الشعرية، لذا فإن إجابة سؤال اليوم هي التوتر السطحي، وهي خاصية تمكن الحشرات من المشي على سطح الماء. التوتر السطحي هو خاصية تمكن الحشرات من المشي على سطح الماء.
كلمات في النقد قال أبو بكر بن دريد رحمه الله: نقد الشعر وترتيب الكلام، ووضعه مواضعه، وحسن الأخذ والاستعارة، ونفي المستكره والجاسي صنعة برأسها، ولا تراه إلا لمن صحت طباعهم، واتقدت قرائحهم، وتنبهت فطنهم، وراضوا الكلام، ورووا وميّزوا [1]. وقال أيضاً: قد يقول الشعر الجيد من ليس له معرفة بنقده، وقد يميزه من لا يقوله، وقد قيل لابن المقفع: لم لا تقول الشعر مع علمك به؟! قال: أنا كالمِسنِّ أشحذ ولا أقطع [2]. قيل لخلف الأحمر: إنك لا تزال ترد الشيء من الشعر وتقول: هو رديء والناس يستحسنونه! ، فقال: إذا قال لك الصيرفي: إن هذا الدرهم زائف فليس بنافعك قول غيره: إنه جيّد [3]. ص403 - كتاب التفسير والمفسرون في العصر الحديث فضل عباس - المبحث الأول خصائص القرآن الكريم - المكتبة الشاملة. قال عدي بن الرَّقاع: وقصيدةٍ قد بت أجمع بينها حتى أقوّم ميلها وسنادها نظر المثقف في كعوب قناته حتى يقيم ثقافه منآدها [4] السناد في علم القافية هو: اختلاف ما يُراعى قبل الروي من الحروف والحركات. قال جرير: وددت أني قلت بيتي مزاحم العقيل ولم أقل شيئاً من الشعر: وددت على ما كان من سرف الهوى وغر الأماني أن ما شئت أفعل فترجع أيام تقضّت وعيشة تولّت وهل يُثنى من الدهر أول [5] كان النابغة الذبياني تضرب له قبة من أدم بسوق عكاض فتأتيه الشعراء تعرض عليه أشعارها، فأتاه حسان رضي الله عنه فأنشده: لنا الجفنات الغر يلمعن بالضحى وأسيافنا يقطرن من نجدةٍ دما ولدنا بني العنقاء وابني محرّق فأكرم بنا خالاً وأكرم بنا ابنما فقال النابغة: أنت شاعر، ولكنك أقللت جفانك وسيوفك وفخرت بمن ولدتَ، ولم تفخر بمن ولدك [6].
جزاكما الله خيرا. لقد استسمنتُما ذا ورَم، ونفختُما في غير ضَرَم، ولو كان عندي كبير غناء ما توانيت عنكم، وليس القول في هذه لي، وإنما أنا فيكم كالوارش الواغل. لكن أقول مشاركة لكم: أما القصة فقد قرأتها طفلا، وكنت حينئذ أعتقد صحتها، وأعتقد صواب قول النابغة. وأما الآن فالذي أراه أن القصة لها أصل صحيح ثابت، ثم زاد عليها بعض الناس أشياء، كعادة الناس في كثير من الأشياء المستملحة، فإنهم لا يدعونها على حالها حتى يزيدوا فيها، وليس كذلك ما لا يستملح من الأخبار، هكذا رأيت. وقد روى المرزباني هذه القصة في كتابه (الموشح)، وهو من الكتب الجياد في نقد الشعر، وقد رواها بثلاثة أسانيد، على ما يأتي: 1 - "كتب إليّ أحمد بن عبد العزيز، أخبرنا عمر بن شبّة، قال: حدثني أبو بكر العليمي، قال: حدثنا عبد الملك بن قريب [هو الأصمعي]، قال: كان النابغة الذبيانى تضرب له قبّة حمراء من أدم بسوق عكاظ فتأتيه الشعراء فتعرض عليه أشعارها. هل تحكم للنابغة أم لحسان ؟ - ملتقى أهل اللغة لعلوم اللغة العربية. قال: فأول من أنشده الأعشى ميمون بن قيس أبو بصير، ثم أنشده حسان بن ثابت الأنصارى: لنا الجفنات الغرّ يلمعن بالضّحى وأسيافنا يقطرن من نجدة دما ولدنا بني العنقاء وابني محرّق فأكرم بنا خالا وأكرم بنا ابنما فقال له النابغة: أنت شاعر، ولكنك أقللت جفانك وأسيافك، وفخرت بمن ولدت، ولم تفخر بمن ولدك. "
[12] أبو المظفر مؤيد الدولة مجد الدين أسامة بن مرشد بن علي بن مقلد بن نصر بن منقذ الكناني الكلبي الشيزري (المتوفى: 584هـ)،البديع في نقد الشعر، بتحقيق: الدكتور أحمد أحمد بدوي، الدكتور حامد عبد المجيد،مراجعة: الأستاذ إبراهيم مصطفى،الناشر: الجمهورية العربية المتحدة – وزارة الثقافة والإرشاد القومي – الإقليم الجنوبي – الإدارة العامة للثقافة، ص:170. ص1263 - كتاب المصباح لما أعتم من شواهد الإيضاح - لنا الجفنات الغر يلمعن بالضحى وأسيافنا يقطرن من نجدة دما - المكتبة الشاملة. أبو هلال الحسن بن عبد الله بن سهل بن سعيد بن يحيى بن مهران العسكري (المتوفى: نحو 395هـ)،[13] الصناعتين،المحقق: علي محمد البجاوي ومحمد أبو الفضل إبراهيم،الناشر: المكتبة العنصرية – بيروت،عام النشر: 1419 هـ،ص:112. [14] هذا البيت من الطويل وهو لنصيب. ذكره أبو حيان في التذييل (6/ 366) ولم ينسبه، وقد أورد المبرد في الكامل (1/ 106) هذا البيت منسوبا إلى نصيب ولكن مع اختلاف في الشطر الثاني. وقد ذكره ابن الأنباري في المذكر والمؤنث (ص 112) [15] مفتاح العلوم،ص:707 [16] أبو عمر، شهاب الدين أحمد بن محمد بن عبد ربه ابن حبيب ابن حدير بن سالم المعروف بابن عبد ربه الأندلسي (المتوفى: 328هـ)العقد الفريد، ،الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت،الطبعة: الأولى، 1404 هـ،6/208.
قال له: "إنَّك لشاعر؛ لولا أنَّ بيتك معيب من ثلاثة أوجه، لأنّك قللت جفان قومك، وأسيافهم، وما أقطرت من دَمٍ حين (١) لم تقل: جفان وسيوف ويَجْرين، وفخرت بمن ولدت، ولم تفخر بمن ولدك" [قال أبو الفرج (٢): وفي رواية بعد نقده الجفنات، وقلت: "يلمعن بالضّحى" ، ولو قلت: "يبرقن في الدّجي" ، كان أبلغ في المدح؛ لأنَّ الضيف باللّيل أكثر، وقد زيد في هذا البيت، نقد أربعة مواضع أخر. وهي: قوله: "الغرّ" ولم يقل: "البيض" ؛ لأنَّ الغرَّة يسيرة، و "يلمعن" ولم يقل: يشرقن، ونحو ذلك مما يقتضي ضياء بياض الشحوم. و "بالضُّجى" ، ولم يقل: بالضحاء (٣) ؛ لأنَّه أوسع وقتًا، "ودمًا" ، ولم يقل: دماء. قال أبو الحجّاج: وهذا كلّه تعسُّف، وتكلُّف. وقد حكى أبو الفتح (٤) ، عن أبي عليّ، أنَّه كان يطعن في هذه الحكاية، يعني التي تؤثر عن النّابغة، في نقد بيت حسّان، بقول الله تعالى: {وَهُمْ فِي الْغُرُفَاتِ آمِنُونَ} (٥). قال أبو الحجّاج بن يسعون: وقد قال النَّابغة (٦) في قوم من بني أسد، (١) في الأصل "يريد … يقل" ويردّه ما قبله وما بعده. (٢) الأغاني ٩/ ٣٤٠. (٣) في الأصل "بالضحى". (٤) في ح "ابن جني وغيره.... "، وينظر المحتسب ١/ ١٨٧ - ١٨٨، والحجّة ٦/ ٢٢.
فقام الزبرقان بن بدر فقال: وفي رواية فقال الزبرقان بن بدر لرجل منهم: يا فلان قم فقل أبياتا يذكر فيها فضلك وفضل قومك.
وقبح شعره. [4] فقد عابت سكينة على الشاعر أنه اعتبر زمن الطروق [5] -وهو الزيارة بالليل- غير مناسب لزيارة الحبيب، فالليل جعله الله تعالى سكنا للناس، وجعل التساكن بين الأزواج من آياته سبحانه فكان الليل أنسب أوقات اللقاء بين الزوجين خاصة وأن النهار جعل للناس معاشا ينشغلون فيه بأمور العيش والكسب. فكان على الشاعر أن يراعي التوافق بين (الطروق) و (حين الزيارة) من حيث الدلالة التركيبية ليكون شعره أبلغ. وفي طرد الشاعر لما حضره في الليل من خيال محبوبته ذمٌّ لها وسوء تعامل معها، "وقد عيب عليه في هذا البيت؛ إذ طرد خيال محبوبته، وأجيب بأنه طرقه في حال السفر فأشفق عليه من الخطر " [6] النموذج الثالث: أضاف السكاكي: "قالت – سكينة [أي بنت الحسين]- [7] لراوية جميل: أليس صاحبك الذي يقول: فلو تركت عقلي معي ما طلبتها وإنّ طلابيها لما فات من عقلي فما أرى لصاحبك هوى، إنما طلب عقله. قبح الله صاحبك؛ وقبح شعره. " [8] "وهذا عيب في المعنى" [9] كما قال أبو عبد الله التميمي، لأنه ذكر أنه إنما طلبها لأخْذها عقله، ولو كان عاقلا لما طلبها ،وفي هذا ذم لها.