قال: فانتهرني انتهار سائق الإبل وقال: بل أنت منهم. ظنّ أنّه يفسّق نفسه! من القائل : " هم القوم لا يشقى بهم جليسهم " ؟. __________________. " ومن تفكّر في المُرتفعين في الهِمم علِمَ أنهم كهو من حيث الأهليّة ، والآدميّة ؛ غير أنّ حُب البَطالةِ ، والراحة جَنَيا عليه فأوثقاه ، فساروا وهو قاعد ، ولو حرّك قَدَم العزم لوصل!. " ابن الجوزي الطب الروحاني (ص/55) 25-07-2008, 05:58 PM سلمك الله أبا العباس وجزاك الله خيراً 10-09-2008, 09:13 PM سلمك الباريء أخي أبا قصي 10-09-2008, 10:16 PM التخصص: لغة عربية المشاركات: 124 ومن واجبِ الأُخوَّة علينا أنْ نحييك ، كما حيَّاكَ الإخوانُ من قَبْلُ صريع الغواني.. اسمٌ يُشِيْرُ إلى معانٍ كثيْرَه ، أدناها الأِخْلاص ، غَيْرَ أنَّ صاحبِكَ مُسلِماً يتبرَّأُ من لَقَبِه ذلكَ ، ويَزْوي وَجْهَهُ إذا دُعِيَ به. ( ابتسامةٌ) __________________ ليس الفتى بفتىً لا يُستضاءُ به ولايكونُ له في الأرضِ آثارُ 11-09-2008, 02:33 AM سلمك الله أبا سهلٍ، وجزاك الله خيراً أما الإخلاصُ فنسأل اللهَ ، لنا ولكم الإخلاصَ في القولِ والعملِ وأما صاحبي فلقبه لبيت وغواني ، ولقبي لغانية ومعاني ( ابتسامةٌ) وأنا على ذلك من أنصار نسل الأنصار، عفا الله عنه إنه عفوٌ غفار 13-09-2008, 07:39 PM قيِّم سابق السُّكنى في: بريدة التخصص: الطب البشري المشاركات: 118 حياكـ الباري أيها الفاضل..
قَالَ: وَمِمَّ يَسْتَجِيرُونَنِي ؟ قَالُوا: مِنْ نَارِكَ يَا رَبِّ. قَالَ: وَهَلْ رَأَوْا نَارِي؟ قَالُوا: لَا ، قَالَ: فَكَيْفَ لَوْ رَأَوْا نَارِي؟ قَالُوا: وَيَسْتَغْفِرُونَكَ ، قَالَ: فَيَقُولُ: قَدْ غَفَرْتُ لَهُمْ فَأَعْطَيْتُهُمْ مَا سَأَلُوا ، وَأَجَرْتُهُمْ مِمَّا اسْتَجَارُوا. قَالَ: فَيَقُولُونَ: رَبِّ فِيهِمْ فُلَانٌ عَبْدٌ خَطَّاءٌ إِنَّمَا مَرَّ فَجَلَسَ مَعَهُمْ. فَيَقُولُ: وَلَهُ غَفَرْتُ ، هُمْ الْقَوْمُ لَا يَشْقَى بِهِمْ جَلِيسُهُمْ). وفي رواية البخاري: ( قَالَ يَقُولُ مَلَكٌ مِنْ الْمَلَائِكَةِ: فِيهِمْ فُلَانٌ لَيْسَ مِنْهُمْ إِنَّمَا جَاءَ لِحَاجَةٍ ، قَالَ هُمْ الْجُلَسَاءُ لَا يَشْقَى بِهِمْ جَلِيسُهُمْ). قال الحافظ ابن حجر رحمه الله: " فِي الْحَدِيث فَضْل مَجَالِس الذِّكْر وَالذَّاكِرِينَ, وَفَضْل الِاجْتِمَاع عَلَى ذَلِكَ, وَأَنَّ جَلِيسهمْ يَنْدَرِج مَعَهُمْ فِي جَمِيع مَا يَتَفَضَّل اللَّه تَعَالَى بِهِ عَلَيْهِمْ إِكْرَامًا لَهُمْ وَلَوْ لَمْ يُشَارِكهُمْ فِي أَصْل الذِّكْر " انتهى. أما لماذا غفر الله لهذا العبد الخطّاء الذي جاء لحاجة لم يجيء للذكر والاستغفار ؟ فليُعلم أن الله تعالى واسع المغفرة يختص برحمته على من يشاء ، ولا يُسأل عما يفعل سبحانه.
قصائد رثاء شعبية. إني أجلك أن تكفى بتعزية. أشعار حزن قصيرة رثاء. فغلبته والدهر غير ركيك. مدح ورثاء السيدة المعصومة عليه. لم يفقدوا أما وقد فقدوك. رضيت بالصبر لكن كيف أصطبر. عليه السلام أرواحنا له الفداء. يا هراجي من تحراجي قوى زعاجي و عقلي راج. جل المصاب عن التعنيف والفند. هيجت اهل الهوى هاجوا. يا مزنة الغيث صفي. شعر الشمردل بن شريك أخ لي لو دعوت أجاب صوتي. يا طيب مــن رافقت مــن رجل يـرحمه ربي كـــان أحــــــسننا عذبا صدوقا صائما ســمحا جلدا صبورا قانـــــتا حــــــــزنا. رثاء اهل البيت عليهم السلام. رثاء شعبي.. يتامه باجر يا علي يتامه. تبلج وجه دولتنا الإغر. أوصيك بالحزن لا أوصيك بالجلد. للشاعر لبيد بن ربيعة العامري في رثاء أخيه أربد. من بني سهم بن عوف بن غالب.
رثاء شعبي.. يتامه باجر يا علي يتامه الجمعة 22 إبريل 2022 - 10:02 بتوقيت طهران > تنزيل مقطع من قصيدة رثاء شعبية بمناسبة ليلة استشهاد الامام علي عليه السلام بعنوان "يتامه باجر يا علي يتامه" قصيدة رثاء شعبية بمناسبة ليلة استشهاد الامام علي عليه السلام بعنوان "يتامه باجر يا علي يتامه" اخبار مناسبات قصيدة رثاء استشهاد الامام علي يتامه باجر يا علي يتامه شاركوا هذا الخبر مع أصدقائكم
هذا الوَداعُ المرُّ أيّْ! ما أصْعبَهْ! لن أقرُبَهْ، لن أطلُبـَهْ، بل جئتُ أطلبُ زادَ حُبٍّ زادَ قلبٍ زادَ دَربٍ مِن حنانِكِ يُشبِعُ ويوزَّعُ بين المعزّينَ الذينَ أتَوا إليكِ ليشهَدوا ويؤكّدوا أن الرَّحيلَ عنِ الحياةِ بدايةٌ بل مَولدٌ لخلودِ ذِكرى في القلوبِ ومَرتَعُ...
إلى أهْلِي العِرَاقِيينَ البَوَاسِل الدكتور محمود السيد الدغيم: رثاء الرئيس الشهيد صدام حسين قصيدة من صدّام حسينْ إلى المحامي البطل خليل الدليمي أحمد الهواس: فخراَ أبا الشهداء رشيد الْجشي: أنْعِمْ وأكْرِمْ..!! ؟؟ أم حذيفه الدليمي: يا شامخا في موتك العز والفخر فواز بندر السعدون: يا أرض قولي كلمتك حركينا عمر شبلي: قصيدة رثاء ابا الشهداء سليمان نزال: إمام البسالة جعفر الكنج الدندشي: حوارٌ حول الفتنة الكبرى / رسالةٌ مستعجلةٌ لعمر بن الخطاب نايف ابوعبيد: سلام على روح الشهيد المجاهد صدام حسين نزيل العوجا ابن الشهيد: لأبي الشهداء معزوفة الفداء وحجة اللقاء على حسين الجبوري: قصيدة في رثاء شيخ المجاهدين محمد العماري: من هؤلاء الشامتون... ؟!