مسلسل حكم الهوى - ثلاثية معرفتي فيك الحلقة 4 - YouTube
جميع الحقوق محفوظة شاهد فور يو - تحميل ومشاهدة اون لاين © 2022 تصميم وبرمجة:
اكتب تعليقاََ...
وهذا وفقا لمفهوم الملابس الملايويين بعد حضور الإسلام حتى تقصد كلمة "كورونغ" باللباس المريح، والفضفاض، والزائد أو الطويل. باجو كورونغ للنساء باجو كورونغ للرجال وبجانب إلى ذلك، عند الملايويين لهم لباس آخر يسمى باسم باجو كبايا الذي ترتديه النساء، وهناك نجد رأيين من القدماء عن أصل الكلمة "كبايا". أولا، قيل أنّ أصلها مشتقا من الكلمة العربية ألا وهي "العباية"، فالعباية تعني رداء طويل واسع. اللبس التقليدي الصيني الخارج عن السيطرة. وقيل الآخر أنّ هذا اللباس جاء من البرتغالين ثم وصل في ملاقا، وبذلك ترتديه ليس مجرد النساء الملايوية، بل النساء الصينية من قوم "بابا" ونجد اختلافا بسيطا بينهما في شكل وأسلوب ارتداؤه. وإضافة إلى ذلك، أنّ باجو كبايا مناسب لارتداؤه كملابس يومية وملابس الزفاف، ويمكن أن تكون الملابس اليومية مصنوعة من القطن والمخمل أو الحرير للأغنياء وملبوسة مع اللفاع عند الخروج من البيت. ويمكن ملابس الزفاف مصنوعة من الحرير وملبوسة مع اللفاع والإزار. وعلاوة على ذلك، عند الرجال الملايويين لباس خاص يسمى باسم باجو ملايو، وهو الزي التقليدي للرجال الملايويين. فإنه يترجم حرفيا بـ"قميص الملايو"، ويتألف من جزئين رئيسيين، أولا هو قميص طويل الأكمام الذي لديه الطوق المتيبسة معروفا باسم طوق "جكاق موسانغ"، وثانيا هو السروال ويسمى "سلوار".
حيث نجد أن النساء المغربيات لا يزلنَّ يفضلنَّ الرجوع إلى الخياط لمواكبة أشهر الصناعات العالمية الحديثة. الملابس التقليدية في ماليزيا | حلاوة الإيمان. وتشتهر الصناعة التقليدية للقفطان المغربي بالرجوع بأصلها إلى مناطق مغربية مشهورة ومعروفة لدى الدول المجاورة. فالخياطة الفاسيّة المغربية تتميز بأصالة عريقة، إذ تمزج بين أصالة الإتقان والخيوط "الصقلية" المتأصلة باللمعان والتي لا ترضى المرأة الفاسيّة عنها بديلاً. وهناك أيضاً الخياطة الرباطية المغربية التي تسمى أيضاً "الخياطة التخزينية"، لأنها تجعل من الثوب المغربي قفطاناً واسعاً، كما كانت ترتديه نساء القصر في الماضي، وأهم ما يميز اللباس التقليدي في المغرب هو التنوع الكبير الذي يستمده من الزخم المغربي والتنوع الثقافي والجغرافي اللذان يميزان البلد بأكمله.
وفر لك مجموعة كبيرة ومتنوعة من خيارات اللباس التقليدي الصيني، مثل embroidery، وlace، وbutton. يمكنك أيضًا الاختيار من sleeveless، وshort، وfull اللباس التقليدي الصيني. وكذلك من a-line، وbodycon، وloose اللباس التقليدي الصيني. وسواء كان اللباس التقليدي الصيني عبارة عن spandex / polyester، أو 100% polyester، أو polyester / cotton. اللبس التقليدي الصيني ينمو بنسبة 2. هناك 3844 اللباس التقليدي الصيني من المورِّدين في آسيا. أعلى بلدان العرض أو المناطق هي الصين، والهند، والمنطقة الإدارية الخاصة هونج كونج ، والتي توفر 97%، و1%، و1% من اللباس التقليدي الصيني ، على التوالي.
وقيل أيضا أنّ شيونغسام نشأ من رداء القديم في سلالة هان، وأنه الرداء من قطعة واحدة العلوية والسفلية متصلا باللباس الطويل الذي كان يحظى بشعبية كبيرة بين السيدات في هان. وأخيرا، قال بيان أنّ شيونغسام نشأ من لا ثوب ولا "شانغ باو"، وهو التكيف من اللباس على النمط الغربي من خلال الفترة الجمهورية من الصين عندما كان الناس معممين للثقافات الغربية. وفي رأيه، كان شيونغسام هجين من الملابس التقليدية الصينية والأزياء الغربية مثل الصدرية واللباس من قطعة واحدة. كان "تشيباو" أصله واسع وفضفاض، وهو يغطي معظم من أجسام المرأة، ولا يكشف إلا الرأس واليدين وأطراف من أصابع القدم. وهدفت طبيعيته الفضفاضة لإخفاء الهوية اللابسة بغض النظر عن العمر. ومع مرور الوقت، كان المصممون يصممونه على شكل مكشوف وضيق، وتصبح النسخة الحديثة شعبيا في الصين باعتبارها تشيباو "القياسية". ويسعى الناس الآن على تحوّل النمط القديم لتصبح على الملابس الأخرى في النمط الحديث لأنجاز إرادتهم. عادات اللباس التقليدي المغربي – e3arabi – إي عربي. شيونغسام له السهلة في اجراؤه ولا يحتاج على الملحقات مثل الأحزمة، والأوشحة، والأحزمة أو الزينة العادة مستخدمة معه. وإضافة إلى ذلك، إنّ شيونغسام مصنوع من مواد مختلفة وطول مختلف، فإنها يمكن ارتداؤه في مناسبات عادية أو رسمية.
كيف يحتفل جدي البدائي الأول بيوم اللباس التقليدي وهو الذي لم يدخل مدرسة، لم يحمل بطاقة هوية، ولا يسكن بلادا تتباهى باستقلالها ولباسها التقليدي؟ كيف له أن يعتز ويحتفل ويتباهى بملابس لا يعرف غيرها؟ ملابس لا يصممها ولا يخيطها ولا يبيعها له أحد. ملابس جدي الأول كانت أوراقا وجلودا وشعورا طبيعية، وغبارا.. ما معنى اللباس التقليدي؟. ثم تحولت، فجأة، إلى ماركات من أنواع "الدجينز والقماش والمخمل والشاموا" في عصر العولمة، ثم طُلب من حفيده اليوم أن يحتفل بلباسه التقليدي، وذلك على سبيل المواساة، والتذكير بأن له خصوصية ينبغي أن تُحترم ويُحتفى بها ضمن "محمية ثقافية" تضحك على الذقون الممشطة والمنتوفة على حد سواء. أنا أنتصر لجلدي الثاني، للباس التقليدي الذي أسكن فيه الآن، ذلك أنه متأت من "التقليد" أي اقتداء المغلوب بالغالب، أما طربوش أبي، برنسه، جبته وإزاره، فمجرد مفردات يكسوها الغبار في خزانة البيت، كما سرج حصان جدي الآن وقد امتطاه التعب وطاردته الهزائم والإشاعات.
في الآونة الأخيرة في عصر التقدم والتطور التكنولوجي، يقل اهتمام المراهقين في ماليزيا من ممارسة ارتداء الملابس التقليدية، وهذا بسبب قلة الوعي لديهم بأهمية المحافظة على التراث الثقافي وهم يميلون أن يقلدوا بارتداء الزي الغربي الذي يبدو عصري وأنيق. إن الملابس التقليدية ترمز إلى الهوية لكل قوم وجماعة عرقية في ماليزيا، وبذلك على كل الأشخاص أن يلزم بارتداء الملابس التقليدية في حياتهم لكي لا تزول الثقافة والتقاليد بحسب مرور الزمان. تتكون الشعوب في ماليزيا من ثلاث مجموعات عرقية رئيسية منها الملايويين والصينيين والهنود، ومن المعروف أنّ ماليزيا غنية في اللباس التقليدي وفقا للعرقية الخاصة بهم. أولا، من أشهر الملابس التقليدية عند الملايويين في ماليزيا هي باجو كورونغ، وباجو كبايا، وباجو ملايو، وعند الصينيين هي شيونغسام وسامفو، وعند الهنود هي ساري ودوتي. اللبس التقليدي الصيني يبدأ استخدام لقاح. وبحسب الملايويين يعتبر باجو كورونغ شعبيا ويرتديه الرجال والنساء، ويكون الفرق بينهما من جانب الجيب، لأن اللباس للرجل لديه ثلاث جيوب، بل جيب واحد للمرأة، ويكون الاختلاف بينهما من حيث الارتداء. وبشكل غير مباشر أنّ كلمة "كورونغ" تعطي المعنى "الحصر أو الإيقاف" على أعضاء الجسم.
وقد نشأ هذا اللباس المشهور في سنة 1920م في شنغهاي تأثرا بنمط البيجينغ وترتديه المجتمعات والأرستقراطيات في ذلك الوقت. وفي بيجينغ، كان شيونغسام معروفا باسم آخر مثل "قيباو" الذي له قصة وتاريخ من قبل. عندما تحكم المانشو على الصين عند عصر التشينغ، ظهرت فيها بعض الطبقات الاجتماعية. وكان من بينهم فرقة تسمى بـ"تشي"، ومعظمها "مانشو"، وبذلك ترتدي النساء المانشو ثوبا مشهورا باسم "تشيباو". وكان المصطلح العام لكل الذكور والإناث من شكل اللباس المانشو هو "شانغ باو". وعلى الرغم من قد أطاحت الثورة 1911 بسلطة التشينغ (المانشو)، نجا اللباس للمرأة من التغير السياسي ومع انتعاش، أصبح هذا اللباس لباسا تقليديا للمرأة الصينية، وكان التاريخ لهذا اللباس عندهم اختلافا كثيرا في أول نشأته. أولا، قيل أنّ شيونغسام جاء مباشرة من لباس حامل الراية عندما تحكم المانشو على الصين عند سلالة التشينغ. وثانيا، قيل أنّ شيونغسام قد توارث بعض الملامح من حامل الراية "شانغ باو" عند عصر التشينغ، ولكن الأصل الحقيقي للشيونغسام يعود إلى الفترة بين عصر تشو الغربية وقبل حقبة تشين، ما يقرب من ألفي سنة قبل من سلالة تشينغ. وأسهم شيونغسام كثيرة من التشابه في العصر الحاضر، منها تنورة ضيق القطع التي ترتديها النساء في سلالة تشو الغربية.