سلطة من الأطباق السهلة التحضير والغنية بالعديد من الفوائد الغذائية، حيث أن بذور الكينوا تحتوي على نسبة عالية من الحديد والكالسيوم والعديد من الفيتامينات الأخرى، وعند إضافة الرمان أو الشمندر لهذه السلطة فسوف نزيد من قيمتها الغذائية حيث أن كلا من الرمان والشمندر يحتويان على نسبة عالية من الحديد والألياف الغذائية. طريقة عمل سلطة الكينوا بالرمان المكونات – حوالي كوب من بذور الكينوا. – بصل أخضر مبشور ناعم. – ملح حسب الرغبة. – ربع كوب من المفروم ناعم. – عدد 2 حبة من الطماطم المقطعة لقطع صغيرة جدا. – ليمونة واحدة. – ملعقة كبيرة من زيت الزيتون. سلطة الكينوا مع الشمندر | أطيب طبخة. – نصف كوب من. طريقة التحضير – يتم طهي الكينوا بنفس طريقة طهي الأرز، فنقوم بوضع بذور الكينوا في إناء الطهي ونضيف لها حوالي نصف كوب من الماء، ونضعهم على نار هادئة، حتى تنضج بذور الكينوا. – بعد أن تنضج بذور الكينوا نتركها حتى تبرد، ثم نضعها في طبق عميق ونضيف ليها البقدونس المفروم والطماطم و المفروم. – نضع على السلطة ملعقة كبيرة من زيت الزيتون ونعصر عليها ليمونة كاملة، ونضيف لها الملح حسب الرغبة. – نقوم بتقليب كافة المكونات معا حتى نتدمج جيدا. – في النهاية نقوم بتزيين الطبق بالرمان ونضعه على الوجه بطريقة جمالية ثم تقدم سلطة الكينوا بالرمان كمقبلات بجانب الطعام أو يمكن تناولها بين الوجبات، والإستفادة من قيمتها الغذائية العالية.
تصب في وعاء وتخزينها في الثلاجة أثناء الانتهاء من السلطة. يُضاف الشمندر المحمص والجزر إلى الكينوا والخس. أضيفي الجبن واللوز. اضيفي السلطة للتتبيلة واخلطي المكونات جيدا من الأفضل تناول هذه السلطة فور تحضيرها للحصول على تفسير لحلمك.. حمل تطبيقنا لتفسير الاحلام: اجهزة الاندرويد: تفسير الاحلام من هنا اجهزة الايفون: تفسير الاحلام من هنا
– نضع على الوجه الجبنة الفيتا للتزيين. – يمكن تقديم السلطة بجانب أي نوع بروتين فيمكن تقديمها مع السمك أو الدجاج. فوائد الكينوا – تحتوي على نسبة عالية من والتي تساعد في رفع كفائة الجهاز المناعي. – يحتوي على نسبة عالية من الحديد ومن العناصر الهامة لصحة الجسم، وبالتالي فهي مناسبة لمرضى الأنيميا. – تحتوي على نسبة عالية من الألياف الغذائية.
ثانيًا: استحباب كثرة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة وليلتها، لقول النبي صلى الله عليه وسلم فيما رواه النسائي من حديث أوس بن أوس: " مِنْ أَفْضَلِ أَيَّامِكُمْ يَوْمُ الْجمُعَةِ، فِيهِ خُلِقَ آدَمُ عليه السلام، وَفِيهِ قُبِضَ، وَفِيهِ النَّفْخَةُ، وَفِيهِ الصَّعْقَةُ، فَأَكْثِرُوا عَلَيَّ مِنَ الصَّلاَةِ، فَإِنَّ صَلاَتَكُمْ مَعْرُوضَةٌ عَليَّ ". قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ، وَكَيْفَ تُعْرَضُ صَلاَتُنَا عَلَيْكَ وَقَدْ أَرَمْتَ؟! حديث عن صلاة الجمعه. أَيْ يَقُولُونَ: قَدْ بَلِيتَ. قَالَ: " إِنَّ اللهَ - عز وجل - قَدْ حَرَّمَ عَلَى الأَرْضِ أَنْ تَأْكُلَ أَجْسَادَ الأَنْبِيَاءِ عليهم السلام " [12]. وروى البيهقي في سننه من حديث أنس: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " أَكْثِرُوا الصَّلاَةَ عَلَيَّ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَلَيْلَةَ الْجُمُعَةِ، فَمَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلاَةً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ عَشْرًا " [13]. قال ابن القيم: " رسول الله صلى الله عليه وسلم سيد الأنام، ويوم الجمعة سيد الأيام، فالصلاة عليه في هذا اليوم مزية ليست لغيره مع حكمة أخرى، وهي أن كل خير نالته أمته في الدنيا والآخرة فإنما نالته على يده، فجمع الله لأمته به بين خيري الدنيا والآخرة فأعظم كرامة تحصل لهم، فإنما تحصل يوم الجمعة، فإن فيه بعثهم إلى منازلهم، وقصورهم في الجنة، وهو يوم المزيد لهم إذا دخلوا الجنة، وهو يوم عيد لهم في الدنيا، ويوم فيه يسعفهم الله تعالى بطلباتهم وحوائجهم، ولا يرد سائلهم، وهذا كله إنما عرفوه وحصل لهم بسببه وعلى يده، فمن شكره وأداء القليل من حقه أن نكثر من الصلاة عليه في هذا اليوم وليلته " [14].
وليحذر المسلم من التخلف عن صلاة الجمعة أو التساهل في ذلك، روى مسلم في صحيحه من حديث عبد الله بن عمر، وأبي هريرة حدثاه أنهما سمعا رسول اللهصلى الله عليه وسلم يقول على أعواد منبره: " لَيَنْتهيَنَّ أَقْوَامٌ عَنْ وَدْعهُم الجُمُعات أَوْ لَيَخْتمَن اللهُ على قُلُوبِهِم ثُمَّ لَيَكُونُنَّ مِنَ الغَافِلِينَ " [20]. قال الشيخ عبدالعزيز بن باز: " وكثير من الناس اليوم شُغلوا باللذات والخروج إلى التنزه حتى ضيَّعوا الجمعات، فحرموا من سماع ما فيها من العظات والذكرى، واستمرت الغفلة الدهر الطويل، فإن الإنسان إذا كان لا يحضر حلقات العلم، ولا يسمع الخطب، ولا يعتني بما ينقل عن أهل العلم، فإنه تزداد غفلته، وربما يقسو قلبه حتى يُطْبع عليه ويُخْتم عليه فيكون من الغافلين، فإذا ختم على قلبه وصار من الغافلين هلك، قال تعالى: ﴿ خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴾ [البقرة: 7]. فالجمعة شأنها عظيم، والتساهل بها خطير، فالواجب على أهل الإسلام أن يعتنوا بها، وأن يحافظوا عليها مع بقية الصلوات الخمس حتى يستفيدوا مما شرع الله فيها، وحتى يتذكروا ما يترتب على هذا الاجتماع من الخير العظيم من التعارف والتواصل، والتعاون على البر والتقوى، وسماع العظات والخطب والتأثر بذلك، مع ما يترتب على ذلك من الخير الكثير، والأجر العظيم من الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، وزيارة بعضهم بعضاً والمناصحة، والتعرف على ما قد يخفى عليهم من أمور الإسلام " [21].
الحمد لله.