رام الله - دنيا الوطن أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، مساء اليوم الثلاثاء، عن تسجيل حالة التهاب كبدي حاد مجهول السبب، لافتة إلى أنها لطفل يبلغ من العمر 8 سنوات يعاني من التهاب كبدي حاد وشديد استدعى دخوله الى العناية المركزة لتلقي العلاج المناسب. وأكدت الوزارة في تصريح لها، أن الطواقم الطبية المعنية، تقوم بالتقصي الوبائي للحالة والمتابعة الحثيثة لرصد اي حالات اخرى. وأشارت الوزارة الى أن منظمه الصحة العالميه اعلنت خلال شهر ابريل الجاري عن تسجيل 170 حالة التهاب كبدي حاد وشديد في العديد من دول العالم والداخل المحتل ولم يتم التعرف حتى الان على العامل المسبب لتلك الحالات.
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن تاريخ النشر: 2020-11-23 بقلم - د.
رام الله - دنيا الوطن دعت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية المفوض العام لوكالة الغوث إلى التراجع عن مواقفه الأخيرة بشأن إمكانية إحالة خدمات الوكالة إلى مؤسسات دولية أخرى، واعتبرت هذه التصريحات تتناقض بوضوح مع القرار الدولي 302 المنشئ للوكالة، والتفويض الذي يحدد بدقة متناهية الوظائف والمسؤوليات الملقاة على عاتقها. وأكدت اللجنة التنفيذية على رفضها لأي مساس بوظائف وخدمات الوكالة الصحية والتعليمية والاغاثية، وكذلك رفضها المطلق للبحث بأي حلول مشبوهة بذريعة الصعوبات المالية ونقص التمويل، بهدف إحداث تغيير في المكانة السياسية والقانونية للاجئ الفلسطيني والذي تجسده الوكالة وإستمرار دورها وفق قرار انشائها رقم (302). وحذرت اللجنة التنفيذية من المخططات والمحاولات المشبوهة القديمة الجديدة الهادفة لتصفية عمل (أونروا)، وخطورة الخضوع للابتزاز السياسي والمالي بغية التساوق مع الدعوات التي أعلنتها حكومة الاحتلال الاسرائيلية مرارا لتصفية الوكالة، وإحالة خدماتها ومهامها إلى الدول المضيفة والمفوضية العليا لشؤون اللاجئين. دنيا الوطن. وشددت اللجنة التنفيذية على أن الصعوبات المالية الراهنة تستدعي من السيد فيليب لارازيني بموجب صلاحياته ومسؤولياته القيام بجهود إستثنائية لتوفير التمويل اللازم لمواصلة خدمات الوكالة بالمستوى والجودة اللازمين لتلبية احتياجات اللاجئين، وذلك من خلال مطالبة الأمم المتحدة والدول المانحة بالوفاء بإلتزماتها وإعتماد موازنة ثابتة للوكالة أسوة بمؤسسات الأمم المتحدة الأخرى.
إن الحالة الاقتصادية من وجهة نظري لم تكن هي العامل الرئيسي لهجرة الشباب بقدر ما هو ضياع الهوية الوطنية الفلسطينية نتيجة الشعور بالظلم نتيجة السياسة الخاطئة للقيادة الفلسطينية, التي تقوم بمساعدة الاحتلال الصهيوني بشكل غير مقصود وغير مباشر في قتل الهوية الوطنية الفلسطينية, التي تُعتبر صمام الامان للانتماء للقضية الفلسطينية, والعامل الذي يكاد ان يكون الوحيد في بقاء القضية الفلسطينية حياة الي اليوم. لابد من القيادة الفلسطينية اعادة النظر في كل ما تقوم به من افعال تؤدي الي قتل الهوية الوطنية عند الشعب الفلسطيني, حيث اذا حدث هذا فهوا بمثابة شهادة وافاة القضية الفلسطينية, وسوف تحول الشعب الفلسطيني الي شعب بلا هوية ولا انتماء للوحدة الجغرافية وتجعله شعب قابل لتغيير انتمائه للكيان الذي يوفر له الامان السياسي. فالظلم في التعامل مع ابناء الشعب الفلسطيني من قبل القيادة الفلسطينية, والاستعلاء و وجود طبقات بين اطياف المجتمع الفلسطيني وتمييز في التوظيف والتعيين و العلاج و كافة مجالات الحياة, لا يؤدي هذا الا التأثير بشكل سلبي على الهوية الفلسطينية.
في زمن الرئيس الشهيد ياسر عرفات، هاجمت الفساد مراراً وتكراراً، وكان كلما يشتكي فاسد، كان أبو عمار يثني على ما أكتب، من باب "خليهم ينضبوا"، ولا أدري متى يمكن أن نقول لفاسدي اليوم "انضبوا"؟ لاحقاً، سأروي لكم قصة عن "حرامي من جهة أمنية" وسرقة عهدة الشهيد. وللحديث بقية..
لكن هناك متغييرات في الهوية الفلسطينية بدأت بالحدوث منذ عقدين من الزمن, أثرت بشكل سلبي جداً على الهوية الوطنية الفلسطينية, هذه المتغييرات لم تكن نتيجة عوامل خارجية بقدر ما هي عوامل داخلية حدثت بسبب الاحتلال الصهيوني لفلسطين. ان الاحتلال الصهيوني قد وضع يده على أهم عوامل الصمود للشعب الفلسطيني وسبب استماتت الشعب الفلسطيني على التمسك بأرضه و حفاظه على حقوقه بشكل كبير, وهو الهوية الوطنية الفلسطينية التي تعتبر صمام الامان لتمسك الشعب الفلسطيني بحقوقه وارضه وتاريخه و وحدته الجغرافية, بالرغم من كل التأثيرات التي يحاول المحتل الصهيوني فعلها لتدمير القضية الفلسطينية. قام المحتل الصهيوني بالتأثير على الهوية الوطنية الفلسطينية من باب تشتيت الرأي الفلسطيني الي و زراعة الانقسام بين صفوف الشعب الفلسطيني من خلال زرع الفتن و بث روح التفرقة و افساح المجال لتنظيمات جديدة من اجل تعزيز الانقسام في الحالة السياسية الفلسطينية والتي تؤدي بهاية المطاف الي انقسامات اجتماعية ترمي بثقلها على زعزعت الهوية الفلسطينية داخل الشعب الفلسطيني.
وإلى هنا نكون قد وصلنا إلى ختام مقالنا والذي أوضحنا من خلاله قصة مقتل نوف السويط وسبب مقتلها ومن هو مرتكب الجريمة، تابعوا المزيد من المقالات على الموسوعة العربية الشاملة.
شاهد أيضاً: قصة المودل هيما كاملة تفاصيل الاعتداء علي المودل هيما سبب مقتل نوف السويط سبب مقتل نوف السويط، إن السبب هو قيام زوجها بالغدر بها، فقد قام باستدراجها من بيت أهلها أثناء عزاء خالتها، واصطحبها إلى الصحراء بحجة التفاهم والاعتذار عما سلف، لكنه بيت نية الغدر بها، ومع سبق الإصرار وترصده لنوف، قام بفتح نيران رشاشه عليها، وبعد قتلها لم يكتفي بل قام بدهسها بسيارته التي يركبها أكثر من مرة، ليبقيها جثة هامدة على هيئة أشلاء متناثرة مبعثرة الأمل في هذه الحياة، فلا ناصر لها إلا الله. شاهد أيضاً: تفاصيل مرض والد سلوى عثمان ومعلومات عنه اكتشاف مقتل نوف السويط اكتشاف مقتل نوف السويط، إن الله لا يقبل الظلم على عباده وقد حرمه بينهم، فكشفت قصة مقتل نوف السويط، ولم تستطع طواقم الإسعاف من التعرف على جثتها، وذلك لأنها أصبحت أشلاء، لكن اختفائها من بيت أهلها، وعدم عودتها لبيت زوجها، أثار الشك لدى أهلها لا سيما أن آخر من هاتفها هو زوجها، وتم التعرف على الجثة من الملابس وبعد الدلائل الأخرى، وقد ألقي القبض عليه، لكنه قدم تقرير طبي بأنه مريض نفسي، وهذا ما أثبته الطب النفسي، كما ان جريمته تشير إلى انه شخص مختل نفسياً وغير سوي، والله تعالى يعلم خائنة الأنفس وما تخفيه.
من هي نوف السويط من خلال موقع فكرة الكثير من الأخبار تنتشر دائما على مواقع التواصل الاجتماعي ويكون الأمر أكثر سرعة في انتشار أخبار على مواقع التواصل الاجتماعي نظرا لتواجد أعداد كبيرة من الأشخاص المهتمين بمتابعة الأخبار ومن أشهر هذه الأخبار التي تصدرت محركات البَحث هو تواجد جثة على حدود المملكة العربية السعودية لفتاة تعرف بنوف السويط فما هي قصة قتل هذه الفتاة وما الأسباب التي أدت إلى قتلها. نبذة عن نواف السويط نوف السويط هي فتاة سعودية تعيش في المملكة العربية السعودية تعمل في واحدة من أسمى الوظائف في المملكة العربية السعودية وهي معلمة في مدرسة حفر الباطن كانت تتسم بالعديد من الصفات الحميدة على الرغم من أن نهايتها كانت سيئه جدا و انها قتلت على يد أقرب الأشخاص إليها بدون سبب و بشكل مروع جدا. إلا أن خبر موتها و الطريقة التي قتلت بها وظروف القتل نفسها أثارت جدلا كبيرا في الأخبار وعلى مواقع التواصل الاجتماعي نظرا لأن طبيعة القتل كانت على درجة عالية من البشاعة و تخالف معايير الانسانية بشكل كبير. هذه الأم قتلت وهي تمتلك أربع أبناء وكانت متزوجة من المتهم الأول في القضية وهو محمد حنتوش سويت. ماتت هذه الفتاة التي كانت تعرف بأخلاقها الرائعة وشهامتها وكانت تعمل في أحد الأقسام الرائعة في المدرسة بحفر الباطن وهي قسم ابناء الشهداء في المدرسة.