صمت العصفور قليلًا ليفكر في الرد، ثم قال "لا لم أخرج" لكي ينقذ نفسه من هذا الموقف. شعرت الأم بالسعادة لأن أبنها العصفور لم يخرج من المنزل كما وعدها، وكذلك شعر الأب بالثقة تجاه أبنه الصغير. وأستمر العصفور في الخروج من المنزل في غياب أبوه وأمه كي يلعب مع أصدقائه، بالإضافة إلى أنه أستمر في الكذب عليهم أيضًا. قصة للأطفال عن الصدق والامانة نكمل معًا في السطور التالية قصة العصفور الكاذب: وفي ذات يوم خرج الأب والأم كعادتهم من أجل البحث عن الطعام، وكالعادة أيضًا خرج من بعدهم العصفور الصغير. وفجأة يظهر طائر ضخم فوق العصفور الصغير ويحاول ضربه، فيصرخ العصفور الصغير ويطلب النجدة. من حسن الحظ أن أحد العصافير الصغيرة قد رأى الموقف، فذهب إلى أبوين العصفور من أجل اخبارهم بالأمر لإنقاذ أبنهم الصغير. ولكن لم يهتم الأب والأم بسبب أنهم يعتقدون أن أبنهم لا يخرج من المنزل فعلًا. قد تعرض العصفور الصغير للضرب المبرح من ذلك الطائر الكبير. قصة العصفور الكذاب قصة تعليمية هادفة للأطفال قبل النوم - قصص واقعية. عندما عاد الأبوين إلى المنزل كان أبنهم يبكي ويبدو عليه آثار الضرب. وشعر الأبوين بالصدمة بسبب كذب أبنهم الصغير. أعتذرلهم العصفور الصغير وقال أنه لن يخرج وحده أبدًا بعد الآن. وبعد ذلك قام الأب والأم بمسامحة العصفور الصغير.
ففتح الذئب فمه وأخذ العصفور يلقي بالجارة البيضاء داخل فم الذئب ، ابتلع الذئب الحجارة وظن إنها البيض ، فجأة الذئب يتلوى من شدة الألم الذي أصاب بطنه ، فضحك العصفور وقد نجحت حيلته الذكية ، وهكذا نال الذئب الظالم جزاء ظلمه وافترائه على الأضعف منه. تصفّح المقالات
يُحكى أنه في قديم الزمان وسالف العصر والأوان كان هناك عائلة من العصافير مكونه من أب وأم وعصفورهما الصغير تعيش في عشها الصغير في جو مليء بالحب والسعادة، يخرج أفرادها سويا للعب والمرح ويعودوا معا عند الانتهاء من اللعب، وفي الأوقات التي كان يترك فيها الأبوان العش بحثا عن الطعام أو للخروج للعمل، كان العصفور الصغير يجلس وحيدا. وكانت الأم في كل مرة تتحدث إلى صغيرها قبل الخروج وتقول له: لا تخرج يا صغيري من البيت حتى نعود مهما تطلب الأمر. وكان الصغير يقول في الحال وبكل تأدب: حاضر يا أمي لن أخرج حتى تعودا. ومرت الأيام والعصفور الصغير يجلس وحيدا مدة طويلة حتى أصابه الملل، ففكر في نفسه قائلا: لا أظن أن شيئا سيحدث لي إذا خرجت للعب مع أصدقائي، وسأحرص على العودة قبل حضور والديّ. وبالفعل خرج العصفور الصغير من العش وأخذ يلعب ثم عاد إلى عشه قبل عودة أبيه وأمه وكأن شيئا لم يحدث، وعندما عاد أبويه قالت الأم لابنها: هل خرجت يا صغيري اليوم من العش؟ صمت العصفور وفكر للحظات في رد ينقذه من عقاب أمه، فقال لها: لا لم أخرج يا أمي أبدا كما وعدتكما. قصص اطفال قصة العصفور الكاذب – عرباوي نت. وبهذا قد ارتكب العصفور خطأ كبيرا بكذبه على أمه. وفرح الأبوان بأن ابنهما يلتزم بتعليماتهما ولم يخرج من العش في غيابهما، دون أن يعرفا أنه يكذب عليهما.
اقرأ أيضا.. حكايات قبل النوم.. لن أترك أرضي
كان العصفور الجميل يعيش داخل جذع الشجرة ، وكان هذا العصفور يضع بيضه في آمان داخل تجويف يوجد في جذع الشجرة ، وذات صباح كان الذئب يمر بالغابة ، وقد مضي عليه ثلاثة أيام دون أن يأكل ، وخرج ليبحث عن طعام يسد به جوعه. وبينما الذئب ينظر إلى أعلى وجد عش العصفور مليء بالبيض الأبيض الناصع ، فنال البيض إعجاب الذئب ، وقرر أن يكون بيض العصفور هو وجبته القادمة ، فطلب الذئب من العصفور أن يقذف له بالبيض ، وهدده إن لم يفعل ذلك سيصعد هو على الشجرة ويلتهمه هو وبيضه. تعجب العصفور المسكين من ظلم ذلك الذئب وطلبه الجاحد ، ولكن ظل الذئب يهدد العصفور بالتهامه له إن لم يفعل له ما يريد ، فسكت العصفور وهو يفكر في الأمر ، بل ويشعر بالخوف والقلق على بيضه. وفجأة ألهم الله العصفور حيلة ذكية فطلب العصفور من الذئب أن يعود لمنزله ليستريح من حرارة الشمس ، ثم يعود في المساء ، وسيكون العصفور قد أعد له طعام شهي من البيض الطازج ، ففرح الذئب من تلك الفكرة ، وعاد إلى منزله. على الفور طار العصفور من على الشجرة ، وأخذ يبحث عن أحجار بيضاء مستديرة تشبه البيض ، وجمع عدد منها وعاد بها إلى عشه ، وفي المساء عاد الذئب ليتناول البيض الشهي الطازج الذي وعده به العصفور ، وطلب منه العصفور أن يفتح فمه ليقذف له البيض بداخله.
قد يبلع الغول الباب وبيته والحديقة وحتّى نجوم اللّيل لكن "فشر" أن يبلع حبّاً بحجم الذّكريات، حبّاً انكوى بنار يوم مجنون من آب، حبّاً صنعناه معاً، من كشك وزعتر و"عربيّة رصاص"، حبّاً يقول لي كلّ يوم قبل أن أنام: "ما تفوتنيش انا وحدي…"
اشتهر عماد بالعديد من الأغنيات منها "حظي معاكي يا دنيا" و "المدن" لكن بغرابة شديدة بقيت "خلي شوية عليك" طي النسيان، لم أسمعها بصوته في الراديو، ولم أسمعها إلا مؤخرا في تسجيل غير نقي للأسف، يمكنكم سماعه عبر هذا الرابط: المفاجأة الثانية التي توصلت لها بعد البحث والتنقيب هو وجود نسخة أخري قديمة مسجلة لأغنية ما تفوتنيش أنا وحدي بصوت الفنانة الراحلة "مها صبري"، وللأسف فشلت في تحديد تاريخ تسجيل الأغنية، لكنها نسخة تستحق السماع، ويمكنك سماعها من هذا الرابط أيضا. الأغنية لم تتوقف عند "عماد" فحسب، فبعد رحيله المفاجئ عام 1995، غناها "سيد مكاوي" في حفل ببغداد، وعبره، انتشرت ما تفوتنيش أنا وحدي انتشارا واسعا، عبر كل أنحاء الوطن العربي، فأعاد غنائها العديد من المطربين من أشهرهم "صابر الرباعي" وهو بالمناسبة المطرب الذي كنت أتجادل وصديقي بشأنه، كذلك "وائل جسار" أعاد غنائها مسجلة بصحبة فرقة موسيقية، كذلك المطربة التونسية الشهيرة "أمينة فاخت" والمطربة "شيرين عبد الوهاب"، حتى "هاني شاكر" نفسه غناها في إحدى حفلاته. أما عن نسختي المفضلة من ما تفوتنيش أنا وحدي والتي دوما ما أحب سماعها، هي نسخة الفنان "علي الهلباوي" التي يغنيها بصحبة فرقته على مسرح "ساقية الصاوي"، أفضلها لأسباب عدة، منها صوت "علي" القوي الذكوري، والذي يضيف للأغنية بعدا جديدا، بعيدا عن الاستعطاف وأقرب للوم الأحبة.
ما تفوتنيش أنا وحدي سيد مكاوي - YouTube
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.