قومي بممارسة تمارين كيجل التي تلعب دوراً فعالاً في تقوية عضلات الحوض. تجنبي رفع الأثقال والأغراض الثقيلة. امتنعي عن التدخين. اتبعي نظاماً غذائياً غنياً بالألياف والماء للحد من الإصابة بالإمساك ولتحسين الجهاز الهضمي. اقرئي أيضاً: اعراض تسمم حمل ومضاعفاته على الأم والجنين هل الكبدة مضرة للحامل
وفي النهاية وبعد معرفتك العلاقة بين نزول الرحم والجماع وتأثير نزول الرحم على الوظيفة الجنسية للمرأة، إذا كان لديك المزيد من التساؤلات أو الاستفسارات، فيمكنك استشارة طبيبك.
أرسلت لنا قارئة تقول: أنا سيدة عمرى 36 عاما وأعانى من هبوط عنق الرحم وأرغب بمعرفة ما الفرق بين هبوط عنق الرحم وسقوط الرحم وهل هناك فرصة لحدوث الحمل مع سقوط عنق الرحم؟ يجيب عن هذا السؤال الدكتور جورج يواقيم استشارى أمراض النساء والولادة قائلا: بداية فإن هبوط عنق الرحم الذى تشير إليه السيدة لا يعوق بأى حال من الأحوال حدوث الحمل سواء تم علاجه جراحيا أو لم يعالج. هل هبوط الرحم يمنع الحمل ؟ - الشباب يسألون البنات. وبالنسبة للفرق بين سقوط الرحم والذى يعتبر مصطلحا شائعا، وبين ما تطلق عليه السيدة سقوط عنق الرحم ويسمى "سقوط سقف البدن" والذى يتم غالبا تشخيصه بشكل غير دقيق على كونه سقوط للرحم. وسقوط سقف البدن يحدث غالبا عند السيدات بعد عدد من الولادات الطبيعية المتكررة، ويظهر فى صورة سقوط فى جدران المهبل ويمكن للسيدة ملاحظته بالعين، وهنا يترجم خطأ بكونه سقوط للرحم، ومعظم حالات السيدات اللاتى يشكين من كونهن مصابات بسقوط الرحم يكون الأمر هو سقوط فى سقف البدن والذى يعتبر مرحلة أولية لسقوط الرحم. أما سقوط الرحم فهو حالة لا يمكن تشخيصها إلا عن طريق الطبيب وهى مرحلة تالية لسقوط سقف البدن، بمعنى أن من تعانى من سقوط للرحم يجب أن تكون قد مرت بالمرحلة السابقة له وهى سقوط سقف البدن وذلك لفترة طويلة، كما أنه لا يعتبر من الحالات المنتشرة بصورة كبيرة وغالبا ما يحدث نتيجة للعوامل الوراثية بجانب العوامل الأخرى، كما يحدث فى سن متأخر أى فيما فوق السبعين عاما.
وأنا أدعو أي مسؤول أمين على أموال الكويتيين لقراءة إحصائيات المتقدمين بطلبات العلاج بالخارج في هذا الفصل، ومقارنتها بالإحصائيات في غير موسم الصيف، كما أدعو أي مسؤول تنفيذي أو تشريعي ليعطينا حلولاً لتفشي الفساد والأغذية الفاسدة، أو محاسبة هؤلاء التجار عديمي الضمير والدين والأخلاق. لكن هذا الفساد الخطير أهون بكثير من لبس المايوه الذي يشكل لمجلس الصوت الواحد آفة مجتمعية وظاهرة لا أخلاقية متفشية في مجتمعنا، إن سرقات المال العام وهدره عبر السياحة العلاجية على نفقة الحكومة وغيرها من السرقات والنهب بوسائل مختلفة، التي يتوسط لها النواب أنفسهم، وبيع الأغذية المسمومة واستغلال الشهر الفضيل، لا تعتبر من الظواهر السلبية التي تحولت من ممارسات فردية إلى ظاهرة، بينما لبس المايوه أخطر على المجتمع والشعب. وما زال البعض يردد «الله لا يغير علينا»، ونحن نقول الله يغير علينا، ونعود إلى دولة القانون والمؤسسات والعدالة والمساواة والديموقراطية، ونصرة الشعب على أعدائه من الفاسدين والمفسدين من المتنفذين ومن السلطتين التنفيذية والتشريعية. وليد الرجيب [email protected] ________________________ منقول عن جريدة الراي تاريخ 02\06\2014 العدد:12754
إنهم يسترخون إلى شاشات التلفزيون ويتعاملون مع الحياة كأنها سوف تستمر للأبد! ) ودائماً ما نسمع الكثير يرددون جملة (الله لا يغير علينا) وهذا فهم خاطئ للأمور وتسطيح لها، فالعاقل يردد: (الله يغير علينا للأفضل) ويعمل ويبذل من أجلها، وهناك من يعيش في حال مزرية وهو يدرك حاله السيئة وأوضاعه المتردية ولكنه خامل الهمة خامد الفطنة رديء العزيمة، ولو جرب أن يتجاوز تلك المنطقة الرديئة التي تسمى (منطقة الأمان) لوجد الحياة غير الحياة! والسؤال الحاضر هو لماذا لا يتغير الناس؟ وأحسب أن من الأسباب ما يلي: 1 - عدم استشعار روعة التغيير نحو الأفضل وجمال التجديد. 2 - البقاء في سجن الماضي وأسر التجارب القديمة السلبية. 3 - شح المحفزين وقلة المشجعين، بل وكثرة محاربي النجاح وأعداء التجديد. 4 - الكسل وقلة التوفيق وعدم الاستعداد لدفع فاتورة التغيير. 5 - عدم استشراف المستقبل وما ستصير عليه الأمور عند التغيير أو حال عدم التغيير أو ما يُسمى بقانون (المتعة والألم). 6 - ارتخاء الحبال مع السماء وضعف العلاقة مع العزيز وثمرة هذا ذهول تام عن الفرص المتاحة وعن استغلال القدرات (نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ). منقول من صحيفة الجزيرة
الله يغير علينا | #برنامج_فتنة | 103 - YouTube
أميركا وأوروبا لا تخفيان قلقهما من ذلك الموقف السياسي الذي وضعهما فيه بوتين، فالعالم كله منقسم بشأن هذه الأزمة من حيث التأييد وحتى الدول خارج أوروبا أصبحت تشعر أن هناك فرصة بدأت تتشكل بصورة تدريجية لنظام عالمي تبدو ملامحه واضحة، ولكنه مازال يتخلق في رحم الأزمة الأوكرانية، فالمولود القادم يعتمد بشكل كبير على منتجات هذه الأزمة، والعالم الغربي يواجه ولأول مرة منذ الحرب العالمية الثانية النار وهي تحيط به، والتحديات الكبرى التي تحاول أوروبا وأميركا عدم التفكير بها تقوم على سيناريوهات مقلقة لكل الأطراف. السيناريو الأول: لن يكون من السهل سياسياً على أوروبا تقبل انتصار تكون القيادة فيه لأميركا؛ لأن ذلك يعني استعادة أميركية للتحكم والسيطرة بشكل مطلق في دول أوروبا التي تحارب من أجل الابتعاد عن هيمنة أميركية عليها، بينما تقاتل أوروبا لكي تستمر الدول الأوروبية في استغلال القوة الأميركية الاقتصادية والعسكرية ولكن دون السماح لأميركا بالهيمنة عليها، بمعنى دقيق (الاستغلال بلا مقابل). السيناريو الثاني: إن انتصار روسيا يعني دخول أوروبا تحت تهديد وهيمنة روسية يتم من خلالها قمع كل التحركات الأوروبية وتحديد اتجاهاتها.
وكانت الدول الغربية عقوبات غير مسبوقة على روسيا بسبب عمليتها العسكرية في أوكرانيا، مست القطاعين المالي والاقتصادي، وشملت حظر التعامل عبر نظام "سويفت" للمعاملات المصرفية الدولية وتجميد أصول المصرف المركزي الروسي في الدول الغربية وكذلك إغلاق الأجواء أمام الطائرات الروسية.
بيد أن الموضوعية تقتضي أن يكون الإنسان متواضعًا لا يدعي أنه يملك الحقيقة المطلقة، وتستدعي كذلك أن يكون دائما في حالة شك وتساؤل قبل أن يقبل أو يرفض فكرة ما. وأن تكون مقاربته لكل جديد مقاربة شاملة تسمح له برؤية الصورة الأشمل، فإن من سنن الله في هذا الشأن أننا كلما ازداد قربنا من شيء نريد رؤيته ومعرفته رأينا مساحات أقل وتفاصيل أكثر، وكلما ابتعدنا عنه رأينا مساحة أكبر وتفاصيل أقل. إن الإنسان مهما بلغ من الوعي الفكري لا يستطيع أن يكون مستقلاً تمام الاستقلال، حيث أن تكوينه الأسري والمجتمعي والديني وعوامل أخرى عديدة لا يستطيع الفرد مهما عمل الانفكاك منها كليًا، وهذا من جملة القصور البشري. ومن المؤسف أن كثيرًا من الأذكياء يتبنون العديد من الأفكار المغلوطة بناءً على مشاعرهم، وبعد ذلك يحاولون استخدام ذكائهم في تبرير وتسويغ هذه الآراء.