شكر الممثل المصري أمير كرارة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وذلك بعد قراره برعاية الممثل سمير صبري ، الذي واجه أزمة صحية. وعبر حسابه الخاص على موقع التواصل الاجتماعي، كتب أمير كرارة: "شكرًا سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي". ولاقى منشوره اعجاب العديد من المتابعين. زوجة امير كرارة قلما تظهر على الاعلام، فمن هي؟ وكيف يعبّر لها عن حبّه؟ | انوثة. وكان عبّر أمير كرارة عن محبته للأطفال وذلك خلال حديثه مع الممثلة المصرية هبة مجدي، والممثل المصري أحمد صلاح حسني، عبر برنامجه "سهرانين"، اذ قال انه يحب التعامل مع الأطفال، متابعاً: "بتعامل معاهم أحسن من أي أم".
مع زوجته مع زوجته شقيقة أمير زوجة أمير كرارة زوجة أمير أمير مع شقيقته شقيقته مع أطفالها أمير وشقيقته أمير وزوجته
الجمعة 08/أبريل/2022 - 09:44 م عدنان كشف الفنان أحمد عدنان عن تفاصيل دوره في مسلسل العائدون الذي يعرض حاليًا ضمن مسلسلات رمضان 2022 والذي يقدم نجوم عرب المرة الأولي هذا العام بشكل كبير ويقدم وجبة درامية دسمة وهائلة. وأكد أحمد عدنان في تصريحات صحفية أنه يجسد دور شخص من الجماعات والتي يطلق عليهم العائدون ويتعاون مع بعض من الخلايا والتنظيمات الخارجة عن القانون. عرض مسلسل العائدون: وانطلق سباق موسم مسلسلات رمضان 2022، وينتظر الجمهور مواعيد عرض الأعمال الدرامية المقرر لها أن تخوض ذلك الماراثون الرمضاني، ومن أبرز تلك المسلسلات "العائدون" بطولة الفنان أمير كرارة. من هي زوجة امير كرارة ويكيبيديا - الأفاق نت. أعلنت قنوات دي إم سي الفضائية، موعد عرض مسلسل "العائدون" للفنان أمير كرارة. ويعرض مسلسل العائدون لـ أمير كرارة، عبر قناة دي إم سي الفضائية، في تمام الساعة 11:45 مساءً، ويعاد المسلسل في تمام الساعة 4:55 مساءً. يذكر أن مسلسل «العائدون» يعرض حصريا على قناة DMC ومنصة "watch it" في شهر رمضان المقبل، والعمل تأليف باهر دويدار، وإخراج أحمد نادر جلال، وبطولة أمير كرارة، أمينة خليل، محمود عبد المغنى، محمد فراج، وجيهان خليل، وإسلام جمال، نبيل عيسى، ومحمد عز، وهاجر الشرنوبى، وميدو عادل، وصبرى عبد المنعم، وعدد كبير من النجوم الذين يظهرون كضيوف شرف، منهم محمد ممدوح، وكذلك نجوم عرب منهم أحمد الأحمد وجنيد زين الدين.
الرئيسية / فنون / زوجة أمير كرارة تلفت الأنظار بجمالها ورقتها في أحدث ظهور لها على مواقع التواصل مايو 13, 2021 فنون أعاد عدد كبير من النشطاء عبر منصات السوشيال ميديا المختلفة نشر عدة صور للفنان المصري أمير كرارة مع زوجته الجميلة هند صلاح حسني، شقيقة لاعب كرة القدم السابق للنادي الأهلي والممثل أحمد صلاح حسني. وكان الفنان المصري قد نشر هذه الصور عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي للصور والفيدوهات "إنستجرام"، واستطاعت زوجته أن تلفت الأنظار بجمالها في الصور المتداولة، وهذا ما ركزت عليه الكثير من تعليقات المتابعين. وكان "كرارة" قد تزوج من هند شقيقة الفنان أحمد صلاح حسني عام 2010، وانجبا 3 أطفال هما سليم ونيللي وليلى، ويحرص كرارة، على اصطحابها في المناسبات المهمة فقط، وابعادهم عن الاعلاميين والصحفيين. مؤخرا احتفل الفنان أمير كرارة بعيد ميلاد زوجته ونشر صورة لهما سويا عبر حسابه بـ إنستجرام، وعلق عليها قائلا: "كل سنة وإنتي طيبة يا حبيبتي وعقبال 100 سنة ويخليكي لينا". كما انتشر في الأونة الأخيرة مقطع فيديو عفوي من احتفال النجم أمير كرارة بعيد ميلاده، وخطفت زوجته وإبنته ليلي الأنظار بجمالهما وبالشبه الكبير بين نجلته ووالدتها الحسناء، والتي بدورها كانت حديث السوشيال ميديا بدلعها وجمالها.
الترحم على غير المسلم، فتوى تشغل بال العديد من الناس، ومن حين لآخر تخرج علينا آراء عبر صفحات التواصل الاجتماعي بين مؤيد ومعارض لتلك الفتوى، وجدل يثار دائما حول تلك الفتوي منذ السبعينيات. علماء الأمة حسموا الجدل المثار حول مسألة هل يجوز الترحم على غير المسلم منذ تولى الإمام الأكبر الشيخ محمد الفحام مشيخة الأزهر الشريف في السبعينات. على جمعة يرد على سؤال: هل يجوز الترحم على غير المسلمين فعندما توفى البابا كيرلس السادس بطريرك الكرازة المرقسية عام 1971، قال الإمام الفحام:"كان رجلا طيبا رحمه الله"، وفي هذا التوقيت انتقده بعض الناس ولكن علماء الأزهر ردوا عليهم وقتئذ، وفقا لما قاله الدكتور على جمعة، عضو هيئة كبار العلماء، في لقاء تليفزيوني على قناة الناس. وأضاف جمعة في تصريحات له، أن الترحم على غير المسلمين جائز شرعا، مستشهدا بقوله تعالى:(ورحمتي وسعت كل شيء) وهذا ما أخذناه عن مشايخنا وعلمائنا الكبار وتعلمناه، فالإنسان مخلوق من مخلوقات الله التي عمتهم رحمته، فالله رحم الجبال والأنهار، وهذه الفتوى لا تحتمل الجدل. الهلالي يوضح الترحم على غير المسلمين وعلى الجانب الآخر، وفى فتوى مماثلة، لها تخص الحكم الشرعي للترحم على الأبوين غير المسلمين، قال الدكتور سعد الدين الهلالي، عضو هيئة التدريس بجامعة الأزهر، في لقاء تليفزيوني له على القناة الفضائية المصرية، أن 98%من فقهاء المسلمين قالوا لا يجوز الترحم على غير المسلمين حتى لو الأبوين، مستدلين بقوله تعالي:"(مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَن يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَىٰ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ)، وهذا للأسف يردد وموجود داخل جميع كتب الفقه.
وفي الوقت الذي يتحرَّج فيه مفتي الديار المصرية السابق علي جمعة من الترحم على الملحدين باعتبارهم غير مسلمين[4]، فإنه لا يجد غضاضة في الترحم على غير المسلمين، وينقل عن الشيخ محمد الفحام، شيخ الأزهر الأسبق، ترحُّمه على بطريرك الكرازة المرقسية البابا كيرلس السادس، ثم اتهم هؤلاء الذين يرفضون الترحم على غير المسلمين بأنهم "عبط". ولا يبتعد الحبيب علي الجفري الذي يُفضِّله النظام المصري في مخاطبة جموع ضباط والعساكر، ولا أسامة الأزهري المستشار الديني للرئيس، كثيرا عن علي جمعة، فكلاهما يتفقان حول جواز الدعاء لغير المسلم، ويقولان إن الرحمة تجوز إذا كانت من منطلق العُرف وكلام الناس العادي، بدون اعتبار الحكم الشرعي للمسألة[5]. وهو ذاته ما يذهب إليه مستشار مفتي الجمهورية مجدي عاشور، الذي يرفض عدم الترحم، ويقول إن الترحم ممكن على أي شخص، لأننا لا نعرف ما ينطوي عليه قلبه من إيمان حينما مات، وهذا هو موقف دار الإفتاء المصرية، القريبة من توجُّهات المزاج الديني الرسمي، التي تُفتي تصريحا بجواز الترحم على غير المسلمين[6]. بمرور الوقت، تسبَّبت هذه الآراء في تغيير المزاج العام الذي طالما كان مُتقبِّلا لفكرة الحدود بين الأديان، والفصل بين الحقوق المدنية والقضائية وبين الاعتقادات الدينية، فصار الاعتقاد بكُفر الملحد المُجاهر بإلحاده أو غير المسلم أمرا مرفوضا.
أى أنه كانت توجد أخلاق بالجاهلية وعصر ما قبل النبوة، والرسول صلى الله عليه وسلم جاء ليكملها ويؤكد عليها. إذاً فالجميل سوف يظل جميلاً، وأيضاً القبيح سوف يظل قبيحاً. كما أنه قال إن رأيت من على غير ملتك وبه خصال جميلة فبإمكانك أن تعجب به. كما الترحم فلا بد أن نفرق بين أمرين وهما كالتالي: أن الله عز وجل أخذ على نفسه أنه لا يغفر لمن توفى على الشرك، ومن ثم طلب المغفرة ليس مشروع. لكن من طلب الرحمة هو شئ أخر، إذ أن الرحمة أوسع من المغفرة. كما أن رحمة الرسول صلى الله عليه وسلم نص العلماء أنها تنال جميع الخلائق بالدنيا والأخرة. كذلك أنها بالأخرة تفزع الأمة للنبى لطلب الشفاعة مؤمنهم وكافرهم. بعدها يشفع بالأمم للتخفيف عنها، وبالتالى المنهى عنه الاستغفار، لكن الرحمة بالمعنى الأوسع والأعم ليست كذلك. كما أنه قال إن الترحم على غير المسلم الذى عرف عنه الطيبة والأخلاق الكريمة. كذلك أنه لا يعادى الإسلام ولا يحاربه، فإن رغب المسلم في أن يدعو له بالرحمة بالمعنى العام، فذلك جائز.
وحسب نفس المصدر، يتضح ذلك في اللغة التي استخدمها أهم أعمدة الخطاب الديني شبه الرسمي في ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي، وهو الشيخ محمد متولي الشعراوي صاحب الكلمة المسموعة في أوساط المثقفين وعوام الناس على حدٍّ سواء، ومَن يتابع الشيخ الشعراوي يجد أنه كان يُصرِّح في دروسه بمصطلحات مثل الكفر والخلود في النار والنصارى والولاء والبراء وغير ذلك من المصطلحات الشرعية الواضحة. ومثله كان علماء الجمعية الشرعية، وعشرات الشيوخ والدعاة مثل الشيخ محمد الغزالي في شهادته الشهيرة حول ردة فرج فودة في المحاكمة، والشيخ محمد المسير، الذي كان مُقدِّما في الأعمدة الصحفية في الجرائد الحكومية ويحظى بلقاءات تلفزيونية متكررة على فضائيات حكومية وغير حكومية، وقد كان المسير يُحرِّم الترحم على الميت غير المسلم، ويُصرِّح بعدم جواز ذلك[2]، مما يوحي أن الثقافة الإسلامية السائدة في ذلك الوقت كانت متماشية مع الحكم الشرعي التقليدي بعدم جواز الترحم على غير المسلمين. تحولات ما بعد الربيع وحسب الجزيرة نت، مع تحوُّلات ما بعد الربيع العربي، تحوَّل المزاج الرسمي السلطوي من الحذر والابتعاد عن تبني موقف ديني معين إلى الدفع نحو تبني "ثورة دينية" ضد الصيغة التقليدية للإسلام، وذلك بهدف تقويض الصعود السياسي للتيارات الإسلامية في المقام الأول.
السؤال المطروح هل أن الكفار بموجب تلك الآية ينعمون بالمغفرة دنيا وآخرة؟ يقول الله عز وجل:" مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ {التوبة:113}. " إن الله من خلال هذه الآية قد منع المسلمين بشكل صريح عن طلب الرحمة للمشركين وكذلك الكفر باعتبار أن الشرك أقل درجة من الكفر ودعم النبي عليه الصلاة والسلام هذه الآيه بقوله:(والذي نفسي بيده؛ لا يسمع بي أحد من هذه الأمة، ولا يهودي ولا نصراني، ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار. رواه مسلم وغيره. )، فكل من مات على غير دين الإسلام يكون مصيره الطبيعي النار وبئس المصير وبالتالي يمنع على المسلمين بالقرآن والسنة الترحم على الكفار والمشركين ذلك أن طلب الرحمة لهم يكون بغير فائدة فكيف لشخص لم يؤمن بالله تعالى أن يدخل الجنة! فرحمة الله تعالى تكون جامعة لكل الناس في الأرض مسلمين ومشركين وكفار فالمسلم يجازى بعمله في الدنيا والآخرة على حد السواء، أما المشركين والكفار يجازون بأفعالهم في الدنيا فقط دون الآخرة لأنهم لم يؤمنوا بالله وبما أن الله أرحم الراحمين فإنه يجايهم بإحسانهم في الدنيا ولا يسخط عليهم علهم يتوبون لله ويؤمنوا قبل فوات الأوان والموت أما المسلمين بما أنهم آمنوا بالله تعالى وأطاعوه يكون أجرهم في الدنيا والآخرة.