1 الجنة لا يدخلها الا الموحدون تحميل الملف 925 2 الحذر من الشرك 875 3 الدعوة الى التوحيد 854 4 الدعوة سبيل الانبياء 627 5 الشرك بالاوهية 619 6 الشرك بالربوبية 636 7 الشهادتان 687 8 المعتقدات الفاسدة 547 9 الوصايا العشرة 570 10 اهمية معرفة ما يضاد التوحيد 728 11 توحيد4 601 12 حقيقة الشرك 600 13 حماية النبي للتوحيد 628 14 خطر الشرك 834 15 فضل التوحيد 694 16 فضل الدعوة الىا التوحيد 643 17 معنى شهادة ان محمد رسول الله 633 18 وقوع الشرك بالمه 578
فضل الدعوة إلى التوحيد - التوحيد - الأول المتوسط - YouTube
ما فضل الدعوة الى التوحيد مع الدليل، التوحيد هو افراد الله عز وجل بالاولوهية والربوبية وصفاته التي يتصف بها، ويجب علي العبد ان يقر بهذا الشي لان الله هو الواحد الاحد لا اله غيره، حيث يجب علي اي مسلم عدم برائته من عبادة غير الله عزوجل واشراك غيره في العبودية. ما فضل الدعوة الى التوحيد مع الدليل التوحيد هو ان تعبد الله وحده ولا تشرك في عبادته غيره، وتؤمن بالله وملائكته وصفاته التي يتصف بها لان الله عز وجل قادر علي كل شي بيده الخير والرزق، وايضا عدم اشراك احد غيره في العبادة لانه يعتبر من المحرمات التي يقع فيها المسلم الاجابة: ما فضل الدعوة الى التوحيد مع الدليل الجواب هو حل سؤال:ما فضل الدعوة الى التوحيد مع الدليل أن الدعوة إلى التوحيد أفضل الاعمال وأحسنها، والدليل على هذا: قول الله تعالى:)َو من احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال اننى من المسلمبن.
أن اهتدى على يديه شخص إلى الإسلام فكل ما يعمله من الصالحات فله مثل أجره ، من غير أن ينقص من أجر هذا المدعو شيئاً ، والدليل على هذا: حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه ، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً)).
فيعرف التوحيد على أنه إفراد الله تعالى بما يختص به من الربوبية والألوهية والأسماء والصفات ،فقال النبي صلى الله عليه وسلم:"من قال لا إله إلا الله وكفر بما يعبد من دون الله ،حرم ماله ودمه وحسابه على الله "،فإن توحيد القلب يتضمن المعرفة الحقيقة لمعنى التوحيد بما فيه من الثبات والنفي ، والتوحيد هو الفطرة التي فطر الله تعالى على خلقه جميعاً ،والدعوة إلى الله عزوجل بمثابة رحمة ومغفرة للعباد والمؤمنين. فضائل الدعوة إلى التوحيد ومن فضائل التوحيد:أولاً الأجر الكبير والمستمر من الله عزوجل للداعي والمثوبة الدائمة ،وثانياً الدعاة هم خير هذه الأمة ،ثالثاً الله عزوجل وعد الموحدون به بإفلاحه في الدنيا والآخرة ،والتوحيد هو أفضل الأعمال وأحسنه والدعوة إلى التوحيد رحمة للناس وإنقاذهم من نار جهنم ،وفضل من يدعو ويهدي الناس للتوحيد خيرّ من الذي يملك مال كثير. ولا أحد أفضل وأحسن من الذين يدعون إلى الله تعالى ، وكل من يهدي غيره إلى الخير ودعوته للتوحيد مثل أجره
الدعوة إلى التوحيد وظيفة الرسل، أن هداية شخص واحد للإسلام خير من المال الكثير يملكه الشخص، الدعوة إلى التوحيد أفضل الأعمال واحسنها، أن من اهتدى عل يديه شخص للإسلام فكل ما يعمله من الصالحات من التوحيد، الصلاة، الزكاة، القيام والحج وغيرها فله مثل أجره من غير ما ينقص من أجر هذا
8) و منها أنه يخفف عن العبد المكارة و يهون عليه الآلام. فبحسب تكميل العبد للتوحيد و الإيمان تلقيه المكارة و الآلام بقلب منشرح و نفس مطمئنة و تسليم و رضا بأقدار الله المؤلمة. 9) و من أعظم فضائله أنه يحرر العبد من رق المخلوقين و التعلق بهم و خوفهم و رجائهم و العمل لأجلهم و هذا هو الغز الحقيقي و الشرف العالي. و يكون مع ذلك متألها متعبدا لله لا يرجو سواه و لا يخشي إلا إياه, ولا ينيب إلا إليه, و بذلك يتم فلاحه ويتحقق نجاحه 10) و من فضائله التي لا يلحقه فيها شئ ان التوحيد إذا تم و كمل في القلب و تحقق تحققا كاملا بالإخلاص التام, فإنه يصير القليل من عمله كثيرا, و تضاعف أعماله و أقواله بغير حصر و لا حساب, و رجحت كلمة الإخلاص في ميزان العبد بحيث لا تقابلها السموات و الأرض و عمارها من جميع خلق الله كما في حديث البطاقة التي فيها لا إله إلا الله التي وزنت تسعة و تسعون سجلا من الذنوب, كل سجل يبلغ مد البصر. و ذلك لكمال إخلاص قائلها و كم ممن يقولها لا تبلغ هذا المبلغ, لأنه لم يكن في قلبه من التوحيد و الإخلاص الكامل مثل و لا قريب مما قام بقلب هذا العبد. 11) و من فضائل التوحيد: أن الله تكفل لأهله بالفتح و النصر في الدنيا و العز و الشرف, و حصول الهداية و التيسير لليسري, و إصلاح الأحوال و التسديد في الأقوال و الأفعال.
قُدر لى يا سادة أن أولد فى حضن هاتين الحضارتين، وأن أرضع لبنيهما وأتغذى على آدابهما وفنونهما، ثم ارتويت من رحيق ثقافتكم الثرية الفاتنة، ومن وحى ذلك كله، بالإضافة إلى شجونى الخاصة، ندت عنى كلمات أسعدها الحظ باستحقاق تقدير أكاديميتكم الموقرة فتوجت اجتهادى بجائزة نوبل الكبرى، فالشكر أقدمه لها باسمى وباسم البناة العظام الراحلين من مؤسسى الحضارتين. لعلكم تتساءلون: هذا الرجل القادم من العالم الثالث كيف وجــد من فـراغ البال ما أتاح له أن يكتب القصص؟ وهو تساؤل فى محله.. عالم الصفوة للعطور السعودية. فأنا قادم من عالم ينوء تحت أثقال الديون، حتى ليهدده سدادها بالمجاعة أو ما يقاربها.. يهلك منه أقوام فى آسيا من الفيضانات، ويهلك آخرون فى إفريقيا من المجاعة، وهناك فى جنوب إفريقيا ملايين المواطنين قضى عليهم بالنبذ والحرمان من أى من حقوق الإنسان فى عصر حقوق الإنسان وكأنهم غير معدودين من البشر. وفى الضفة وغزة أقوام ضائعون رغم أنهم يعيشون فوق أرضهم وأرض آبائهم وأجدادهم وأجداد أجدادهم، هبوا يطالبون بأول مطلب حققه الإنسان البدائى وهو أن يكون لهم موضع مناسب يعترف لهم به، فكان جزاء هبتهم الباسلة النبيلة - رجالاً ونساءً وشبابًا وأطفالاً - تكسيرا للعظام وقتلا بالرصاص وهدما للمنازل وتعذيبًا فى السجون والمعتقلات، ومن حولهم مائة وخمسون مليونا من العرب يتابعون ما يحدث بغضب وأسى، مما يهدد المنطقة بكارثة إن لم تتداركها حكمة الراغبين فى السلام الشامل العادل.
ويدعو "الحلاج" إلى التشبه بصفات الله؛ (رغم أنه لا يتشبه به). الله قوى يا أبناء الله كونوا مثله الله فعول يا أبناء الله كونوا مثله. أما "الشبلي" فهو ممثل الخلاص الروحي الفردي، والإدانة السلبية ويُمثل إمتدادًا للصوفي؛ "بشر الحافي"، في مجموعة "صلاح عبدالصبور" الثالثة. مخلط منيرة. فيكفي الكلمة أن تتردد في دهاليز الروح الداخلية، حيث التحديق للشمس، والنظر للنور الباطن، وتنمو في ركود مستنقعات هذه الدهاليز، أشجار وثمار وشموس خضراء وأقمار… لا شك أنها جميعًا عقيمة وباهتة. وتُعمى عينا "الشبلي" عن الواقع؛ وقد سملتها هذه النزعة الروحية، فحين يسأله "الحلاج" من ذا صنع الفقر، وصنع القيود، والسياط، والإستعباد، فيجيب؛ من صنع الداء والموت والعلة… وكأن الداء والموت والعلة مثل القيود والسياط والعبودية، آفات طبيعية، وشرور كونية، وقوانين طبيعية لا اجتماعية، لا دخل لإرادة الإنسان فيها. وهنا نرى "الشبلي" وكأنه يُبرر باسم عالمه الداخلي المزيف والوهمي كل شرور الواقع التي تنبع من وضع إجتماعي، ولا صلة لها من قريب أو بعيد بتلك الأدواء الخالدة الأزلية. وما دامت تلك شرور كونية فلابد أن نكون جبريين وأن نقبل في رضى – وهو أحد مقامات الصوفية بالمناسبة – كل ما تأتي به، دون تململ، ودون إحتجاج، فالدنيا عند "الشبلي" في خير ما دام في خير!.
وتخرج المجموعة التي تُمثل الفقراء، ليدخل رفاق طريق المحبة من الصوفيين ليُعلنوا أنهم القتلة… أحبوه فقتلوه… وأيضًا بالكلمات أحببنا كلماته أكثر مما أحببناه فتركناه يموت كي تبقى الكلمات. العطور. وإذا كان الفقراء المزيف وعيهم قد أغراهم رنين الدنانيرالملوثة بالدم، وخفقت قلوبهم لأماني أعدى أعدائهم، فإن الصوفيين الذين تواطئوا على قتله بالكلمات لم يكونوا ليستأنفوا طريقه – فهناك تجاور صامت لتناقضاتهم إن جاز القول – الذي يربط بين نوعين من الكشف؛ الكشف الصوفي بمواجدة وتهويماته في سماء الروح الخالص، والكشف الواقعي لنوعية العلاقات الاجتماعية المُعاشة. فما يعنيهم أنهم: كنا نلقاه بظهر السوق عطاشا فيروينا من ماء الكلمات جوعى فيطاعمنا من أثمار الحكمة ويُنادمنا بكؤوس الشوق إلى العرس النوراني لقد أرادوا أن تصب الكلمات في نهر من الوجد الراكد، لا بشرى تنبض بوقع خطى الحياة، وهم على أي حال لم يخرجوا للناس نابذين خرقتهم الصوفية كما فعل "الحلاج"، وكأنهم داعون إلى رفض العالم الواقعي بإصرار، يؤدي إلى عدم فهمه أو النظر إليه أو حتى العلم به. فالشعور والإحساس والتعرف والتبصر قد تكون أدوات إدراك أشواق الأعراس النورانية، لكنها عاجزة عن إدراك أشواق إنسان العالم الأرضي.
العطور
وكان المتوقع أن يجهز على الجميع، فلا يشذ فى تصرفه عن مناخ زمانه، ولكنه دعا إلى حضرته نخبة من رجال القانون، وطالبهم بالتحقيق فيما نما إلى علمه، وقال لهم إنه يريد الحقيقة ليحكم بالعدل.. ذلك السلوك فى رأيى أعظم من بناء إمبراطورية وتشييد الأهرامات وأدل على تفوق الحضارة من أى أبهة أو ثراء، وقد زالت الإمبراطورية وأمست خبراً من أخبار الماضى، وسوف تتلاشى الأهرامات ذات يوم ولكن الحقيقة والعدل سيبقيان ما دام فى البشرية عقل يتطلع أو ضمير ينبض. وعن الحضارة الإسلامية فلن أحدثكم عن دعوتها إلى إقامة وحدة بشرية فى رحاب الخالق تنهض على الحرية والمساواة والتسامح، ولا عن عظمة رسولها، فمن مفكريكم من كرمه كأعظم رجل فى تاريخ البشرية، ولا عن فتوحاتها التى غرست آلاف المآذن الداعية للعبادة والتقوى والخير على امتداد أرض مترامية ما بين مشارف الهند والصين وحدود فرنسا. عالم الصفوة للعطور السعوديه. ولا عن المآخاة التى تحققت فى حضنها بين الأديان والعناصر فى تسامح لم تعرفه الإنسانية من قبل ولا من بعد، ولكنى سأقدمها فى موقف درامى- مؤثر- يلخص سمة من أبرز سماتها، ففى إحدى معاركها الظافرة مع الدولة البيزنطية ردت الأسرى فى مقابل عدد من كتب الفلسفة والطب والرياضة من التراث الإغريقى العتيد، وهى شهادة قيمة للروح الإنسانية فى طموحها إلى العلم والمعرفة، رغم أن الطالب يعتنق دينا سماويا والمطلوب ثمرة حضارة وثنية.
الإثنين 25/أبريل/2022 - 01:56 م نجيب محفوظ حصل الأديب نجيب محفوظ على جائزة نوبل عام 1988، وكتب كلمة يلقيها محمد سلماوي في حفل الجائزة. وفوجئ ابنتي الأديب الكبير والأديب محمد سلماوي بأن لجنة جائزة نوبل تطلب تعديلا في الكلمة، فتصوروا أن الأسباب السياسية هي التي دفعتهم لطلب ذلك، وكان التغيير، إن نجيب محفوظ وجه الشكر في مقدمة كلمته إلى لجنة جائزة نوبل، وهي لجنة تنفيذية، بينما من المفترض أن يوجه الشكر لأعضاء مجلس الأكاديمية السويدية، ووافق "سلماوي" على هذا التغيير. وكان نص الكلمة كالآتي: « سيداتى سادتى.. فى البدء أشكر الأكاديمية السويدية ولجنة نوبل التابعة لها على التفاتها الكريم لاجتهادى المثابر الطويل، وأرجو أن تتقبلوا بسعة صدر حديثى إليكم بلغة غير معروفة لدى الكثيرين منكم، ولكنها هى الفائز الحقيقى بالجائزة، فمن الواجب أن تسبح أنغامها فى واحتكم الحضارية لأول مرة.. وإنى كبير الأمل ألا تكون المرة الأخيرة، وأن يسعد الأدباء من قومى بالجلوس بكل جدارة بين أدبائكم العالميين الذين نشروا أريج البهجة والحكمة فى دنيانا المليئة بالشجن". سادتى.. أخبرنى مندوب جريدة أجنبية فى القاهرة بأن لحظة إعلان اسمى مقرونا بالجائزة سادها الصمت، وتساءل كثيرون عمن أكون، فاسمحوا لى أن أقدم لكم نفسى بالموضوعية التى تتيحها الطبيعة البشرية.. «طلب إجراء تعديلات».. كواليس خطاب نوبل الذي كتبه نجيب محفوظ. أنا ابن حضارتين تزوجتا فى عصر من عصور التاريخ زواجا موفقًا، أولهما عمرها سبعة آلاف سنة، وهى الحضارة الفرعونية، وثانيهما عمرها ألف وأربعمائة سنة، وهى الحضارة الإسلامية، ولعلى لست فى حاجة إلى التعريف بأى من الحضارتين لأحد منكم، وأنتم من أهل الصفوة والعلم، ولكن لا بأس من التذكير ونحن فى مقام النجوى والتعارف.
ولعلى لا أتجاوز واجبى إذا قلت لهم باسم العالم الثالث: لا تكونوا متفرجين على مآسينا، ولكن عليكم أن تلعبوا فيها دوراً نبيلاً يناسب أقداركم.. إنكم من موقع تفوقكم مسئولون عن أى انحراف يصيب أى نبات أو حيوان، فضلا عن الإنسان فى أى ركن من أركان المعمورة. وقد ضقنا بالكلام وآن أوان العمل.. آن الأوان لإلغاء عصر قطاع الطرق والمرابين.. نحن فى عصر القادة المسئولين عن الكرة الأرضية.. أنقذوا المستبعدين فى الجنوب الإفريقى.. أنقذوا الجائعين فى إفريقيا.. أنقذوا الفلسطينيين من الرصاص والعذاب بل أنقذوا الإسرائيليين من تلويث تراثهم الروحى العظيم.. عالم الصفوة للعطور منذ عام ١٩١٠. أنقذوا المديونين من قوانين الاقتصاد الجامدة.. والفتوا أنظارهم إلى أن مسئوليتهم عن البشر يجب أن تقدم على التزامهم بقواعد علم لعل الزمن قد تجاوزه. معذرة.. أشعر بأنى كدرت شيئا من صفوكم، ولكن ماذا تتوقعون من قادم من العالم الثالث.. أليس أن كل إناء بما فيه ينضح؟ ثم أين تجد آنات البشر مكانًا تتردد فيه إذا لم تجده فى واحتكم الحضارية التى غرسها مؤسسها العظيم لخدمة العلم والأدب والقيم الإنسانية الرفيعة؟ وكما فعل ذات يوم برصد ثروته للخير والعلم طلباً للمغفرة فنحن - أبناء العالم الثالث - نطالب القادرين المتحضرين باحتذاء مثاله واستيعاب سلوكه ورؤيته.