شجرة قبيلة كندة. Tribus Zoghbiennes De Banou Malek En Algerie قبائل بنو مالك الز غبية الع دنانية الجزائرية Tribus Algeriennes from ← شجرة المانجوستين زراعة شجرة الجاك فروت →
آل بادجانة: هم بنو محمد بن سعد بن فارس من كندة ، كانت لهم دولة في الشحر في القرن التاسع الهجري ، حاول بعض أمرائها حكم عدن (الحامد ج 2 ص 565). آل بن دغَّار: قبيلة من كندة ، كانوا يقطنون وادي حجر الذي يعرف بحجر بن دغار (جواهر الأحقاف ج 2 ص 11) لهم بقية في وادي حجر. ذهل: بطن قديم من كندة منهم حجر بن النعمان الكندي الذهلي وفد على النبي صلى الله عليه وسلم (اللباب ج1 ص536). آل باذيب: أسرة قيل هي من الأزد (جواهر ج 2 ص 128) وقيل من كندة (معجم الشعراء ج5 ص 32). آل باراس: من المشايخ ، من آل معن من العوالق العليا (الجازع ص 41) وقيل هم من كندة (جواهر الأحقاف ج 2 ص 11). آل بارباع: بتشديد الباء الثانية ، أسرة قيل من كندة (جواهر الأحقاف ج2 ص11). آل رباع: أسرة ذكر باحنان أنهم من كندة وأنهم بنوا سنة 822هـ حصن الراكة ، ويسكنون سدبــــــــة وبدرة ، قريتان قريبتان من حورة (جواهر الأحقاف ج 2 ص 158). بنو الرماني: بطن قديم من قبيلة السكون من كندة (السمعاني ج6 ص160). أصل كندة ( قبيلة الكندي ) من أشراف العرب. آل باغوث: اسرة قيل هم من كندة (جواهر الاحقاف ج2 ص13). آل باسالم: أسرة ذكر أنهم من كندة (جواهر الأحقاف ج2 ص13) آل باسبيت: أسرة قيل هم من كندة ، تسكن "منخوب" (جواهر الأحقاف ج 2 ص11).
آل بابقي: أسرة من دوعن ، قيل من مذحج وقيل من كندة (جواهر الأحقاف ج 2 ص 11). تجيب: بضم فكسر ، قبيلة قديمة لها مشاركة في تاريخ صدر الإسلام ، من كندة وهم بنو الأشرس بن شبيب بن السكون من كندة بنو تملك: بطن قديم من كندة (القلقشندي ص 188). آل باجذيع: أسرة قيل أنها من كندة (جواهر الأحقاف ج 2 ص 13) آل باجبير: أسرة قيل أنهم من كندة (جواهر ج2 ص 11). آل باتيس: قبيلة تسكن وادي عمد ، قيل أنهم من كندة (جواهر الأحقاف ج2 ص11) بنو تجيب: بنو تجيب بن كندة واسم تجيب نسبة لامهم بنو أشا: بطن قديم من كندة ، نسبوا إلى أمهم أشاءة أمة من حضرموت. (المقحفي ص 23). الأعبود: بطن قديم من السكاسك من كندة (اللباب ج 1 ص 73). آل الاعلم: قبيلة من كندة ، ذكرها صاحب جواهر الأحقاف (جواهر ج 2 ص 72). مشجرة قبيلة كندة | مدونة الـزاهـر. الأعمور: من قبائل منطقة لحج من كندة (العبدلي ص 38). آل شحبل: قبيلة قيل هم من آل روح من تميم بن ضنة (الشاطري ج2 ص354) وقيل هم من السكون من كندة (السقاف ع7 ص335) بنو شكامة: قبيلة قديمة من السكون من كندة ، منها أكيدر صاحــــــــــب دومة الجندل (القلقشندي ج2 ص306) آل باشيخ: أسرة قيل هم من كندة ، تسكن هدون (جواهر الاحقاف ج2 ص13) بنو الطمح: بطن قديم من كندة ، هم بنو الطمح بن سلمه من الخرب بن منصور (القلقشندي ص64).
منهم: آل باشيبة، آل بايسر. بنو لقيط: بطن قديم من كندة (جواهر الاحقاف ج2 ص10). آل ماضي: من قبائل وادي عمد ، من الجعدة ، يقال أنهم من بني هلال من كندة ، هاجر جدهم الى عمد من بلدة البويرقات غرب حضرموت ، وهم آل طيف ، آل بن سويدان ، آل بن دق ، آل بن عقيل ، آل نيف ، آل مرعي ، آل مسلم (تاريخ حضرموت السياسي ج2 ص ص 94-95). آل بن مالك: بطن من كندة ، كان لهم عبيد يعرفون بهم قتلوا السلطان شجعنه بن راشد حاكم تريم سنة 593هـ (جواهر الاحقاف ج2 ص105). آل بن محفوظ: قبيلة تسكن الهجرين في وادي دوعن ، قيل من الصيعر (البلادي ص148) وقيل هم في السكون من كندة (جواهر الاحقاف ج2 ص149). الصيعري وش يرجع – عرباوي نت. بنو محمد: قبيلة قديمة من كندة ، قيل منهم: آل علي بن ســــــــالم ، ابن حترش ، آل يحيى، آل بارباع ، آل باجبير ، آل باعشرة ، آل باعجـــــــاج ، آل بن عدوان (جواهر الاحقاف ج2 ص13). المخارم: من السكون من كندة ، كانوا في عمقين (جواهر الاحقاف ج2 ص197). بنو هلال: قبيلة من كندة ، لها بقية ، ويخلط بعض المؤرخون بينهم وبين بني هلال بن عامر القبيلة الحجازية المهاجرة إلى شمال أفريقيا (تاريخ حضرموت السياسي ج2 ص236 آل باواحدة: أسرة قيل هم من كندة (جواهر الأحقاف ج2 ص13) آل بايومين: قبيلة من الدين ، قيل هم من كندة
في رخية درب يقال له سور بني نعيم من تجيب ولهم قرى كثيرة بوادٍ غير ذلك وإباضتهم قليلة وأكثر ذلك في الصدف لأنهم دخلوا في حمير. وتجيب من ولد الأشرس بن كندة، والسكاسك والسكون وبنو عامر بأبين والعباد ووين وماوية وبنو بكرة فهؤلاء ولد الأشرس بن كندة. فأما بنو معاوية بن كندة فبنو يزيد بن معاوية وينو وهب بن معاوية وبنو بدا بن الحارث بن معاوية وبنو الرائش بن الحارث بن معاوية وبنو معاوية بن الحارث وبنو ذهل بن معاوية الفقيد وبنو عمرو بن معاوية وبنو الحارث بن معاوية فهؤلاء بنو معاوية بن كندة ومنهم الملوك المتوّجون يقال كان فيهم سبعون ملكاً متوجاً أولهم ثور ومرتع ابنا عفير". جاءت تسمية هذه القبيله بالكرب نسبة إلى جدها الملك الكندي الملقب بالغلفاء وهو معد يكرب بن الحارث بن عمرو)المقصور( بن حجر)آكل المرار( بن عمرو بن معاويه بن الحارث)الأكبر( بن معاوية بن ثور بن عمرو بن معاوية بن ثور (وهو كنده) بن عفير من كهلان من قحطان. ويحد هذه القبيلة من الشمال قبائل الدواسر و قحطان (مذحج) ،ومن الشرق والشمال الشرقي قبائل الصيعر ، ومن الجنوب قبائل نهد وحضرموت، ومن الغرب قبائل عبيده ودهم و يام وبنو هلال. ويساكن الكرب قبيلة الصيعر.
ثم لا يجدُ أحدًا يأخذُها منه. ويُرى الرجلُ الواحدُ يتبعُه أربعون امرأةً. يَلُذْنَ به من قِلَّةِ الرجالِ وكثرةِ النساءِ» [مسلم:1012] قال الشيخ محمد صالح المنجد حفظه الله تعالى: "سمع أحد التابعين قول الرسول صلى الله عليه وسلم: «كل امرئ في ظل صدقته حتى يفصل بين الناس» [صححه الألباني في صحيح الترغيب:872] فعن نفيع بن حارث الثقفي رضي الله تعالى عنه قال: «أنَّ رجلًا قال يا رسولَ اللهِ أيُّ الناسِ خيرٌ؟ قال من طالَ عمُرهُ وحسُن عملُه.
وروى مسلم (2013) عن جابر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( لَا تُرْسِلُوا فَوَاشِيَكُمْ – أي كل ما ينتشر من ماشية وغيرها - وَصِبْيَانَكُمْ إِذَا غَابَتْ الشَّمْسُ حَتَّى تَذْهَبَ فَحْمَةُ الْعِشَاءِ ، فَإِنَّ الشَّيَاطِينَ تَنْبَعِثُ إِذَا غَابَتْ الشَّمْسُ حَتَّى تَذْهَبَ فَحْمَةُ الْعِشَاءِ). قال الحافظ ابن حجر رحمه الله ـ في الحديث الأول ـ: " ( جُِنح الليل) هو بضم الجيم وبكسرها ، والمعنى: إقباله بعد غروب الشمس ، يقال: جنح الليل: أقبل. قوله: ( فخلوهم) قال ابن الجوزي: إنما خيف على الصبيان في تلك الساعة ، لأن النجاسة التي تلوذ بها الشياطين موجودة معهم غالبا ، والذكر الذي يحرز منهم مفقود من الصبيان غالبا ، والشياطين عند انتشارهم يتعلقون بما يمكنهم التعلق به ، فلذلك خيف على الصبيان في ذلك الوقت. حديث نبوي عن الوقت. والحكمة في انتشارهم حينئذ أن حركتهم في الليل أمكن منها لهم في النهار ؛ لأن الظلام أجمع للقوى الشيطانية من غيره ، وكذلك كل سواد " انتهى. "
أهـ. وهذا التأويل خلاف ظاهر الحديث ، ويرده قوله صلي الله عليه وسلم في الحديث الآخر: ( لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَتَقَارَبَ الزَّمَانُ ، فَتَكُونَ السَّنَةُ كَالشَّهْرِ... الحديث). فإنه ظاهر أن المراد تقارب الزمان نفسه ، لا تقارب أحوال أهله.
حدوث الخسوف أخبر رسول الله صلّى الله عليه وسلّم عن وقوع ثلاثة خسوفات كعلامةً من علامات الساعة، خسف بالمشرق وآخر بالمغرب والثالث في الجزيرة العربية، إذ قال: (إن الساعة لا تكون حتى تكون عشر آيات: خسف بالمشرق، وخسف بالمغرب، وخسف في جزيرة العرب... ) [صحيح مسلم| خلاصة حكم المحدث: صحيح]. النار التي تحشر الناس وهي نارٌ عظيمة تخرج من اليمن تسوق الناس إلى محشرهم، كما أنّها آخر علامات الساعة ظهورًا، ففي حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: (يحشر الناس على ثلاث طرائق، راغبين راهبين، واثنان على بعير، وثلاثة على بعير، وأربعة على بعير، وعشرة على بعير، ويحشر بقيتهم النار، تقيل معهم حيث قالوا، وتبيت معهم حيث باتوا، وتصبح معهم حيث أصبحوا، وتمسي معهم حيث أمسوا) [صحيح البخاري| خلاصة حكم المحدث: صحيح].
(6) سادسا: الحث على اغتنام الوقت و التحذير من اضاعته من الاقوال الماثوره فالحث على استثمار الوقت و اقتناص فرصه، حديث ابن عباس رضى الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم لرجل و هو يعظه: اغتنم خمسا قبل خمس: شبابك قبل هرمك، وصحتك قبل سقمك، وغناءك قبل فقرك، وفراغك قبل شغلك، وحياتك قبل موتك). حديث النبي عن الوقت. (7 فقد لخص النبى ص فهذه العبارات الموجزه البليغه ما تناولة الباحثون فكتب عدة، فهو من جوامع الكلم، اذ تحدث عن اهمية الوقت و المبادره الى استثمارة و اغتنام قوه الشباب و فرص الفراغ فالعمل الصالح المثمر، وحذر من خمس معوقات لاستثمار الاوقات، كل هذا فكلمات و جيزه لا تبلغ العشرين كلمة. كما كان صلى الله عليه و سلم يامر بالمبادره الى العمل قبل حلول العوائق فيقول: بادروا بالاعمال سبعا، هل تنتظرون الا فقرا منسيا، او غني مطغيا، او مرضا مفسدا، او هرما مفندا، او موتا مجهزا، او الدجال فشر غائب ينتظر، او الساعة، فالساعة ادهي و امر). (8) فهو صلى الله عليه و سلم يحث امتة على المبادره باداء الاعمال و عدم تاجيلها، ذلك ان حال الانسان لا يخلو من و قوع المعوقات من مرض او هرم او موت او نحو هذا مما يقف حائلا دون اداء الاعمال او اتمامها، فالمعوقات عديدة، والحاذق من بادر باداء العمل قبل ان تحاصرة العوائق.
قال ابن كثير: إسناده على شرط مسلم أهـ. وصححه الألباني في صحيح الجامع فهذان الحديثان يدلان على أن من علامات الساعة تقارب الزمان. وقد اختلف العلماء في معنى تقارب الزمان على أقوال كثيرة ، وأقوى هذه الأقوال: أن تقارب الزمان يحتمل أن يكون المراد به التقارب الحسي أو التقارب المعنوي. أما التقارب المعنوي ؛ فمعناه ذهاب البركة من الوقت ، وهذا قد وقع منذ عصر بعيد. وهذا القول قد اختاره القاضي عياض والنووي والحافظ ابن حجر رحمهم الله. قال النووي: المراد بقصره عدم البركة فيه وأن اليوم مثلا يصير الانتفاع به بقدر الانتفاع بالساعة الواحدة. أهـ. حديث او ايه عن الوقت. وقال الحافظ: والحق أن المراد نزع البركة من كل شيء حتى من الزمان، وذلك من علامات قرب الساعة.. أهـ. ومن التقارب المعنوي أيضاً: سهولة الاتصال بين الأماكن البعيدة وسرعته مما يعتبر قد قارب الزمان ، فالمسافات التي كانت تقطع قديماً في عدة شهور صارت لا تستغرق الآن أكثر من عدة ساعات. وقال الشيخ ابن باز: في تعليقه على فتح الباري: التقارب المذكور في الحديث يُفسّر بما وقع في هذا العصر من تقارب ما بين المدن والأقاليم وقِصر المسافة بينها بسبب اختراع الطائرات والسيارات والإذاعة وما إلى ذلك ، أهـ.