يحول المولد الكهربائي الطاقة من كهربائية الى الحركية، الطاقة هي إحدى صور الوجود، فالكون مكون من أجسام وطاقة، وتعرف بتكافؤ المادة والطاقة، فالطاقة يمكن أن تتحول إلى مادة، والعكس بالعكس، فيمكن للمادة أن تتحول إلى طاقة، وتأخذ الطاقة أشكالا عدة، منها: الطاقة الحرارية، والكهربائية، والنووية، والكهرومغناطيسية، والحركية، وجميع هذه الأشكال يمكن تحويلها من شكل إلى آخر. يستخدم المولد الكهربائي في توليد الكهرباء، وهو جهاز ميكانيكي يحول الطاقة الحركية إلى طاقة كهربائية، في وجود مجال مغناطيسي، ويعمل على مبدأ الحث الكهرومغناطيسي، وهناك العديد من مصادر المولدات الكهربائية منها ما هو محرك متردد، ومنها التوربينات التي تستخدم المحركات البخارية في عملها، أو عن طريق تساقط المياه في التوربينات، والتي تعرف بالطاقة المائية، أو توربينات الرياح، وتغذي المولدات الكهربائية جميع الشبكات الكهربائية. يحول المولد الكهربائي الطاقة من كهربائية الى الحركية الإجابة: إجابة خاطئة.
السؤال: المولد الكهربائي يحول الطاقة الحركية الى الإجابة: المولد الكهربائي يحول الطاقة الحركية الى كهربائية
المولد الكهربائي يحول الطاقة الحركية الى طاقة كهربائية، نظرًا للتطور الهائل للصناعة في القرن العشرين وظهور الثروة الصناعية الحديثة ، تعد الطاقة حاليًا المصدر الرئيسي للطاقة ، وقد أدى توفر المواد الخام والقدرات إلى تعزيز تطور الصناعة العالمية ، وكل هذا يستخدم للكهرباء الطاقة التي يحصل عليها الانسان من الشمس اشعة الشمس هي مصدر الطاقة ويجب ان نستخدمها لحمايتها من الاختراق. تعد الشمس موردًا طبيعيًا على الأرض ، بما في ذلك الهواء والماء ، ولكن أثناء عملية التمثيل الضوئي لنمو النبات من خلال توفر الضوء والهواء والماء في دورة حياة النباتات ، فإن الماء مهم جدًا للإنسان والنبات، ويوجد هناك أشكال من الطاقة ، بما في ذلك الصوت أو الضوء أو المواد الكيميائية ، يمكنها تحويل الطاقة من شكل إلى آخر من خلال المعدات الكهربائية ، بما في ذلك السخانات ، التي تحول الطاقة من الطاقة الكهربائية إلى طاقة حرارية ، وبالتالي تزودنا بالحرارة والدفء. المولد الكهربائي يحول الطاقة الحركية الى طاقة كهربائية الاجابة: المولد الكهربائي.
وشددت على أهمية وجود دفتر يمكن أن يطلق عليه «دفتر الامتنان»، لتقوم المرأة فيه بتدوين الأمور الإيجابية التي يقوم بها زوجها، لتعترف بالامتنان له، وذلك لأن معظم النساء عندما يغضبن لا يتذكرن سوى الأمور السلبية التي تزيد من تفاقم المشكلة، وإن كانت بسيطة، منوهة إلى أهمية اختيار الموضوعات التي تتحدث فيها المرأة إلى الزوج، واختيار الوقت المناسب لمناقشة المشكلات، إذ إن الزوج حضن للمرأة، وليس مكباً لنفايات الآخرين، من خلال اطلاعه على أحاديث لا تهمه، وأمور هو في غنى عن سماعها، بالتالي يفضل الهروب من المنزل والذهاب إلى من يسعده، ويخفف عنه حدة التوتر المنزلي. وحول مقولة إن الرجل خائن بطبعه، ردت الدريع «بأن 73% من الرجال يتعذبون بالحب والفراق، لذلك لا يمكن تعميم بعض تلك الفرضيات، ومنها فرضية أن جميع الرجال بعد سن التقاعد يصابون باكتئاب، وهذا ما يخالف الدراسات التي أثبتت أن 28% فقط من المتقاعدين يصابون بالكآبة». ولأنها متخصصة في العلاقات الزوجية الحميمية، أكدت الدريع أن «الرجل يفكر في العلاقة خمس مرات أكثر من المرأة، لذلك يجب على المرأة أن تشبع رغبات زوجها، خصوصاً أن العلاقة الحميمية متعة بالنسبة إليه، ورسالة للتعبير قد لا تدركها المرأة، إذ يمكن القول إنه إذا صلح الفراش صلح النقاش (الحوار بين الزوجين)، وصلح المعاش (أسلوب التعايش)، كذلك يجب التركيز على أن الرجال الذين يرتكبون الحماقات يكونون غير مشبعين للعلاقة العاطفية».
كشفت الاختصاصية النفسية وخبيرة العلاقات الزوجية، فوزية الدريع، عن وجود أخطاء شائعة في العلاقات الزوجية، من شأنها التسبب في تعاسة شريكي الحياة، مؤكدة أن «السعادة نادراً ما تكون كاملة، خصوصاً أن مفهوم سعادة الزوجين لا يختلف عن مفهوم السعادة بشكل عام». ونصحت الزوجة بضرورة اختيار الموضوعات التي تناقشها مع الزوج، واختيار الوقت المناسب لذلك «لأن الزوج ليس مكباً لنفايات الآخرين»، مضيفة أن العلاقة الحميمة ضرورية، وينبغي إشباعها، معتبرة أنه إذا «إذا صلح الفراش صلح النقاش (الحوار بين الزوجين)، وصلح المعاش». وقالت الاختصاصية الكويتية إن «على الزوجين أن يحاولا إيجاد مفردات لتحقيق السعادة الزوجية، منها التنازل والقبول والصبر والاحترام، فتلك المفردات إذا ما تحققت وجد الطرفان طريقهما إلى السعادة، أما الحب كما يعتقد كثير وينادي به، فإنه يأتي لاحقاً، خصوصاً أنه يمكن تعريفه بأن تعمل ما لا تحب ولا تستطيع في أحيان كثيرة، لأن الطرف الآخر يريد ذلك».
كما انه لا يحب إنفاق المال وهي واحدة من الأمور الهامة لديه لذا يمكن أن تقوم بإنفاق الكثير من المال حتى يشعر بالغيظ. كما أنه يحب النظافة في المكان الذي يجلس فيه يمكن اغضابه بعض الشيء وإهمال البيت بضعة أيام.