User account menu User menu التسجيل تسجيل الدخول الرئيسية دروس مصوّرة أوراق عمل امتحانات مدرسية أوراق عمل - ملخصات امتحانات وزارية سابقة برنامج الامتحانات الوزارية 2021 للطلبة التكميلي كتب مدرسية وخطط المواضيع المحذوفة - غير النظاميين مواضيع المطالعة الذاتية للنظاميين امتحانات وزارية استكشف ساحة الأوائل دليل المدارس والجامعات الموسوعة تخصصك حسب شخصيتك تخصصك حسب معدلك دليل المعلمين منح وخصومات نوع الملف: الصف و المادة: الصف الثاني ثانوي مواد مشتركة - أكاديمي عربي -مهارات الاتصال / أكاديمي الفصل الاول الملفات المرفقة تدريب على اسم الفاعل واسم المفعول 320. 48 كيلوبايت عدد مرات التنزيل: 1761 غالبية ملفات الموقع تتطلب وجود برنامج اكروبات ريدر، يمكنك تحميله من هنا.
اسم الفاعل واسم المفعول 1. اسم الفاعل من الفعل صبر. * 2. اسم الفاعل من الفعل أقبل. * 3. اسم المفعول من الفعل صنع؟ * اسم المفعول من الفعل منع. * 5. اسم المفعول من الفعل استعمل * 6. اسم الفاعل من الفعل أنجد. * 7. اسم الفاعل من الفعل قتل * 8. اسم المفعول من الفعل ارتفع. * 9. اسم الفاعل من الفعل انسحب * 10. اسم الفاعل من الفعل سحر. * عدم إرسال كلمات المرور عبر نماذج Google مطلقًا.
[٦] جاء المُسافر أبوه: جاء: فعل ماضٍ مبنيٌّ على الفتح الظّاهر، والمُسافر: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمّة، وهو اسم فاعل يعمل عمل الفعل، وأبوه: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الواو نيابةً عن الضمّة؛ لأنه اسم من الأسماء الستّة، والهاء: ضمير مبني في محلّ جرّ مُضاف إليه. [٦] [٧] الشجرةُ عالية أغصانها: الشجرة: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمّة الظّاهرة، وعالية: خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمّة الظّاهرة، وهو اسم فاعل يعمل عمل الفعل، وأغصانها: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة، وها: ضمير مبنيٌّ على السّكون في محلّ جرّ مُضاف إليه. [٦] تطبيقات إعرابية على اسم الفاعل والمفعول بعد التّعرّف على حالات إعراب اسم الفاعل واسم المفعول، لابدّ من تدعيم المقال بشواهد إعرابيّة من القرآن الكريم والشّعر العربيّ، ليكون المقال أكثر وضوحًا وشمولًا: قال الله تعالى: {وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ}، [٩] الشّاهد في الآية الكريمة الاسم المشتقّ "الظّالم" اسم فاعل من الفعل الثّلاثي. يعضّ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضّمّة الظّاهرة. الظّالم: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضّمّة الظاهرة. قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- لمعاذ: "اتَّقِ دَعْوَةَ المَظْلُومِ، فإنَّهَا ليسَ بيْنَهَا وبيْنَ اللَّهِ حِجَابٌ"، [١٠] الشّاهد في الحديث الشّريف الاسم المشتقّ "المظلوم" اسم مفعول من الفعل الثّلاثي.
كما أنه يجوز في كتابة اسم المفعول، أن يتم إضافة نائب الفاعل إلى اسم المفعول، والذي يتمثل في: الورع محمود المقاصدِ، أو الورع محمود مقاصدُه. حيث تكون نائب الفاعل هنا مقاصد، وهنا جاءت الكلمة على صورتين مرة جاءت مرفوعة، وظهرت كنائب للفاعل، ومرة أخرى كانت مجرورة وجاءت في صورة مضاف إليه. وهذا على عكس اسم الفاعل، حيث أن اسم الفاعل والمفعول يعتبران من أهم المشتقات والمتشابهان في شروط عملهما، كما انهم يختلفان في المعنى والبناء، ويعربان تبعًا إلى موقعهم داخل الجملة. شاهد أيضًا: افكار عن اللغة العربية الفصحى يمكنك تنفيذها في يوم اللغة العربية صياغة اسم الفاعل يعتبر اسم الفاعل هو مشتق من المشتقات والذي يعرب حسب موقعه في الجملة، حيث أن تسمية الفاعل ترجع إلى صورته في الجملة ومعناه، أما بالنسبة إلى إعراب الفاعل فيعرب تبعًا إلى موقعه في الجملة، حيث يتم صياغته من الفعل الثلاثي، سواء كان فعل لازم أو فعل متعدي، ويكون أيضًا على وزن فاعل، مثل جملة جلس يحلس فهو جالس، وجملة فتح يفتح وهو فاتح. حيث يعرف الفرق بين اسم الفاعل واسم المفعول وهو بأن الفاعل الذي يدل على صفته التي حدثت ونشأت بالفعل، والتي تتمثل أيضًا في كلمة كرم أي هو كريم أو صار كريمًا، ويصاغ من الفعل الثلاثي وزن فِعل وذلك بكسر العين، أن كان متعديًا أو تحتاج الجملة إلى مفعول به حتى تكتمل أركانها، ويقاس أيضًا على أن يأتي اسم الفاعل منه على وزن فاعل، وذلك مثل ركب فهو راكب وعلم فهو عالم.
- للصف السابع- اسم الفاعل واسم المفعول
الكاسى: خبر إنّ ثانٍ. لقراءة المسائل كافّة المتعلقة باسم الفاعل واسم المفعول، ننصحك بالاطّلاع على هذا المقال: اسم الفاعل واسم المفعول. المراجع [+] ↑ "المشتقات (اسم الفاعل - اسم المفعول - الصفة المشبهة - اسم التفضيل)" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 03-09-2019. بتصرّف. ↑ سورة البقرة، آية: 177. ↑ سورة آل عمران، آية: 96. ↑ سورة الكهف، آية: 51. ↑ سورة النّساء، آية: 129. ^ أ ب ت ث ج ح خ د أبو محمد عبدالله جمال الدين بن يوسف بن أحمد بن عبدالله بن هشام الأنصاري، أوضح المسالك إلى ألفية إبن مالك (الطبعة 5)، بيروت:دار الجيل، صفحة 216، جزء 3. بتصرّف. ^ أ ب ت أبو القاسم محمود بن عمرو بن أحمد، الزمخشري جار الله، المفصل في صنعة الإعراب (الطبعة 1)، بيروت:مكتبة الهلال، صفحة 291، جزء 1. بتصرّف. ^ أ ب ت أبو بكر محمد بن السري بن سهل النحوي، الأصول في النحو ، بيروت:مؤسسة الرسالة، صفحة 122، جزء 1. بتصرّف. ↑ سورة الفرقان، آية: 27. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عبدالله بن عباس، الصفحة أو الرقم: 2448، صحيح.
3- عمل اسم المفعول: يعمل اسم المفعول عمل فعله المبني للمجهول فيرفع الاسم بعده على أنه نائب فاعل، وشروط عمله هي نفس شروط عمل اسم الفاعل، وذلك كالتالي: أ- إذا كان معرفا بال يعمل دون قيد أو شرط، مثل: * رأيتُ المجموعَ مالُهُ (اسم مفعول معرف بأل) ب- إذا كان مسبوقا بنفي، أو استفهام، أو مبتدأ، أو خبرا، أو نعتا، أو حالا ، مثل: * أمُعاقَبٌ الكسولُ (مسبوق باستفهام). * سار المقاتلُ مرفوعا رأسُهُ (وقع حالا). * هذا الرجلُ المسموعُ قولُهُ (وقع نعتا). * البيتُ مرفوعٌ بناؤُهُ (وقع خبرا). 4- إعراب اسم المفعول * لعلّ عتبكَ محمودٌ عواقبُهُ. لعل: حرف توقع ونصب (من أخوات إنّ). عتبك: اسم لعل منصوب بالفتحة الظاهرة في آخره وهو مضاف، والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر مضاف إليه. محمود: خبر لعل (اسم مفعول) مرفوع بالضمة الظاهرة في آخره. عواقبه: نائب فاعل لاسم المفعول (محمود) مرفوع بالضمة الظاهرة في آخره، وهو مضاف، والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه. * الكريمُ مُحترمٌ قدرُهُ. الكريم: مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة في آخره. محترم: خبر (اسم مفعول) مرفوع بالضمة الظاهرة في آخره. قدره: نائب الفاعل لاسم المفعول (محترم) مرفوع بالضمة الظاهرة في آخره، وهو مضاف، والهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف إليه.
من المثير للتعجب، أن الناس يتجرؤون على الله أكثر من التجرؤ على بعضهم البعض، ثم يدّعون الصفاء والإيمان وقوة القرب من الله عز وجل! ألأنهم لا يرون الله، يظنون أنهم قادرين على النفاق عليه كما ينافقون على البشر؟! يظنون أنهم قادرين على نقل كلام الله بالصورة التي تحلو لهم دون أن يعلم الله عز وجل بذلك؟ ربّما لم يصل منا أحد بعد، إلى درجة الإحسان في العبادة، والتي تعني: "اعبد الله كأنك تراه.. فإذا لم تراه فإنه يراك". وكوننا لا نخاف إلا ممن نرى، فإن خوفنا من الناس أشد بكثير من خشيتنا من الله عز وجل.. الرد على التفسير الباطل لقوله تعالى: { وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ}. فنحن إن ارتكبنا خطيئة، لا نخشى عقاب الله بقدر ما نخشى أن يعرف الناس بها، نخشى نظراتهم وكلامهم، ولا نخشى عقاب الله وغضبه.. نخاف من نقل كلام الناس بصورة أخرى، ولا نخاف من تفسير كلام الله كما يحلو لنا.. وأنا في مقالي هذا، وبعد ما رأيت من رجالنا الذين يُحلّون ضربهم لأزواجهم ونسائهم، فإنني سأتحدث عما ذكره الله عز وجل في سورة النساء.. وقبل أن تقرأوا مقالي هذا، فإن هذا المقال لمن يتفكرون، لأولي الألباب، ليس للجهلة.. أكرر، ليس للجهلة. لِمن يبحث عن طريقة، ليكمل بها رجولته الناقصة، فيلجأ إلى قوله تعالى في سورة النساء ويقول: " وَاضْرِبُوهُنَّ "؛ ففي البداية، قد أوضح الرسول صلى الله عليه والسلام ماهيّة الضرب التي قال عنها عز وجل في كتابه الكريم، ألا وهي: الضرب غير المبرح.. كما أنه قد نهى – صلى الله عليه وسلم -، عن الضرب على الوجه، والضرب المبرح لما فيه من إهانة وإذلال للمرأة ما يجعلها تكرهك طوال حياتها.. فإن ديننا ليس دين العنف والضرب، والكره والإذلال والمهانة!
فالصالحات المستقيمات على شرع الله منهن, مطيعات لله تعالى ولأزواجهن, حافظات لكل ما غاب عن علم أزواجهن بما اؤتمنَّ عليه بحفظ الله وتوفيقه, واللاتي تخشون منهن ترفُّعهن عن طاعتكم, فانصحوهن بالكلمة الطيبة, فإن لم تثمر معهن الكلمة الطيبة, فاهجروهن في الفراش, ولا تقربوهن, فإن لم يؤثر فعل الهِجْران فيهن, فاضربوهن ضربًا لا ضرر فيه, فإن أطعنكم فاحذروا ظلمهن, فإن الله العليَّ الكبير وليُّهن, وهو منتقم ممَّن ظلمهنَّ وبغى عليهن. ــــــــــــــــــــــــــــــــــ وفي تفسير السعدي رحمه الله جاء ما يلي: [ الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا (34). ] يخبر تعالى أن الرِّجَال ( قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ) أي: قوامون عليهن بإلزامهن بحقوق الله تعالى، من المحافظة على فرائضه وكفهن عن المفاسد، والرجال عليهم أن يلزموهن بذلك، وقوامون عليهن أيضا بالإنفاق عليهن، والكسوة والمسكن، ثم ذكر السبب الموجب لقيام الرجال على النساء فقال: ( بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ) أي: بسبب فضل الرجال على النساء وإفضالهم عليهن، فتفضيل الرجال على النساء من وجوه متعددة: من كون الولايات مختصة بالرجال، والنبوة، والرسالة، واختصاصهم بكثير من العبادات كالجهاد والأعياد والجمع.
أما (واضربوهن) فهي ليست بالمدلول الفعلي للضرب باليد أو العصا لأن الضرب هنا هو المباعدة أو الإبتعاد خارج بيت الزوجية. ولما كانت معاني ألفاظ القرآن تُستخلص من القرآن نفسه ، فقد تتبعنا معاني كلمة (ضرب) في المصحف وفي صحيح لغة العرب ، نجد أنها تعني في غالبها المفارقة والمباعدة والإنفصال والتجاهل ، خلافاً للمعنى المتداول الآن لكلمة (ضرب). فمثلا الضرب بإستعمال عصا يستخدم له لفظ (جلد) ، والضرب على الوجه يستخدم له لفظ (لطم) ، والضرب على القفا (صفع) والضرب بقبضة اليد (وكز) ، والضرب بالقدم (ركل). وفي المعاجم وكتب اللغة والنحو لو تابعنا كلمة ضرب لنرى مثلاً في قول: (ضرب الدهر بين القوم) أي فرّق وباعد بينهم. و(ضرب عليه الحصار) أي عزله عن محيطه. و(ضرب عنقه) أي فصلها عن جسده. فالضرب إذن يفيد المباعدة والإنفصال والتجاهل. تفسير عجيب لمعنى: “واضربوهن” / فاتنة بابان | وكالة أينانا الدولية للأخبار. وهنالك آيات كثيرة في القرآن تتابع نفس المعنى للضرب أي المباعدة: {وَلَقَدْ أَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقاً فِي الْبَحْرِ يَبَساً لَّا تَخَافُ دَرَكاً وَلَا تَخْشَى} طه ٧٧ أي أفرق لهم بين الماء طريقاً. {فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِب بِّعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ} الشعراء ٦٣ أي باعد بين جانبي الماء.
9387 - حدثنا إبراهيم بن سعيد الجوهري قال، حدثنا ابن عيينة، عن ابن جريج، عن عطاء قال، قلت لابن عباس: ما الضرب غير المبرح؟ قال: بالسواك ونحوه. 9388 - حدثنا المثنى قال، حدثنا حبان بن موسى قال، أخبرنا ابن المبارك قال، أخبرنا ابن عيينة، عن ابن جريج، عن عطاء قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في خطبته: " ضربًا غير مبرح "، قال: السواك ونحوه. 9389 - حدثنا القاسم قال، حدثنا الحسين قال، حدثني حجاج قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تهجروا النساء إلا في المضاجع، واضربوهن ضربًا غير مبرح = يقول: غير مؤثّر. 9390 - حدثنا ابن وكيع قال، حدثنا أبي، عن إسرائيل، عن جابر، عن عطاء: " واضربوهن "، قال: ضربًا غير مبرح. 9391 - حدثنا المثنى قال، حدثنا حبان قال، أخبرنا ابن المبارك قال، حدثنا يحيى بن بشر، عن عكرمة مثله. 9392 - حدثنا محمد بن الحسين قال، حدثنا أحمد بن مفضل قال، حدثنا أسباط، عن السدي: " واضربوهن "، قال: إن أقبلت في الهجران، وإلا ضربها ضربًا غير مبرح. 9393 - حدثنا ابن وكيع قال، حدثنا أبي، عن موسى بن عبيدة، عن محمد بن كعب قال: تهجر مضجعها ما رأيتَ أن تنـزع. فإن لم تنـزع، ضربها ضربًا غير مبرح.
الخميس 24 شعبان 1439 - 10 مايو 2018 7173 خلدون مخلوطة انتشرت في الآونة الأخيرة على وسائل التواصل المختلفة والمواقع بشكل كبير مقالة غير منسوبة لكاتب معروف بعنوان: "تفسير عجيب لمعنى: واضربوهن" وأنها تعني ( ابتعدوا عنهن) أو ( امضوا بعيداً). ولكن عند البحث عن كاتب المقالة تبين أنها للكاتبة الأمريكية "لالا بختيار" وهي امرأة أمريكية من أصل إيراني، وهذا يشكف لنا أن هذا التحريف ما هو إلا حلقة من حلقات التشويه الذي يقوم به أعداء الأمة الذين يسخرون أقلاما مأجورة من المنتسبين للإسلام للنيل من تعاليمه وتبديل أحكامه. جاء ضمن المقالة: ( كنتُ على يقين أن ضرب النساء المذكور في القرآن لا يمكن أن يعني ضرب بالمعنى والمفهوم العامّي). #الجواب: الغريب أن المعنى الحقيقي للضرب والمشهور على ألسنة العرب أصبح عند الكاتبة مفهوما عاميا ، وكأنه لا أصل له في اللغة ، مع أن علماء اللغة مجمعون على أن المعنى الحقيقي له كما قال العلامة الأصفهاني وغيره هو: ( إيقاع شيء على شيء). ثم تقول الكاتبة: ( ولما كانت معاني ألفاظ القرآن تُستخلص من القرآن نفسه ، فقد تتبعنا معاني كلمة "ضرب" في المصحف وفي صحيح لغة العرب ، نجد أنها تعني في غالبها المفارقة والمباعدة والانفصال والتجاهل ، خلافاً للمعنى المتداول الآن لكلمة "ضرب" ، الآية تحض على الوعظ ثم الهجر في المضجع ، وإن لم يُجْدِ ذلك ولم ينفع ، فهنا "الضرب" بمعنى المباعدة والهجران والتجاهل).