قيامة عثمان 12 مترجم | قيامة عثمان الحلقة 12 مترجم قصة عشق | مسلسل المؤسس عثمان مترجم الحلقه 12 - video Dailymotion Watch fullscreen Font
مسلسل قيامة المؤسس عثمان الحلقة 82 الأحداث أحداث مسلسل قيامة المؤسس عثمان الحلقة 82 نور بلاي قصة عشق 3sk، الآن يا أصدقائي لقد نشر موقع قناة atv التركية صور مسربة في غاية الأهمية والخطورة و قد ركزوا في هذه الصور على مواجهة عثمان و أخيه غوندوز. فغوندوز وعد ريغاتو خان بأن يعطيه محاربين و خيول، و من السيناريو المسرب يتضح لنا الآتي: ان عثمان اراد ان يعاقب غوندوز على فعلته هذه. و بالفعل قد حدثت معركة بين الأخوين، و لكن يتضح لنا ايضا انها لم تكن معركة بالسيف فقط، بل كانت معركة كلامية ايضا. فما تعرضه لنا الصورة المسربة تدل على ان عثمان يتحدث مع أخيه غوندوز بل و يقوم بإيلامه و توبيخه على تعاونه مع المغول، و انه يخاف على حياته اكثر من حبه للشهادة. إذن الان اتضحت الامور، طالما هناك لون و حديث و مبارزة كلامية، اذن غوندوز لن يغادرنا في المؤسس عثمان الحلقة 82 قصة عشق و سيكمل معنا طويلا في المسلسل. و الآن ماذا عن رد غوندوز على ريغاتو خان، لقد اخبرتكم من قبل ان غوندوز لن يعطي ريغاتو المحاربين و لن ينزل ساحة المعركة ضد بني جلدته. و انما سيضع لعبة استراتيجية بالتعاون مع عثمان و يقومون بوضع ريغاتو خان بين شقي الراحة.
و لكن رد الشيخ أديب عليه كان قاسيا و مدمرا للغاية، وقال له كنا نفضل ان نخسر ارواحنا على ان تركع انت للظلم لتحافظ عليها، و هذا هو الفرق بين غوندوز و السيد عثمان. ف غوندوز يريد حماية من يحبهم و يحافظ عليهم و يدرس موقفه جيد و يعلم انه اضعف منهم، لهذا لا يريد ان يقف في وجههم و يخسر من يحب. على عكس السيد عثمان تماما ، فهو مستعد ان يخسر حياته و حياة من يحب و لكن لا يركع، و هذا التصرف ليس سياسيا بالطبع من السيد عثمان. وهذه هي فائدة وجود شخصية كشخصية السيد غوندوز إلى جانبه، اذا كان عثمان يريد ان ينشأ دولة حقا، فإن هذه الدولة ما كانت لتقوم ابدا لولا تصرف غوندوز هذا. فكل شيء كان ينشأه عثمان و يحاول حمايته و تجهيزه من اجل الدولة، كان سيخسره فقط من اجل كبرياءه و عدم تمكنه من التصرف بسياسة، لكن كل ما حدث او سيحدث فهو من تدبير الله سبحانه و تعالى. و كل منهما قام بالدور الذي من المفترض ان يقوم به، لكن في الحلقة القادمة سوف يتصادمان بلا شك، و هذا التصادم كان حتمي و لا مفر منه على الإطلاق. فالسيد غوندوز الآن سوف يجمع نتيجة قراراته التي اتخذها، فريغاتو سوف يطالبه بالجنود الذي وعده بهم، و بالخيول التي قال انه سيعطيها لكي يضيفهم للعشرين ألف جندي الذي أرسلهم ارغون خان.
شارك مع اصدقائك تابع ياقوت Snapcode مسلسل المنصة 2 كان يا مكان في قبرص رامز مريض نفسي اعترافات 77 يوم الشاحنة الحمراء المؤسس عثمان مدبلج بناية هب الريح سما عالية باب الحارة صقار زوج تحت الاقامة الجبرية تفتيش كله بالحب الضفدع ولاد ناس على صفيح ساخن ولاد المرسى ازمة ثقة خيبة امل برمجة وتصميم بكل من ياقوت.
قوله تعالى: وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين فمن تطوع خيرا فهو خير له وأن تصوموا خير لكم إن كنتم تعلمون قوله تعالى: وعلى الذين يطيقونه قرأ الجمهور بكسر الطاء وسكون الياء ، وأصله يطوقونه نقلت الكسرة إلى الطاء وانقلبت الواو ياء لانكسار ما قبلها ، وقرأ حميد على الأصل من غير اعتلال ، والقياس الاعتلال ، ومشهور قراءة ابن عباس " يطوقونه " بفتح الطاء مخففة وتشديد الواو بمعنى يكلفونه. وقد روى مجاهد " يطيقونه " بالياء بعد الطاء على لفظ " يكيلونه " وهي باطلة ومحال; لأن الفعل مأخوذ من الطوق ، فالواو لازمة واجبة فيه ولا مدخل للياء في هذا المثال.
والرابع: أنه قال بعد ذلك: "فمن تطوع خيرا فهو خير له وأن تصوموا خير لكم"، وهو أيضًا مناقض لقوله "كتب عليكم الصيام". قلت: فالتأويل الصحيح أن معنى قوله "وعلى الذين يطيقونه": يطيقون الطعام فدية، وعلى هذا فالمعنى أن الرخصة لم تكن للقادرين على الصوم المطيقين له، وإنما كانت الرخصة للمرضى والمسافرين أن يقضوا تلك الأيام، أو يطعموا عن كل يوم مسكينا إن قدروا على الإطعام، وإن لم يقدروا فليس لهم إلا قضاء تلك الأيام. ثم نسخ ذلك الترخيص ولم يبق للمرضى والمسافرين إلا القضاء، وأعيد أمر المسافرين والمرضى في الآية التالية "فمن شهد منكم الشهر فليصمه ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ولتكملوا العدة" تنبيها وتأكيدا على أن رخصة الفدية قد نسخت، وأن ليس عليهم إلا القضاء. ويشكل على هذا التأويل أن الطعام لم يسبق ذكره في الآية، ورجوع الضمير إلى المتأخر قبيح، وهذا ما يعبر عنه بالإضمار قبل الذكر، ولم يبحه أئمة النحو. قلت: هذا الذي اخترناه ليس بدعا، قال أبو جعفر: وقد زعم بعض أهل العربية من أهل البصرة أن معنى قوله" وعلى الذين يطيقونه": وعلى الذين يطيقون الطعام"، وقد ذهب الشاه ولي الله الدهلوي أيضًا إلى أن "يطيقونه" معناه "يطيقون الطعام" وإن كان له تأويل مختلف عن تأويلنا.
والثاني وهو الصحيح ، وعليه أكثر العلماء: أنه يجب عليه فدية عن كل يوم ، كما فسره ابن عباس وغيره من السلف على قراءة من قرأ: ( وعلى الذين يطيقونه) أي: يتجشمونه ، كما قاله ابن مسعود وغيره ، وهو اختيار البخاري فإنه قال: وأما الشيخ الكبير إذا لم يطق الصيام ، فقد أطعم أنس بعد أن كبر عاما أو عامين كل يوم مسكينا خبزا ولحما ، وأفطر. وهذا الذي علقه البخاري قد أسنده الحافظ أبو يعلى الموصلي في مسنده ، فقال: حدثنا عبيد الله بن معاذ ، حدثنا أبي ، حدثنا عمران ، عن أيوب بن أبي تميمة قال: ضعف أنس [ بن مالك] عن الصوم ، فصنع جفنة من ثريد ، فدعا ثلاثين مسكينا فأطعمهم. ورواه عبد بن حميد ، عن روح بن عبادة ، عن عمران وهو ابن حدير عن أيوب ، به. ورواه عبد أيضا ، من حديث ستة من أصحاب أنس ، عن أنس بمعناه. ومما يلتحق بهذا المعنى: الحامل والمرضع ، إذا خافتا على أنفسهما أو ولديهما ، ففيهما خلاف كثير بين العلماء ، فمنهم من قال: يفطران ويفديان ويقضيان. وقيل: يفديان فقط ، ولا قضاء. وقيل: يجب القضاء بلا فدية. وقيل: يفطران ، ولا فدية ولا قضاء. وقد بسطنا هذه المسألة مستقصاة في كتاب الصيام الذي أفردناه. ولله الحمد والمنة.
انتهى من " النشر في القراءات العشر" (1/9). وانظر في معنى القراءات والفرق بين الشاذ والمتواتر: ( 177136)، ( 178120). ثانيًا: معنى ( يطوقونه) ؛ أي: يكلفونه، فلا يستطيعونه قال الإمام "البخاري" في "صحيحه" (6/ 25): "بَابُ قَوْلِهِ: أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ، وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ، فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ، وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ [البقرة: 184]. وَقَالَ عَطَاءٌ: يُفْطِرُ مِنَ المَرَضِ كُلِّهِ، كَمَا قَالَ اللَّهُ تَعَالَى ، وَقَالَ الحَسَنُ، وَإِبْرَاهِيمُ: فِي المُرْضِعِ أَوِ الحَامِلِ، إِذَا خَافَتَا عَلَى أَنْفُسِهِمَا أَوْ وَلَدِهِمَا: تُفْطِرَانِ ثُمَّ تَقْضِيَانِ، وَأَمَّا الشَّيْخُ الكَبِيرُ إِذَا لَمْ يُطِقِ الصِّيَامَ: فَقَدْ أَطْعَمَ أَنَسٌ بَعْدَ مَا كَبِرَ عَامًا أَوْ عَامَيْنِ، كُلَّ يَوْمٍ مِسْكِينًا، خُبْزًا وَلَحْمًا، وَأَفْطَرَ. قِرَاءَةُ العَامَّةِ: يُطِيقُونَهُ [البقرة: 184]: وَهْوَ أَكْثَرُ".... ثم ساق بسنده (4505) عَنْ عَطَاءٍ، سَمِعَ ابْنَ عَبَّاسٍ، يَقْرَأُ: ( وَعَلَى الَّذِينَ يُطَوَّقُونَهُ فَلاَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ).
وهذا يعني أنه لا جدوى من قولنا {ربنا وﻻ تحملنا ما ﻻ طاقة لنا به} ولم ينفذ الله هذا، وحملنا ما ﻻ طاقة لنا به، وتفقد هذه اﻵية مصداقيتها. ولذا قال في حديث إن صح (الصوم لي وأنا أجزي به). واخترنا الصوم ﻷنه خير لنا، ولكن كل من يدفع فدية فإنه لم يرتكب أي ذنب، والفدية هي شيء عوضاً عن شيء، بدليل قوله تعالى {وفدينه بذبح عظيم} وفي اﻷسرى{فإما مناً بعد وإما فداء} أي الفدية ليست كفارة ﻷن الكفارة ﻻ تكون إﻻ عن ذنب، والسادة الفقهاء لم يفرقوا بين الفدية والكفارة، حتى أن الصيام نفسه هو كفارة (غرامة) لذنوب أخرى. فالقتل الخطأ كفارته صيام شهرين متتاليين إن لم يوجد فدية، والظهار كفارته صيام شهرين متتاليين، واليمين كفارته ثلاثة أيام صيام، ونلاحظ هنا أن الصوم هو عقوبة أو غرامة. فمن أراد الصوم جاءت اﻵيات التي تليها تشرح معنى الأيام المعدودات وتفسر الصوم عن ماذا. والله في بداية التنزيل الحكيم قال {ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ* الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ} وذكر الصلاة ﻷنها صلة بين الله والمؤمن، وذكر الإنفاق، لكن لم يذكر الصيام.