ما أن انتهت حرب تموز التي صمد فيها حزب الله والشعب اللبناني ، حتى خرج بشار الأسد بخطابه الشهير الذي وصف فيه بعض الحكام العرب الذين كانوا ينتظرن هزيمة حزب الله بأشباه الرجال ، مما تسبب في قطيعة من بعض الدول العربية له فترة لم تكن قليلة ، واستمرت حتى المصالحة الشهيرة في القمة العربية.
كما وافقت المحكمة على مرشحين آخرين هما عبدالله سلوم عبدالله ومحمود... بريطانيا تفرض عقوبات على حلفاء للرئيس السوري 15 مارس 2021 2, 697 أعلنت بريطانيا اليوم الاثنين فرض عقوبات جديدة على ستة حلفاء للرئيس السوري بشار الأسد بينهم وزير الخارجية ومستشارون مقربون. كم عمر بشار الاسد وزوجته 2022 - هواية. وقال وزير الخارجية البريطاني دومينيك راب "يبطش نظام الأسد... إصابة الرئيس السوري بشار الأسد وزوجته بفيروس "كورونا" 08 مارس 2021 30, 258 أعلنت الرئاسة السورية، اليوم (الإثنين)، إصابة الرئيس بشار الأسد وزوجته أسماء، بفيروس "كورونا"، وذلك بعد شعورهما بأعراض خفيفة. وأوضحت الرئاسة السورية في بيان، أن الرئيس بشار وزوجته قاما... نافيًا وجود اتصالات مع "الأسد".. وزير الخارجية: لا مجال لحل الأزمة السورية إلا بتسوية سياسية 22 يناير 2021 12, 627 رهن وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان حل الأزمة السورية بتسوية سياسية ذات مسار صحيح، يقوم على كتابة دستور جديد، وبدعم الأمم المتحدة. وقال في مقابلة على قناة "العربية" إنه في حال الوصول... ترامب: جهزت لاغتيال بشار الأسد عام 2017 لكن وزير الدفاع عارض العملية 16 سبتمبر 2020 31, 632 أقرّ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بأنه جهز لاغتيال الرئيس السوري بشار الأسد في عام 2017، لكن وزير دفاعه آنذاك جيمس ماتيس عارض العملية.
Al-Faisal, Tengku Muhammad (2018) الصراع النفسي قمرة في الرواية "بنات الرياض" لرجاء عبد الله الصانع: دراسة تحليلية سيكولوجية أدبية. Undergraduate thesis, Universitas Islam Negeri Maulana Malik Ibrahim. Abstract مستخلص البحث فإنّ الرواية بنات الرياض هي الرواية التي تتضمن فيها كثير من القضايا النفسية الإنسانية. تتحدث هذه الرواية عن المحاولة أربع مرأة في التحقيق حبهنّ وتواجه تلك المرأة صراع النفسي في قلبهنّ. لذلك، يحاول الباحث في كشف الصراع النفسي الذي أصابته قمرة وأسباب ظهوره. فهذا البحث مستهدف إلى معرفة الصراع النفسي الذي اصابت قمرة وأسباب الظهور ذلك الصراع النفسي في رواية بنات الرياض. قام هذا البحث باستخدام المنهج البحث الكيفي الوصفي. وموضوع هذا البحث هو الرواية بنات الرياض لرجاء عبد الله الصاع. يركز الباحث في التحليل عن صراع النفسي الذي تشعره قمرة في الرواية بنات الرياض بمقاربة نظرية السيكولوجية الأدبية. حصل الباحث البيانات المستخدمة في هذا البحث طريقة القراءة والتسجيل. والنتائج هذا البحث هي كانت أشكال الصراع النفسي الذي أصابته قمرة في الرواية بنات الرياض ثلاثة، وهي: الصراع إقدام وإحجام المزدوج (Double Approach – Avoidance Conflict)، الصراع إقدام وإحجام (Approach – Avoidance Conflict)، والصراع إحجام وإحجام (Avoidance-Avoidance Conflict).
وتقول الصانع: «أنا بطبعي أمقت السلبية ولن أنتظر حتى يتحرك الآخرون من أجلي. إنه واجبي تجاه نفسي وتجاه أبنائي وبناتي في المستقبل. » تم اختيارها في المرتبة ال37 ضمن قائمة أقوى 100 عربي تحت سن الأربعين. [2] قال غازي القصيبي عن روايتها (بنات الرياض)،: «تُقْدم رجاء الصانع على مغامرة كبرى.. تزيح الستار العميق الذي يختفي خلفه عالم الفتيات المثير في الرياض». [3] مصادر [ عدل] نساء من المملكة العربية السعودية، علي فقندش؛ وديان قطان، نشره المؤلفان، جدة، 1427هـ/2006م. أفق التوقع بين القبول والرفض: قراءة في تلقي رواية بنات الرياض، ميساء الخواجا، ضمن بحوث ملتقى النقد الأدبي الثاني، النادي الأدبي، الرياض، 1431هـ/2010م. الرواية السعودية النسائية: قراءة في التاريخ والموضوع والقضية والفن، خالد بن أحمد الرفاعي، النادي الأدبي، الرياض، 1430هـ/2009م. مراجع [ عدل] روابط خارجية [ عدل] المحكمة ترفض دعوى ضد رجاء الصانع
- 4 - تأتي أهمية رواية «بنات الرياض» في سياق اجتماعي عام، شرعنها، كنتاج فني عربي يضخ حالات جمالية في غاية الروعة، له ملاقاة كونية مثلاً في تركيا الروائية نازلي آراي، وفي أمريكا اللاتينية جواكيم ماشادو دي أسيس، وهنري ترويا في أوروبا وغيرهم.
كل حادثة تقع في الرواية لابد أن تقع في مكان معين وزمان بذاته، وهي لذلك ترتبط بظروف وعادات ومبادئ خاصة بالزمان والمكان اللذين وقعت فيهما.. والارتباط بكل ذلك ضروري لحيوية القصة، لأنه يمثل البطانة النفسية للرواية.. وهذا ما تناقض تماماً في (رواية!! ) بنات الرياض. لا أخفيكم سراً أنني أطلت النظر للرقم (23) وهو الرقم الذي يرمز إلى عمر الكاتبة (رجاء الصانع).. كان لدي أمل كبير أن يكون هناك خطأ مطبعي في الرقم.. حول عمر الكاتبة الحقيقي من (32) إلى (23).. فالرواية تبدو وكأنها تعود إلى حرب ما قبل الخليج أو أكثر. فعدم التزام الكاتبة بالزمان المعني بهذا العصر أدى إلى ضعف وتهالك بطانة الرواية.. ومن (رواية!! ) بنات الرياض اتضح لي الفرق بين الروايات العربية والروايات الأجنبية.. حقاً لقد كان فرقاً شاسعاً جداً كما الفرق بين الثرى والثريا والأرض والسماء. الروائية الإنجليزية (إميلي برونتي) أصدرت عام 1847م روايتها الشهيرة (مرتفعات ووذرنغ) الرواية الآن عمرها أكثر من مائة وخمس وعشرين سنة.. وكما هو ملاحظ الرواية قديمة جداً.. لكنها ما زالت تملأ السمع والبصر في وقتنا الحاضر.. فتمكُّن الكاتبة من أدواتها الفنية ساعد على إبقاء روايتها لأكثر من قرن من الزمان إن لم تكن باقية أبد الدهر.. ورواياتنا العربية (اليتيمة) لا تلبث أن تندثر بعد عدة أشهر فقط من صدورها.. أنا شخصياً على علم ودراية بأعظم كتاب الرواية الأجانب.. بيد أنني لا أعرف اسما واحداً فقط من كتاب الرواية العرب.
صدرت نسخة مخرج من الفيديو يوم 28 يوليوز 2014 وكانت مطابقة الفيديو الأصلي، إلا أنها تتضمن مرأتين في نهاية الفيديو تقبلان بعضهما وتلمسان جسم يوري. المصدر:
- أريد أن أرحب بكن في الكلية، وأتمنى لكم قضاء وقت مفيد جدا في رحابها وبين جنباتها.. أعرفكم بنفسي - أنا العجوز الساحرة!! - اسمي مريم خالد عميدة الكلية.. اعتبروني أختاً كبرى لكم أو حتى أم لمن رغبت في ذلك فقالت مي بصوت طفولي: - ماما!! - وبإمكانكم طرح أي تساؤل أو استفسار علي مباشرة.. - حسنا أين مكنستك وقدرك؟ عندها لم تتمالك لمياء نفسها وأطلقت ضحكة عالية.. - هاهاهاههاهاها ااهههاهاهاهاها فضربتها مي بقوة.. - ماذا فعلت يا حمقاء لقد فضحتنا فأمسكت لمياء بفمها بارتباك وهي تنظر بهلع يمنة ويسرة حيث كانت كل الأنظار متجهة نحوها.. فدوى مكبر الصوت بصوت العميده الغاضب: - احم.. الأخت هناك!! تعالي!! ☜ - هاه هل صدقتني الآن؟ - يخرب بيتك يا مجنون!!.. أخيرا فعلتها وخطفت بنات - هه.. اسمع.. بلغ بقية الشباب الغير متواجدين ليحضروا إلى الاستراحة.. وادع (كل من يعز عليك) أيضا.. هه - فورا!! وهنا بدأت عبير بالشهيق والنواح.. - لقد ضاع مستقبلي.. انتهت حياتي.. يا رب ساعدني.. يا رب والله أتوب والله أتوب.. خلصني يا رب من هذا المأزق وسأتوب.. سأتوب لاحت من لمياء التفاتة إلى يمينها لتجد أن من يقود السيارة التي تحاذي سيارة خاطفها هو أبوها!!..
بقلم: عبد الرحمن بن ظافر العمري ما أجملَ أن يكونَ الإنسانُ ذا موهبةٍ وإبداع.. وما أروعَ أن يكونَ ذا قلمٍ سيّالٍ.. وذهنٍ متفتقٍ.. وحضورٍ أدبيٍ وثقافيٍ.. ولكن!! * إذا كانَ الإبداعُ جنايةً على صاحبهِ.. وظلماً لمجتمعهِ.. فلا حاجةَ لنا في هذا الإبداع! * وإذا كانَ الأدبُ داعياً إلى قيمٍ باليةٍ.. وفاضحاً وهاتكاً لأستارِ البشرِ.. فلا باركَ اللهُ في هكذا أدب!! بل هو حتماً من " قلةِ الأدب ". * وإذا كانَ المثقفُ أو الروائيُ أو الشاعرُ أو القاصُ متجرداً من لوازمِ الدينِ, أو عرى الحياءِ, أو ملابسِ الذوقِ العامِ, أو منها كلها.. فأتوني بأوراقهِ.. واجمعوا لي أقلامَه.. وأحضروا كتبَه وملفاتِه.. ثم أعينوني على رميها في بحرٍ لا ساحلَ له.. وليعذرنا سمكُ هذا البحرِ بعد ذلكَ على إيذائهِ.. وتكديرِ صفوهِ وتعكيرِ مزاجه!! * إذا كانَ هذا الإبداعُ في تقييمِ المثقفيـنَ والأدباءِ الحاذقيـنَ " خطيئةً أدبيةً " وَ " سقطةً ثقافيةً ", فهو إذن أدبٌ لا نريده.. وشعرٌ لا نقرأه.. ورواياتٌ نقذف بها في أتونِ نارٍ لا تنطفئ.. نارٍ تأكل الباليَ من الأفكار.. وتحرقُ السيئَ من الأذكار.. وتزيلُ من الوجودِ كلَّ محاولاتِ النيلِ من سيرِ المجتمعاتِ الحثيثِ نحوَ تحقيقِ كمالٍ إنسانيٍ في دينها.. ودنياها.. وأدبها.. وكلِّ شؤونها.