معلومات تفيدك دليل الجامعة التقويم الأكاديمي جامعات محلية ودولية البيانات المفتوحة مواقع المكتبات في الجامعات السعودية خارطة البوابة التوظيف خريطة الموقع مواقع ذات صلة أسئلة متكررة الأتمتة والتحول الرقمي الدعم الفني للخدمات الإلكترونية تقنية المعلومات السياسات والإجراءات سياسات البوابة جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز للإتصال من داخل الجامعة 8888 للإتصال من خارج الجامعة 011-588-8888 لطلب الدعم الفني للأعطال التقنية
الأقسام المساندة يحوي المركز وحدة بيت الحيوان المجهزة بأحدث التقنيات لتسهيل إجراء الأبحاث على حيوانات التجارب ودراسة هذه الحيوانات وسلوكياتها سريريا وتوفيرها للباحثين بمعايير قياسية وعالمية متميزة. بيت الحيوان التعاون يتعاون مركز الملك فهد للبحوث الطبية مع عدد من الجامعات والعلماء والباحثين محلياً و عالمياً في المجالات الصحية والبحوث العلمية المعتمدة, يشمل التعاون تبادل الخبرات ومشاريع بحثية مشتركة وغيره.. الأنشطة والفعاليات الأعضاء د. بدرة الغامدي مساعدة مدير المركز للشؤون البحثية - أستاذ مساعد في قسم المختبرات الطبية - مشرفة وحدة أبحاث ماقبل السريرية د. وكالة عمادة شئون المكتبات - شطر الطالبات| الأسئلة المتكررة. أنور هاشم نائب مدير المركز - أستاذ مشارك - مشرف وحدة اللقاحات والعلاجات المناعية أ. د. عادل أبوزنادة مدير مركز الملك فهد للبحوث الطبية - أستاذ في قسم المختبرات الطبية - رئيس مبادرة رؤية للمختبرات الطبية - وكيل الجامعة للشؤون التعليمية المزيد
كنت قد كتبتُ في هذه الزاوية على فترات متباعدة بعض الملاحظات والمقترحات التطويرية لمكتبة الأمير سلمان المركزية بجامعة الملك سعود، وعقّبت عمادة شؤون المكتبات مشكورة على ما كتبتُ بردّ مطوّل نشر في هذه الصحيفة في 13 فبراير 2009م. وسأوضّح بعض النقاط التي تحتاج إلى توضيح استنادًا إلى التعقيب المشار إليه. استُهل التعقيب بمقدمة وُصفت بأنها "لابد منها"، وقد تضمّنت إشارة إلى وجود مقالات تتحدّث عن "مؤسساتنا الثقافية العريقة"، وألمحت إلى أن بعض تلك المقالات تنطوي على "بعض الهجوم والتجني والافتراءات على الحق"، ثم ربطت ذلك بالمقالات التي كتبت في هذه الزاوية، في إشارة إلى أنها تندرج ضمن مقالات الهجوم والتجني والافتراء. عماده المكتبات جامعه الملك سعود بن عبد العزيز الصحيه. ومع أن كل وصف من الأوصاف السابقة يشير إلى دلالة معينة ذات معنى محدد إلا أن التعقيب لم يوضّح جوانب الهجوم، وأشكال التجنّي، وأساليب الافتراء الذي قامت عليه تلك المقالات، واكتفى بإرسال تلك الأحكام الخطيرة دفعة واحدة. ويبدو أن الروح الدفاعيّة تلبّست الرد منذ بدايته، ولهذا فقد افتقر إلى الموضوعية في النقاش باستناده إلى افتراضات غير واقعية، فذكر أن هناك "حملة"، "شنّها الدكتور ناصر الحجيلان"، من خلال تخصيص أربع مقالات للكتابة عن المكتبة.
وهذا العلاج من أحسن ما عولج به هذا المرض، لا سيما إذا مزج العسل بالماء الحار، لأن الأطباء مجمعون في مثل هذا على أن علاجه بأن تترك الطبيعة وفعلها، وإن احتاجت إلى معين على الإسهال أعينت مادامت القوة باقية". ويرى الدكتور النسيمي:" [8] أن الإسهال الحاد الذي وصف له النبي صلى الله عليه وسلم العسل كما يحتمل أن يكون ناتجاً عن تخمة، فإنه يحتمل أن يكون ناتجاً عن عفونة معوية، وأن للوصفة النبوية هذه ميزات ثلاثة: الأولى: المعالجة المثلية بمعالجة الإسهال بمسهّل، وذلك لدفع الفضلات ومحتوى الأمعاء الفاسدة والإنسمام الغذائي من التخمة أو طرد المحتوى المتعفن بتكاثر الجراثيم. الثانية: اختيار العسل وهو ملين على المسهلات الشديدة التي تخرّش الأمعاء، وأكثر الدوائيين اليوم إذا رغبوا بإعطاء مسهل في حوادث الإسهال غير الطفيلية المنشأ، فإنهم يفضلون المليّن. الثالثة: اختيار العسل من بين الملينات لأن في العسل مواد مطهرة تثبط نمو الجراثيم وتقتل بعض أنواعها. وعن أبي سعيد الخدري "أن ملاعب الأسنة بعث إلى النبي صلى الله عليه وسلم يسأله الدواء من وجع بطن أخ له، فبعث إليه النبي صلى الله عليه وسلم عكة عسل فسقاه فبرئ". العسل في القران الكريم. [9] وعن عامر بن مالك قال: "بعثت إلى النبي صلى الله عليه وسلم من وعك ألمّ بي ألتمس منه دواء أو شفاءً، فبعث إلى بعكة من عسل".
إنّ القرآن الكريم قد دعا الناس إلى العمل، وحثّهم عليه وحتم عليهم أن يكونوا إيجابيين في حياتهم يتمتعون بالجد والنشاط ليفيدوا ويستفيدوا، وكره لهم الحياة السلبية، والانكماش والانزواء عن العمل، قال تعالى: (فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ) (الملك/ 15). إنّ الله تعالى خلق الأرض، وملأها بالنِّعَم والخيرات لأجل أن يعيش الإنسان في رفاهية وسعة قال تعالى: (وَآيَةٌ لَهُمُ الأَرْضُ الْمَيْتَةُ أَحْيَيْنَاهَا وَأَخْرَجْنَا مِنْهَا حَبّاً فَمِنْهُ يَأْكُلُونَ * وَجَعَلْنَا فِيهَا جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ وَفَجَّرْنَا فِيهَا مِنَ الْعُيُونِ* لِيَأْكُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ وَمَا عَمِلَتْهُ أَيْدِيهِمْ أَفَلا يَشْكُرُونَ) (يس/ 33-35)، ولن يظفر الإنسان بهذه النِّعَم إلّا بالعمل والجد والكسب.