ما الفرق بين المر والصبر؟ المر هو مادة صمغيّة ذات لون أصفر مائل إلى البني المُحمر، ورائحة مقبولة ويمتاز بطعمه المر، ويُستخرج من الأشجار الصغيرة الشائكة والمزهرة التابعة لجنس البلسان (Commiphora) التابعة لعائلة شجرة البخور، ويُوجد نوعين رئيسين من المر، وهما: هيربول (herabol) والذي يُستخرج من شجرة العصرة النامية في أثيوبيا والصومال، وبيسابول (bisabol)، ويُستخرج من أنواع النباتات العربيّة لشجرة المر [١]. أمّا الصبر فهو نبات صحراوي صيفي يُشبه نبات الصبّار النامي في المناطق الحارة والمناخات الجافة، وينمو الصبر في الولايات المتحدة الأمريكيّة في ولاية فلوريدا وتكساس وأريزونا، ويُنتج الصبر مادتين هما الهلام واللاتكس المُستخدمان في الطب؛ فهلام الصبر مادة صمغيّة تُوجد في الأجزاء الداخليّة لأوراق نبات الصبر، بينما يُستخرج اللاتكس الأصفر اللون من تحت قشرة النبات، ومن الجدير بالذكر أنّ العديد من مستحضرات الصبر تُصنع من الأوراق المطحونة بأكملها، لذا تحتوي على هلام الصبر ومادة اللاتكس معًا [٢]. فوائد المر للصحة والبشرة تُوجد العديد من الفوائد المترتبة على استخدام المر، ومنها ما يلي [٣] [٤]: علاج السعال والربو والتهاب الحلق وحالات الاحتقان.
يحافظ على صحة الجلد، ويساعد على شفاء القروح. يساعد على تخفيف الآلام والانتفاخات. فوائد المر للجسم والبشرة - موضوع. يحافظ على صحة الأمعاء. استخدامات المر الزيت: يُحضر برطمان زجاجي ويوضع فيه نصف كيلوغرام من المرّ، ثمّ يُضاف إليه زيت اللوز أو زيت دوار الشمس حتى يغمره، بعد ذلك يُغلق البرطمان بشكل محكم ويُترك في الشمس لمدة تتراوح من أسبوعين إلى ثلاث أسابيع، ثمّ يُصفى الزيت ويُستخدم كدهون بمعدل مرتين يومياً. المنقوع: يُنقع مقدار ملعقتين من المرّ في لتر من الماء المغلي لعدة دقائق، ثمّ يُصفى المزيج وتؤخذ ملعقة منه بمعدل يتراوح من خمس إلى ست مرات يومياً.
الشعور بالبرد المُترافق مع الرعشة، ويستمر ذلك لفترة زمنيةٍ قصيرة. الشعور بالدوار والدوخة، ويعالَج ذلك بإعطاء السوائل للمريض. ألم وكدمات في منطقة التنقيط الوريدي. التهاب في الحلق، وذلك بسبب وضع أنبوب التنفس. صعوبة في التبول. حكة في الجلد. جفاف في الفم. مشكلات في الفم والأسنان، مثل: حدوث شقوق في الشفتين واللثة. صعوبة الفطام عن جهاز التنفس الاصطناعي. التخدير الطبي: أنواعه ومضاعفاته واستخداماته ومخاطره ومدته. آلام في العضلات. العلوص: يُعرف بأنَّه حالة تأخر عودة حركة الأمعاء إلى طبيعتها بعد إجراء العملية الجراحية؛ إذ تكون حركة الأمعاء غائبة أو بطيئة. ما هي مضاعفات التخدير؟ من المُضاعفات التي يمكن أن تحدث للمريض: قصور في عملية التنفس. ارتفاع ضغط الدم أو انخفاضه. تباطؤ نبضات القلب أو تسارعها. حدوث سكتة قلبية أو سكتة دماغية. صداع في الرأس وضرر في الأعصاب؛ يعود سببه إلى وضعية المريض خلال إجراء العملية الجراحية. فرط الحرارة الخبيث: وهو عبارة عن حدوث ارتفاع سريع جداً في درجة الحرارة، وهي حالة طبية خطيرة جداً. الوعي تحت تأثير التخدير: وهو أسوأ المضاعفات التي يمكن أن يتعرض لها المريض الخاضع للعمل الجراحي، ويسمى بالوعي غير المقصود أثناء العملية الجراحية، فبسبب مُرخيات العضلات المُعطاة قبل البدء بالعملية، فإنَّ المريض لا يستطيع إخبار الطبيب أنَّه مُستيقظ ويشعر بالألم، ويمكن أن يتسبب ذلك في مشكلات نفسية طويلة الأمد؛ ولكن لحسن الحظ أنَّ هذه الظاهرة نادرة الحدوث جداً؛ ولكن من الصعب استنتاج صلات واضحة بينها وبين العوامل التالية: الولادة القيصرية.
لا زال السبب الدقيق لحالات اليقظة أثناء الجراحة غير معروف تمامًا. 2. الحساسية المفرطة (Anaphylaxis) من الممكن أن تنشأ حالة الحساسية المفرطة نتيجة خضوع المريض لأي نوع من التخدير، وهذه بعض الأعراض التي من الممكن أن تظهر على المريض المصاب بهذه الحالة: الطفح الجلدي، والتقيؤ، وتشنج القصبات الهوائية، وهبوط ضغط الدم. لذا يفضل أن يخضع المرضى الذين قد يتم الارتياب بإصابتهم بهذه المشكلة الصحية للفحوصات اللازمة لتشخيص الحالة ليسهل على الأطباء التعامل معهم مستقبلًا عند حصول أي ظرف طبي. 3. مخاطر أخرى قد يتسبب التخدير العام بظهور العديد من المضاعفات الصحية الأخرى في بعض الحالات، مثل: الالتهاب الرئوي الشفطي أو ما يسمى بذات الرئة الاستنشاقية (Aspiration pneumonitis). تلف في العصب المحيطي. الانصمام (Embolism) أو حتى الموت. الغثيان والتقيؤ. مشكلات أو تلف في الأسنان. مخاطر التخدير بأنواعه المختلفة - ويب طب. فقدان الذاكرة أو مشكلات في الإدراك. مشكلات أخرى، مثل: التهاب الحلق، وهبوط درجة حرارة الجسم، وتلف في الدماغ، وآلام في الظهر، ومشكلات التنفس، ومشكلات نبض القلب، و الهذيان. مخاطر التخدير الناحي في التخدير الناحي يتم إعطاء المريض مواد مخدرة قادرة على إفقاده القدرة بالشعور في مناطق بأكملها من الجسم، مثل: الذراع أو النصف السفلي من الجسم ، ويتم إدخال المواد المخدرة إلى الجسم من خلال القسطرة أو حقن منطقة معينة تحتوي على تجمع من الأعصاب.
[١] يعمل البنج الموضعي من خلال منع الأعصاب في جزء من الجسم من إرسال إشارات إلى الدماغ، لذلك لا يشعر الشخص بالألم في هذا الجزء، لكن يشعر بالضغط والحركة، وعادةً ما يستغرق الأمر بضع دقائق فقط لفقد الشعور في المنطقة التي يُعطى فيها البنج الموضعي، ويجب أن يعود الإحساس الكامل عندما يزول تأثير الدواء بعد بضع ساعات. [٢] آثار البنج الموضعي يُعدّ البنج الموضعي آمنًا عمومًا، فهو أكثر أمنًا لإجراء العمليات البسيطة مقارنةً بالتخدير العام، لكن قد يشعر الشخص بالوخز أو الألم في مكان إعطاء الدواء المخدر وعند زوال تأثيره، كما قد تظهر بعض الكدمات، إلا أنها عادةً ما تكون بسيطةً، ويجب الحرص على عدم إلحاق الضرر عند عدم القدرة على تحمّل الألم، على سبيل المثال، من خلال عض الخد بعد علاج الأسنان، وتشمل الآثار الضارّة المؤقتة التي تؤثر على الشخص عند استخدام البنج الموضعي ما يأتي: [٣] عدم وضوح الرؤية، والدوار، والتقيؤ. كل ما تودين معرفته عن فيلر الخدود. صداع الرأس. ارتعاش العضلات. استمرار الخدر أو الضعف أو الوخز. بعض الأشخاص يعانون من ردّ فعلٍ تحسسي تجاه الأدوية المستخدمة في البنج الموضعي، ويمكن أن يعاني البعض من الحكة والطفح الجلدي وصعوبة التنفس.
القاهرة - بوابة الوسط الأربعاء 20 أبريل 2022, 01:35 مساء هناك بعض الملامح التي تمنح المرأة مظهرا شبابيا أنثويا، كالعينين المرفوعتين، البشرة النضرة والخدود الممتلئة. لا عجب إذا أن تقنية تكبير الخدود تلاقي رواجا كبيرا بين النساء حول العالم. بالرغم من شهرة هذه الحقن وانتشارها بشكل كبير، هذا لا يعني أنه يمكنكِ اللجوء إليها دون الاطلاع على كافة زواياها. من هنا، جمعنا لكِ جميع التفاصيل المتعلقة بفيلر الخدود، تعرفي عليها قبل تطبيق هذه التقنية وذلك وفقا لموقع «جمالك». ما هو فيلر الخدود؟ حقن Filler بشكل عام هي إجراء تجميلي غير جراحي من الممكن اللجوء إليه لتحسين مظهر البشرة والجلد. أما فيلر الخدود بشكل خاص، يتم اللجوء إليه لملء الفراغات الموجودة في خلايا الخدود، أو لتكبيرها وجعل مظهرها أكثر جاذبية. تُحقن في الخدود أنواع متعددة من مادة الفيلر منها: حمض الهيالويورونيك وهو الأكثر استخداما، الكولاجين، حمض بولي لاكتيك أو غيرها. تعمل هذه المواد على توفير الحشو الداخلي للخدود. ما هي فوائد فيلر الخدود؟ - تزودكِ بخدود منتفخة وأكثر امتلاء وجاذبية. - تخفف من علامات الشيخوخة في هذه المنطقة ومحيطها. - تساعد في إبراز المسام أصغر عند منطقة الخدود والمحيط.
ما هو التخدير الطبي؟ هو إجراء طبي يقوم به الطبيب المُختص بالتخدير قبل البدء بالعملية الأساسية، والهدف منه وضع المريض في حالة فقدان للإحساس الجزئي أو الكلي، ويمكن أن يترافق ذلك مع فقدان الوعي؛ إذ لا يشعر المريض بأي ألم، الأمر الذي يسهل العملية الجراحية التي سيخضع لها، وبينما يكون المريض تحت تأثير التخدير فإنَّ الطبيب المُخدِّر يقوم بمراقبة جميع الوظائف الحيوية له، بالإضافة إلى مراقبة عملية التنفس، والتحكم بها. اكتُشِفَ التخدير في أربعينات القرن التاسع عشر وفي الولايات المتحدة الأمريكية، وتحديداً عندما بُدئ باستخدام أوكسيد النيتروز -أو ما يُعرف باسم " غاز الضحك "- وغاز الأثير بغرض التخدير خلال القيام بالعمليات الجراحية؛ وخلال التاريخ البشري كانت هناك الكثير من المحاولات والتجارب لتخفيف الألم وتسكينه؛ عن طريق المواد الكيميائية كالخمر، أو عن طريق استعمال بعض النباتات مثل الأفيون، ولكنَّ هذه المحاولات لم تكن كافية تماماً في تسكين الأوجاع وخاصةً عند الخضوع للعمليات الجراحية. أنواع التخدير الطبي: هنالك العديد من أنواع التخدير نذكر منها: 1.
البنج الموضعي البنج الموضعي هو أحد أنواع التخدير التي تستخدم لإجراء العمليات البسيطة، لتخدير موقعٍ صغير يمكن أن يحدث فيه ألمٌ من غير التأثير على وعي المريض، وعادةً ما يُستخدَم خلال عمليات الأسنان ، ولتخدير مواقع خياطة الجروح، وعلى العكس من التخدير العام الذي يكون الجسم بأكمله فاقدًا للإحساس والوعي فإنه خلال البنج الموضعي يمكن للمريض البقاء مستيقظًا أثناء العملية، فالتخدير لا يشمل إلا مساحةً صغيرةً، ويُستخدَم هذا النوع من البنج عادةً في الإجراءات البسيطة التي يمكن القيام بها خلال وقتٍ قصير ويتوقع عودة المريض إلى المنزل في نفس اليوم، كما أنه يستخدم عند عدم وجود ضرورة لإرخاء العضلات. يمكن إعطاء البنج الموضعي من خلال تطبيق كريم أو مرهم أو بخاخٍ على المنطقة المراد تخديرها، أو يمكن إعطاؤه على شكل حقنٍ قبل القيام بالإجراءات المطلوبة، وبعد دقائق قليلة من تطبيقه يجب أن تكون المنطقة مخدرةً، وفي حال لم تتخدّر فيمكن إعطاء المزيد من البنج الموضعي لضمان التخدير الكامل. على الرغم من أن الهدف منه منع الألم إلا أن الحقن يمكن أن تكون مؤلمةً في الغالب، ويجب على الشخص أن يكون مستعدًا لهذا الألم لمدة قصيرة.