ترجمة للغات أخرى verbringen ( qa'd'aː) فعل حاضر يَقْضي ( jaqd'iː) 1. أَمْضَى قَضَى وَقْتَهُ. 2. أَتَمَّ قَضَى واجِباتِهِ. 3. قَتَلَ قَضَى عَلى أَعْدائِهِ. 4. سَحَقَ قَضَى عَلى التَّمَرُّدِ. 5. حَكَمَ قَضَى الحاكِمُ بَيْنَهُما. Kernerman English Multilingual Dictionary © 2006-2013 K Dictionaries Ltd.
قَضَى فلانٌ وقتَه في كذا: أمضَاه. Spending the time أمثلة: " يقضي أغلب ساعات العمل بمكتب مدير الشئون الإدارية هربا من مشاكل البنات. " أرشيف المجلات الثقافية 9. قَضَى فلانٌ العملَ أو الدَّيْنَ أو الحجَّ: أدَّاها وفرَغَ منها. To discharge أمثلة: ﴿ فَإِذَا قَضَيْتُم مَّنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا ﴾ قرآن كريم - البقرة - 200 10. قَضَى اللهُ أمرًا: أمَرَ به، أنفَذَه. To command أمثلة: ﴿ وَاللَّهُ يَقْضِي بِالْحَقِّ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِهِ لا يَقْضُونَ بِشَيْءٍ ﴾ قرآن كريم - غافر-20 11. قَضَى فلانٌ بين الخصمين: حكَمَ وفصَلَ. تفسير: (بديع السماوات والأرض وإذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون). To judge أمثلة: ﴿ فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ قرآن كريم - النساء - 65 أمثلة: " اخشع مليا واقض حق أئمة طلعوا به زهرا وماجوا أبحرا. " أرشيف المجلات الثقافية 12. قَضَى فلانٌ نَحْبَه/ أجلَه: ماتَ، بلَغَ الأجل الذي حُدِّدَ له. To die أمثلة: ﴿ وَلَوْ يُعَجِّلُ اللَّهُ لِلنَّاسِ الشَّرَّ اسْتِعْجَالَهُم بِالْخَيْرِ لَقُضِيَ إِلَيْهِمْ أَجَلُهُمْ ﴾ قرآن كريم - يونس - 11 كلمات لها نفس الجذر
بتصرّف. ↑ زليخا أمين حسين, موسوعة ينابيع المعرفة: حضارات وأعلام, Page 8, 9, 10. Edited. ^ أ ب "العموريون" ، ، 25-8-2014، اطّلع عليه بتاريخ 10-8-2020. بتصرّف. ^ أ ب عماد غرلي (1-1-2018)، الفنون الحربية في الشرق الأدنى القديم: منذ الألف الثالث ق. إلى الألف الأول ق. (الطبعة الأولى)، بيروت-لبنان: دار النهضة العربية، صفحة 42, 43. بتصرّف. ^ أ ب ت "الكنعانيون" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 11-8-2020. بتصرّف. ^ أ ب "الكنعانيون)الفينيقيون(" ، ، صفحة 1، اطّلع عليه بتاريخ 11-8-2020. بتصرّف. ↑ ماجد الحمداني (2-2017)، الفينيقيون في شرق وغرب البحر المتوسط ، صفحة 484, 485. بتصرّف. تفسير قول الله تعالى " فلما قضى زيد منها وطرا " | المرسال. ^ أ ب "تاريخ الحضارات السامية" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 11-8-2020. بتصرّف. ↑ عفيف بهنسي (1986)، الشام الحَضارة (الطبعة الأولى)، دمشق: وزارة الثقافة، صفحة 15. بتصرّف.
[10] شاهد أيضًا: صحة حديث إذا كانت ليلة النصف من شعبان فقوموا ليلتها في نهاية مقالنا تعرّفنا على ماذا حدث في ليلة النصف من شعبان تم تحويل القبلة من المسجد الأقصى في القدس الشريف إلى المسجد الحرام في مكة المكرمة، في ليلة النصف من شعبان، وهو ما ذكره وأقره النووي في كتابه "الروضة". المراجع ^ صحيح البخاري, البراء بن عازب ، البخاري،صحيح البخاري ، 40 ، [صحيح] ^, ليلة النصف من شعبان بين التحويل والتحول, 15/03/2022 البقرة, 144 الترغيب والترهيب, معاذ بن جبل، المنذري، الترغيب والترهيب ، 3/391 ، [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما] ^, ليلة النصف من شعبان وما ورد فيها., 15/03/2022 ^, أحاديث لا تصح عن ليلة النصف من شعبان, 15/03/2022 ^, ليلة النصف من شعبان: 3 أسئلة عن فضلها وحكم إحيائها, 15/03/2022 ^, ليلة النصف من شعبان وما ورد فيها., 15/03/2022
أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري. وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي. وأصلح لي آخرتي التي فيها معادي. واجعل الحياة زيادة لي في كل خير. واجعل الموت راحة لي من كل شر". رواه مسلم في صحيحه برقم (2720) عن أبي الأحوص، عن عبدالله رضى الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ أنه كان يقول "اللهم! إني أسألك الهدى والتقى، والعفاف والغنى". رواه مسلم في صحيحه برقم(2721) عن زيد بن أرقم رضى الله عنه. قال: لا أقول لكم إلا كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: كان يقول "اللهم! إني أعوذ بك من العجز والكسل، والجبن والبخل، والهرم وعذاب القبر. اللهم! آت نفسي تقواها. وزكها أنت خير من زكاها. أنت وليها ومولاها. اللهم! إني أعوذ بك من علم لا ينفع، ومن قلب لا يخشع، ومن نفس لا تشبع، ومن دعوة لا يستجاب لها". رواه مسلم في صحيحه برقم(2722) عن عبدالله رضى الله عنه قال: كان نبي الله صلى الله عليه وسلم إذا أمسى قال "أمسينا وأمسى الملك لله. والحمد لله. لا إله إلا الله وحده لا شريك له". قال: أراه قال فيهن "له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير. رب! أسألك خير ما في هذه الليلة وخير ما بعدها. وأعوذ بك من شر ما في هذه الليلة وشر ما بعدها.
إذن فالله حين يقول: (كُتب) فمعنى ذلك أنه سبحانه يقصد أنه لم يقتحم على أحد حركة اختياره الموهوبة له، والله سبحانه وتعالى قد ترك للناس حرية الاختيار في أن يؤمنوا أو لا يؤمنوا. ومن آمن عن اختيار وطواعية فقد دخل مع الله في عقد إيمان، وبمقتضى هذا العقد كتب الله عليه التكاليف. ومن هذه التكاليف القتال، فقال سبحانه: {كُتِبَ عَلَيْكُمُ القتال}. وقوله: {عَلَيْكُمُ} يعني أن القتال ساعة يكتب لا يبدو من ظاهر أمره إلا المشقة فجاءت {عَلَيْكُمُ} لتناسب الأمر. وبعد انتهاء القتال إذا انتصرنا فنحن نأخذ الغنائم، وإذا انهزمنا واستشهدنا فلنا الجنة. ويعبر الحق عن ظاهر الأمر في القتال فيقول عنه: {وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ وعسى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وعسى أَن تُحِبُّواْ شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ}. موقع هدى القرآن الإلكتروني. إنها قضية عامة كما قلنا. لذلك فعلينا أن نرد الأمر إلى من يعلمه، {والله يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ} فكل أمر علينا أن نرده إلى حكمة الله الذي أجراه؛ لأنه هو الذي يعلم. وهناك قصة من التراث الإنساني تحكي قضية رجل من الصين، وكان الرجل يملك مكانا متسعا وفيه خيل كثيرة، وكان من ضمن الخيل حصان يحبه.
فيرى ما وراء تلك الستور من الغايات المحمودة والمذمومة. فيرى المناهي كطعام لذيذ قد خلط فيه سم قاتل. فكلما دعته لذته إلى تناوله نهاه عنه ما فيه من السم. ويرى الأوامر كدواء مرّ المذاق، مفض إلى العافية والشفاء، وكلما نهاه مرارة مذاقه عن تناوله أمره نفعه بالتناول، ولكن هذا يحتاج إلى فضل علم، تدرك به الغايات من مبادئها وقوة صبر يوطن به نفسه على تحمل مشقة الطريق، لما يؤمل عند الغاية من حسن العاقبة. فإذا فقد اليقين والصبر تعذر عليه ذلك. وإذا قوى يقينه هان عليه كل مشقة يتحملها في طلب الخير الدائم واللذة الدائمة -. 2- ومن أسرار هذه الآية: أنها تقتضي من العبد التفويض إلى من يعلم عواقب الأمور، والرضا بما يختاره له ويقتضيه له، لما يرجو من حسن العاقبة. 3- ومنها: أنه لا يقترح على ربه، ولا يختار عليه، ولا يسأله ما ليس له به علم. فلعل مضرته وهلاكه فيه. وهو لا يعلم. فلا يختار على ربه شيئا، بل يسأله حسن الإختيار له، وأن يرضيه بما يختاره. فلا أنفع له من ذلك. 4- ومنها: أنه إذا فوض إلى ربه ورضي بما يختاره له أمده فيما يختاره له بالقوة عليه والعزيمة والصبر، وصرف عنه الآفات التي هي عرضة اختيار العبد لنفسه. وأراه من حسن عواقب اختياره ما لم يكن ليصل إلى بعضه بما يختاره هو لنفسه.
هذا إلى أن جعل مغانم القتال إحدى الحسنيين في مقابل أجر الشهادة في الآخرة مما لا يسيغه أهل الفقه المستنير، فأين هذه المغانم اليسيرة مما أعده الله للشهداء من جزاء لا يحيط به وصف الواصفين؟ والله تبارك وتعالى يقول: [قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ] {النساء:77}. فانظر ماذا تقع هذه المغانم من متاع الدنيا القليل، ثم انظر ماذا تقع من أجر الشهادة الضخم الجزيل... وسل نفسك بعد هذا: هل تطمئن إلى أن تكون هذه المغانم في ميزان الله إحدى الحسنيين مقابل أجر الشهداء؟!. إن الذي يطمئن إليه ضمير المؤمن، أن تكون عزة النصر هي إحدى هاتين الحسنيين، وهو الذي يساير قول الله تعالى:[ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا] {النساء:74}. فهل يسمي الله مغانم الحرب أجراً عظيماً، وهو الذي يقول عن متاع الدنيا كلها: إنه قليل؟ وبعد فما كان المؤمنون عبيد درهم ولا دينار، وهم يحملون سيوفهم بأيديهم، وقلوبهم في صدورهم لا تهتف إلا بالله ولا تنظر إلا لثوابه... فإذا وقع أخيراً بين أيديهم شيء من الأسلاب والغنائم، فهو شيء قد أحله الله لهم، ولكنه لا يمكن أن ينزل في قلوبهم منزلة الفرح بنصر الله سبحانه.