مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
ماذا تعرفين عن حياة ؟ موقع نسائي يحوي الالف المواضيع النسائية المتعلقة بالفساتين والموضة والازياء و الطبخ و وصفات الطبخ وعالم حواء و المراة و عالم النساء و كل مايهم المراه العربية المسلمه وتفسير احلام وموضة وموديلات واطفال وثقافة جنسية وعالم الحياة الزوجية
الصفحة الرئيسية جميع المنتجات العاب ألاولاد العاب بنات المسابح والالعاب المائية العاب الرضع والاطفال العاب خارجية العاب الصلصال والرمل العاب جماعية والعاب تحدي ملابس تنكرية للاطفال العاب الليجو والتركيبات خيارات الدفع والتوصيل جميع التصنيفات اللغة الدولة دمية بتصفيفات شرح مختلفة من ال. او. ال. سربرايز اوه. ام. جي. - شخصية ايه ايه رويال بي 159. 00 ر. س 299. س وفر 47% اضف للسلة ال. لعبة تصفيف شعر الراس من ال او ال سربرايز اكتر من30 اكسورات 279. لعبة الشيش قماش كريب ناعم. س وفر 44% 1:14 2. 4 جي 4 دبليو دي بريموت كنترول سيارة بهلوانية انجراف سيارة سيارة سباق موسيقي ضوء 149. س 179. س وفر 17% كوكوميلون دمية جي جي مع المؤثرات+18شهر 189. س 229. س وفر 18% نفدت الكمية بانزاي سبليش سبلاش ووتر بارك 199. س وفر 29% ليتل تايكس دراجة مواليد 399. س 449. س وفر 12% مجموعة الدمية الفاخره شانون وفر 34% القرية المزدحمة ، سكة حديد خشبية 499. س وفر 41% كرسي مرتفع قابل للطي ، مناسب للدمى كرسي طعام مع العروسة 49. س 99. س وفر 51% طبلةمجموعة الخصائص الموسيقية للأدوات الموسيقية PARUM PUM وفر 48% مركز ديكي ماجوريت للسيارات + 5 سيارات 249. س مجموعة لعب المطار Creatix + 5 مركبات 219.
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ (٧) أُولَئِكَ مَأْوَاهُمُ النَّارُ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (٨) ﴾ قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره: إن الذين لا يخافون لقاءَنا يوم القيامة، فهم لذلك مكذِّبون بالثواب والعقاب، متنافسون في زين الدنيا وزخارفها، راضُون بها عوضًا من الآخرة، مطمئنين إليها ساكنين [[انظر تفسير " الاطمئنان " فيما سلف ١٣: ٤١٨، تعليق: ٢، والمراجع هناك. ]] = والذين هم عن آيات الله = وهي أدلته على وحدانيته، وحججه على عباده، في إخلاص العبادة له = ﴿غافلون﴾ ، معرضون عنها لاهون، [[انظر تفسير " الغفلة " فيما سلف ١٣: ٢٨١، تعليق: ٢، والمراجع هناك. يونس الآية ٧Yunus:7 | 10:7 - Quran O. ]] لا يتأملونها تأمُّل ناصح لنفسه، فيعلموا بها حقيقة ما دلَّتهم عليه، ويعرفوا بها بُطُول ما هم عليه مقيمون= ﴿أولئك مأواهم النار﴾ ، يقول جل ثناؤه: هؤلاء الذين هذه صفتهم = ﴿مأواهم﴾ ، مصيرها إلى النار نار جهنم في الآخرة [[انظر تفسير " المأوى " فيما سلف ١٤: ٤٢٥، تعليق: ٦، والمراجع هناك. ]] = ﴿بما كانوا يكسبون﴾ ، في الدنيا من الآثام والأجْرام، ويجْترحون من السيئات.
الشيخ: بركة، سمِّ.
قال الإِمام الرازي: " واعلم أن الصفة الأولى إشارة إلى خلو قلبه عن اللذات الروحانية ، وفراغه عن طلب السعادات الحصالة بالمعارف الربانية ، وأما هذه الصفة الثانية فهي إشارة إلى من استغرقه الله في طلب اللذات الجسمانية واكتفائه بها ، واستغراقه في طلبها " ووصفهم – ثالثا – بأنهم اطمأنوا بهذه الحياة ، اطمئنان الشخص إلى الشيء الذى لا ملاذ له سواه ، فإذا كان السعداء يطمئنون إلى ذكر الله ، فإن هؤلاء الأشقياء ماتت قلوبهم عن كل خير ، وصارت لا تطمئن إلا إلى زينة الحياة الدنيا ، ووصفهم – رابعا – بالغفلة عن آيات الله التي توقظ القلب ، وتهدي العقل ، وتحفز النفس إلى التفكير والتدبير. وبالجملة فهذه الصفات الأربعة تدل دلالة واضحة على أن هؤلاء الأشقياء قد آثروا دنياهم على أخراهم ، واستحبوا الضلالة على الهدى ، واستبدلوا الذى هو أدنى بالذي هو خير.
قال قتادة في هذه الآية: إذا شئت رأيت صاحب دنيا لها يفرح ولها يحزن ولها يرضى ولها يسخط. {والذين هُمْ عَنْ آيَاتِنَا} أدلتنا {غَافِلُونَ} لا يعتبرون. قال ابن عباس {عَنْ آيَاتِنَا} محمد والقرآن غافلون معرضون تاركون مكذبون. قال الماوردي: قوله عز وجل: {إِنَّ الَّذِينَ لاَ يَرْجُونَ لِقَاءَنَا} فيه تأويلان: أحدهما: لا يخافون عقابنا. ومنه قول الشاعر: إِذَا لَسَعَتْهُ النّحْلُ لَمْ يَرْجُ لَسْعَهَا ** وَخَالَفَهَا فِي بَيْتِ نَوْبٍ عَوَامِلُ الثاني: لا يطمعون في ثوابنا، ومنه قول الشاعر: أَيَرْجُوا بَنُوا مَرْوَانَ سَمْعِي وَطَاعَتِي ** وَقَوْمِي تَمِيْمٌ وَالْفَلاَةُ وَرَائِيَا اهـ.. قال ابن الجوزي: قوله تعالى: {لا يرجون لقاءَنا} قال ابن عباس: لا يخافون البعث. القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة يونس - الآية 7. {ورضُوا بالحياة الدنيا} اختاروا ما فيها على الآخرة. {واطمأنُّوا بها} آثروها. وقال غيره: ركنوا إِليها، لأنهم لا يؤمنون بالآخرة. {والذين هم عن آياتنا غافلون} فيها قولان: أحدهما: أنها آيات القرآن ومحمد، قاله ابن عباس. والثاني: ما ذكره في أول السورة من صنعه، قاله مقاتل. فأما قوله: {غافلون} فقال ابن عباس: مكذِّبون. وقال غيره: مُعْرِضون. قال ابن زيد: وهؤلاء هم الكفار.
-------------------- الهوامش: (1) انظر تفسير " الاطمئنان " فيما سلف 13: 418 ، تعليق: 2 ، والمراجع هناك. (2) انظر تفسير " الغفلة " فيما سلف 13: 281 ، تعليق: 2 ، والمراجع هناك.
2017-02-19, 10:17 AM #1 آيات قد تفهم خطأ: قوله تعالى {إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ} يونس: 7 قوله ( لا يرجون لقاءنا): أي لا يخافون. قاله الفراء في معاني القرآن، وابن قتيبة في غريب القرآن، ونجم الدين النيسابوري في إيجاز البيان عن معاني القرآن، والسمرقندي في بحر العلوم، وابن أبي زمنين في تفسيره، ومكي في الهداية إلى بلوغ النهاية، وغيرهم جمع. قال مكي: أي لا يخافون الحساب والبعث. تقول العرب: " فلان لا يرجو فلانا " أي: لا يخافه. قال الطبري في تفسيره: إن الذين لا يخافون لقاءَنا يوم القيامة. قال البغوي: أي: لا يخافون عقابنا ولا يرجون ثوابنا. والرجاء يكون بمعنى الخوف والطمع. قال السمرقندي: يعني: لا يخافون البعث بعد الموت. قال ابن أبي زمنين: أي لا يخافون البعث، وهم المشركون؛ لأنهم لا يقرون بالبعث. قلت ( عبدالرحيم): قوله تعالى ( إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا): أي لا يخافون. ومنه قوله تعالى ( ما لكم لا ترجون لله وقارا): قال ابن قتيبة في غريب القرآن، والفراء في معاني القرآن، والأخفش الأوسط في معانيه، والزجاج في معاني القرآن وإعرابه، وأبو حيان في تحفة الأريب بما في القرآن من الغريب، وغيرهم: لا تخافون له عظمة.