عدم استقرار أكد خبير الطقس الدكتور زياد الجهني، أن التحديثات مبشرة ومحذرة، لحالة مطرية تتسم بغزارة الهطول واتساع رقعة السحب الممطرة، وينصح بالابتعاد عن مجاري الأودية، والشعاب والسيول، بسبب ارتفاع مخاطر جريانها نتيجة الأمطار الرعدية. "الجهني" كاشفاً سرعة هبات الرياح: في هذا الموعد تصل العاصفة الغبارية للرياض. والانتباه من تدني مدى الرؤية الأفقية، نتيجة تشكل موجات غبارية مؤقتة، بسبب الرياح المرافقة للسحب الرعدية. وينبهون من الانخفاض الكبير والملموس، على الحرارة خلال نهاية الأسبوع. وأوضح أستاذ الأرصاد بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتور مازن عسيري، أن الحالة الجوية يتبين تأثرها بحالة عدم استقرار، مبينا أنه ابتداء من السبت تبدأ الأجواء بالعودة إلى الاستقرار النسبي، مع توقع هطول مزيد من الأمطار على مناطق جنوب غرب ووسط وشمال المملكة. المناطق الـ 9 01 مكة المكرمة 02 المدينة المنورة 03 الباحة 04 عسير 05 جازان 06 القصيم 07 الرياض 08 حائل 09 الشرقية
استبعد خبراء طقس التوقعات المتداولة حول ارتفاع درجات الحرارة في المملكة خلال الأيام المقبلة، وأنها قد تسجل مستويات قياسية تصل إلى 50 درجة مئوية، معتبرين تلك التوقعات مبالغ فيها وغير واقعية، خصوصا أننا على أعتاب فصل الخريف، وتوقع الباحث في الظواهر المناخية وعضو لجنة تسمية الحالات المناخية المميزة زياد الجهني، بأن تبكر المنخفضات الجوية هذا الموسم مما ينبئ بأن تشهد المنطقة العربية شتاء مبكرا شديد البرودة. تضارب التوقعات شدد خبير الطقس عبدالعزيز الحصيني، على وجود تضارب في توقعات المهتمين بالطقس حيث يذهب البعض إلى أن موجة الحر المقبلة هي الأشد هذا العام، وأن الأجواء ستكون حارة في النهار، فيما يقول آخرون إن الحر انتهى، وتوقع الحصيني أن ينتهي الحر بدخول الصرفة في 13 /1 /1439. منخفضات ممطرة أكد زياد الجهني، اقتراب نهاية الصيف فلكيا لهذا العام 2017، والذي تبقى له 15 يوما تقريبا، متوقعا أن تنخفض درجات الحرارة خصوصا ليلا، لتصل حول العشرين درجة في شمال البلاد، وتعتدل نهارا ولا تتجاوز الثلاثين درجة، وتسجل المنخفضات الممطرة تقدما كبيرا نحو شمال إفريقيا عابرة حوض البحر المتوسط لتصل إلى الجزيرة العربية معلنة بداية موسم الأمطار والخيرات.
كشف المركز الوطني للأرصاد ، في تقريره عن حالة الطقس اليوم الأربعاء، عن توقعاته بهطول أمطار رعدية على بعض المناطق في المملكة. وشارك مركز الأرصاد، عبر حسابة الإلكتروني الرسمي الموثق من خلال موقع "تويتر"، في سلسلة مكونة من عدة تغريدات متتالية صور معلوماتية "إنفوجراف"، موضحًا بها توقعاته لحالة الطقس. أمطار على مكة وجازان والمدينة وأوضح المركز الوطني للأرصاد أنه يتوقع عن هطول أمطار من متوسطة إلى غزيرة مصحوبة برياح نشطة على مرتفعات جازان، عسير، الباحة تمتد إلى منطقة مكة المكرمة. وأشار الوطني للأرصاد، إلى أنه تكون الفرصة مهيأة لهطول أمطار رعدية على مرتفعات منطقة المدينة المنورة. توقع أمطار بمنطقتين الأربعاء وكان خبير الطقس والأرصاد المناخية، الدكتور زياد الجهني، كشف يوم الأحد الماضي من هذا الأسبوع، عن توقعاته بتحسّن فرص هطول الأمطار على منطقة مكة والباحة بداية من مساء اليوم الأربعاء. أخبار 24 | خبير طقس: 8 أيام تفصلنا عن الشتاء وموسم الأمطار.. وتوقعات ببرد قارس. وكتب، عبر حسابه بموقع «تويتر»، مغردًا «تحسّن فرص الأمطار على منطقة مكة والباحة من مساء الأربعاء إن شاء الله مع استمرار الأمطار على طول المرتفعات الجنوبية والغربية بشكل عام». وفي هذا الصدد، كشف الباحث في الطقس عبدالعزيز الحصيني عن توقعاته لحالة اليوم الأربعاء -إن شاء الله-.
توقَّع زياد الجهني، خبير الأرصاد السعودي والباحث في الطقس والمناخ، أن يتحول المناخ في شبه الجزيرة العربية خلال الأعوام الـ 15 المقبلة، وأن تتساقط الثلوج بكثافة، وتهطل الأمطار بغزارة في السعودية، بينما يحل الجفاف في أوروبا. حيث قال الجهني: إن التطرف المناخي أحد الدلائل على تغيُّر المناخ، لذا يحاول العالم أجمع التقليل من آثاره، وقد أشارت آخر الدراسات المناخية إلى أن هناك تغيُّراً مناخياً مقبلاً. خبير الطقس زياد الجهني كاملة. بينما توقَّع الدكتور عبدالله المسند، أستاذ المناخ في قسم الجغرافيا بجامعة القصيم ومؤسس ورئيس لجنة تسمية الحالات المناخية، "عودة أرض العرب مروجاً وأنهاراً نتيجة حدث كوني عظيم، سيتسبَّب في تغيير مجريات الأحوال الجوية العامة لكوكب الأرض". وقال المسند: ربما يكون ذلك بسبب انفجار البراكين الخامدة والضخمة في جزيرة العرب، أو براكين جاوة، أو الفلبين، أو ألاسكا، أو غيرها من البراكين الأرضية الضخمة، وهذه الفرضية الأولى التي قد تكون السبب في عودة أرض العرب مروجاً وأنهاراً.
حيث تعتبر تلك السورة من أكثر السور التي لها الأجر والثواب عند رب العالمين تبارك وتعالى ولهذا يجب عدم إهمال قراءتها في أي وقت فهي من الأسباب التي يمكن أن تفرج الهم والكرب والضيق. كما أن القيام بقراءة الحرف الواحد من كتاب رب العالمين تبارك وتعالى هو بمقدار عشر حروف أي أن القرآن الكريم يضاعف به الله الأجر لمن يقوم بقراءته ولهذا فإنه يأتي شفيعاً لكافة الأشخاص الذين يداومون على الطاعة وقراءة القرآن. فضل سورة يس المغامسي Archives - خَزنة. وقد ورد من هدي نبي الله صلى الله عليه وسلم أن أحد الصحابة كان يسأله عن أجر قراءة القرآن فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم بتوضيح الأجر في بعض الكلمات البسيطة والتي كانت توضح أجر الحروف الثلاثة الألف واللام والميم. وقد أوضح نبي الله صلى الله عليه وسلم بأن الأجر على كل حرف أي أن ألم ليست حرف بل ألف حرف ولام حرف وميم حرف وكل واحد من تلك الحروف له الأجر الخاص به عند رب العالمين عز وجل والله يضاعف الأجر لمن يشاء. من اكثر الاشياء التي وردت عن سورة يس أن لها الفضل الأكبر في قضاء الحاجة أي أن الشخص الذي يقوم بقراءة تلك السورة إذا كانت له حاجة فليقرأها وليهب النية إلى رب العالمين تبارك وتعالى يجزيه رب العالمين ما يتمناه.
انظر: "صحيح سنن ابن ماجه" ، "صحيح سنن أبي داود". وقبله قال المنذري: رواه أبو داود والترمذي وحسنه واللفظ له ، والنسائي وابن ماجه وابن حبان في صحيحه والحاكم وقال: صحيح الإسناد. وروى الترمذي (2892) عَنْ جَابِرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ لا يَنَامُ حَتَّى يَقْرَأَ الم تَنْزِيلُ وَتَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ. صححه الألباني في صحيح الترمذي.
سورة يس هي السورة السادسة والثلاثون في ترتيب سور القرآن الكريم البالغ عددها مائة وأربعة عشر سورة، ويأتي موقعها بعد سورة فاطر وقبل سورة الصافات وعدد آياتها ثلاثٌ وثمانون آية، وهي من السور المكيّة -أي أنها نزلت في مكة المكرمة- وقد تم تسميتها بهذا الاسم لأنّ الله -جلّ وعلا- افتتح آياتها بأحد الحروف المقطعة والتي تُقرأ كلّ حرفٍ على حدى أي أنها تُقرأ "ياسين" فقد قال: {يس * وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ}، [١] وسيأتي هذا المقال على ذكر ما جاء من تأملات في سورة يس ولمساتٍ بيانيةٍ في آياتها. [٢] تأملات في سورة يس سيتم الحديث عمّا جاء من تأملات في سور يس بذكر اللمسات البيانية والتأملات التي جاءت في أول آياتها، فقد قال تعالى: {يس * وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ * إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ}، [٣] فالسورة تبدأ بـ "يس" وهي من الأحرف المقطعة وقد قال أهل التفسير البياني أنّ الله تعالى ذكرها لتلفت انتباه السامع وتجعله يصغي بهذه الأحرف التي لم يألفها العرب وتكون كأنها وسيلة تشدّ الذهن للإصغاء، ولذلك قالوا أنّها فواتح للتنبيه حتى ينتبه لها السامع، ثمّ تابع الله تعالى فقال: {وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ}، [٤] فقد أقسم الله تعالى بالقرآن الكريم ووصفه بالحكيم.