إن لم تواجه مخاوفك عن طريق الخروج من منطقة الراحة، فلن تكون قادراً على تحقيق أي هدف، وستتلاشى ثقتك بنفسك مع مرور الوقت، من جهة أخرى كلما حققت أهدافاً أكثر كلما زادت ثقتك بنفسك، جميعنا نعرف ذاك الشعور المبهج الذي ينتابنا عندما نحقق هدفاً بعد طول عناء واجتهاد! الخروج من منطقة الراحة يجعلك أكثر قابلية للتكيف مع التغيير العالم يتغير بسرعة، وأولئك الذين يخشون التغيير يخاطرون بالتخلف عن الركب، أما بالنسبة للأشخاص المعتادين على الخروج من منطقة الراحة فالتغيير شيء طبيعي، سيرحبون دائماً بفكرة مشروع جديد أو فرصة لتعلم لغة جديدة أو أي تحدٍ يمكن أن يزيد من مهاراتهم وخبراتهم. كيفية الخروج من منطقة الراحة الخاصة بك ومواجهة العالم - المجتمع والحياة - كيفية. الخروج من منطقة الراحة يجعلك مبدعاً كلما تأخرت بالخروج من منطقة الراحة، كلما ضعفت قدرتك على الإتيان بأفكار جديدة مما يقتل قدراتك الإبداعية، ومن جهة أخرى، تجربة أشياء جديدة وتعلم مهارات مفيدة يوسع من آفاق الإبداع لديك، ويؤمِّن لك نبعاً لا ينضب من الأفكار الخلاقة. كيفية الخروج من منطقة الراحة أفضل طريقة لتحقيق حياة ناجحة تكمن بالخروج من منطقة الراحة عن طريق تحمل المخاطر ومواجهة المخاوف. لكننا غالباً ما نخشى اتخاذ الخطوة الأولى، قد نعجز عن الخروج من منطقة الراحة ليس لأننا نشعر بالراحة فيها حقاً، بل بسبب الخوف الذي ينتابنا جميعاً عند تجربة شيء جديد، لكن عندما تكسر حواجز الخوف، سوف تتعلم الاستمتاع بهذه المخاطر، وإليك بعض الطرق لمساعدك على الخروج من منطقة الراحة: 1.
14 نوفمبر كيف تخرج من منطقة الراحة ؟ كيف تحدد منطقة الراحة الخاصة بك ؟ و كيف تخرج من منطقة الراحة ؟ يقول القاموس إنه المكان الذي "تشعر فيه بالراحة ولا يتم اختبار قدراتك وتطويرها به". في التعريف الثاني ، منطقة الراحة هي المكان الذي "لست مضطرًا فيه لفعل أي شيء جديد أو مختلف". لقد سمعنا جميعًا مقولة الخروج من منطقة الراحة الخاصة بك. لكن ماذا يعني هذا ؟ تؤدي كل تجربة جديدة تقوم بها إلى إثراء حياتك بالخبرات والتجارب التي تنمي أعمالك وبالتالي تنعم بحياة أفضل. كيف تغادر منطقة الراحة الخاصة بك - مدونة خمسات. كيف تخرج من منطقة الراحة الخاصة بك ؟ هل هناك شيء جديد لطالما أردت تجربته ، مكان لطالما أردت زيارته؟ إليك بعض الأفكار للخروج من منطقة الراحة الخاصة بك وتحقيق أشياء جديدة. 1. إجراء تغييرات على روتينك اليومي هذا تغيير ليس صعباً: مثلاً قم بالاستيقاظ مبكراً في يوم عطلة واذهب للمشي. المشي هو نوع من الرياضة التي لم يعد الكثير يطبقها، رغم أنه فيها الكثير من الفوائد الصحية والنفسية على الشخص ، يقول الخبراء أن ساعة يومياً من المشي تعمل على تحسين سرعة نبضات القلب وتحسين قدرة التفكير والابداع. مثال: هل تشاهد دائمًا نشرات الأخبار الصباحية والمسائية في أوقات محددة؟ تخطاها.
سأدرِّس القسم الخاص بالرسائل، وهو جزء استمتعت كثيرًا بتعلمه والاستمرار في تطبيقه في موقعي الخاص (تطرأ عليه العديد من التغييرات في غضون الأسابيع أو الشهور القليلة القادمة. ) يتطلب الأمر مني الآن كتابة المحتوى ومن ثم تدريسه لمجموعة صغيرة لمدة خمس عشرة ساعة شهريًا. أنا متحمسة كثيرًا لأن التجربة مثمرة لتطوير مهاراتي في التدريس وإعطاء المزيد من الثقة في التفكير والتحدث أمام الآخرين. 5. إطلاق موقع متخصص جديد لم أكن أبحث عن مشروع أخر، بل يتحتم علي أن أرفض أي مشروعات أو أفكار جديدة لباقي العام وأتمنى المحافظة على هذا القرار. ولكن صديقي العزيز داريان كولراقترح فكرة إنشاء موقع متخصص في مجال العمل المستقل، ولأنه شخص ذكي وافقت. الهدف هو توفير موارد هائلة لمجتمع المستقلين، تخيل من واحد إلى ثلاثة منشورات كل منها يتكون من خمسة ألاف كلمة تقريبا كل شهر، ذات طبيعة حيادية فهي ليست موجهة للكتاب أو المساعدين الافتراضيين على وجه الخصوص بل لجموع المستقلين، كما أنها لن تعتمد على علامة تسويقية شخصية. بعد ذلك توضع التجربة محل النقد، وأجده الجزء الأكثر إثارة. الأمر الرائع هنا أنه طالما أن الموقع ليس عملنا أو موقعنا الأساسي، نمتلك الكثير من الحرية لممارسة التجارب الجديدة.
– اهتم بشأن الصورة التي يظهر بها مشروعك أمام الرؤساء، والعُملاء، والمُوَرّدين، والزُّملاء، والمُعلِّمِين، …الخ. – تعلَّم بعض الرياضات الجماعية: رماية، مصارعة – غير مؤذية -، سباق فروسية. بمعنى آخر: غامر بعقلانية فيما يفيد بدنك. – مارِس العمل التطوُّعِي مِنْ حينٍ لآخر، حتى وإن كان مع أصدقائك أو أقاربك. – أَدِر وقتكَ وطاقتك بحكمة (استشعر مُتعة الإدارة + التزام المسؤولية). – من أجل نفسك، وَكُلّ من يحبّك؛ حافظ على صحتك، وكافئ نفسك ببعض الراحة، وتوسَّط عند ترفيهها في أوقات الفراغ. مُبارك؛ أنت الآن خارج منطقة الراحة. موفَّق في حياتك بإذنِ الله. :) – لمزيدٍ من مقالات ريادة الأعمال والحصول على أفكار مشاريع صغيرة ناجحة – يمكنكم الحصول عليها عبر موقع ريادة. المصدر: ريادة تابِع @entrprnrshp