للمساعدة في شفاء الأوتار الصوتية، من المهم عدم التدخين وتجنب البيئات المدخنة، وشرب الكثير من السوائل (خاصة الماء) ومحاولة عدم الصراخ قدر الإمكان. في بعض الحالات، قد يكون من الممكن علاج السبب الكامن وراء التهاب الحنجرة. على سبيل المثال ، إذا كانت الأعراض ناتجة عن رد فعل تحسسي، فقد تتمكن من تجنب المادة التي لديك حساسية منها، أو تناول دواء للحساسية. ولكن لا بد من تدخل الطبيب في الحالات الآتية: صعوبة في التنفُس. سُعال مصحوب بخروج دم. حُمّى مستمرة. ألم متزايد على مدار أسابيع. اعراض التهاب الحنجره. الوقاية: اتبع النصائح الآتية لحماية الأحبال الصوتية من الجفاف أو التهيُّج: ابتعد عن التدخين والتدخين السلبي، حيث يسبب الدخان جفافاً في الحلق والتهاباً في الأحبال الصوتية. قلل تناوُل الكحوليات والكافيين واشرب الكثير من الماء، حيث تُساعِد السوائل في الحفاظ على ليونة المخاط في حلقك ومن ثم سهولة التخلص منه. -تناوَل مجموعة متنوعة من الأطعمة الصحية في نظامك الغذائي. تناوَل الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة فهي تحتوي على العديد من الفيتامينات التي ترفع مناعتك، ويمكن أن تساعد هذه الأطعمة أيضًا في الحفاظ على صحة الأغشية المخاطية المبطِّنة للحلق.
صعوبة في تناول الطعام. العلاج [ عدل] في معظم الحالات، تكون الأعراض المصاحبة لالتهاب الحنجرة مرتبطة ارتباطا مباشرا للعامل المسبب للمرض ،مثل العدوى وقي الحالات الناجمة عن الاستخدام المفرط للصوت لا توجد هناك أعراض أخرى غير ضعف الصوت. وعندما يستمر التهاب الحنجرة، أو بحة في الصوت لمدة أكثر من أسبوعين قد يكون مؤشرا على اضطراب الصوت وينبغي متابعتها مع الطبيب الخاص بالصوتيات. إذا كان التهاب الحنجرة نتيجة ارتداد معدي: على المريض قد تكون تعليمات باتخاذ أدوية علاج الارتداد المعدى. إذا كان التهاب الحنجرة ويرجع ذلك إلى عدوى بكتيرية أو فطرية: يمكن للمريض أن يتناول المضادات الحيوية أو الأدوية المضادة للفطريات. إذا كانت بحة أو فقدان الصوت نتيجة لوجود عقد على الأحبال الصوتية:- قد يوصي الأطباء لبرنامج علاجي وقد يشمل عملية جراحية و/ أو علاج النطق. الحد من الضغط على الاحبال الصوتية نتيجة الصوت العال الحاد المتكرر. أسباب التهاب الحنجرة وطرق الوقاية منه - جريدة الغد. الوقاية [ عدل] للوقاية من إلتهاب الحنجرة يجب اتباع التعليمات التالية: تجنب التدخين بكافة أشكاله. عدم تناول الكحول. الإكثار من شرب السوائل. الإبتعاد عن المصابين بالعدوى التنفسية. المراجع [ عدل] ^ University of Michigan Health System.
في بعض حالات التهاب الحنجرة، يكاد الصوت أن يصبح غير مسموع تمامًا. يمكن أن يكون التهاب الحنجرة حاداً أو مزمناً. وتنتج معظم حالات التهاب الحنجرة عن عدوى فيروسية مؤقتة، وهي حالات ليست خطيرة. وقد تدل بحّة الصوت المستمرة أحيانًا على حالة مرضية كامنة أكثر خطورةً. الأعراض: تستمر أعراض التهاب الحنجرة في معظم الحالات لمدة لا تزيد عن أسبوعين، وفي حالات أخرى قليلة تكون الأعراض أكثر خطورة أو أطول أمدًا. ومن مؤشرات التهاب الحنجرة وأعراضه ما يلي: تغير غير طبيعي في الصوت: ينخفض الصوت عادة بشكل كبير، وبعض المرضى قد يعانون من فقدان الصوت. وقد يحدث بحة في الصوت. التهاب الحلق وأعراضه.. متى يكون علامة مبكرة للإصابة بـ كورونا؟ – صحيفة البلاد. إحساس بالدغدغة وخشونة في الحلق، والرغبة المستمرة في تطهير الحلق. تختلف الأعراض باختلاف شدة الالتهاب. سعال جاف قد تحدث الحمى والشعور بالتوعك. عسر البلع في حالات العدوى الشديدة. الوذمة الحنجرية، على الرغم من ندرتها قد تسبب ضيقاً في التنفس. الأسباب: التهاب الحنجرة الحاد: غالبية حالات التهاب الحنجرة حالات مؤقتة، وتتحسن بعد تحسُّن السبب الكامن. وتتضمن أسباب الإصابة بالتهاب الحنجرة الحاد ما يلي: العدوى: السبب الأكثر شيوعًا لالتهاب الحنجرة هو عدوى فيروسية، وغالبًا ما تكون مشابهة لتلك التي تسبب نزلات البرد أو الإنفلونزا، وفي حالات نادرة جدًا، يمكن أن يحدث التهاب الحنجرة الحاد بسبب (الدفتيريا) وهي عدوى بكتيرية.
إن النتيجة هي البحة، وفي الحالات الصعبة من الممكن أن نفقد الصوت، تُسبب محاولة الحديث أثناء البحة الصوتية ألمًا في منطقة الحنجرة؛ لأن عضلات الصوت تُحاول جاهدة التغلب على البحة، يختفي التهاب الحنجرة بشكل عام باختفاء التهاب القنوات التنفسية، وهو غير مرتبط بتعقيدات أخرى مثل ضيق التنفس. إن الحنجرة عند الأطفال تكون ضيقة بحيث تبقى مسافة التنفس بين الحبلين ضيقة، ولذلك قد يُصابون بضيق في التنفس في حال التهاب الحنجرة لديهم. يرتبط بصورة عامة مع التهاب المجاري التنفسية الحاد ويختفي خلال أيام قليلة. 2. التهاب الحنجرة المزمن يتميز التهاب الحنجرة المزمن ببحة مستمرة مدة 3 - 4 أسابيع أو أكثر. أسباب وعوامل خطر التهاب الحنجرة هناك العديد من الأسباب والعوامل التي تؤدي إلى التهاب الحنجرة، وهي على النحو الآتي: 1. أسباب وأعراض التهاب الحنجرة.. 9 نصائح. أسباب التهاب الحنجرة تختلف أسباب التهاب الحنجرة باختلاف النوع على النحو الآتي: أسباب التهاب الحنجرة الحاد من أبرز أسباب التهاب الحنجرة الحاد ما يأتي: الالتهاب الفيروسي الذي يُسبب الإصابة بنزلات البرد. إجهاد الصوت الناتج عن الصراخ، أو الإفراط في الكلام. الالتهاب البكتيري ولكنه يُعد السبب الأقل شيوعًا.
أسباب التهاب الحنجرة المزمن من أبرز أسباب التهاب الحنجرة المزمن ما يأتي: الاستعمال المفرط للصوت خصوصًا عندما تكون طريقة إخراج الصوت غير صحيحة، وتُسبب تهييجًا مستمرًا لغشاء الحنجرة المخاطي. الحساسية، والتهاب مزمن في القنوات التنفسية، مثل: التهاب الجيوب الأنفية. استنشاق المهيجات، مثل: المواد الكيميائية، والدخان. الارتجاع المريئي. الإفراط في شرب الكحول. التدخين. تختلف الأسباب وشدة تأثيرها من شخص لآخر. 2. عوامل الخطر من أبرز عوامل الخطر العامة لالتهاب الحنجرة ما يأتي: التعرض لالتهاب في المجرى التنفسي، مثل: نزلات البرد، والتهاب القصبات الهوائية، والتهاب الجيوب الأنفية. التعرض للمهيجات، مثل: الدخان، والمواد الكيميائية. الاستخدام المفرط للصوت.
تقع الحنجرة في الجزء العلوي من القصبة الهوائية، يوجد داخل الحنجرة زوجان من الحبال الصوتية، وكل حبل مركب من عضلة ووتر (Tendon) وغشاء مخاطي. إننا نتنفس عندما يكون الحبلان منفتحين ومتباعدين، حيث يمر هواء الشهيق من خلال الأنف، والفم، والبلعوم مرورًا بين الوترين إلى أسفل داخل القصبة الهوائية حتى الرئتين، ويتم إخراج الزفير بنفس المسلك، كما نستطيع إخراج الصوت إذا كان الحبلان منغلقين ملتصقين ببعض. التهاب الحنجرة هو التهاب مصدر النطق أي الحنجرة (Larynx). أنواع التهاب الحنجرة هناك نوعان رئيسان لالتهاب الحنجرة، وهما على النحو الآتي: 1. التهاب الحنجرة الحاد هناك بلبلة في الحديث عن المصطلحين عند العامة حول الحنجرة والبلعوم، فالحنجرة كما ذكرنا هي مركز النطق ميزتها الخارجية العليا هي لسان المزمار، أما البلعوم فهو مركز البلع، وهو يقع فوق الحنجرة في الجزء الخلفي من الفم بعد اللسان، ولذلك فعندما نقول تؤلمني حنجرتي قد يكون معناها يؤلمني بلعومي بشكل أكثر دقة. إن أكثر ميزات التهاب البلعوم هي الألم؛ في المقابل التهاب الحنجرة الحاد هو التلوث الفيروسي أو الجرثومي، ويُشكل الالتهاب جزءًا من التهاب القنوات التنفسية، مثل: إنفلونزا، و التهاب القصبة الهوائية (Bronchitis)، و التهاب الجيوب الأنفية (Sinusitis) يُصاحبه التهاب وانتفاخ في الحبال الصوتية مما يُعيق عمل الأوتار السليم وإخراج الصوت.