زوجي عصبي ولا يحترمني هي شكوى تتقدم بها الكثير من النساء الى المقربات منهن. ويبدو بالنسبة اليهن ان هذه المشكلة غير قابلة للحل. لكن هذا غير صحيح. فمن المهم في هذه الحالة معرفة الطريقة الافضل للتعامل مع هذا النوع من الازواج. ويعني هذا تلك التي يمكن ان تساعد على الحصول على افضل نتيجة وعلى الحفاظ على استقرار الحياة الزوجية ودوامها. كذلك من الضروري التدرب على التحمل والصبر وعلى العناد الايجابي من اجل الحد من العصبية لديه. فلكل من تقول زوجي عصبي ولا يحترمني نقدم هذه النصائح. كيفية التعامل مع الزوج العصبي زوجي عصبي ولا يحترمني، امر يشغل بال الكثير من الزوجات. لكن لا داع للقلق في هذه الحالة. فمن الممكن تعلم بعض طرق التعامل مع هذا النوع من الازواج. 1 الملاطفة. من المهم الا تقابل الزوجة الزوج العصبي بالعصبية، بل من الافضل ان تسعى الى امتصاص غضبه من خلال التعامل معه بهدوء. فهذا يمكن ان يطفئ ناره وان يجعله يعود الى سكينته. وبعد هذا من الممكن ان تحاوره وان تساهم في حل المشكلة التي اججت عصبيته. 2 وضع الحدود. كيف اجعل زوجي يحترمني - مجتمع. من المهم ان تفعل الزوجة هذا منذ البداية، اي منذ النوبة العصبية الاولى لدى زوجها. فليس عليها في هذه الحالة ان تلتزم الصمت.
عدم انتقاد الزوج أمام الآخرين يجب على الزوجة تجنّب التحدث عن الصفات السيّئة لزوجها على الملأ خاصةً أمام الأطفال بغض النظر عن الفعل الذي قام به زوجها، والطريقة الصحيحة هي التحدّث معه على انفراد وإبقاء الأمور فيما بينهم للتّعامل مع الموقف بشكلٍ صحيح، وعدم إحراج الزوج أمام الجميع، بل يجب على الزوجة التحدّث عن صفاته الجيدة، حيث إنّ ذلك يُعزّز الرابطة الزوجية فيما بينهما، وسوف يُقدّر الزوج لزوجته ذلك ويحترمها. الاحترام بين الزوجين يعتبر الاحترام بين الزوجين أحد أهم الركائز التي تقوم عليها الحياة الزوجية، نظراً لأهميته في تحقيق حياة زوجية سعيدة ومستقرة، وذلك من خلال تعزيز أواصر المودة والرحمة بين الزوجين، وتقبل كلّ منهما لرأي الآخر، وبناء الثقة بينهما، وعلى الرغم من أنّ الاحترام مهم بالنسبة للرجل إلّا أنّ الزوجة أيضًا لا تستغني عن احترام زوجها لها. بعد المحتوى
حاولتُ إهمالَ كلامه، وغيَّرتُ معاملتي معه، فلا أكلِّمه إلا للضرورة، ولا أجلِس معه إلا قليلًا، وأتجنَّبه حتى لا تحدُثَ بيننا أي مشكلةٍ، واتخذتُ مبدأً غير السكوت، وهو الردُّ بالمِثل، فإذا تكلَّم معي بقلة احترام كلمتُه بقلة احترامٍ، وإذا أهانني أهنتُه، وبالفعل ارتحتُ كثيرًا، ولا أشعُر وقتها بأيِّ إهانةٍ، لأني عامَلتُه بنفس الأسلوب! الجواب: الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، وما بعدُ: فشكواك ليستْ غريبة، بل تتكرَّر بين الأزواج، ولا يَسلَم منها إلا القليلُ، أتعلمين مَن هم؟ إنهم الأذكياء، وعفوًا فليس قصدي اتهامك بضد ذلك، وإنما نحن مَعشر النساء كثيرًا ما نغفل عن أيسرِ الأسباب، ونَلْجأ للأصعب الذي يَزيد مِن حجم المشكلة. فحين يَغضب الزوجُ أغضب، وعلى أقل حال أصمت؛ ظنًّا مني بأن هذا هو الحل! هل تُدركين غاليتي أن بضعَ كلمات قد تُغَيِّر مِن حياتك بعد توفيق الله! وقبل أن أشرحَ لك ذلك، فإنَّ أول وأهمَّ ما أُوصيك به هو: اللجوء إلى الله بأنْ يُصلحَ حالكما، وأنْ يَصرفَ عنكما السُّوء، ويهديكما لأحسن الأعمال والأخلاق. زوجي لا يحترمني - فضفضة - بيبي سنتر آرابيا. وثاني ما أُوصيك به هو: أن تَحرصي أشد الحِرص على أن تُحصني نفسك وأولادك بالأذكار الشرعية والرُّقية.
زوجي عصبي ولا يحترمني ، معاملة الزوج تكون تابعة لشخصية الزوج وكذلك قدرة المرأة على التكيف مع الشخصية التي يتمتع بها زوجها لابد أن تحاول المرأة أن تتعامل مع الزوج العصبي بحرص ، حتى تتكيف معه؛ ولكن الإحترام من حق المرأة ومن حقها ألا تسمح لزوجها بإهانتها فقد كرم الله تعالى المرأة فهي بشر قبل كل شئ لها طاقة تحمل. زوجي عصبي ولا يحترمني: هذه العبارة تذكرها العديد من الزوجات ولكن الزوج العصبي يعتبر من أصعب أنواع الشخصيات؛ ولكنه يحتاج لبعض الوقت لتدريب الزوجة على كيفية التعامل معه وكذلك لكي يتعود الزوج على معاملة الزوجة بمودة وحب واحترام.
تاريخ النشر: 2019-01-21 07:20:12 المجيب: د. عقيل المقطري تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم أنا وزوجي نختلف كثيرا، فأنا أريد منه أن يحترمني حتى لو أخطأت، لكنه لا يحترمني، وفي كل خلاف يقلل من احترامي، ويحملني مسؤولية الخطأ، فتكون ردة فعلي عكسية، فيتفاقم الأمر وتزداد المشاكل، ولكن تعود العلاقة مستقرة بعد كل توتر. في آخر مرة أسمعني كلاما بذيئا في قمة البشاعة بسبب خطئي، ولا أستطيع نسيان كلماته، وكلما أراه يتردد ذلك الكلام في أذني، وأصبحت أعاني نفسيا. الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ ام زينب حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: - عليك أن تعرفي أنك عشت في بيئة غير البيئة التي عاش فيها زوجك، واكتسبت من الطباع غير ما اكتسبه، ولذلك ينبغي عليك أن تتأقلمي مع البيئة الجديدة، وأن تتعرفي على ما يحب زوجك فتفعليه، وما يغضبه فتتركيه. - المشاكل في بداية الحياة الزوجية أمر طبيعي نظرا لاختلاف الطبائع، وليس المشكلة في الاختلاف لكن المشكلة تكمن في سوء إدارة ذلك الاختلاف. - لا بد أن تأسسي مع زوجك مبدأ الحوار البناء وأن تحلا ما يشكل عليكما بهدوء، واعلمي أن التنازل عن الرأي ليس عيبا بل قد يكون هو الحل الأمثل جلبا لمصلحة بقاء الود ودرأ لمفسدة فساده.
[١] احترام الذات حتّى تحصل الزوجة على احترام زوجها يجب عليها إظهار احترامها وثقتها بنفسها، والتّركيز على الأشياء التي تجعلها مميّزة، كما يجب عيلها أن تحترم رغباتها وأهدافها بطريقة تعكس الاحترام والثقة بالنفس التي بداخلها، سواء بالكلمة أو التعبير بالأفعال؛ لأنّ معظم الرجال يحبون المرأة التي تمتلك الجرأة والثقة العالية في النفس. [١] التحلي بالصدق والوفاء يعتبر الصدق والصراحة من الأعمدة الرئيسية التي تقوم عليها أيّة علاقة زوجية ناجحة، لذا يجب على الزوجة أن تكون صادقةً ووفيةً حتّى تنال إعجاب زوجها واحترامه، وتجعله يطمئن لها ويُفضّل البقاء معها طيلة حياته، فالرجل يحب الزوجة المخلصة والوفية في حياتها الزوجية، والحريصة على أن تكون صادقة وواضحة مع زوجها فيما يتعلق بالأمور المعيشية، والتفاصيل اليومية سواء فيما يتعلق بشؤون المنزل، أو علاقاتها مع صديقاتها وعائلتها، أو ما يتعلق بتربيتها للأبناء، أو ما تواجهه في عملها، فإذا كانت الزوجة صادقةً في تعاملها مع زوجها ستكسب احترامه لها وثقته بها بلا شك. [١] التواصل الفعال مع الزوج يُعزّز التواصل الفعّال بين الزوجين الحب والتفاهم بينهما، فالتّواصل يعني وجود لغة مشتركة خاصة بالأزواج لا يفهمها غيرهما، والتي تُبنى مع الوقت، ويُعدّ التواصل الفعال طريقةً للتعبير عن المشاعر، والأحاسيس، والأفكار، التي تُعزّز بدورها من تقرّب وتفاهم الزوجين مع بعضهما، لذا يجب على الزوجة الحرص على إبقاء التواصل والحوار مع زوجها باستمرار، وتعلّم طرق جديدة للتواصل والتفاعل فيما بينهما، وبالتالي زيادة احترام الزوجين لبعضهما البعض.