وهنا إذ تعلن صحيفة قمة فيفاء الألكترونية وقوفها جنبا الى جنب مع زميلتها صحيفة فيفاء اون لاين على الدعوة المقدمة عليها وهي مستعدة لأي دعم مادي او معنوي او قضائي,,, وشكراً... ادارة صحيفة قمة فيفاء الالكترونية الرابط..
عضو مجلس هيئة حقوق الإنسان بالمملكة العربية السعودية
على النقيض... فمتى كان هناك تميز وتقدم!!! كان هناك نقد مسيء وربما محاولة تشويه الصورة المشرفة لهذه الصحيفة, وهذا دليل واضح على أن الصحيفة متميزة بجميع المقاييس. مع كل هذا ستبقى صحيفة فيفاء شامخة كالجبال لاتهزه الريح بوقفة رجالها من القائمين على الصحيفة ومن أبنا فيفاء ممن يسعون إلى رقي المجتمع الفيفي وتميزه. ولقد حققت هذه الصحيفة نجاحا غير مسبوق حيث أنها استطاعت أن تجذب زوار كثر في فترة وجيزة منذ إنشائها, كما أنها غير متحيزة لأي جهة أو أناس محددين وأكبر دليل على هذا هو اهتمامها بنشر أخبار أبناء فيفاء في جميع المدن وكذلك في جميع الجهات في فيفاء. فيفاء اون لاين وفاة. كما أنني لا أنسا فضل الكتاب في هذه الصحيفة, فهم جزء رئيسي للرقي بالصحيفة بإثارتهم المواضيع الشيقة والرائعة التي تهدف إلـى رقي فيفاء وأبنائها, كما أنهم تغلبوا على انتقادات بعض الزوار ممن يتكلم على شخص الكاتب بكلام غير لائق أو يخرج عن صلب الموضوع لغرض في نفسه. سنظل نحبكِ ياصحيفة فيفاء ونبذل الغالي والنفيس من أجلكِ لأنكِ تمشين على الطريق الصحيح الـذي من هدفه ربط أبناء فيفاء وجعلهم كروح واحده تتنفس الحب والأخوة, كما أن واجب الانتماء لهذا الجبل الشامخ (فيفاء) يحتم علينا أن نقف جانبا مع من يسعى لنهضته ورقية... هذا وبالله التوفيق,,, الكاتب: حسين بن جبر الدفري الفيفي