وقال كلارك إن الولايات المتحدة بحاجة إلى التفكير بشكل أكثر إبداعا عندما يتعلق الأمر ببناء معدات جديدة للحرب الإلكترونية. وأضاف أنه لن يكفي مجرد شراء إصدارات مُحدّثة من الأنظمة القديمة، إذ يتعين على الولايات المتحدة أن تبتكر أنظمة جديدة تتيح قدرا أكبر من المرونة والسرعة. وأوضح أن الأمر يشمل دمج الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في أنظمة الجيل التالي لتكون قادرة على الاستجابة بشكل أسرع للهجمات الكهرومغناطيسية. وذكر أن هناك برنامجا يسمى (Compass Call) قيد التطوير التابع لسلاح الجو، معتبرا إياه مثالا رئيسيا على كيفية مواجهة الهندسة الرقمية قدرات الحرب الكهرومغناطيسية الجديدة. تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App اخر اخبار الامارات:اخبار الامارات " حرب جديدة بين روسيا وأمريكا خارج كوكب الأرض! وفد من لجنة طاقة الأعيان يزور سيسامي .. مباشر نت. " من المصدر اخبار الامارات -الامارات اليوم بتاريخ: السبت 23 أبريل 2022 بوابتك العربية محرك بحث اخبارى و تخلي بوابتك العربية مسئوليتها الكاملة عن محتوي الخبر اخبار الامارات " حرب جديدة بين روسيا وأمريكا خارج كوكب الأرض! "
حيث إعتبر الزمان بعدا رابعا للمادة الطول والعرض والارتفاع مضافا له الزمن ثم إثبت انشتاين مشاركة الزمان خاصية المادة في التمدد والإنكماش بما أذهل علماء الفيزياء الكونية الكوانتم. وهذا يعتبر أخطر إكتشاف توصله العقل البشري من حيث أن إضافة خاصية مادية للزمان تفتح مغاليق إحتمالات إدراك الزمان تجريديا. ممارسات الطب التكميلي وتاريخ الوخز الإبري - مجلة الصحة العربية. يصعب عليّ إستعراض مباحث الكتاب (19) مبحثا في تنوعها الفلسفي الثري في هذه المقدمة السريعة, وأستطيع الجزم بأني وفيّت موضوعة الزمان الفلسفي حقّه حتى على الصعيد الميتافيزيقي في تعالق الزمان كما في الاشكالية الفلسفية التي بذر افلاطون وارسطو بذرتها الاولى تلك الإشكالية هل الزمان مخلوقا جوهرا سابقا على وجود الطبيعة أم العكس هو الصحيح وبتلازمهما ندرك أحدهما بدلالة الآخر. وأيهما نفهم بدلالته تنظيم (العشوائية) في المكان أم في الزمان؟ حيث يذهب افلاطون الى أن المكان ينظم عشوائية الزمان في الأسبقية لوجود الطبيعة كمعطى غير مخلوق اولي ثابت لا يتغير موجود من خالق على عكس الزمان المخلوق من خالق حسب فلسفته. بعيدا عن التصور الذي يرى في الزمان تنظيما وجوديا يحتوي المكان في تنظيمه الإدراكي له. بهذا من غير المرجّح أن يكون أفلاطون كان يدرك إنتظام الطبيعة في القوانين العامة الثابتة التي تحكمها بها مثل الجاذبية وحركة الذرات وقابليتها على الانشطار وقانون الاشعة السينية وقانون الكهرومغناطيسية وغيرها.
مشاهدة الموضوع التالي من صحافة عربية.. مترجم: وثائق حديثة تكشف مخططًا أمريكيًا لتفجيرات نووية على سطح القمر والان إلى التفاصيل: نشر موقع «لايف ساينس» تقريرًا أعدَّه براندون سبيكتر، يستعرض فيه ما كشفته وثائق أمريكية رُفِعت عنها السرية حديثًا حول بحوث مقترحة لبرامج فضائية سرية تمولها وكالة ناسا الأمريكية، ومنها ما يتعلق بحفر نفق على سطح القمر باستخدام سلاح نووي. وفد من لجنة طاقة الأعيان يزور سيسامي .. اخبار كورونا الان. ويكشف الكاتب في مطلع تقريره أن «برنامج التعرُّف على التهديدات الفضائية المتقدمة (AATIP)» التابع للحكومة الأمريكية، والمستبعد حاليًا، أنفق ملايين الدولارات من أموال دافعي الضرائب الأمريكيين للبحث في التقنيات الغريبة والتجريبية من قبيل عباءات الاختفاء، وأجهزة منع الجاذبية، والثقوب الدودية التي يمكن السفر عبرها، واقتراح حَفْر نفق عبر القمر باستخدام المتفجرات النووية، وفقًا لما كشفته عشرات الوثائق التي حصل عليها موقع «فايس». القمر وبرنامج سري.. وأولويات غريبة وأوضح الكاتب أن الوثائق التي تتضمن ما يقرب من 1600 صفحة من التقارير، والمقترحات، والعقود، وملاحظات الاجتماعات، تكشف عن بعض الأولويات الغريبة لبرنامج التعرُّف على التهديدات الفضائية، وهو برنامج سري لوزارة الدفاع استمر من عام 2007 إلى عام 2012، ولم يعرف عنه الجمهور شيئًا سوى في عام 2017 عندما استقال مدير البرنامج السابق من البنتاجون.
ويقول الكاتب إنه من غير الواضح هل أفضت الوثائق المرجعية لاستخبارات الدفاع تلك إلى أي استثمارات طويلة الأجل في التقنيات المتقدمة أم لا. ووفقًا لموقع فايس اعتمد معظم جدول أعمال برنامج التعرُّف على التهديدات الفضائية على أبحاث تعاقدية من شركة خاصة تدعى «بيجلو إيروسبيس أدفانسيد سبيس ستاديز (BAASS)». وأفادت فايس أن الشركة، التي يديرها روبرت بيجلو، وهو صديق شخصي للسيناتور الراحل هاري ريد الذي كان مسؤولًا عن إنشاء برنامج التعرُّف على التهديدات الفضائية، حصلت على عقد بقيمة 10 ملايين دولار للعام الأول للبحث من أجل البرنامج. آثار التعرض للأجسام الطائرة المجهولة وأضاف الكاتب أن هذا التفريغ الأخير لوثائق قانون حرية المعلومات يظهر بعد ثلاثة أسابيع فقط من حصول صحيفة «ذا صن» البريطانية على أكثر من 1500 صفحة من الوثائق المتعلقة بمواجهات مع الأجسام الطائرة المجهولة المزعومة المفهرسة باستخدام برنامج التعرُّف على التهديدات الفضائية. بحث عن الطاقه الكهرومغناطيسيه. Embed from Getty Images وتضمنت الوثائق الآثار البيولوجية المزعومة لتعرض الأجسام الطائرة المجهولة للبشر. وذكر التقرير عددًا من الآثار، ومنها الشلل، و«الذهول الواضح»، و«الحمل غير المبرر»، باعتبارها آثارًا جانبية جرى الإبلاغ عنها لحوادث مزعومة تتعلق بالتعرض لجسم غامض، حسبما ذكرت لايف ساينس سابقًا.
وأضاف أنه لن يكفي مجرد شراء إصدارات مُحدّثة من الأنظمة القديمة، إذ يتعين على الولايات المتحدة أن تبتكر أنظمة جديدة تتيح قدرا أكبر من المرونة والسرعة. وأوضح أن الأمر يشمل دمج الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في أنظمة الجيل التالي لتكون قادرة على الاستجابة بشكل أسرع للهجمات الكهرومغناطيسية. بحث عن الكهرومغناطيسية pdf. وذكر أن هناك برنامجا يسمى (Compass Call) قيد التطوير التابع لسلاح الجو، معتبرا إياه مثالا رئيسيا على كيفية مواجهة الهندسة الرقمية قدرات الحرب الكهرومغناطيسية الجديدة. تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الامارات اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الامارات اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.