87 مشاهدة ماذا تفعل اذا احببت شخص سُئل نوفمبر 7، 2019 بواسطة مجهول report this ad اسئلة مشابهه 0 إجابة 81 مشاهدة ماذا تفعل اذا احببت شخص وهو لا يعلم فبراير 13، 2020 1 إجابة 547 مشاهدة ماذا تفعل لو انك احببت شخص يشعرك بانك لم تكفيه؟ مارس 17، 2019 عباس 70 مشاهدة ماذا تفعل لو احببت شخص مايو 19، 2016 86 مشاهدة ماذا تفعل لو احببت فتاة فبراير 12، 2019 نور 89 مشاهدة ماذا تفعل اذا احببت فتاة سبتمبر 4، 2017 103 مشاهدة ماذا تفعل اذا احببت هواية ولم تجد الوقت الكافي لممارستها 80 مشاهدة ماذا تفعل اذا احببت مايو 12، 2016 3 إجابة 1.
Follow @hekams_app لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر
وللأسف أن هذا أمر يتكرر كثيراً ويُنبه عليه حيناً بعد حين، ومع ذلك للأسف لا تزال هذه القضية تمثل مشكلة في المساجد، وأعظم من ذلك إذا كان بأصوات المعازف، فنسأل الله الهداية للجميع. ففي باب فضل الحب في الله أورد المصنف -رحمه الله-: حديث أبي كريمة المقداد بن معد يكَرِب عن النبي ﷺ قال: إذا أحب الرجل أخاه فليخبره أنه يحبه [1] ، رواه أبو داود والترمذي، وقال: حديث صحيح. أبو كريمة المقداد بن معد يْكَرِب، وكذا يقال: بن معد يَكْرِب، وفيه لغات متعددة، ومعناه غاية الفلاح أو نحو ذلك مما ذكره أهل العلم في معنى هذا الاسم، في عداد أهل الشام، قدم على النبي ﷺ في وفدهم، وبقي ، عُمِّر حتى سنة سبع وثمانين للهجرة، وروايته للحديث لم تكن كثيرة، روى نحواً من سبعة وأربعين حديثاً، وكان من الشجعان الأبطال، كان سيداً كبيراً عظيماً مهيباً، حتى ذكر في خبره وترجمته أن الفَرس إذا ركبها كانت تحته كأنها معزى أو شاة، فأرجله في الأرض، وهو على الفرس.
الحمد لله. هذا الحديث رواه ابن أبي الدنيا في "الإخوان" (ص/124) ، ومن طريقه ابن قدامة في "المتحابين في الله" (ص/66، رقم/78) عن زياد بن أيوب ، حدثنا عبد الحميد بن عبد الرحمن ، حدثنا أبو كعب الشامي ، عن مكحول قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من كان في قلبه مودة لأخيه لم يُطلعه عليها فقد خانه). يقول الشيخ الألباني رحمه الله: " هذا إسناد ضعيف لإرساله. وأبو كعب الشامي لم أعرفه. ماذا تفعل إذا احببت شخص وهو لا يعرف ؟؟؟. وعبد الحميد بن عبد الرحمن: هو الحماني ؛ وفيه ضعف " انتهى. "السلسلة الضعيفة" (رقم/4639). ويغني عن هذا الحديث الضعيف ، قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح: ( إِذَا أَحَبَّ الرَّجُلُ أَخَاهُ فَلْيُخْبِرْهُ أَنَّهُ يُحِبُّهُ) رواه أبو داود (رقم/5124) وصححه ابن دقيق العيد في "الاقتراح" (ص/128) ، والشيخ الألباني في "السلسلة الصحيحة" (417). ويغني عنه أيضا ما جاء عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه: ( أَنَّ رَجُلًا كَانَ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَمَرَّ بِهِ رَجُلٌ ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ! إِنِّي لَأُحِبُّ هَذَا ، فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَعْلَمْتَهُ ؟ قَالَ: لَا.
الصداقه في وقتنا هذا وقتيه اما تكون مرتبطه بعمل او بسكن في حي ما ومتى ما تغير مكان العمل او السكن او انتهت مصلحة تجاريه معينه تنتهي معها الصداقة.
حديث معاذ أن النبي ﷺ أخذ بيده، قال: يا معاذ، والله، إني لأحبك، ثم أوصيك يا معاذ، لا تدعن في دبر كل صلاة تقول: اللهم أعني على ذكرك، وشكرك، وحسن عبادتك [1]. "أخذ بيده" أي إيناساً له، وأيضاً ليكون ذلك أدعى إلى حضور القلب، فإنه إذا وجد مع الكلام الذي يسمعه الإنسان الأخذ باليد فإن ذلك يكون أشد تنبيهًا. ذكرنا من قبل في الحديث السابق لما قال الرجل لمعاذ: والله إني لأحبك، قلنا: هذا فيه أن الإنسان قد يحلف من غير استحلاف، ويحلف وهو مصدق أيضاً. وعلى كل حال قال له النبي ﷺ: والله إني لأحبك... ، ثم أوصاه، قال: أوصيك يا معاذ، لا تدعنّ في دبر كل صلاة تقول: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادك ، دبر كل صلاة يعني: يحتمل أن يكون المراد آخر الصلاة، باعتبار أن دبر الشيء يطلق على آخر جزء منه، كما يقال: دبر الدابة، ونحو هذا، يعني: يقوله الإنسان قبل السلام، بعدما ينتهي من التشهد ويستعيذ من أربع، يقول بعد ذلك: اللهم أعني على ذكرك... ، وهذا اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله. والاحتمال الثاني: أن يكون ذلك بعد السلام، من جملة الأذكار، يقول: اللهم أعني على ذكرك، وشكرك، وحسن عبادتك. اذا احببت شخص معين في المنام. وهذا الدعاء من أجمع الأدعية؛ لأن الإنسان إذا أعانه الله على ذكره، فالذكر يكون بالقلب، يكون قلبه حاضراً مستحضراً لعظمة الله مراقباً له حيًّا لا تعرض له الغفلة، وذكره يكون باللسان، ويكون ذكره أيضاً بالجوارح، بالعمل بطاعة الله ، والشكر كذلك هو معنىً جامع، كل ما أولانا الله من النعم الظاهرة والباطنة، كل ذلك يحتاج إلى شكر، فهذه الصلاة تحتاج إلى شكر، ما أعطانا الله من الأولاد والأموال والنعم الكثيرة، وهذا الهواء الذي نستنشقه، كل هذه الأشياء مما يدركه أكثر الناس، ومما لا يدركه أكثرهم، كل ذلك بأنواعه المختلفة يحتاج إلى شكر، ويحتاج الإنسان إلى أن يعان على هذا.