تجمع البشارات الواردة في التناخ على أن "السيد المختار المنتظر" سيكون رسول رحمة للعالمين، وليس رسولاً فقط لبني إسرائيل. كتب مناقشة رسالة جامعية - مكتبة نور. وقد وردت في الأناجيل إشارات كثيرة إلى يهودية رسالة عيسى "أي أنه رسول إلى بني إسرائيل فقط وحدهم دون غيرهم" ما ينفي عنه أن يكون هذا الرسول المختار. ففي ماثيو 24:15 يقول عيسى: « "إِنَّمَا بُعِثتُ فقط إِلَى الْخِرَافِ الضَّالَّةِ، من بني إِسْرَائِيلَ" ». وفي متى 5:10 يوصي عيسى أتباعه ويقول لهم: « لا تَذهَبُوا إلَى مِنْطَقَةٍ غَيرِ يَهُودِيَّةٍ، وَلا تَدخُلُوا مَدِينَةً سامِرِيَّةً، 6 بَلِ اذهَبُوا فَقَط إلَى خِرافِ بَني إسْرائِيلَ الضّالَّةِ ». وفي المقابل فإن القرآن الكريم يشير في مواضع عدة إلى عالمية رسالة محمد: ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ﴾ [21:107] المصدر:
رواية سراج من الروايات الساحرية الجميلة والتي قامت رضوى عاشور فيها بعمل خلطة سحرية من التاريخ والأساطير كما أضافت إلى رواية سراج النضال والقوة معا وجعلتهما منهجا في حياتها تسير عليه وتدور حداث تلك الرواية في جزيرة في المحيط الهندي بين اليمن وزنزبار وتحكي عن حاكم قد أثار عليه شعبه فطلب الحماية من المستعمر وهي توضح تاريخ الإنسان لابد وأن يكون مليئ بالنضال ، والقوة ، والثورة ، والمقاومة وأن لا يستسلم الإنسان أمام الحكام الطغاه ، والظالمين. رواية فرج أما عن رواية فرج فبطلتها "ندى عبدالقادر" وتتناول الرواية معاناتها مع سجن والدها وهي في سن الخامسة على إثر معارضته لنظام الحكم واعتقال أخيها الأصغر ومن ثم اعتقالها هي. أرشيف الإسلام - ببليوغرافيا الكتب العربية - 245_الاضطرابات النفسية للأطفال : الأعراض والأسباب والعلاج / مجدي أحمد محمد عبد الله.. كما أن الرواية يغلب عليها الطابع التاريخي إذ تتناول الأوضاع العامة في عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ، والثورة الفرنسية وتمتاز الرواية بسلاسة الانتقال من حدث إلى آخر وفتحت نافذة القارئ نحو "أدب السجون" في انتقال المشهد إلى لبنان ومعتقل الخيام هناك. رواية خديجة وسوسن تروي تلك الرواية حكايات عن الطبقة الأرستقراطية وطريقة حياتها في أيام عبد الناصر ومن بعده فترة حكم السادات ونوع تاعاتقة التي جمعت بين الأم ، وبنتها وكيف يمكن للشخص أن يكون محبو في مواجهة الإنسانثم يرجع يركض في الإتجاه المعاكس كما أن اقتباسات رضوي عاشور فهي تتحدث عن الحية الأسرية وطبيعتها وجو الألفة ، والمحبة بين أفرد الأسرة.
في الحوار التالي تسرد لنا ابتهاج بعضاً من أفكارها ومشاريعها المستقبلية. [1] الحياة المُبكرة والتعليم [ عدل] ولدت الفنانة إبتهاج الحارثي في مسقط في سنة 1982، بدأت كطالبة جامعية بتخصص اللغة الإنجليزية ،عملت بعدها كمعيدة وأكملت شهادتي العليا في تدريس اللغة الإنجليزية لغير الناطقين بها، بعد التدريس الجامعي لمدة ثمان سنوات قررت أن تغير مسارها وأن تدرس الفنون الجميلة وتتخصص في الرسم للأطفال، تركت بعدها التدريس الجامعي وأسست مكتبة ومرسم دهاريز للفنون وتقوم الآن بالرسم يوميًا في مرسمها وبتدريس الأطفال في مشغل دهاريز. وهي تشتغل أغلب الوقت على الوسائط الرقمية إلا أنها تحب اللوحات الزيتية و الرسومات المائية. تخرجت من أكاديمية جامعة الفنون حيث حازت على ماجستير في الفنون الجميلة-عام- تخصص الرسوم التوضيحية لكتب الأطفال، و يركز بحثها على القصص الخيالية باستخدام شكل الرواية المصورة و القصص الشعبية العمانية التقليدية. الفنانة ابتهاج تستلهم الواقعية السحرية في أعمالها الفنية مع تغذيتها بالخيال الساحر المعاش يوميا محليا بالقرى العمانية. كتاب خلطة جامعية من خارج المملكة. و قد شاركت الفنانة ابتهاج الحارثي في عدد من المعارض المحلية و العالمية كما قامت بالرسم التوضيحي لكثير من الأعمال الفنية الموجهة للأطفال بما في ذلك نشر أربعة كتب أطفال، و هي عضو في الجمعية العمانية للفنون التشكيلية (OSFA) و في جمعية كتاب و رسامي كتب الأطفال (SCBWI)، و تعيش و تشتغل حاليا بمسقط.
يصعب كثيراً أن أرثي الأستاذ الكبير «علي بن محمد العمير» الذي غادر الدنيا إلى رحاب خالقه مساء الجمعة الماضية، فهو بالنسبة لي ليس فقط الأديب الرمز، والكاتب الفذ، والناقد المتمكن، الذي نهلت وتعلمت منه وتأثرت به كثيراً، وإنما لأنه كان أيضاً بمثابة الأب والصديق والموجه لفترة طويلة من حياتي، حتى دهمه المرض وأجبره على العزلة والانقطاع عن الناس حتى أقربهم إليه. عرفت عنه مبكراً من أحاديث والدي عنه، وما زلت أتذكر المرة الأولى التي رأيته فيها خلال زيارته جازان وأنا في بداية مرحلة الدراسة المتوسطة، إلى الآن أتذكر هيئته وهيبته وأناقته، ثم عرفت لاحقاً طبيعة علاقته بوالدي، كانا أخوين حقيقيين أكثر منهما زميلين أو صديقين، وتأكدت لي هذه الحقيقة وأنا أكبر وأرى إخاءهما يكبر، وكان رحيل والدي المفاجئ أكبر فجيعة وأشد صدمة تلقاها، فحاول التخفيف من آثارها عليه بمنحي كل الرعاية والتوجيه والعطف الأبوي المتدفق الصادق سنوات طوال. حدثه والدي خلال الزيارة التي رأيته فيها للمرة الأولى أني مهتم بالقراءة، وكنت وقتها قد قرأت إحدى الروايات ثم تهورت بكتابتها مختصرة بأسلوبي، عرضتها عليه فأخذها وسافر بها معه، لم أهتم بالأمر لكني صرت في غاية الدهشة والفرح عندما رأيتها منشورة في مجلة البلاد التي كان يشرف عليها.