والدليل على ذلك، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي ركعتين بعد صلاة قيام الليل. وقبلها حتى يوضح للأشخاص أن الصلاة بعد الشفع والوتر تكون جائزة ولا حرج فيها. مقالات قد تعجبك: ولا تتردد في زيارة مقالنا عن: كيفية صلاة قيام الليل والشفع والوتر في رمضان دعاء صلاة الشفع والوتر يوجد الكثير من الأدعية الخاصة بصلاة الشفع والوتر، لكن يوجد دعاء كان الرسول صلى الله عليه وسلم دائمًا ما يقوله في هذه الصلاة، سوف نقوم بذكر دعاء النبي وباقي الأدعية فيما يأتي. ورد عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، كان يقول" اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك، وبمعافاتك من عقوبتك، وأعوذ بك منك، لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك". بعض الأدعية الأخرى الخاصة بصلاة الشفع والوتر تقال بعد التسليم. أول دعاء هو "اللهم اهـدِنا فيمَن هـديت، وعافـِنا فيمـَن عافيت، وتولنا فيمن توليت، وبارك لنا فيما أعطيت، وقِـنا شـر ما قضيت، أنك تقضي ولا يـُقضى عليك. كيفية صلاة الشفع والوتر وقيام الليل والنهار. اٍنه لا يذل مَن واليت، ولا يعـِـزُ من عاديت، تباركت ربنا وتعاليت، لك الحمد على ما قضيت، ولك الشكر على ما أعطيت". ثاني دعاء هو "نستغـفـُرك اللهم من جميع الذنوب والخطايا ونتوب إليك.
لكن يجوز للشخص أن يوتر بـ 5 أو 3 أو 7 ركعات. حكم صلاة الشفع والوتر صلاة الشفع والوتر ليست من الفرائض، ولكنها من سنن الرسول صلى الله عليه وسلم. بالإضافة إلى أقل عدد لها ركعة واحدة تؤدي بعد أداء سنة صلاة العشاء. شروط صلاة الشفع والوتر شروط صلاة الشفع والوتر مثل شروط الصلوات الخمس لا يوجد فرق ولا اختلاف بينهم. فيجب أن يكون الشخص طاهر الحدثين الأصغر والأكبر، بالإضافة إلى إلزامية طهارة الملبس والبدن والمكان. فيجب أن يكون المكان الذي سوف يقوم المسلم بأداء الصلاة فيه طاهر. ولا يوجد فيه أي شيء غير طاهر حتى وإن كان هذا المكان في الشارع. كما يجب أن يقوم الشخص بستر عورته، وأن يقف في اتجاه القبلة لأدائها. ومن شروطها أيضا التي تنفرد بها عن الصلوات الخمس، أن يقوم الشخص بتأديتها في الوقت الذي يبدأ من بعد قيام الشخص. بأداء سنة صلاة العشاء إلى طلوع الفجر. هل يجوز صلاة الشفع والوتر قبل قيام الليل؟ هذا السؤال يثير جدلاً كبيراً بين كثير من الأشخاص، البعض يقول يجوز والبعض الآخر يقول لا يجوز. كيفية صلاة الشفع والوتر وقيام الليل مكرر. لكن دار الإفتاء المصرية قالت، أنه يجوز أن يقوم الشخص بأداء صلاة الشفع والوتر قبل قيام الليل، لكن بعد أن يقوم الشخص بتأدية سنة صلاة العشاء.
ذات صلة طريقة صلاة الشفع والوتر كيف نصلي الشفع والوتر صلاة الوتر إنّ صلاة الوتر سنة مؤكدة ولم يكن الرسول صلى الله عليه وسلم يدعها في حضر ولا سفر، وهذه دلالة على أهميتها وفضلها، أما وقتها فإنّه يبدأ من من بعد صلاة العشاء وحتّى الفجر، [١] وذلك لقوله صلى الله عليه وسلم: (إنَّ اللهَ زادَكُم صلاةً، وهي الوِترُ، فصلُّوها بينَ صلاةِ العشاءِ إلى صلاةِ الفجرِ) ، [٢] والأفضل للمسلم أن يأخر أدائها إلى آخر الليل لمن يثق بنفسه أنّه سيستيقظ لصلاتها.
الفرق بين الوتر وقيام الليل لقد اتفق الفقهاء على أنه لا تعارض بين صلاة الوتر وقيام الليل من حيث المسمى ، إذ أن الوتر يعتبر من قيام الليل ، إلا أنهم اختلفوا فيما ينوى بالركعات التي تصلى قبل الوتر ، وفي كل خير بفضل الله ورحمته. وعلى العموم يرى البعض أنه يجوز أن تصلي ما شاء الله من الركعات بنية قيام الليل ، ثم بعدها تنوي وتخصص صلاة الوتر ( ثلاث ركعات أو خمس أو سبع…. الخ) ، ويرى البعض الآخر أن يكون قيام الليل هو الوتر نفسه بشرط الالتزام بالسنة النبوية وهي ثلاث عشرة ركعة كحد أقصى ، وثلاث ركعات كحد أدنى.
فالصلاة طهارة النفوس والجسد، لذلك يجب علينا الحفاظ عليها لعلها تنفعنا في ديننا ودنيانا وآخرتنا.
ما حكم صلاة الوتر ؟ الوتر سنة مؤكدة لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قال: ' الوتر حق على كل مسلم ، فمن أحب أن يوتر بثلاث فليفعل ، ومن أحب أن يوتر بواحدة فليفعل ' هل يجوز صلاة الوتر دون الشفع ؟ يجوز ذلك لحديثه صلى الله عليه وسلم: ' الوتر ركعة من آخر الليل' ( حديث صحيح) ، لكن أهل العلم يرون أنه كلما زاد عدد الركعات فهو أفضل ، وقال الإمام النووي: ' قد سبق في مذهبنا أن أقله ركعة – يقصد الوتر – ، وأكثره إحدى عشرة ركعة ، وفي وجه ثلاث عشرة ، وما بين ذلك جائز ، وكلما قرب من أكثره كان أفضل وبهذا قال جمهور العلماء من الصحابة والتابعين فمن بعدهم '. Thanks! Thanks for getting in touch with us. هل الشفع والوتر من قيام الليل : اقرأ - السوق المفتوح. Continue Reading
فضل صلاة الوتر إن صلاة الوتر لها فضل عظيم، إذ كان الرسول صلى الله عليه وسلم لا يتركها أبداً، وقد أجمع العلماء أنها تُصلى بعد صلاة العشاء إلى طلوع الفجر، لما ورد عن الرّسول عليه الصلاة والسّلام في الحديث الشريف: (إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ زادكم صلاةً فصلُّوها فيما بينَ صلاةِ العشاءِ إلى صلاةِ الصبحِ: الوِتْرُ الوِتْرُ). وقد حثّ رسول الله عليه الصلاة والسّلام المسلمين على أداء هذه الصلاة لما لها من فضل كبير، كما ورد في الحديث الشّريف عن الرّسول عليه الصلاة والسّلام حين قال: (مَن خاف أن لا يقومَ من آخِرِ الليلِ، فلْيُوتِرْ أولَه، ومَن طَمِع أن يقومَ آخِرَه فلْيُوتِرْ آخِرَ الليلِ فإن صلاةَ آخِرِ الليلِ مشهودةٌ، وذلك أفضلُ). قضاء صلاة الوتر من طلع عليه الفجر دون أن يصلّي صلاة الوتر فبإمكانه أن يؤخّرها إلى وقت الضحى بعد أن ترتفع الشمس، فيُصلّي بعدها ما تيسّر له من الركعات، فيصلّيها اثنتين، أو أربع، أو أكثر، بحيث تكون اثنتين اثنتين، فإذا كان يُصلّيها عادةً ثلاثاً ولم يُصلّها في الليل، فعليه أن يُصلّي الضحى أربع ركعات بتسليمتين، إما إذا كانت عادته خمساً ولم وشقّ عليه أداؤها في الليل بسبب مرض أو نوم أو غير ذلك، فإنّه يصلّي الضحى ست ركعات بثلاث تسليمات، وهكذا، فقد ورد عن الرّسول عليه السّلام أنّه إذا انشغل عن أداء صلاة الوتر بسبب مرض أو نوم، كان يصلّها بإثنتي عشرة ركعة وقت الضحى بدلا من إحدى عشرة ركعة في الليل.