واتخذت الهيئة التي راسها رئيس هيئة بدرجة وزير ( إياد فتيح الراوي ثم كريم محمود الملا) بين 2001 – 2003 اتخذت بناية المطعم التركي مقرا للهيئة المطلة على الاماكن الامنية الحساسة حيث انها مبنى مكون من 14 طابقا لكنها تطل على دوائر القصر الجمهوري انذاك والوزارات المهمة واليوم هي على بوابة المنطقة الخضراء، وكانت تلك إحدى المؤسسات التي استفادت من قرار الأمم المتحدة السماح لبعض الوزارات والدوائر الحكومية باستيراد المواد، في إطار اتفاقية "النفط مقابل الغذاء والدواء"، لحرمان بعض المؤسسات من الاستيراد والتصدير، وخصوصاً اللجنة الأولمبية التي كانت برئاسة عدي صدام حسين. [3] وتعرض المبنى لقصف أمريكي خلال حرب الخليج الثانية عام 1991 وكذلك في فترة غزو العراق عام 2003، ويتألف المبنى من 14 طابقا، لكنه تحول بعد عام 2003 إلى مبنى مهجور، بعد أن أصابته القوات الأمريكية بقذائف صاروخية أثناء احتلالها بغداد. [4] الاحتجاجات العراقية 2019 " ثورة تشرين " [ عدل] تحولت بناية "المطعم التركي" المطلة على ساحة التحرير وسط بغداد من جهة والمنطقة الخضراء المحصنة من جهة ثانية إلى "أيقونة" في التظاهرات الاحتجاجية التي انطلقت في العراق منذ الأول من أكتوبر الجاري.
وبيّنت أنها فخورة بشهادة زوجها؛ لأن الشهادة لها مكانة مقدسة لدى الله والناس وفي كل الأديان السماوية، وليس بمقدور أي كان أن يرتقي إلى مرتبة الشهادة، وعاهدت بالسير على خطا زوجها وجميع شهداء الحرية حتى تحقيق حلمهم. سأحمل سلاح شقيقي وهذا شرف يتمناه كل شخص أما شقيقه دنكزار علي، فقد عاهد على أن يحمل سلاح شقيقه الشهيد آياز، وقال: "هو الشرف الذي يتمناه كل شخص في حمل سلاح شقيقه للأخذ بالثأر لشقيقه ورفاق دربه". (آ) ANHA