وبالفعل أمسكوه وأحكموا ربطه بالحبال حتى يأتوا بقفص ليضعوه به. وهنا رأى الفأر الصغير الأسد وتذكر وعده له فاقترب منه سريعاً وصعد على ظهره ثانية!. ولكنه في هذه المرة أخذ يقضم الحبال وقام بتقطيعها حتى تمكن الأسد من الهروب والابتعاد عن الصيادين. قصص هادفة ومعبرة جداً من الحياة - قصصي. وهنا نظر الفأر إلى الأسد وقال له: "ألم أقل لك بإننى سأنقذك يوماً ما؟". فندم الأسد عندما استهزق بالفأر وشكره كثيراً ورحل بعدها وقرر بألا يحكم سريعاً على الآخرين بعد ذاك. وبعد انتهاء قصصنا اليوم نأمل أن تعود تلك القصص بالنفع والفائدة على أطفالكم. قصص الحيوان قصص حيوانات قصيرة قصص للأطفال المصدر: تريندات
أدرك أن أكبر فاحشة على وجه الأرض لا تؤثر أبدا على الإله ، بل تؤثر على فاعلها فقط ، عرف الإله الحق ، بوعي ، وحب ، وقرب وخشوع غير مسبوق فهنيئا له عودته للحياة الحق ، وللسعادة الحق.. ولمعرفة الدين الحق.. بلا وسيط ولا شريك بينه وبين الإله قصة حقيقية من شاب يعيش بيننا الآن أخبرته أني سأصيغها في قصة قصيرة سؤال صغير: هل تبينت بنفسك هل يهتز عرش الرحمن لأي ذنب من الذنوب ؟ أو لأي فاحشة من الفواحش ؟ ترى كم كذبة على الله في عقلك لم تتبين بنفسك هل هي صحيحة أم لا ؟ لذا لا تستغرب إن كانت حياتك التي تعيشها ليست كما تريد ، فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا! قصص معبرة عن الغش | انستا عربي - Instaraby. "سُبْحَانَ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ" دكتور أحمد عمارة هل ساعدك هذا المقال ؟
وليد، ٤٧ عامًا، غزّة "في السنة الجامعية الأولى، التحقتُ في أول مساقٍ للتصميم في قسم هندسة العمارة، وقد حصدتُ درجةً متدنيةً جدًا، وجّه لي حينها مدرسُ المساق رسالةً مفادها أن تصميمي لا يستحقُ شيئًا. وبالنسبة لشابةٍ متحمسةٍ مثلي كان وقع تلك الكلمات كبيرًا على قلبي. " "لم أكلّ أو أذبل، آمنتُ بنفسي أكثر، ودعمني أهلي، وأمضيتُ أغلب سنواتي أعمل على مشاريعي الجامعية بمفردي، لم أجد ذلك الشخص الذي يستطيع أن يفهم طبيعة تلك الأشياء التي أشعر بها تجاه تخصصي، إلى أن التقيتُ بنور، صديقة رائعة شاركتني شغفي، حيث بدأ اهتمامنا يتجه إلى الآثار وربط الماضي بالحاضر، وها نحنُ اليوم نناقش بحث تخرجنا سويًا، فقد اخترن زميلاتي في نفس الدفعة أبحاث تخرجهن عن المدن والبنيان الحديث بينما اتجهتُ أنا ونور إلى الآثار وتطوير مواقعها نظرًا لأهمية الحفاظ على تلك الكنوز. " ريّا، ٢٢ عامًا، غزّة "في الابتدائية، ارتديتُ زيّ الطبيب لأول مرة خلال استعراضٍ فنّي، وكان شعورًا جميلًا حينها، جعلني أحلم أن أصبح يومًا طبيبًا. بعدها بعشر سنواتٍ كانت أولى خطواتي في كلية الطب وصولًا إلى لحظة التخرج هذه". "في مناوبتي الأولى كطالب طب، شهدتُ على رحيل مريضة في قسم الباطنة، ذلك الموقف سرق مني الرغبة في التعبير.
قصه قصيرة عن الغش في التجارة كان ياما كان في سالف العصر والزمان رجل يبيع العسل والسمن يجول البيوت كل يوم والناس كلها تحبه وتعرفه لأنه أمين وبضاعته مميزة ونظيفة، وكانرزقه واسع وحالته ميسورة إذا أنه يعلم كل أولاده وكان دوما يقول أن البركة في الرزق خيرا من كثرته ويحمد الله كثيرا على ما هو فيه من خير. وفي يوم من الأيام تعرض الرجل لوعة صحية فلم يستطيع الخروج من المنزل فقال لولده الكبير أن يحضر البضاعة ويتحول بها بدلا من والده لأن صحته لم تساعده على الخروج فوارق الولد ونفذ تعليمات والده وخرج وبات يتجول ويخبر الناس أنه أبن العم رشاد بائع السمن والعسل والناس باتت ترحب به وتشتري بضاعته. استمر الأمر لفترة طويلة من الوقت حيث زاد التعب وأشتد على العم رشاد واعتاد الناس على مواد ابن العم رشاد لأن بضاعته نظيفة وجميلة مثل والدة، وعندما لاحظ عواد أن المال كثير والبضاعة تباع والناس تثق به فكر في أن يحصل على كمية أكر من المال، فقال ماذا لو زودت العسل بالماء وكلت للناس فزاد ونه وزاد سعره، وماذا لو غشيت السمن واللبن والجبن، فلم يلاحظ الناس الأمر، وبالفعل بدأ رشاد بتنفيذ خطته الفاسدة وبدأ يغش الناس ولكن بكمية بسيطة، حيث يزيد العسل القليل من الماء وكذلك اللبن ويغش الزبد فيخلط بينها وبين الأنواع الأخرى.