تجنب استخدام الدُش المهبلي، لأن الاستخدام المتكرر للدش المهبلي قد يؤثر على الكائنات الحية الطبيعية الموجودة في المهبل، وقد يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بعدوى مهبلية. ارتداء ملابس داخلية مصنوعة من القطن فقط، وكذلك فوط صحية وتامبون قطنية. تجنب المسابح أو الجاكوزي إذ تحتوي المياه بها على كميات كبيرة من الكلور. غسل مهبلكِ بماء بارد ونظيف بعد العلاقة الحميمية أو التبول. ارتداء سراويل واسعة وجيبات، وحافظي على مهبلكِ نظيفًا وجافًا. ختاما، حاولنا من خلال المقال أن نجيبك على تساؤلك "ما أسباب الالتهابات المهبلية المتكررة؟" كل ما عليك هو الحفاظ على نظافة مهبلك طوال الوقت، لأن النظافة الجيدة تمنع تكرار حدوث بعض أنواع التهابات المهبل، وقد تخفف بعض الأعراض التي تظهر. لقراءة المزيد من مقالات الصحة زوري موقعنا باستمرار.
لا يعني ظهور الأعراض مجددًا لدى طفلتك بالضرورة أنها لم تستجب للعلاج أو أنها تعاني من الالتهابات المهبلية المتكررة؛ فمن المحتمل أن هذه الأعراض قد حدثت نتيجة أسباب أخرى تختلف عما سبب الالتهابات في المرة الأولى، وفيما يأتي بيان لذلك: العدوى البكتيرية والتي يمكن أن تنتقل من الجهاز التنفسي أو الجهاز الهضمي؛ حيث يمكن أن تنتقل البكتيريا من الشرج إلى المهبل عند المسح وتنظيف المنطقة الحساسة بصورة خاطئة. العدوى الفطرية قد تكون العدوى الفطرية السبب المحتمل وراء حالة طفلتك، خاصةً أنها قد ترتبط بتناول المضادات الحيوية. أسباب أخرى بما في ذلك: ارتداء ملابس ضيقة أو تلك المصنوعة من مواد غير مناسبة كالنايلون. تهيج المهبل وتحسسه من الصابون أو الشامبو. حبس البول لمدة طويلة. الإصابة بحالات جلدية كالإكزيما. ونحيطكِ علمًا بأنّ مصطلح الالتهابات المهبلية المتكررة يطلق على الالتهابات التي يتكرر ظهور أعراضها 4 مرات أو أكثر خلال أقل من عام ، وفي هذه الحالة عليكِ مراجعة الطبيب؛ لإجراء المزيد من الفحوصات لطفلتك التي تهدف إلى الآتي: تحديد مُسبب هذه الالتهابات بشكلٍ دقيق. التأكد من فعالية المضاد الحيوي وعدم مقاومة البكتيريا في حال كانت المسبب.
عوامل الخطر للإصابة بالالتهابات المهبلية المتكررة تشمل العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بالتهاب المهبل ما يلي: التغيرات الهرمونية، مثل التغيرات الهرمونية التي تحدث في فترة الحمل، وفترة انقطاع الطمث أو أثناء تناول حبوب منع الحمل. النشاط الجنسي الغير سليم. وجود عدوى تنتقل عن طريق الاتصال الجنسي. استخدام الأدوية من غير وصفة طبيب، مثل استخدام المضادات الحيوية والمنشطات. استخدام مبيدات تحديد النسل. مرض السكري غير المنضبط. استخدام منتجات النظافة مثل الصابون الكيميائي والغسول المهبلي. ارتداء ملابس رطبة أو ضيقة. استخدام جهاز داخل الرحم (اللولب) لتحديد النسل. مضاعفات النساء المصابات بداء المشعرات أو التهاب المهبل الجرثومي أكثر عرضة للإصابة بالأمراض المنقولة عن طريق الاتصال الجنسي بسبب الالتهاب الناجم عن هذه الاضطرابات، ففي النساء الحوامل ارتبط التهاب المهبل الجرثومي وداء المشعرات بالولادات المبكرة و وولادة أطفال بوزن منخفض عن الطبيعي. متي تري الطبيب؟ راجع طبيبك إذا كنت تعاني من إزعاج مهبلي غير عادي، خاصةً إذا: كان لديك رائحة مهبلية غير جيدة أو إفرازات أو حكة. لم يسبق لك أن أصبت بعدوى مهبليةمن قبل، فيمكن أن تؤدي رؤية طبيبك إلى تحديد السبب وتساعدك على تعلم كيفية تحديد العلامات والأعراض.
ألم خلال العلاقة الزوجية. الشعور بالألم عند التبول. التبقع أو النزيف المهبلي الخفيف. وقد يكون العلاج غالباً على هيئة كريمات طبية أو أقراص يصفها الطبيب، وكذلك هناك أشياء منزلية يمكنكِ القيام بها لتخفيف الأعراض، وتشمل: استخدام مناديل حمام ناعمة بلا رائحة وبيضاء. استخدام منظفات ملابس سائلة دون رائحة، وتجنب منعمات الملابس. تجنب استخدام الدُش المهبلي، لأن الاستخدام المتكرر للدش المهبلي قد يؤثر على الكائنات الحية الطبيعية الموجودة في المهبل، وقد يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بعدوى مهبلية. ارتداء ملابس داخلية مصنوعة من القطن فقط، وكذلك فوط صحية وتامبون قطنية. تجنب المسابح أو الجاكوزي إذ تحتوي المياه بها على كميات كبيرة من الكلور. غسل مهبلكِ بماء بارد ونظيف بعد العلاقة الحميمية أو التبول. ارتداء سراويل واسعة وجيبات، وحافظي على مهبلكِ نظيفًا وجافًا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
التهابات المهبل المتكررة ما هي أسبابها؟ حيث تعد الالتهابات من أكبر المشاكل التي تواجه المتزوجات، فهي تتسبب في الشعور بألم شديد مع الحكة طوال الوقت في منطقة المهبل، الى جانب ظهور رائحة كريهة في منطقة المهبل نتيجة للإفرازات. وفيما يلي سنتعرف على أسباب التهاب المهبل المتكررة عند المتزوجات وكيفية العلاج. التهابات المهبل تعاني الكثير من المتزوجات من الاصابة بالتهابات في منطقة المهبل، مما يجعلها تشعر بعدم الراحة طوال الوقت الى جانب الشعور بالألم، ومن ابرز اسباب التهاب المهبل: الإصابة بنوع من أنواع البكتيريا أو الفيروسات أو الفطريات التي تصيب المنطقة الحساسة. استخدام مواد كيميائية تتسبب في حدوث حساسية للمنطقة، مثل المواد التي توجد في الصابون. وعند حدوث ذلك يجب الرجوع إلى الطبيب المختص لمعرفة العلاج اللازم، وفيما يلي سوف نتحدث عن أسباب التهاب المهبل بشكل تفصيلي: اسباب التهاب المهبل المتكررة هناك عدة اسباب لحدوث التهاب المهبل، والتي تصيب المتزوجة وتجعلها تشعر بالحكة، ومن أبرز هذه الأسباب: ● التهاب المهبل البكتيري والفطري يمكن أن تعيش بعض الكائنات الحية داخل منطقة المهبل، مما يتسبب في حدوث التهابات وحكة، وتتشابه أعراض الإصابة ببكتريا مع أعراض الإصابة بالفطريات، حيث ان الاصابة بالبكتيريا يكون نتيجة عدم توازن أعداد البكتيريا النافعة التي توجد في منطقة المهبل، بينما الفطريات تكون ناتجة عن زيادة عدد الفطريات في منطقة المهبل.
عدم ارتداء الملابس الداخليّة القطنيّة التي تساعد على امتصاص العَرق. استخدام البخاخات العطريّة المهبليّة أو صابون الجسم القوي والمعطّر، أو المناديل الورقيّة الخشنة والمعطّرة التي قد تؤدي إلى حدوث تهيّج في المنطقة الحسّاسة بشكل متكرر. استخدام سائل غسيل الملابس المعطّر الذي يترك أثرًا على الملابس. كثرة استخدام الصابون في تلك المنطقة والذي من شأنه أن يؤثّر على التوازن البكتيري الموجود بشكل طبيعي في المهبل. كثرة الذهاب إلى المسابح التي تحتوي الماء فيها على كميّات كبيرة من الكلور الذي قد يهيّج المنطقة. لذا أنصحك باستشارة الطبيب للتأكّد من سبب حدوث المشكلة لدى ابنتك وحصولها على العلاج المناسب، مع ضرورة اتّباع تعليمات وملاحظات الطبيب بدقّة لا سيّما فيما يخصّ فترة العلاج الدوائي -إذا لزم الأمر- لضمان التخلّص من العدوى البكتيريّة أو الفطريّة إن وجدت.
الوقاية من التهابات المهبل المتكررة تساعد بعض النصائح في الحد من تكرار الإصابة بالتهاب المهبل أو قد تخفف من أعراض المرافقة له، ومنها [١] [٢]: المحافظة على النظافة الشخصية. ارتداء الملابس الفضفاضة، وارتداء الملابس الداخلية القطنية. تجنب المهيجات، وينصح باستخدام الصابون المعتدل وتجنب المعطرات الأنثوية لمنع حدوث تهيج في أنسجة المنطقة التناسلية. استخدام الواقي الذكري، لتجنب الإصابة بالعدوى التي تنتشر خلال الاتصال الجنسي. عدم استخدام المضادات الحيوية سوى عند الحاجة. تجنب استخدام أحواض الاستحمام الساخنة. غسل الصابون جيدًا من المنطقة التناسلية الخارجية عند الاستحمام وتجفيف المنطقة التناسلية، وذلك لمنع حدوث التهيج. المسح من الأمام للخلف بعد استخدام المرحاض؛ وذلك لتجنب انتقال البكتيريا من فتحة الشرج للمهبل. المراجع ^ أ ب ت Yvette Brazier (29-10-2018), "Causes, symptoms, and treatment of vaginitis" ، medical news today, Retrieved 29-12-2019. Edited. ^ أ ب ت ث "Vaginitis", mayoclinic, 13-11-2019، Retrieved 29-12-2019. Edited. ↑ "Recurrent Bacterial Vaginosis", baylor college of medicine, Retrieved 8-1-2020.