قصة فلة والاقزام السبعة قصة جميلة - YouTube
فلة والأقزام السبعة الحلقة 35 - YouTube
فلة والأقزام السبعة الحلقة 32 || بياض الثلج HD - YouTube
ومع أنك أيتها الملكة جميلة حقاً فإن جمال تلك الفتاة الفائق يجعلها أكثر جمالاً. صعقت الملكة عندما سمعت الجواب، وذهبت إلى كوخ الأقزام السبعة محاولة أن تقتل فلة عدة مرات إلا أنها كانت تفشل في كل محاولاتها لأن الأقزام كان ينقذونها في كل مرة، كانت آخر محاولات الملكة في قتل فلة بأن وضعت لها تفاحة مسمومة، فسقطت فلة وفقدت وعيها بعد أن اكلت من تلك التفاحة، فظن الأقزام أن فلة قد ماتت، فحزنوا حزناً شديداً ووضعوها في تابوت زجاجي وكانوا يتناوبون على حراستها في كل يوم، وذات يوم جاء ابن أحد الملوك ونظر إلى التابوت فلم يستطع رفع عينيه عن تلك الفتاة الجميلة الموجودة داخله. طلب ابن الملك من الأقزام أن يعطوه التابوت، فحملوه له، إلّا أنهّم أثناء حملهم له تعثروا بجذع شجرة فاهتز التابوت وخرجت قطعة التفاح من فم فلة وقتحت فلة عينيها ورفعت غطاء التابوت وصاحت أين أنا؟ وعندما علم أن فلة لا تزال على قيد الحياة، فطلب يدها وتزوجها وعاشا بسعادة وهناء، أمّا زوجة والدها فقد توفيت نتيجة لنوبة قلبية أصابتها.
غضبت الملكة وقررت أن تذهب للكوخ متنكرةً بزيّ عجوزٍ تفاحةً مسمومةً وتعطي فلّة تفاحةً مسمومةً. وعندما وصلت للكوخ رأت فلّة، وأهدتها تفاحةً مما معها، ففرحت فلّة وأكلت التّفاحة. وبعد أوّل قضمةٍ وقعت فلّة على الأرض من أثر السّم في التفاحة، وغادرت الملكة فرحةً بموتها. أثر السّم في التفاحة عندما وصلَ الأقزامُ رأوا فلّة ملقاةً على الأرض، فحزنوا حزناً شديداً ووضعوها في تابوتٍ زجاجيّ. وفي أحد الأيّام طرقَ باب الكوخِ أميرٌ يبحثُ عن مكانٍ للراحة سحبِ التابوتِ فأدخلوه الأقزام. وعندما رأى فلّة وقعَ في حبّها وطلبَ من الأقزامِ أن يأخذَ تابوتها الزجاجيّ لقصره، فوافقوا بعدما أخبروه بقصتها الحزينة. فله والاقزام السبعه الحلقه الاولى. وعندما بدأوا بسحبِ التابوتِ، قطعةُ التّفاحِ المسمومةِ سقطَت من فمِ فلّة قطعةُ التّفاحِ المسمومةِ، فتنفّست فلّة من جديد، ففرح الأقزام والأمير وأخرجوا فلّة من الصندوق. وعادوا بها إلى قصرِ أبيها وأخبروه كلّ القصّة فتألّم لألم ابنته وكان سعيداً بعودتها. وقبلَ أن يتزوجها الأمير. الملكة تسأل المرأأة وفي هذه الأثناء كانت الملكة في بلدٍ آخرَ، فسألت مرآتها: يا مرآتي! هل في البلاد أحدٌ أجمل منّي. فقالت: نعم، فلّة أجملُ منكِ.