فقبلتهـا تسعـا وتسعيـن قبلـةوواحـدة ايضـا وكنـت علـى عـجـل وعانقتها حتى تقطع عقدهاوحتى فصـوص الطـوق مـن جيدهـا انفصـل كأن فصوص الطوق لمأ تناثرتضيـاء مصابيـح تطايـرن عـن شعـل.
و الحمد لله أن وفقك في إختيار إسم ( صفية) لها ، فهو إسم من بيت النبوة ، نرجو من الله أن يصطفي لها الدين خلقا ، و الحياء ديدنا و العلم رفيقا و بر الوالدين مسلكا يوميا و حياتيا ، و يقر بها عينك و يطيل عمرك و عمرها لترى توفيق الله لها في زوج يخاف الله فيها و يرزقها الذرية الصالحة و تسمع كلمة ( جدو).
قبلتها تسعا وتسعين قبلة وواحدة أخرى وكنت على عجل وعانقتها حتى تقطع عقدها وحتى فصوص الطوق من جيدها انفصل كأن لآلئ الطوق لما تناثرت ضياء مصابيح تطايرن من شعل امرؤ القيس. وقبلتها تسعا وتسعين قبلة. قصائد في الغزل. وإن حرمت يوما على ديـن أحمـد تحل على دين المسيح بن مريـم. وبناء عليه سيكون جزاء كل من تسول له. صحيفة جاكرتا بوست الأندونيسية وقبلتها تسعا وتسعين. وقبلتها تسعا وتسعين قبلة - الصفحة 3 - هوامير البورصة السعودية. فقبلتها تسعة وتسعين قـبـلـة. اجمل قبلة في الفم. وكانت حلا لثمي ولو كنت محـــــــــرم. – هذآ وآنت. قبلتها تسعا وتسعين قبلة وواحدة أخرى وكنت على عجل وعانقتها حتى تقطع عقدها وحتى فصوص الطوق من جيدها انفصل كأن لآلئ الطوق لما تناثرت ضياء مصابيح تطايرن من شعل امرؤ القيس مفكر حر مفكر دوت اورج Tweet to MufakerLiberal. نحن نستخدم كوكيز خاصه بنا و بأطراف أخرى لتحسين خبره المستخدم فى موقعنا و أيضا هى ضروريه لإتمام بعض العمليات التى يطلبها المستخدم على الموقع إذا إستمررت فى التصفح فسوف نعتبر أنك توافق على إستخدام الكوكيز. أبثين إنك ملكت فأسجحي. اجمل قبلة من الفم. ولا يقتصر اهتمام الشعراء بالقبلة في العصرين الجاهلي والأموي بل حظيت باهتمام أكثر في الوقت الحاضر.
99 قبلة.. وواحدة أخرى.. وكنت على عجل العدد 8810 الجمعة 24 مايو 2013 الموافق 14 رجب 1434 في مقال الإسبوع الفائت تطرقنا إلى شيء من ذكريات جيلنا الخمسيني والستيني مع الغناء والطرب، ودور إذاعتي البحرين والكويت في الارتقاء بذائقتنا الموسيقية وثقافتنا الطربية. لكننا لم نقل كل شيء، بمعنى أن هناك الكثير مما يستحق التدوين. فإذاعة البحرين كانت سببا أيضا في تعرفنا وإكتشافنا لجملة من الأصوات الغنائية البحرينية من تلك التي جددت الموسيقى البحرينية، وأخرجتها من القوالب التقليدية العتيقة، لحنا وكلمات وتوزيعا وأداء. البداية كانت مع الشاب النحيل الخجول إبراهيم حبيب الذي كانت شواربه بالكاد قد خــُطت وقتذاك، وذلك في أغنيته التي لن تموت أبدا «دار الهوى دار.. وقبلتها تسعه وتسعين قبله محمد مرشد ناجي - YouTube. متى نشوفك يا حلوُ نفتح لك الدار»، من ألحان الفنان الكويتي سعود الراشد. هذه الأغنية التي أطلقتْ إبراهيم حبيب نحو النجومية، قبل أن يرفد موهبته بالدراسة الأكاديمية في المعهد العالي للموسيقى في القاهرة بسنوات. ثم كرت السبحة فظهر ماجد عون بنظارته المتميزة يغني «ياشاطيء اليابور.. إذكر ليالينا.. أنا وحبيبي هناك.. والليل يواسينا» (هل يعرف أحد اليوم مكان شاطيء اليابور؟)، وظهر عبدالصمد أمين بشــَعره الكث في أغنيته الخالدة البسيطة التي تقول كلماتها «ياسدرة الأشواق.. حقج أنا مشتاق.. طرياج يذكرني.. بأيامي وسنيني»، وظهر حمد الدوخي المتأثر حتى النخاع بالمصريين ليغني عملا موسيقيا وطنيا ضخما بكورس كبير، وتقنيات متطورة، وتوزيع أوبرالي، على نمط أغنيتي «وطني حبيبي» و»الجيل الصاعد» لمحمد عبدالوهاب.