وتشير دوريات التسليح والدفاع إلى أن الصاروخ مزود بمحرك يعمل بالوقود الصلب، ويصل مداه العملياتي إلى 2ر5 كيلومتر، وسرعته القصوى إلى 570 متر/ ثانية أي بسرعة 9ر1 ماخ (حوالي ضعف سرعة الصوت)، ومجهز ينظام توجيه ثنائي الموجات يعمل بالأشعة تحت الحمراء لاقتفاء أثر الهدف. وقد صَدّر الاتحاد السوفييتي السابق من الصاروخ "إيجلا" وتحديثاته اللاحقة، إلى أكثر من 30 دولة في أفريقيا والشرق الأوسط وأوروبا وأميركا اللاتينية وآسيا.
هذه المقالة عن إيه إتش-64 أباتشي. لعناوين مشابهة، طالع أباتشي (توضيح). إيه إتش-64 أباتشي طائرة أباتشي أمريكية فوق تكريت معلومات عامة النوع مروحية هجومية بلد الأصل الولايات المتحدة سعر الوحدة $ 65 مليون للفئة الأحدث AH-64E التطوير والتصنيع الصانع بوينغ سنة الصنع 1984 - إلى الآن الكمية المصنوعة أكثر من 1000 سيرة الطائرة دخول الخدمة 26 يناير 1984 أول طيران 30 يونيو 1975 الخدمة المستخدم الأساسي الجيش الأمريكي مستخدمون آخرون القوات الجوية الإسرائيلية القوات الجوية الملكية الهولندية القوات البرية الملكية السعودية القوات الجوية المصرية القوات الجوية الإماراتية الخصائص الطول 14. 68 متر [1] [2] الارتفاع 4. 72 متر أقصى مدى 257 ميل بحري — 476 كيلومتر تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات إيه إتش-64 أباتشي ( بالإنجليزية: AH-64 Apache) هي مروحية هجوم أمريكية من إنتاج شركة بوينغ ، وتعد طائرة الهجوم الرئيسية للجيش الأمريكي. الصين: تحطم طائرة مدنية من طراز بوينغ وعلى متنها 133 شخصا | أخبار عربية ودولية | عرب 48. وتتميز الأباتشي بأنها مروحية هجومية عالية التسليح، ذات ردود أفعال سريعة، بإمكانها أن تهاجم من مسافات قريبة أو في العمق، بحيث تكون قادرة على التدمير، والإخلال بقوات العدو. وهي قادرة على العمل ليلا ونهارا وفي جميع الظروف المناخية.
صفحة الإيه إتش-64 أباتشي على موقع شركة بوينغ إيه إتش-64 بيتين على موقع القوات الجوية الإسرائيلية. إيه إتش-64 أباتشي على موقع
ودخلت المقاتلة "سوخوي-34" الخدمة في سلاح الجو الروسي في عام 2014، واعتبرت أكثر الطائرات الحربية الهجومية المتطورة في العالم التي تدخل الخدمة منذ بداية الألفية الثالثة. ونفذت عمليات هجومية مكثفة فوق سوريا لمساندة الحكومة في جهودها لمكافحة التمرد، وتوقعت الأوساط الدفاعية أن تصبح "رأس حربة" في أي عمليات روسية محتملة في أوروبا. اشتق طراز "سوخوي-34" أصوله تطويراً من الطائرة الحامية (فلانكر) "سوخوي-27"، وكانت أكثرها خضوعاً للتعديلات المكثفة لتحل محل المقاتلة الهجومية "سوخوي-24" في السلاح الجوي الروسي. وتتميز "سوخوي-34" بأنها مزودة بقوى أجهزة استشعار، ولديها قدرات الطيران على ارتفاعات شاهقة، ويصعب رصدها بالرادار، وتتمتع بمدى طيران بعيد يضاهي قدرات القاذفات الاستراتيجية في عصر الحرب الباردة. وحصل سلاح الجو الروسي على أعداد كبيرة من مقاتلة الجحيم "سوخوي-34" أكثر من أي طراز آخر خلال العقد الأخير، ليصل عددها الإجمالي حالياً إلى أكثر من 120 مقاتلة، فيما يتوقع أن يتضخم أسطولها ليصل إلى أكثر من 200 طائرة في منتصف العقد الجاري. أما بالنسبة للصاروخ "9 كيه 38 إجلا"، الذي يعني"الإبرة"باللغة الروسية، فقد أنتجه الاتحاد السوفييتي السابق منذ عام 1981، ويندرج ضمن منظومة الصواريخ أرض- جو (سام) المحمولة على الكتف، ويتميز بخفة وزنه مقارنة بمثيله الأميركي "ستينجر"، إذ لا يتجاوز 8ر10 كيلوجرام، ولا يتعدى وزن السلاح بأكمله بالقاذف 9ر17 كيلوجرام، وطوله 574ر1 متر، وعياره 72 مم، ومزود برأس حربي وزنها 17ر1 كيلوجرام.