رأى الكاتب علي سعد الموسى، أنَّ المسؤولين يحاولون تغييب حقيقة السبب وراء مقتل الطفل نواف الأحمري، مبيّنًا أنَّ "المعلومة التي يصر المسؤولون على توزيعها وتكريسها هي أن الوادي هو الذي سحب الابن الطفل نواف، وأخذه إلى نهايته المحتومة"، مضيفًا "هم يحاولون تغييب حقيقة أن هذا الطفل لقي مصرعه في قلب الشارع الرسمي المسفلت على بعد أمتار من المدرسة". وأوضح الموسى، في مقاله الأخير عبر صحيفة "الوطن"، أنَّ "المسؤولين، وهم بالمناسبة بالعشرات، يهربون اليوم إلى الخلف، ويرمون بالتهمة على شماعة الوادي وجشع المواطن، وأيضًا على السماء والسحب، لأنها قررت أن تهزم كل فضائحهم في ظرف ساعة واحدة". وأضاف: "هؤلاء، وهم بالعشرات، وفي أزمان إدارية متعاقبة، هم من بصم بالأختام الرسمية والتوقيعات النهائية على مخطط الحي، وعلى كل قطعة أرض، وعلى مسار كل شارع به، ثم ماذا بعد: يتسابقون اليوم على التصريحات الرنانة التي تتحدث عن حي شعبي أكله (المواطن) بالهجوم والاستحواذ في عسف للوقائع والحقائق، ولولا تبعات القانون، لكتب هنا ما كان صاعقاً من حقائق الأيام، ولكنني قلم (رصاص) بلا ظهر أو سند". طلب منح جديد. وأردف: "قبل سنوات طويلة جداً، كتبت عن هذا الحي في مقالي الشهير (حارة حريك)، أعدت تحوير التسمية بعدها بسنين أيضاً إلى (يوميات جمهورية المنسك الشعبية).
وعلى مأدبة الغداء التي أقامها سمو أمير … من قتل فينا روح الانسان هي أحد مشاهد القصص التي ستبقى طويلاً ويصعب أن ترحل بسهولة من ركن الأحزان بالذاكرة: كان المطر ينبت من الأرض مثل الشلال الهادر مثلما كنت أحس بأن السحب من فوق قد ثقبت بوابل من الصواريخ. كنت صدفة بالشارع الواسع على السور الغربي لمشفى المدينة وأنا ألمح وابل الرصاص المطري الهائل يحاصر هاتين (العباءتين) في هذا العراء المخيف. وقفت. كانتا تحاولان … من البادية إلى عالم النفط مخطئ من يظن أن هذا الوطن مجرد بحيرة من النفط. إنه قصة الرجال وقصة المؤسسين، وقصة الحلم الذي ابتدأ ذرات من الرمال قبل أن تتحول هذه الصحراء إلى المعجزة الأبرز على وجه الأرض. علي الموسى: أرامكو كيان إنساني وليست مجرد شركة زيت | صحيفة المواطن الإلكترونية. اشترى لي المهندس علي بن إبراهيم النعيمي، وزير البترول الأسبق، بضع ليال سبحت فيها مثل (جمل طائر) فوق كثبان كتابه الأخير، وعلى حد علمي هو الأول والأخير. … خطاب اليوم الوطني: أزمة تعريف الهوية في تحليل ظاهرة الخطاب الكثيف في أدبيات اليوم الوطني، يظهر، بلا شك، أننا ما زلنا في المربع الأول من صراع الهوية. باختصار، ما أقصده هو تجاذبات الولاء في الأولويات ما بين قطبي الوطن والأمة. خذ على سبيل المثال تهنئة هيئة كبار علمائنا الأفاضل، والتي صيغت بمهنية واحترافية ودقة تتحمل باقتدار ومسؤولية قيمة الكلمة وهي تقول بالحرف: (الولاء للمملكة بعد الولاء … عن البيعة.. وفضل ثقافة الاختلاف!
رغم حرص خادم الحرمين الملك عبدالله بن عبد العزيز على مصالح كل المواطنين. تقبل تحياتي ؛؛؛؛؛؛ 04 - 07 - 2007, 18:55 عضو مميز تاريخ الانتساب: 12 2006 مشاركات: 971 المشكلة يا أبا لدين هل سيتعض الناس من الدروس القاسية والمؤلمة التي تعرضوا لها سواء من خلال الأسهم والقروض التي فتحت لهم على مصراعيها ليدخلوا بها في الأسهم ثم المساهمات الوهمية التي اكلت من خلالها أموالهم وستستمر في أعتقادي معاناتهم من خلال اغراءات أخرى ولن يتستفيد الناس من الدروس السابقة وسيكون هناك ضحايا جدد ولن يوجد من يحميهم الا أن يشاء الله. نسأل الله السلامة. 05 - 07 - 2007, 06:32 عضو جديد تاريخ الانتساب: 07 2007 مشاركات: 26 هذه سرقة ونهب للمواطن المسكين في وضح النهار وبمباركة الجهات المسؤولة.... حسبنا الله ونعم الوكيل....... ان التجربه في الحياة رصيد ضخم تعادل أعلى الشهادات فإذا أضيفت إلى العلم اصبحت اسمى من الشهادات وهل الشهاده إلا علم وتجربه مع انها في الغالب تكون تجربه قاصره 05 - 07 - 2007, 06:47 الاخوة الاحباب اشكر لكم طيب الحضور وحقيقة الامر فشل ذريع لهذا الحلم ، وهذا ضريبة ( التخطيط السلق)